La madre de todos los humanos vivió hace 200 000 años عاشت أمّ كل البشر الحاليين قبل 200000 عام The mother of all humans lived 200,000 years ago - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La madre de todos los humanos vivió hace 200 000 años عاشت أمّ كل البشر الحاليين قبل 200000 عام The mother of all humans lived 200,000 years ago

2010-09-16

La madre de todos los humanos vivió hace 200 000 años عاشت أمّ كل البشر الحاليين قبل 200000 عام The mother of all humans lived 200,000 years ago

Estadísticos de Rice confirman la fecha de la “Eva mitocondrial” con un nuevo método.
El examen más robusto hasta la fecha de los vínculos genéticos de nuestra especie con la “Eva mitocondrial” – el ancestro materno de todos los humanos vivos – confirma que vivió hace unos 200. 000 años. El estudio de la Universidad de Rice se basó en una comparación alineada de 10 modelos genéticos humanos cada uno orientado a determinar cuándo vivió Eva, usando un conjunto distinto de suposiciones sobre la forma en que migraron los humanos y se expandieron por la Tierra.

Leer más, aquí


الأصل الانكليزي


  الخريطة تبين انتشار الإنسان العاقل الحديث (Homo sapiens) في أنحاء العالم عبر التاريخ منذ نحو 60.000 سنة. الدراسة مبنية على تحليلات الدنا لأناس من مختلف بلاد العالم - ويكيبيديا
 
 
يتوصّل علماء إحصاء بجامعة رايس بالولايات المتحدة الاميركية لتاريخ ظهور "حواء الميتاكونديريّة أو أُم البشر الحاليين" عبر منهج جديد.
 

يؤكّد الاختبار، الأقوى حتى الآن، على الروابط الوراثية الجينية لنوعنا الحيّ مع "حواء الميتاكونديريّة" – الأم السلف لكل البشر الأحياء حالياً – والتي عاشت منذ ما يقرب من 200.000 عام. 

تأسّست دراسة جامعة رايس على مقارنة اصطفافيّة لمجموعة متكونة من 10 نماذج وراثيّة بشريّة، جرى تصميم كل نموذج منها لتحديد متى عاشت حوّاء، عبر استعمال مجموعة مختلفة من الافتراضات حول الصيغة التي قد هاجر البشر وانتشروا عبرها في كامل الارض.

البحث متوفّر أون لاين في مجلّة علم أحياء السُكّان النظريّ.



يقول المشارك في الدراسة ماريك كيميل أستاذ علم الإحصاء بجامعة رايس:
 
"النتائج التي قد توصلنا لها، تسلّط الضوء على أهميّة الطبيعه الإحتماليّة للعمليات الحاصلة في الجماعات، مثل النموّ والانقراض. لم تأخذ النماذح التقليدية المحددة، بما فيها العديد مما تمّ تطبيقه سابقاً حول تأريخ ظهور حواء الميتاكونديرية، بحسبانها تلك العمليات الاحتمالية بشكل كليّ".

البحث عن حوّاء الميتاكونديريّة، عبارة عن مثال للصيغة، التي يدرس العلماء الماضي الوراثيّ الجينيّ من خلالها لتحقيق فهم أكبر للطفرات والإنتقاء وعمليات وراثيّة جينيّة أخرى، تلعب دوراً هاماً في حصول الأمراض.
 

حيث يقول كيميل: "لهذا، نحن مهتمون بنماذج التنوّع الوراثيّ الجينيّ بالعموم. فهي بالغة الأهميّة على الصعيد الطبيّ".

كمثال، تعتمد الصيغة التي يحاول العلماء وصف تاريخ حواء الميتاكونديرية عبرها على تقنيات وراثيّة جينيّة حديثة. يقومون بمقارنة مقاطع جينيّة لمتبرعين بالدم، حيث تتأسّس على التشابهات والإختلافات في الجينات الخاصة، فيستطيع العلماء تخصيص رقم يصف الدرجة التي يتصل بها أيّ متبرّع مع متبرّع آخر.

يُشكّل استخدام الجينوم الميتاكونديري، لأجل تقييم درجة القرابة، وهي صيغة يعتمدها العلماء لتبسيط مهمّة العثور على أسلاف مُشتركين، قد عاشوا منذ زمن طويل. يعتمدُ هذا على احتواء الجينوم البشريّ لأكثر من 20.000 جين، ومقارنة الفروقات بين كل تلك الجينات، وه أمر إشكاليّ بالنسبة لأقارب بعيدين، حتى بوجود أجهزة حاسوب ضخمة أسرع في الوقت الراهن.

لكن، تمتلك الميتاكوندريا – أو المُتقدِّرة، باللغة العربية، وهي عبارة عن عضيات صغيرة جداً تعمل كمصانع للطاقة ضمن الخلايا البشريّة – جينومها الخاص. إضافة لاحتوائها على 37 جين، نادراً ما تتغيّر، كذلك تحتوي على منطقة "تغيّر مُفرط" والتي تتغيّر بسرعه كافية لتُوفِّر ساعه جزيئية معياريّة بأوقات مماثلة لعمر البشريّة الحديثة. وباعتبار أنّ توريث الجينوم الميتاكونديري عند كل شخص، يتم عن طريق الأمّ فقط، فكل الأنساب الميتاكونديريّة أموميّة.
 

لاستخلاص عمر حوّاء الميتاكونديريّة: يجب على العلماء تحويل مقادير القرابة بين المتبرعين بالدم الى مقدار زمنيّ.

يقول المشارك بالدراسة كرزيسزتوف سيران: "يجب ترجمة الفروقات بين تعاقبات الجينات إلى كيفيّة تطورها بمرور الزمن. وتتوقف هذه الكيفية على نموذج التطور الذي تستخدمه. بالتالي، كمثال، ما هو إيقاع حدوث الطفرة الوراثيّ، وهل إيقاع التغيّر هذا هو ذاته بمرور الزمن؟ ماذا يوجد في عملية فقدان احتماليّة لتغيرات جينيّة، الأمر المعروف باسم الإنحراف الوراثيّ؟".

في كل نموذج، تأخذ الاجابات على تلك القضايا شكل مُعاملات – ثوابت عددية مُتضمّنة في المعادلات والتي تعطي جواباً على سؤال: متى عاشت حوّاء الميتاكونديريّة؟.

يمتلك كل نموذج افتراضاته الخاصة، وتمتلك كل فرضية متطلبات رياضياتيّة. لتعقيد أكبر للأمور، بعض الفرضيات غير صالحة لجماعات بشريّة. 


كمثال، تتبنى بعض النماذج مقولة أنّ حجم الجماعة لا يتغيّر أبداً. وهذا غير حاضر لدى للبشر، فلقد نمت الجماعه البشرية بشكل استثنائيّ خلال الآلاف الأخيرة من الأجيال على الأقلّ. تفترض نماذج أخرى خليط تامّ من الجينات، ما يعني أنّ أيّ اثنين من البشر في العالم، لديهما ذات الإحتمال لإنتاج المتحدرين.
 

قال سيران بأنّ النماذج الوراثيّة الجينيّة البشريّة قد تعقدَّت أكثر خلال العقدين الأخيرين، فبحسب المُنظرّين، فقد حاولوا تصحيح الإفتراضات الخاطئة. لكن، بعض تلك التصحيحات – مثل إضافة عمليات التشعّب التي حاولت التقاط ديناميّة نموّ الجماعة خلال الهجرات البشرية الأُوَلْ – بالغ التعقيد. الأمر الذي دفعهم لطرح: حبّذا  لو أنّه يمكن للنماذج الاقلّ تعقيد العمل بشكل مساوي لإلتقاط ما قد حصل.
 

يقول كيميل: "كنا نرغب برؤية كيفية وضع التقديرات نسبة لإفتراضات النماذج، وجدنا أنّ كل النماذج التي أخذت حجم الجماعه الإحتمالي بالحسبان – كحوادث مختلفة للتشعّب – قد أعطت تقديرات متشابهة. هذا أمر واعد، فما تثبته تصفية إفتراضات النموذج، أبعد من نقطة محددة، ربما غير هام للإطار العام".

ليست هناك تعليقات: