Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : طب، Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : طب،
‏إظهار الرسائل ذات التسميات طب،. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات طب،. إظهار كافة الرسائل

2022-05-31

Intoxicación por aromaterapia تسمُّم بسبب العلاج بالروائح أو العطور Poisoning by aromatherapy

El problema con las pseudomedicinas es que, además de ser inefectivas y por tanto una estafa, el paciente se administra sustancias varias (muchas veces de orígenes poco recomendables y de una calidad ínfima) que por suerte y en el mejor de los casos suelen ser inocuas pero que a veces, tal y como acaba de demostrar un recientísimo estudio publicado en la prestigiosa revista “New England Journal of Medicine” puede tener consecuencias fatales.

Médicos, epidemiólogos y expertos de salud pública estadounidenses se vieron sorprendidos ante la aparición de varios casos de melioidosis, una  enfermedad exótica producida por infección de la bacteria Burkholderia pseudomallei que generalmente se asocia a la contaminación del suelo o del agua en países tropicales y subtropicales. Cuando aparecen casos en naciones de climas templados siempre están asociados a que los pacientes hayan viajado previamente a zonas endémicas de la bacteria. Lo que dejó perplejos a los diferentes especialistas implicados era que los afectados vivían en 4 estados bastante alejados entre sí: Georgia, Kansas, Minnesota y Tejas y que ni ellos ni sus familiares o allegados más íntimos hubieran visitado recientemente el Sudeste Asiático.

La primera paciente fue una mujer de 53 años de Kansas con un historial médico “complicado” que incluía enfermedad pulmonar obstructiva crónica, cirrosis por hepatitis C, problemas en las arterias coronarias, hipotiroidismo y artritis psoriásica. Y como guinda la paciente hacía uso y abuso de múltiples sustancias: alcohol, anfetaminas, cocaína y tabaco. Se presentó en urgencias tras 4-5 días con dificultades respiratorias, tos, malestar general y debilidad. Después de múltiples pruebas, en los hemocultivos creció B. pseudomallei. A pesar de un tratamiento masivo de antibióticos, murió a los 9 días de su ingreso a causa de un choque séptico provocado por la bacteria.

Leer más, aquí

Essential Oils: Poisonous when Misused

Essential Oil Poisoning Is on The Rise. Here's What You Need to Know


تتمثل مشكلة الأدوية المزيفة، بالإضافة لعدم فعاليتها وتشكيلها لعملية نصب وإحتيال، بتلقي المريض لعدد من المواد (في كثير من الأحيان، من مصادر لا يُنصَح بها وذات نوعية رديئة)، لحسن الحظّ، وفي غالب الأحيان، هي ذات ضرر قليل؛ لكن، وبحسب دراسة حديثة منشورة في "المجلة الطبية الإنكليزية الجديدة":

 

قد تظهر تبعات قاتلة لإعتماد هذا النوع من العلاج.

 

تفاجأ أطباء وأخصائيُّو أمراض وخبراء صحّة عامّة أميركيون جرّاء ظهور حالات عديدة من مرض الراعوم، هو مرض غريب ناتج عن الإصابة ببكتريا إسمها بيركهولدرية راعومية والتي تتواجد بتربة ومياه ملوثة في مناطق إستوائية وشبه إستوائية. 

فعندما تظهر حالات كهذه في مناطق معتدلة المناخ: 

فهذا يعني أن المصابين قد سافروا سابقاً إلى مناطق تتوطن هذه البكتريا فيها. 

ما حيَّرَ بعضُ الأخصائيين الباحثين في هذا الأمر هو أن المرضى عاشوا بأربع ولايات أميركية متباعدة عن بعضها، هي جورجيا وكنساس ومينيسوتا وتكساس، وكذلك لا هم ولا أقرباء مقربين لهم قد سافروا إلى جنوب شرق آسيا.

 

المريضة الأولى بعمر 53 عام من ولاية كنساس، لديها تاريخ مرضيّ "معقد" تضمن مرضاً رئوياً مزمناً ذو صلة بالإنسداد وتليُّف الكبد الوباء سي ومشاكل شريانية تاجية وقصور الغدّة الدرقيّة وإلتهاب المفاصل الصدفي. تبلغ المأساة ذروتها مع إستعمال المريضة لعدد من المواد بشكل زائد عن الحدّ، مثل:

 الكحوليات، الأمفيتامين، الكوكايين والتبغ. 

دخلت إلى قسم الإسعاف بعد تعرضها لصعوبات تنفسية وسعال وإحساس بالضيق والضعف على مدار 4 – 5 أيام. بعد إجراء عدد من الإختبارات، نمت البكتريا البيركهولدرية الراعومية. رغم العلاج المُكثَّف بالمُضادات الحيوية، توفيت بعد مرور تسعة أيام على تلقي الصدمة الخمجية الناشئة عن النشاط البكتيري.

 

المريضة الثانية بعمر 5 سنوات وبدت سليمة سابقاً وقد ظهرت الحُمَّى لديها. إثر إدخالها إلى الإسعاف لعدّة مرّات متقطعة وبعد إجراء عدد من الإختبارات، تأكد إصابتها بمرض الراعوم. عالجوها بالمضادات الحيوية على مدار أسابيع عدّة، فإستعادت صحتها نسبياً وعادت للمنزل، لكن، بمرور ثلاثة أشهر على خروجها من المشفى، بقيت على كرسي متحرك ودون قدرة على الكلام.

 

المريض الثالث رجل بعمر 53 عام، دخل إلى الإسعاف بعد أن وجده أقرباؤه في حالة ذهنية مُشتّتة وضعف عام. إحتوى سجِّله الطبي على إستهلاك كبير للكحوليات والتبغ. بيَّنت نتائج تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي الإصابة بإعتلال دماغي فيرنيكي، وأدخلوه إلى المشفى لعلاج مرض إستقلابي حاد. بمرور عشرة أيام، ساء وضعه وبعد إجراء عدد كبير من الإختبارات، تمكن الفريق الطبي من تحديد البكتريا ذاتها سالفة الذكر، التي جرى إستبعادها سابقاً بسبب عدم ذهاب المريض لمناطق إستوائية. بمرور شهر آخر، تلقى جرعات كبيرة من المضادات الحيوي خلاله، وإثر إختفاء العامل المُمرِض، جرى إخراجه من المشفى مع بقاء حالة التشتُّت الذهني لديه.

 

المريض الأخير هو طفل بعمر خمسة أعوام، أدخلوه إلى قسم الإسعاف بسبب معاناته لعدّة أيام من الضعف وإنتفاخ اللسان وألم بلعوم وحُمَّى وغثيان وإستفراغ. ليس لديه سجِّل طبي لافت على المستوى السريري وبيَّنَ أهله أنه لم يغادر الولايات المتحدة الأميركية أبداً. تبيَّن أنه أصيب بفيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2، علماً أنّ الأشعة السينية للصدر قد بينت وضعاً عادياً في الصدر رغم تدهور وضع الرئتين خلال الأيام القليلة التالية. توفي المريض بمرور عدّة أيام، بينت فحوصات الطبيب الشرعي أنه بالإضافة إلى فيروس الكورونا في المجاري التنفسية:

 

حضرت البكتريا البيركهولدرية الراعومية وهاجمت الرئتين والكبد والطحال والدماغ بعنف.

 

 أكدت دراسات وبائية وجينية لاحقة بأن جميع أولئك المرضى قد أصيبوا بسلالة البكتريا ذاتها رغم عيشهم في أماكن مختلفة وعدم وجود أيّ تماس بينهم بشكل مباشر أو عن طريق ثالث. 

بوقت لاحق، حلَّلَ الباحثون أغراضاً مأخوذة من منازل المرضى بحثاً عن سبب الإصابات بهذا النوع من البكتريا، فوجدوا لدى المريض الأخير (الحالة الأحدث) بخّاخ علاج عطريّ مصنوع في الهند، وقد إحتوى البخّاخ على سلالة البكتريا البيركهولدرية الراعومية التي هاجمت الأشخاص الأربعة أبطال هذه القصة الغريبة. 

البخّاخ مُستورد ويباع بشكل معتاد في بعض متاجر الوول مارت، التي وجب عليها سحب آلاف العبوات من السوق بعد تدخل السلطات الصحية المختصة 

بالطبع، هذا العمل القائم على التحرِّي، يليق بحضور الدكتور هاوس ذائع الصيت، حيث تُوضَعُ قائمة طويلة من الأطباء والباحثين وتشترك مشافي ومراكز إختبار وتحاليل، كما جرى مع حالة أولئك المرضى وإنشغال نصف الولايات المتحدة الأميركية بهذه القضيّة بالإضافة إلى تعاون خبراء من جامعة ملبورن، حيث تتأثر المنطقة الشمالية الأوسترالية شبه الإستوائية بحضور هذه البكتريا سالفة الذكر، وبخلاف الولايات المتحدة الأميركية، فهناك حالات غير قليلة من مرض الراعوم.

 

بالتالي، المُنتَج بعيد كل البعد عن تقديم أيّ شيء مفيد، كما تُشير الدعايات حوله، بل تحول إلى عنصر معدي خطر قد قتل شخصين وترك إثنين بأوضاع غير مريحة.

ما يزال المُنتَج معروضاً للبيع في متاجر الوول مارت بسعر متواضع قدره 3.98 دولار دون إضافة الضرائب، حال رغبتكم بتحقيق شيء من "الإسترخاء"!!

 

أخيراً، هديّة عبارة عن فيديو لطبيب ينصح بأدوية مزيفة مخصصة للأطفال دون

 الإحساس بأيّ نوع من الخجل





تعليق فينيق ترجمة


كما أنّ هناك حالة إنبهار لدى مشرقيين من "الغرب الحضاريّ الحديث"، هناك إنبهار مماثل لدى غربيين من "المشرق الهندي خاصة"، وهو ما يقود إلى نوع من تمرير أخطاء أو ما شابه دون التدقيق فيها والردّ عليها .. ذهنية الإنبهار مُناهضة للعقل النقديّ ويجب التحرُّر منها .. موضوع العلاج بالروائح خطير للغاية لأنه مختلط بأوهام لا علاقة لها بالعلم والطبّ وقد يؤدي إلى الموت كما هو مبين أعلاه؛ وربما هناك تداعيات كثيرة أخرى مؤسفة

الحذر ثُمّ الحذر

وشكراً جزيلاً للمرور والإهتمام والردّ والتصويب لدى الضرورة



قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


عندما يُصاب العقل بالعجز

أسوأ 14 طبيب خلال المئتي عام الأخيرة

وضع حجارة في المهبل: خداع وإنعدام للفوائد

2021-09-30

Propiedades del vino مزايا النبيذ - الجزء الثاني والأخير Wine properties

A continuación puedes leer información sobre Propiedades beneficiosas del vino. Este artículo muestra información sobre nutrición y salud con caracter divulgativo que no puede ni debe sustituir la opinión de un médico o profesional de la nutrición. Si tienes dudas o problemas de salud relacionados con este artículo, Propiedades beneficiosas del vino, te sugerimos que consultes con tu médico o nutricionista. La profesión médica ha reconocido las propiedades saludables y nutritivas de vino desde hace miles de años. Hipócrates recomendaba vinos concretos para bajar la fiebre, desinfectar y curar heridas, como diurético, o como suplemento nutricional, alrededor del 450 antes de Cristo. Un doctor francés escribió el libro impreso más antiguo conocido sobre el vino alrededor de 1410.

La mayoría de los agentes patógenos que amenazan a los seres humanos mueren o son inhabilitados por los ácidos y alcoholes de vino. Debido a esto, el vino ha sido considerado como como una bebida más segura que la mayoría del agua disponible hasta el siglo 18.

El vino es un tranquilizante natural suave, que sirve para reducir la ansiedad y la tensión. Como parte de una dieta normal, el vino proporciona al cuerpo energía, con sustancias que ayudan a la digestión y con pequeñas cantidades de minerales y vitaminas. El vino también puede estimular el apetito. Además, el vino sirve para restablecer el equilibrio nutricional, aliviar la tensión, tranquilizarse y actuar como un estimulante ligero en convalecencias, especialmente en ancianos.

Leer más, aquí

 Is red wine good for you?

 Can a Glass of Wine Benefit Your Health?

 


مكافحة السرطان وفوائد النبيذ

 

يمكن لاستهلاك النبيذ الأحمر المعتدل المُنتظم الإسهام بالوقاية من امراض القلب التاجية وبعض أنواع السرطان. يعود هذا لاحتواء النبيذ على الكاتيشين المعروف باسم الفلافونيدات ذات الصلة بالتانين أو العفص. يعمل الكاتيشين، الحاضر في النبيذ الاحمر، كمضاد للاكسدة، فيساهم بمكافحة الجزيئات الشهيرة باسم "الجذور الحرة" التي تؤذي الخلايا. في هذا النبيذ، تحضر صيغة خاصة من الفلافونيدات إسمها بروسياندين أولغوميريك، ثبت إسهامها بالوقاية من تصلُّب الشرايين من فترة قريبة.

 

كذلك توجد مركبات في العنب والنبيذ (سيما النبيذ الأحمر، عصير العنب، الجعة الغامقة والشاي، ولا توجد في النبيذ الأبيض والجعة الخفيفة والمشروبات الروحية الأخرى) إسمها ريسفيراترول وكيرسيتين.

 أثبتت دراسات مخبرية والدليل السريريّ والإحصائيّ بأنها تساهم بتحفيز الجهاز المناعي ومنع تشكُّل الأورام السرطانية، ومن الممكن، أن تحمي من أمراض القلب وتُطيل العمر حتى.

 

أشارت دراسة حديثة، نُشِرَت العام 2004 في مجلة علم وظائف الأعضاء الأميركية، إلى إسهام المُركّب ريسفيراترول بمنع تشكُّل نوع من البروتين المتسبب بظهور مرض إسمه "التليُّف القلبي الوعائي"، الذي يُضعف من فعالية ضخّ الدم من القلب، وهو أمر لا غنى عنه، سيما في حالات الإجهاد. كذلك، هناك مؤشرات على إسهام النبيذ بتوسيع الأوعية الدموية الصغيرة وفي المساعدة على منع الذبحة الصدرية والتخثُّر. كذلك، يساهم كحول النبيذ بتقديم العون في تحقيق التوازن بالكوليسترول.

 

البحث مستمر ومن الخطأ إستبدال إستهلاك النبيذ بناءاً على المعطيات الراهنة الواضحة.

  

النبيذ: نبع الشبوبيّة؟

 

في دراسة أُجريت بجامعة هارفارد وطالت العوامل المؤثرة بالشيخوخة، وجرى نشرها في مجلة الطبيعة يوم 8 أيار / مايو العام 2003، أثبتت بأنّ الريزفيراتول، المتوفر بالنبيذ والمذكور أعلاه، يمدّ عمر خلايا الخميرة بنسبة 80% أكثر من عمرها المعتاد. كذلك بدت الاختبارات على عدة حيوانات واعدة. قال المشارك في الدراسة، ديفيد أندرو سنكلير، لوكالة رويترز: 

"لا يعرف كثيرون هذا الأمر، لكن، من لاحظه، فقد غيّر نمط إستهلاكه، أي، يشرب نبيذ أحمر بشكل أكبر". 

كذلك، يمكن للنبيذ الإسهام بالحفاظ على العمل المعرفيّ لدى الطاعنين بالسن.

 فقد بينت دراسات أوروبية عديدة لدور الإستهلاك المعتدل للكحول وفعاليته في الوقاية أو تأخير ظهور الزهايمر والباركينسون بين غيرها من تدهورات.


وقاية هضمية

 

كذلك بينت دراسة أخرى منشورة خلال العام 2003 بأن الاستهلاك المعتدل والمنتظم للنبيذ أو للجعة: 

يُقلّل مخاطر الإصابة بقرحة المعدة، فيساعد على تحرير الجسم من البكتريا المتسببة بحدوث القرحة. مما يدعو للدهشة هو أن الإفراط باستهلاك النبيذ أو الجعة، سيما الإفراط بتناول الجعة، أو الإفراط باستهلاك مشروبات كحولية بالعموم، يساهم في زيادة مخاطر الإصابة بالقرحة. 

كذلك، بينت دراسة أجراها معهد هارفارد الصحي الحكومي على مدار 14 عام وبمشاركة أكثر من 100000 إمرأة تراوحت أعمارهن بين 25 و42 عام في 14 ولاية أميركية وانتمت النساء إلى ثلاث مستويات من إستهلاك الكحوليات.

 بالأخذ بعين الاعتبار للسجلات العائلية المرضية مثل السكري بالإضافة لحضور التدخين، فبينت الدراسة بأنّ النساء المُستهلكات بإعتدال وانتظام للكحول (15 – 30 غرام كحول يومياً) لديهن نسبة أخفض بمقدار 58% للإصابة بالسكري. المُستهلكات بكمية أقل أو أكبر امتلكن نسبة أخفض بمقدار 20% من اللواتي لا يستهلكن كحوليات أو الكحوليات السابقات. لدى مستهلكات الجعة ومستهلكات النبيذ ذات مستويات المخاطر، لكن، لدى المستهلكات لكمية أكبر من 30 غرام كحول يومياً نسبة أكبر بمقدار 150% للإصابة بالسكري حتى بالمقارنة مع النسوة اللواتي لا يشربن كحوليات

 

بينت دراسات أخرى حضور فوائد للإستهلاك المعتدل والمنتظم للنبيذ بإنخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأورام القولون والمستقيم والجلد وغيرها من الأورام وحتى نزلات البرد بالإضافة إلى تخفيف آثار العلاجات الإشعاعية

 

النبيذ والتغذية

 

لا حضور لمكونات غذائية، وفق المعنى المألوف للكلمة. فليس هناك دهون في النبيذ ولا كوليسترول ولا ألياف. 

من جانب آخر، تحضر كميات بسيطة من الكاربوهيدرات (السكريات) والصوديوم والبروتينات والفيتامينات وأملاح معدنية أخرى.

 يتوقف حضور هذه المغذيات على لون ودرجة كحول وبقايا السكر في النبيذ

 

الخُلاصة

 

أكثر من 400 دراسة أُجريت في جميع أنحاء العالم، وعلى مدار زمني طويل (سنوات) وعلى مجموعات سكانية كثيرة العدد، أجمعت نتائجها على أن الإستهلاك المعتدل والمنتظم للنبيذ من قبل أشخاص أصحاء، قد ساهم في عيشهم لعمر أطول. 

الإستثناء الوحيد على هذا، هو مجموعة النساء قبل إنقطاع الطمث ولديهن تاريخ عائلي فيه سرطان ثدي:

 فيجب ألا يستهلكن النبيذ ولا غيره من كحوليات.

 

الإستهلاك غير المعتدل وغير المنتظم للنبيذ: 

يحوله إلى مصدر أذى كبير للجسم؛ ووقتها من الأفضل عدم شربه على شرب كميات كبيرة منه يومياً.

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


الخصائص الغذائيّة للعنب

يحمي العنب من الإشعاع فوق البنفسجي

لماذا عنب؟ ولماذا 12 حبّة؟

تطوّر العنب 

مزايا النبيذ - الجزء الأوَّل 

النبيذ الفرنسيّ: أصله إيطاليّ

2021-09-26

Propiedades del vino مزايا النبيذ - الجزء الأوَّل Wine properties

 A continuación puedes leer información sobre Propiedades beneficiosas del vino. Este artículo muestra información sobre nutrición y salud con caracter divulgativo que no puede ni debe sustituir la opinión de un médico o profesional de la nutrición. Si tienes dudas o problemas de salud relacionados con este artículo, Propiedades beneficiosas del vino, te sugerimos que consultes con tu médico o nutricionista. La profesión médica ha reconocido las propiedades saludables y nutritivas de vino desde hace miles de años. Hipócrates recomendaba vinos concretos para bajar la fiebre, desinfectar y curar heridas, como diurético, o como suplemento nutricional, alrededor del 450 antes de Cristo. Un doctor francés escribió el libro impreso más antiguo conocido sobre el vino alrededor de 1410.

La mayoría de los agentes patógenos que amenazan a los seres humanos mueren o son inhabilitados por los ácidos y alcoholes de vino. Debido a esto, el vino ha sido considerado como como una bebida más segura que la mayoría del agua disponible hasta el siglo 18.

El vino es un tranquilizante natural suave, que sirve para reducir la ansiedad y la tensión. Como parte de una dieta normal, el vino proporciona al cuerpo energía, con sustancias que ayudan a la digestión y con pequeñas cantidades de minerales y vitaminas. El vino también puede estimular el apetito. Además, el vino sirve para restablecer el equilibrio nutricional, aliviar la tensión, tranquilizarse y actuar como un estimulante ligero en convalecencias, especialmente en ancianos.

Leer más, aquí 

How Basic Wine Characteristics Help You Find Favorites 

Can a Glass of Wine Benefit Your Health? 

 


اعترف الطبّ بمزايا النبيذ الصحية والمغذية منذ آلاف الأعوام. فقد نصح أبقراط بتناول النبيذ لتخفيض الحمّى وتعقيم وعلاج الجروح وكمدر للبول أو كمكمل غذائي وحدث هذا بحدود العام 450 ق.م. 

 

كتب طبيب فرنسي الكتاب الأقدم الكامل المخصص للحديث عن النبيذ بحدود العام 1410 ميلادي.

 

يساهم النبيذ بتعطيل، وقتل، غالبية العناصر المسببة للأمراض المهددة للبشر بسبب احتوائه على الأحماض والكحول. 

 

ولهذا جرى اعتباره المشروب الآمن أكثر حتى من غالبية المياه الصالحة للشرب خلال القرن الثامن عشر.

 

هو مُهدِّيء طبيعي خفيف، ينفع بتخفيف القلق والتوتُّر. بوصفه جزء من نظام غذائي، فهو يُزوِّد الجسم بالطاقة وبمواد مساعده على الهضم وبكميات قليلة من الاملاح المعدنية والفيتامينات. 

 

كما أنه فاتح للشهية ويساهم باستعادة التوازن الغذائي سيما لدى الطاعنين في السنّ.

 

النبيذ والاضطهاد السياسيّ

 

على الرغم من اعتبار النبيذ العلاج الأقدم والمُستخدم حتى يومنا هذا، فقد مرّ جيل كامل من الأطباء، سيما في الولايات المتحدة الأميركية، قد تلقى علماً طبياً خلال حقبة عُرِفَتْ باسم "حقبة منع الكحول". 

 

ففي النصوص الطبية التي ظهرت على مدار 25 عام، أُلغيت كل إشارة إلى الكحوليات وعُوقبت تلك الإشارات حتى، والنبيذ بينها، وجرى حظر تناولها والسماح بها لاستخدامات خارجية فقط. 

 

ساهم هذا الأمر بتعليم جيل جديد من الاطباء على هذه الأمور، وهو ما رسَّخَ الجهل الطبي بفوائد هامة للنبيذ على الصحّة.

 

خلال عقد السبعينيات من القرن المُنصرم، استبعد المعهد الأميركي الوطني للصحة وألغى الدليل العلمي الذي أثبت بأنّ شاربي النبيذ، بشكل معتدل، لديهم مخاطر أقلّ بنسبة 50% بالموت بامراض القلب التاجيّة مقارنة بمن لا يشربون النبيذ.

 

المُفارقة الفرنسية

 

فقط، وبعدما أشارت مجلة الأخبار التلفزيونية "60 دقيقة"، خلال شهر تشرين الثاني / نوفمبر من العام 1991، إلى ظاهرة عُرِفَتْ باسم "المفارقة الفرنسية"، ساهمت بعودة ظهور ثقافة شعبية اعتبرت النبيذ عنصر طبي بدلاً من اعتباره ساماً. 

 

فعادة، يحتوي النظام الغذائي في جنوب فرنسا على كميات كبيرة من الأجبان والزبدة والبيض واللحوم وغيرها من أغذية مشبعة بالدهون والكوليسترول. تساهم هذه الأغذية، عادة، بظهور أمراض القلب، لكن معدل الإصابة بأمراض القلب في جنوب فرنسا هو أقلّ بكثير منه في الولايات المتحدة الاميركية: وهنا، بالضبط، تكمن المُفارقة.

 

استهلاك النبيذ باعتدال مفيد للقلب

 

اكتشفوا بأنّ الاستهلاك المُنتظَم المعتدل للنبيذ هو أمر صحي. أثبتت دراسات محققة في بريطانية والدانمارك وجود أمراض القلب التاجية بنسبة كبيرة لدى المدمنين على الكحوليات ولكن ترتفع هذه النسبة أكثر عند من لا يشربون النبيذ. 

 

من المهم الإشارة إلى أن الأوروبيين بالعموم، يشربون النبيذ والمياه خلال تناول الطعام، بينما يشرب الأميركان الحليب والشاي والمشروبات الغازية والعصائر أو القهوة.

 

 يتبع

 


 تعليق فينيق ترجمة


اهتمّ الفينيقيُّون كثيراً في زراعة الدوالي وتحضير النبيذ، الذي صدَّروه لمناطق متوسطية وغير متوسطية كثيرة؛ فقد اشتهرت جِرارهم الخاصة بحفظه ونقله. يعتمد هذا المقال على مصادر طبيّة، سيما في الجزء القادم منه، وتتحدث دراسات وأبحاث علمية عن فوائد مهمة للنبيذ حين استهلاكه بشكل معتدل منتظم: كأس في اليوم مثلاً وليس لتر!!!! الفَجْعَنِة في الشرب أو الأكل تسبِّب الأمراض ولا تُشفي من شيء .. يلعب الدين دور بائس، احياناً، حين يمنع الاستفادة من غذاء معين تحت ذريعة تحريم إلهي لا يحترم العقول.

وشكراً


قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


النبيذ الفرنسيّ: أصله إيطاليّ

 يحمي العنب من الإشعاع فوق البنفسجي

لماذا عنب؟ ولماذا 12 حبّة؟


مزايا النبيذ - الجزء الثاني والأخير