Encontrado el eslabón perdido de los dinosaurios carnívoros en Argentina العثور على أحفور الحلقة الوسيطة في الديناصورات Found the missing link of carnivorous dinosaurs in Argentina - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Encontrado el eslabón perdido de los dinosaurios carnívoros en Argentina العثور على أحفور الحلقة الوسيطة في الديناصورات Found the missing link of carnivorous dinosaurs in Argentina

2009-09-13

Encontrado el eslabón perdido de los dinosaurios carnívoros en Argentina العثور على أحفور الحلقة الوسيطة في الديناصورات Found the missing link of carnivorous dinosaurs in Argentina

  Se han encontrado restos fósiles de un dinosaurio omnívoro en Argentina, el eslabón perdido que enlaza con los carnívoros.

Oscar Alcober, director del Museo de Ciencias Naturales de San Juan, al oeste de Buenos Aires, señalaba que "este dinosaurio era omnívoro, es decir, que comía de vegetales y carne, y resulta ser el eslabón perdido entre los dinosaurios carnívoros y los gigantes herbívoros de cuatro patas".
 

Leer el resto, aquí
http://bitnavegante.blogspot.com.es/2009/02/encontrado-el-eslabon-perdido-de-los.html
 
 
 
 
   
عُثِرَ على بقايا احفورية في الارجنتين لديناصور، آكل لكل شيء، قد عاش منذ 228 مليون عام، وهو السلف الاكثر قدماً للديناصورات العاشبة الضخمة والحلقة الوسيطة مع اللواحم من الديناصورات. 
 
"الحديث عن ديناصور قد أكل كل شيء، يشكّل الحلقة الوسيطة بين الديناصورات اللاحمة والعاشبة الضخمة ذات الاربع قوائم" بحسب أوسكار ألكوبير مدير متحف العلوم الطبيعية في منطقة سان خوان، التي تبعد 1200 كم عن العاصمة بوينوس آيرس. 
 
كذلك، قال ألكوبير:
 
"هو اكتشاف مهم على مستوى أصل الديناصورات".

    شارك هذا العالم في البعثة التي عثرت على بقايا الديناصور منذ 3 أعوام في حديقة إيشيغوالاساتو - بايي دي لا لونا الواقعة في شمال غرب الارجنتين.

    جرى نشر الخبر يوم الاثنين (16/2/2009) من قبل ألكوبير وريكاردو مارتينيث 
وهو رئيس قسم علم الإحاثة في ذات المتحف وعضو آخر بالبعثة؛ كما جرى نشره، بالتزامن، في مجلة علمية اميركية هي بلوس ون.

    صارت الأرجنتين محطّ اهتمام المؤسسات العلمية بتحولها "لحديقة جوراسيّة" بنهايات الثمانينات من القرن العشرين، بعدما جرى إكتشاف أحفوريات أرجنتينوصور الديناصور العاشب الاكثر ضخامة بين ما هو معروف حتى اللحظة (طوله حوالي 40 متر) في منطقة نيوكوين الواقعة في جنوب غرب البلاد.

    العام 1993، عُثِرَ ايضا على بقايا الديناصور اللاحم الأكبر في العالم، وهو
الجيجانوتوصورس، بين لُقى كثيرة أخرى ما تزال قيد البحث.

    عاش الديناصور الحلقة الوسيطة بانفاغيا بين رباعيات الأقدام اللاحمة وبين العاشبات الضخمة ذات الأربع قوائم المحددة باسم سحليات الأرجل أو الصوروبودا أو الصَرَاعِيد التي قد عاشت خلال الحقب الجوراسية والكريتاسية بعصر الميزوزويكا. 
تعني كلمة بانفاغيا Panphagia باليونانية (آكل كل شيء)، كما أشار العالم.

    بخلاف الديناصورات الأخرى، فقد بلغ طول نوع بانفاغيا متراً ونصف فيما بلغ ارتفاعه 30 سم، وقد أكل كل شيء وأسنانه متكيفة مع اللحوم والأعشاب. 
 
يقول ألكوبير: 
 
"عندما درسنا فكّه، لاحظنا بأنه أكثر ضعفاً وأن أسنانه ليست كأسنان اللواحم الحاضرة عند الديناصورات التقليدية".

    تعكس بنية هذا الديناصور العظمية حدوث إنتقال بين النوعين. أشار مدير متحف العلوم الطبيعية إلى أن الأحفوريات قد سمحت بتحديد أصل هذا الديناصور بفارق قدره 35 مليون عام مقابل أصل الصوروبودا والذي "جرى تحديده بفترة ما قبل 205 ملايين عام سابقاً، فيما يجري تحديده الآن بفترة ما قبل 240 مليون عام".

    "حالفنا الحظّ لأننا قد عثرنا على 45 % تقريباً من الهيكل العظمي وقطع من كل الأجزاء، وهو ما سمح بإعادة بنائه بسهولة وامتلاك كمّ معلومات أكبر حوله، لأننا نعثر على عظمة واحد فقط في بعض الأحيان".

    جرى تمويل البعثة العلمية من قبل التلفزيون الياباني، الذي صوّر الأحفوريات في حديقة
إيشيغوالاساتو المعروفة بكونها "مهد الديناصورات". 
 
"حَلِمَ اليابانيون بالعثور على بقايا ديناصور ضخم مثل الأرجنتينوصور. بحثوا عن شيء كبير الحجم؛ لم يتخيلوا بأن شيئاً صغيراً كهذا الديناصور ذو قيمة أعظم"، يختم ألكوبير كلامه. 

ليست هناك تعليقات: