Por qué un ateo habla de Dios y las religiones لماذا يتحدث المُلحد عن الله والأديان؟ Why an atheist talks about God and religion - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Por qué un ateo habla de Dios y las religiones لماذا يتحدث المُلحد عن الله والأديان؟ Why an atheist talks about God and religion

2010-09-03

Por qué un ateo habla de Dios y las religiones لماذا يتحدث المُلحد عن الله والأديان؟ Why an atheist talks about God and religion

Muchas veces me preguntan la razón por la cual un ateo dedica tanto tiempo a hablar de las religiones y sobre todo de Dios. Incluso veo esta inquietud en diversos foros de opinión, artículos de personas religiosas y comentarios de blogs. La gente entiende que un ateo critique a las religiones institucionalizadas, porque incluso los mismos creyentes lo hacen, pero muchos se preguntan lo siguiente: ¿y por qué critican con tanto fervor la idea de la existencia de Dios?

Bien, primero debo aclarar que toda la suciedad y malos manejos que existen bajo las instituciones religiosas, no constituyen en lo absoluto argumentos en contra de la existencia de Dios. Los argumentos de la existencia de Dios tienen que ver más con la contrastación de los fenómenos naturales y las creencias religiosas (entre las que se encuentra el concepto de Dios como abanderado).

Leer más, aquí
كثير من المرّات، يسألونني: لماذا يخصص الملحد وقتاً طويلاً للحديث عن الأديان، وعلى وجه الخصوص، عن الله. وقد رأيت هذا الامر يتكرر في منتديات عديدة ومدونات كثيرة. 
 
تفهم الناس بأن الملحد ينتقد الأديان، كما ينتقدها بعض المؤمنين، لكن، يتساءل كثيرون:
 
 لماذا ينتقدون فكرة وجود الله بحدّة؟
 
حسناً، باديء ذي بدء، يتوجب عليّ إيضاح أنّ كل مساويء المؤسسات الدينية، لا تقوم، في المُطلق، على حُجج مضادة لوجود الله. 
 
فيجب النظر إلى حجج وجود الله من خلال التضاد بين الظواهر الطبيعية والعقائد الدينية.

يساهم علم الأحياء، كما الفلسفة، علم الفلك ومساحات معرفة كثيرة أخرى، على نحو هام، بفهم الكون والطبيعه البشريّة. 
 
تبتعد هذه المعرفة، بصورة متنامية، عن المفاهيم الفوق طبيعية البالية. 
 
لقد خدم الفوق طبيعي مرّة ما بزمن ما، وصولاً الى لحظة أخرى بتاريخ البشر. مع ذلك، أدّى الفهم الاكبر للطبيعه، بإستخدام المناهج العلمية، لحدوث تراجع هام للمفاهيم الفوق طبيعية، التي عفا عنها الزمن عملياً.

بعد توضيح ما تقدّم، سألج في صلب الموضوع، فأوضِّح سبب إهتمام الملحد بالحديث عن الأديان والله.

الأديان


لنبدأ مع كنيسة الروم الكاثوليكية الرومانية، للمؤسسات الدينية المسيحية (الحديث  عن الأديان والفرق الرئيسية في الغرب فقط) تاريخ أسود، وقد ارتبطت دوماً بالمؤسسات السياسية وحماية السلطة الملكية والدول المتعاقبة. 
 
فمن الواضح أن الكثير من نشاطاتها، والمعروفة من أغلبية الأشخاص، ذات خلفية تحركها المصالح الإقتصادية والسياسية. 
 
بمجرّد إعتبارك واحداً من القيادات العليا في الكنيسة الكاثوليكية، فهذا يعني تمتعك بسلطة، والقدرة على التحكم بكتل بشرية كبيرة. 
 
ظهرت الأفكار الدينية الأساسية منذ آلاف الاعوام، وُلِدَتْ كنتيجة للتأمّل بروعة الطبيعه، فخلق البشر الآلهة، مثل الشمس، القمر، النجوم، الرعد والنار، بين غيرها الكثير. 
 
في مرحلة لاحقة ثانية لهذه المرحلة، جرى خلق آلهة مع إضافة تشبيهية، أي أضحت أكثر شبهاً بالبشر، ما سمح بتحديد أكبر لهويتها. 
 
في المرحلة الثالثة، حدثت تقوية للمراحل المشؤومة التي نعرفها كلنا، مرحلة تسييس تلك الآلهة والمعتقدات.
 
 بالتالي، لدينا آلهة، وُلدت كجواب على الخوف والخشوع، لكي تمضي فتظهر عبرنا نحن البشر (على شبهنا ومثالنا!)، ولاحقاً، لتخدم كأدوات سيطرة على الكُتل البشرية. 
 
في يومنا هذا، يتواجد كل ما سلف ويختلط مع مختلف الأفكار والعقائد التوفيقية (ويمكن ترجمة الكلمة الإسبانية إلى التلفيقيّة .. فاختاروا ما يحلو لكم!!  فينيق ترجمة).

لقد صنعت الكنيسة الكاثوليكية "حروباً مقدسة"، محاكم التفتيش، ظلاميّة فكرية وفهم ضعيف للطبيعه، هي حالات مؤذية تمسّ أي مجتمع موجود بتاريخ البشرية. وقد ظهرت، من رَحِم هذا الدين الكاثوليكي، جماعات مُنشقة، تشكلت بمرور القرون الأخيرة، طوائف صغيرة، مثل المورمون
، الأدفنتست أو السبتيون، الإنجيلية، الكنيسة المعمدانية، شهود يهوه .. الخ.
 
تلاعبوا في الكتاب المقدس بعدد من المرات، لغايات سياسيّة وللتحكّم بالجماعات. لهذا، وبهذا الكتاب، يمكن العثور على مواقف عنصرية غير متسامحة مع عقائد وثقافات أخرى، والدعوة للطاعه العمياء للسلطات، الأمر الذي يُنهي أيّ إتجاه نقدي بشكل مباشر. تستخدم كل الجماعات المسيحية وطوائفها المختلفة ذات الكتاب المقدس بالطبع.

لهذا، يعرف الملحدون كل تلك التفاصيل، ننتقد الأديان وأغراضها، البديهية جداً!! 
 
لكن، يتفادى كثير من الأشخاص الحديث حولها عن قصد أو بغير قصد.
 
 ربما، بالنسبة لفرد ما، تُفيد الأفكار الدينية بإتجاه ما، لكن، على مستوى المجتمعات:
 
 تدخل المسألة بإطار التسبُّب بحدوث الأذى.
 

الله (أو الإله .. كيفما تشاؤون!)
 

تتصور الناس الله كإله شخصي قادر على كل شيء؛ كليّ المعرفة والعلم؛ ومُطلق الرحمة خيّر؛ يستجيب للدعوات؛ ويعمل كل شيء لأجل أبنائه الكائنات البشرية، فيهبهم حيوات جيدة ويُؤمِّن خلاصهم.
 
لا أرغب بالإطالة حول حجج إستحالة تلك الفكرة، والتناقضات العميقة المنطقية التي تحملها، لانّ كثير من المقالات الخاصة تبحث هذا الأمر
 
ما أرغب بإيضاحه، هو:
 
 سبب تكريس الملحد لزمن ينتقد خلاله فكرة وجود الله.

بشكل أساسي، الملحد لا يؤمن بالله، ببساطة، لعدم وجود أي دليل ولانّ أي تصوّر حول هذه الفكرة، هو مُحال ومليء بالتناقضات والفراغات. 
 
مع هذا، الله هو المفهوم المركزي بأيّ دين غربي. 
 
 تتأسّس كل العقائد الدينية على مفهوم الله، وبفضله، يتم تقرير صلاحية أشياء بناءاً على ظهورها في الكتاب المقدس وكتب مقدسة أخرى.
 
 في تلك النصوص، يزعمون بأن محتواها كلام الله الموجّه للبشر. 
 
هذا ليس سيئاً، حال عدم إحتواء هذه الكتابات على سلسلة من الأفعال والسلوكيات اللاأخلاقية والوحشية المنسوبة لشخصيّة تسمى الله.
 
 المثير هو تناقض وندم ذات الشخصية بخصوص ما قالته أو فعلته. 
 
يؤكد هذا الإفتقاد الكامل للحكمة المطلقة وللسلطة المطلقة، حيث يعني هذا عدم معرفته لما يحدث في المستقبل ولا يعرف عواقب ما يفعله أو ما يقوله.
 
يقول كثيرون بأنهم لا يؤمنون بإله الكتاب المقدس، بل بإله ذو سمات إيجابية كلياً. 
 
تكمن المشكلة بعدم وجود مصادر، تُشير لحضور كائن كهذا، وفي الغالب، لا حضور لأدلّة تجريبية عليه.

  القبول العام بهذا الإله وبالعقائد الحاضرة في الكتاب المقدس، إضافة لإعتبار المؤمنين، بالعموم، أن الكتاب المقدس يحتوي قواعد الاخلاق البشرية وكثير من التعاليم المثالية (وهذا غير صحيح):
 
هو السبب الرئيسي الدافع للمؤمنين المعتدلين، بلا قصد، لتقديم دعم غير واعي للجماعات الدينية الأصولية.
 
 بحيث يصعب أحياناً التفريق بينهما. 
 
 الحدود بين الإعتقاد المعتدل والأصولية الدينية، أحياناً، غير واضحة، بل هي ضبابية وغائمة.


الخلاصة
 

يتأسّس إنتقاد الأديان على الأضرار، التي ألحقتها في المجتمع. تُساهم بعض تعاليمها،
وعبر صيغ متعدده، بتعزيز الجهل. 
 
منذ اللحظة التي ترفض فيها العلم وتحصيل المعرفة من قبل الكائنات البشرية، التي يعتبروها شيئاً ناقصاً!، فأنت تسير في الطريق الخاطيء. 
 
بالنسبة لهم، الكتاب المقدس المصدر الوحيد للحقائق المُطلقة والثابتة.
 
يتأسس الإنتقاد لفكرة وجود الله على واقع تشكيلها البذرة لكل أصوليّة ولكل تفسير خاطيء ممكن للظواهر الطبيعية، ابتداءاً من سوء فهم النفس البشرية، وصولاً إلى أصول الكائنات الحيّة وأصل الكون.


يُساعد العلم على زيادة المعرفة البشرية بكل ما يُحيط بنا، وهنا، تحضر إعتراضات العقائد الاطلاقيّة البالية. 
 
لكن، عندما ينجح العلم ببحث المواضيع الطبيّة أو العملية البحتة، تقبل الأديان ويقبل الدينيون معرفة كتلك. 
 
مع ذلك، ذات العلم وذات المعارف المتكاملة، عندما يجري بحث مواضيع تقترب من أصولنا ومن طبيعة تفكيرنا وموضعنا في الكون، ترفضه المؤسسات الدينية وتبدأ الصراخ وإصدار الضجيج. 
 
ما لا يعرفه الكثيرون هو أنّ كل المعارف الطبية التقليدية، تختلط بشكل تام مع العملية التطورية وتُفسَّر، بشكل كامل، عبر تلك العملية.

 هذا الموقف الغير متسامح والمتناقض: 
 
هو العائق بوجه تطور الكائن البشري كفرد؛ والنمو والتقدُّم على مستوى المجتمعات. 
 
 

لديَّ تنِّين في المرآب 

براهين قياسية لعدم وجود الله  

أبسط إصدار لإثبات وجود إله القرآن 

يكون الله موجوداً في الدماغ – ماثيو ألبر 

اثباتات لعدم وجود الله أو أي إله!!! 

  إذا كان الله غير موجود ... ؟؟!!

 ببرودة، لماذا الله غير موجود؟!

 علمياً، لماذا يكون الله غير موجود؟

 إثبات رياضي لعدم وجود الله!!!!

إثبات خلق الزمن   

 
الله غير موجود (خروج عن المشهد السائد): الاحتياج الحيويّ للإلحاد العلنيّ (2 والأخير) 

 فرضيّةُ الإله

  أربعة قرون على محاولة إثبات وجود الله

ليست هناك تعليقات: