Causa y Efecto قانون السبب والأثر Cause and effect - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Causa y Efecto قانون السبب والأثر Cause and effect

2009-09-14

Causa y Efecto قانون السبب والأثر Cause and effect

La Ley de Causa y Efecto es una ley de vida que muchas personas no tomamos en cuenta, y que es realmente la más importante para poder lograr buenos resultados en todos los aspectos de nuestra vida.
¿Cómo funciona la Ley de Causa y Efecto?
La Ley de Causa y Efecto es conocida también como Ley de Consecuencia, Retribución o Compensación. La Ley de Causa y Efecto es una ley que funciona perfectamente en todos los planos y trae a la realización todo lo que sembramos, tanto en pensamiento, palabra y acciones. Esto quiere decir que todo lo que hacemos pone en movimiento una causa y ésta trae una consecuencia, positiva o negativa, que dependerá de la causa puesta en movimiento. No existe el azar, la buena suerte o la mala suerte, sólo resultados
Todos tenemos responsabilidades que cumplir que no debemos evadir, si las evadimos tendremos que hacer las correcciones pertinentes y mientras más las evadamos, más difícil y penosa será la corrección que debamos hacer, pues las consecuencias son ineludibles.

Leer más, aquí
http://www.denisegarland.com/causa-efecto.htm
 
 
 

هذا القانون هو قانون حياة، لا يُعيره كثيرون منا إهتماماً، وهو، في الواقع ، الأهمّ للتمكُّن من تحصيل نتائج جيدة في كل جوانب حياتنا.

كيف يعمل قانون السبب والأثر؟


يُعرف هذا القانون، كذلك، كقانون النتيجة (العاقبة، التَبِعة)، الأجر (المكافأة) أو التعويض.
 
يعمل هذا القانون، بشكل كامل، على كل المستويات، حيث يدفع لتحقيق كل ما نزرعه في التفكير، كما في الكلمة والأفعال. 
 
 يعني هذا بأن كل ما نعمله يُولِّد في الحركة سبباً، ويستدعي هذا ظهور نتيجة، سلبية أو إيجابية؛ سيتوقف هذا على السبب الموضوع قيد الحركة.
 
لا يوجد شيء إسمه صدفة، حظ سعيد أو حظ متعثّر، بل توجد نتائج فقط.
 
كلنا لدينا مسؤوليات يتوجب إتمامها ولا يجوز التهرب منها، ففيما لو تهربنا منها؛ فسيتوجب علينا إجراء تصويبات معينة، كذلك، التصويب الذي نرغب بتنفيذه شاق وصعب. إذاً، النتائج حتمية ولا مفر منها.
 
يمكن أن تؤثّر الأفعال، التي قد تبدو "تافهة" على مئات الأشخاص، ونحن، مع هذه النتائج، مسؤولون مباشرة، ويُوضَع القانون للعمل به، وينسجم هذا مع تنفيذ الأعمال بشكل جيد.
 
  ولأننا كائنات متطورة وغير كاملة: 
 
نميل لإرتكاب الأخطاء.
 
الواجب إخضاعها لعملية تصويب كما هو مفترض، لكن، سيصعب التصويب إذا تهربنا من مسؤولياتنا أو عملنا شيء لإشباع رغباتنا الشخصية وما تتسم به من خلل، كما جرى التنويه أعلاه.
 
ببساطة، لتوضيح آلية عمل قانون السبب والأثر، يمكننا القول فيما لو أننا نتعود على إمتلاك مشاعر سلبية مثل الحسد، الجشع أو الضغينة ونتعود التفكير بصيغة سلبية بحيواتنا (جمع حياة بالفصحى) وبحيوات الآخرين، بالتالي، فالنتائج سلبية.
 
وبشكل معاكس، فيما لو نفكر بصيغة إيجابية ونصارع نحو الأفضل في كل يوم قادم، فسنحصل على نتائج إيجابية.
 
فيما لو تقم بتغيير نوعية تفكيرك، فستتغيّر نوعية حياتك. حيث يحمل التغيُّر في خبرتك الخارجية تغييراً في خبرتك الداخلية.
 
ستحصد ما قمت بزرعه سلبياً كان أو إيجابياً. تقوم بعمل هذا الآن بالذات وفي كلّ لحظة.
 
كل ما تكونه أو ما ستصل لتكونه، هو نتيجة نمط تفكيرك وموقفك.
 
يجب أن نأخذ بحسابنا أن التفكير هو السلاح الأمضى لأجل تحقيق أهدافنا.
 
فيما لو نتمنى الخير للآخرين، فإننا نقوم بذات الوقت بتمنيه لنا ذاتنا.

ليست هناك تعليقات: