10/01/2009 - 11/01/2009 - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : 10/01/2009 - 11/01/2009

2009-10-28

Concepciones clásicas de la sociología de la religión مفاهيم تقليدية حول علم إجتماع الدين Classical conceptions of the sociology of religion

Sociología de la Religión
Foro de Ciencias Sociales
Gallino Luciano, 18/1/02
El objeto central de estudio de la sociología de la religión es la producción social de hechos religiosos: por qué las sociedades producen religiones y cuál es el papel que éstas realizan en la construcción social de la realidad. Metodologicamente se parte de que son las sociedades quienes construyen las religiones, produciendo bienes simbólico-religiosos. Desde esta perspectiva los sociólogos consideran la religión como un capital simbólico. Su fuerza social se revela en la capacidad de configurar comportamientos individuales y colectivos. La sociología de la religión analiza la interacción de los hechos religiosos, culturales, sociales, políticos y económicos en la estructura social. Por un lado intenta mostrar la infraestructura social de la religión, ya que está conformada por fuerzas y dinámicas sociales. Por otro lado, se esfuerza en develar la infraestructura religiosa de muchos fenómenos sociales, pues la religión ha configurado civilizaciones, culturas, sistemas morales, sistemas políticos e instituciones de todo tipo. Esta tarea de investigar lo social en lo religioso y lo religioso en lo social nos indica que esta sociología estudia desde y a través de la religión cuestiones no directamente religiosas: el cambio social, la alineación, la solidaridad y la cohesión social, la legitimación, la identidad colectiva, entre otros temas

 Leer más, aquí
 
 
 
 

 
 
الهدف المركزي لدراسة علم إجتماع الدين هو معرفة سبب الإنتاج الإجتماعي للحوادث الدينية: 
 
لماذا تُنتج المجتمعات الأديان؛ وما هو الدور الذي تحققه في البناء الإجتماعي على أرض الواقع؟

 منهجياً، تتقاسم المجتمعات، التي تبني الأديان، مسألة إنتاجها لرموز دينية مهمة.
 
 إنطلاقاً من وجهة النظر هذه، يعتبر علماء الإجتماع  الدين رأس مال رمزي.  تبدو قوته الإجتماعية في القدرة على تكوين المسلكيات الفردية والجماعية.

يُحلِّلُ علم إجتماع الدين التفاعل بين الحوادث الدينية والثقافية والإجتماعية والسياسية والاقتصادية في البناء الإجتماعي (في بنية المجتمع). 
 
فمن جانب، يسعى لتوضيح البنية التحتية الإجتماعية للدين، حيث أنه يتشكّل من القوى والحراكات الإجتماعية. 
 
ومن الجانب الآخر، يسعى لإماطة اللثام عن البنية التحتية الدينية لكثير من الظواهر الإجتماعية، فقد شكَّلَ الدين حضارات وثقافات وأنظمة أخلاقية وأنظمة سياسية ومؤسسات من كل صنف. 
 
تلك المهمة، المتمثلة ببحث ما هو إجتماعي فيما هو ديني وما هو ديني فيما هو إجتماعي، يشير لنا بأن علم الإجتماع يدرس، من وعبر الدين، قضايا دينية غير مباشرة، مثل:
 
 التغيُّر الإجتماعي، الإصطفاف، التكافل والتماسك الإجتماعي، الشرعية، الهوية الجماعية، بين مواضيع أخرى.
 

ضمن تطوره، كإختصاص ضمن علم الإجتماع، ظهرت إتجاهات مختلفة، تُدرَسُ الظواهر الدينية عبرها؛ هكذا، فرَّقَ الكاتب الايطالي لوسيانو غالينو، في عمله علم إجتماع الدين، بتحديده ضمن ثماني مفاهيم أساسية مختلفة للدين على الاقل، مُصاغة ومؤكدة بلحظات مختلفة، وكلها سارية المفعول بين المهتمين بهذا الفرع من علم الإجتماع.

 
يتأسّس كل واحد من تلك المفاهيم (أو التصورات) للدين على عمل لعلماء إجتماع وعلماء إنسان، يمكن تمثيله بإقتراح بدئي. يُمثِّلُ كل إقتراح رفض جزئي أو كليّ لباقي الإقتراحات. 
 
 
الرؤى التقليدية في علم إجتماع الدين، هي الآتية:
 

1- الدين، بكل تجلياته التاريخية، عبارة عن ظاهرة تنتمي إلى حالة بدائية نسبياً، قد عاشها المجتمع، أي حالة بدائية من التطور الإجتماعي. 
 
 
نعثر ضمن هذا الموقف العلمي الإجتماعي على شخصيات مثل:
 
 

2- الدين، بالعموم، ظاهرة متميزة بوضع بدائي نسبيّ لتطور الكائن البشري النفسيّ، والذي يعني الشخصية بالتحديد. 
 
 
في هذا المجال نجد مؤلفين مثل:
 
 

3- الدين، عبارة عن صيغة خاصة من منظومات الأفكار، مُستعملة منذ القدم لأجل إعادة تقوية وشرعنة سيطرة طبقة على أخرى. 
 
 
كممثلين لهذا الاتجاه الفكري، يمكننا احتساب:
 
 

4- الدين، يُعتبر إستجابة لإحتياجات كونية آتية من شروط وجود الأفراد والجماعات البشرية. 
 
 
بين علماء الإجتماع الذين قاربوا هذه الرؤية، نجد:
 
 

5- الدين، هو المؤسسة الأكبر، التي شكّلت الناظم للسلوك البشري على الصعيد الجنسي والعائلي والسياسي والاقتصادي والجمالي تاريخياً، أو يمكننا قول أن الدين واحد من العوامل الأكثر تأثيراً في بناء أو تفكيك المسلكيات المؤسساتية. 
 
 
كممثلين لهذا الإتجاه:
 


6- الدين، ظاهرة خاصة بالوجود البشري مُؤسَّسة على تصوُّر لنظام، ليس فوق طبيعي، فقط، بل مقدس كذلك، يتطابق الدين، بالتالي، مع الفكرة والخبرة التي تظهر تاريخياً بصيغ كثيرة التنوع. 
 
 
كمُتبنين لهذه الرؤية للدين، نجد:
 
 

7- يتوافق الدين مع القدرة على الترميز، التي تميّز الكائن البشري؛ فالدين هو الجذر الأخير لكل عنصر مجرّد من الثقافة. 
 
 
المؤلفون الممثلون لهذا الاتجاه:
 
 إميل دوركايم، كبداية، ومع توماس لوكمان، كذروة.


8- الدين، عبارة عن شكل من أشكال الحقيقة المطلقة، التي كشفها ممثلون أرضيون للألوهة للمؤمن، ولا مكان لها خارج الإيمان.
 
 إعتبارا من وجهة النظر هذه، التي يتمسك أحد ما بالدين من خلالها، والتي تقول: 
 
كل الأديان الأخرى خاطئة أو مبتعدة عن الحقيقة أو منحرفة عن الصواب الذي يملكه دينه (دين الأحد ما ذاته) فقط. 
 
 
في هذا المنحى، يمكننا الإشارة إلى:
 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

2009-10-25

Las ramas de la Filosofía فروع الفلسفة The branches of Philosophy

Las ramas de la Filosofía son la Metafísica, la Lógica, la Ética, los Valores, la Ontología y la Gnoseología.
Los nuevos descubrimientos de las ciencias naturales en el siglo XVIII y las nuevas ideas del positivismo, provocaron la separación entre la filosofía y la ciencia.
La filosofía quedó reducida a la Ontología, o teoría del Ser, la Gnoseología, o teoría del conocimiento, la metafísica, o teoría sobre qué es lo que existe, la lógica, o la forma de conocimiento, la ética o moral y los valores
Leer más, aquí
http://filosofia.laguia2000.com/ciencia-y-filosofia/ramas-de-la-filosofia

 
 
 
 فروع الفلسفة، هي:
 
 الميتافيزيقا، المنطق، علم الأخلاق، القيم، علم الوجود وعلم المعرفة.

  أدَّت الإكتشافات الجديدة للعلوم الطبيعية خلال القرن الثامن عشر والأفكار الجديدة للوضعيّة (الإيجابية) إلى الفصل بين الفلسفة والعلم.
 
انحصر إهتمام الفلسفة في علم الوجود أو نظرية الكينونة (الكائن)، علم المعرفة أو نظرية المعرفة، الميتافيزيق (الفوق طبيعي) أو النظرية حول الموجودات، المنطق أو صيغة المعرفة، علم الأخلاق أو الأخلاق والقيم.
 
 
يُبنى الموضوع الرئيس للميتافيزيقا على مشكلة:
 
ما هو الموجود؟
 
والذي، بمرور فصول تاريخ الفلسفة، قد حضر في واقعية أرسطو، ولاحقاً، في مثالية كانط.

يدرس علم الوجود، الذي يعني نظرية الكينونة، أو بصيغة أوضح، نظرية الكائن، ما تشترك به كل الكائنات.
 
الكائن هو ذاك الذي يكون، ذاك، الذي يمتلك كينونة.
 
 يمكن إستخدام منهج التحليل الجدلي (الديالكتيكي)، كما فعل أرسطو، أو الاخذ من واقع حياتنا كنقطة إنطلاق.
 
يمتلك هذا المنهج الأخير، باعتباره وجهة نظر تخص وجودنا الواقعي، فائدة وضعنا بتماس مع مشاكلنا هنا والآن.
 
نلاحظ بأنه في العالم الذي نعيش به، هناك أشياء مادية، وكذلك، أهداف مثالية مثل العلاقات المجرّدة أو التجريدية.


من جانب آخر، لدينا القيم التي تشكل صفات الأشياء، والتي تُعتبر ذات قيمة كبرى، ليس لأنها هكذا حصراً.
 
لا يستقيم تقسيم واقع الحياة بين المثالية والواقعية، لأن حياتنا هي في هذا العالم، بالتالي، فيما لو يكن هناك وجود للحياة، فهناك وجود للعالم أيضاً.

يمتلك علم الوجود أغراضاً، تقول لنا على أيّ شيء تقوم الكينونة،  على أيّ شيء يقوم كائن مثالي، على أيّ شيء يقوم ما هو قيمة؛ وأخيراً، سيتوجب عليه أن يقول لنا ما هي الحياة. وهناك، تتقاطع مشكلة الوجودي مع الميتافيزيقي، من خلال لمس الأساس الأعمق للواقع برمته.

  تتصف الأشياء بالواقعية بمرور الزمن، وتحدث كل التحولات المتعاقبة بصيغة مفهومة كما هو مُفترض، وهو ما ندعوه بالسببية، بالتالي، هي قابلة للإختزال على شكل قوانين.

كذلك، الأشياء النفسية واقعيّة، سببية ومؤقتة، لكن، لا تستقرّ في المكان.

نكتشف بأن للأشياء جوهر، نرغبُ معرفته.

إعتباراً من وجهة النظر الفيزيائية للعالم، هو عبارة عن نظام أرقام، كميات وصيغ رياضيّة (من رياضيّات لا رياضة!).

لا يحضر الجوهر في الزمان ولا في المكان، لا يشكل حقيقة ولا يمتلك سبب، لأنه شيء مثالي وتجريديّ.

المثالية عكس السببية، لكن، بينهما إرتباط وحضور. بهذا الإتصال، تظهر وحدة الكائن، لان الوحدة لا يمكن ان تظهر بهويّة بل بإتصال يسمح بالتنوع.
 
 
القيم لا تكون، بل تُقدَّر. يوجد في العالم أشياء افضل أو أسوأ، جيدة او سيئة، جميلة او بشعة.. الخ.
 
لا وجود لأيّ شيء، لا يمكننا التكيُّف معه بموقف سلبي او إيجابي.
 
لا يوجد شيء غير مُمتلك لقيمة ما.

لا تُضيف أحكام القيمة ولا تسلب أي شيء من وجود وجوهر شيء ما، لأنها لا تشكّل عناصر تلك الأشياء بل مواصفاتها الغير واقعية.

القيم مطلقة ولا يمكن أن تتصف بالنسبية: لانها خارج الزمان والمكان والأرقام.
 
يمكن أن يستشف البشر القيم او لا، والواقع بأنه توجد نسبية تاريخية بإحساس واستشفاف الانسان وتصرفاته بالقيم، وهو أمر لا يسمح بنقل تلك النسبية التاريخية من الإنسان إلى قيمه.
 
 تُشكّل النسبية التاريخية الإنسان لا القيم.

الإنسان هو الذي يستشف القيم أو لا، بلحظة معطاة، لأن القيم مطلقة، دون زمان وبلا مكان ولا سببية.
 
 

2009-10-21

Filosofía y Física Cuántica الفلسفة وفيزياء الكمّ Philosophy and Quantum Physics

La física cuántica ofrece una visión del mundo fantástica
Si Dios es abstracto, invisible e inmaterial, ¿por qué pensamos entonces que el mundo es real?
La física cuántica nos dice que existen todas las realidades simultáneamente en forma potencial, que el mundo subatómico se comporta en forma incomprensible, diferente de las leyes físicas que conocemos y que el misterio de la vida parece aún más profundo; pero si adoptamos sus principios nos da la oportunidad de renovarnos y disfrutar más de la vida
Los supuestos de todas las filosofías que conocemos, muchos de ellos falsos, ya no nos sirven, porque no valoran el poder del hombre y el valor del pensamiento
¿Qué es la conciencia; esa instancia psíquica que nos observa? ¿Qué son las ideas? ¿Por qué nos aferramos a lo conocido aunque seamos infelices, teniendo un infinito mar de posibilidades?

Leer el resto, aquí

http://filosofia.laguia2000.com/ciencia-y-filosofia/filosofia-y-fisica-cuanti

 
 
Quantum philosophy: 4 ways physics will challenge your reality
 

 
توفّر فيزياء الكمّ رؤية رائعة للعالم

فيما لو يكن الإله تجريديّاً، غير مرئيّ وغير ماديّ، لماذا نفكّر بأن العالم حقيقيّ أو واقعيّ؟

تُخبرنا فيزياء الكم بتزامن كل الوقائع بصيغة كامنة، حيث يسلك العالم تحت الذريّ  بصيغة غير مفهومة مختلفة عن القوانين الفيزيائية التي نعرفها، فسرّ الحياة أعمق كذلك، لك، فيما لو نعتمد على مبادئها، فسنتمكن من تجديد أفكارنا والإستمتاع أكثر بالحياة.
 
الكثير من الفرضيات، في جميع الفلسفات التي نعرفها، خاطيء؛ فهي لا تخدمنا لأنها لا تعطي القيمة لقدرات الإنسان ولا للتفكير.

ما هو الوعي؟ 
 
ما هي الأفكار؟ 
 
لماذا نتشبث بما هو معروف رغم عدم رضانا وحضور  بحر لا نهائي من الإمكانات (أو الإحتمالات)؟


لا تُفسّر فيزياء الكم لغز الكون، لكن، تشجعنا على أن نصبح أكثر مسؤولية تجاه أنفسنا.

حتى الآن، نعيش في ظلّ التكيُّف مع الفكرة القائلة بعدم وجود أيّة سيطرة على الواقع؛ وأن العلم يقول لنا الآن، بأن ما يحدث في دواخلنا سيخلق ما يحدث في العالم.

نعتقد بوجود واقع متماسك، مع ذلك، فالجزء الأكبر من المادة بمستوى تحت ذري غير ماديّ.

كل ما نعتقد بأنه حقيقة، هو بالتعريف خبرة، ولا  شيء يؤكد لنا توافق أحاسيسنا مع ما نفترض أنه موجود في الخارج.


نحن نعي جزءاً صغيراً من المعلومة التي نستقبلها، فنحن إنتقائيُّون لحظة إنشاء تصوراتنا.

نخلق الواقع، لأن تصورنا يتحدد بمقارنة ما يتم إختباره مع إنشاءات قائمة في الذاكرة، بإعطائها صيغة ما.

ربما، الواقع محض وهم، وربما لا نعرف أبداً ماذا يوجد خارجنا، واقعياً.
 
 
المادة شيء غير سكوني وغير قابل للتنبؤ، كما فكَّرنا سابقاً، هي شيء تافه: 
 
لأنه في العالم تحت الذري، يوجد كمّ هائل من الطاقة ضمن حيّز زمني متناهي في الصغر، هي بحالة تشويش على ما يظهر.

في الفضاء حيث توجد الذرات والجزيئات، التي تشغل حجماً غير مهم والباقي عبارة عن فضاء فارغ. تظهر تلك الجزيئات وتختفي ولا يُعرف أين تذهب. 
 
يمكننا القول، بالتالي،  الكون فارغ عملياً.

تُخبرنا فيزياء الكم بأن الواقع عبارة عن حقل من الإمكانات (الإحتمالات) الكامنة اللانهائية، ويصير الواقع مادياً حين يُلاحَظُ فقط.

تُعتبر الذرّة الوحدة الأساسية الأكبر للمادة، مع ذلك، هي تتكون من نواة تدخل وتخرج من الوجود، بذات الطريقة، التي تحيطها الإلكترونات بها.

يمكن القول بأن المادة عبارة عن تفكير، بايت (ثمانية بت) (بت) من المعلومة المستقرة، ما قوله، التطابق الممكن بين الأشياء، التي تظهر كأفكار ومفاهيم.

يظهر لنا في الخبرة الواعية، فقط، بأننا نتقدم عبر الزمن، لأنه في فيزياء الكم، نظرياً، يمكن أن نتراجع أو نرجع عبر الزمن كذلك.


عندما نُمعن النظر بالواقع، وهو موجة من الإحتمالات، وعندما نلاحظه نولي الإهتمام به، فهذا، يشكل جزيء من الخبرة.

جزيء، نعتبره متماسكاً موجوداً في حزمة من الأماكن المُحتملة بذات الوقت، وبالقدر الذي تلحظه، تراه يتموضع في واحد من تلك الإحتمالات أو الأمكنة.

يقضي التنضيد (التراكب) الكمي بتواجد الجزيء في واحد أو أكثر من الأماكن بذات الوقت.

بصيغة، يتكوّن العالم خلالها من قطاعات للواقع الكامن، حتى نختار منها ما نلاحظه وما يناسبنا.

يختبر الأبطال  الكثير من الإحتمالات، لأنهم يختارون ما يريدون.

 يبدو هذا مستحيلاً، فنحن مقتنعون بأن ما يحيط بنا، هو شيء قائم بذاته ويوجد دون تدخلنا، دون تقرير ذلك، وبشكل مستقلّ عن وعينا.

يختار الإنسان من بين حركات الوعي تلك، في كل لحظة، الخبرة الحقيقية أو الواقعية التي تُظهر نفسها، بصيغة، أنه بدل التفكير في الأشياء؛ يجب التفكير في الإحتمالات، فكلها إحتمالات وعي.

تحسب فيزياء الكم الإحتمالات فقط، ولماذا أو مَنْ يختار هذا الإحتمال، فهنا، يحضر الوعي أو الإدراك، لأنه لا يمكننا تجاهل المراقب المُندمج فينا، روحنا الساكنة في الجسد، الوعي الذي يسيطر علينا.