El criterio para recomendar y utilizar un método anticonceptivo en los jóvenes y adolescentes es muy diferente del empleado para las personas de mayor edad. En la vida sexual de los jóvenes hay que tomar en cuenta diversos factores como la frecuencia de actividad sexual, el desarrollo físico y emocional, el tipo de pareja (si es estable o no), así como la actividad y la motivación para la utilización de los métodos anticonceptivos.
أسلوب مستخدم بشكل متكرر، ولكن، مع إتجاه متزايد بالإخفاق، فهو يستلزم تركيز ذهني هائل ومعرفة فيزيولوجية بالقذف من قبل الذكر. لا يُنصح به أبداً وعلى الرغم من سحب القضيب من المهبل، يمكن لنقطة صغيرة زلقة، يفرزها الذكر عند الإستثارة، أن تتخزّن في الجهاز التكاثري الأنثوي على شكل حيوانات منوية قبل القذف.
Clasificación. Podemos clasificar todos lo métodos y técnicas anticonceptivas en diversos grupos según determinadas características: los anticonceptivos de barrera física, de barrera química, los anticonceptivos hormonales, los dispositivos intrauterinos (DIU), los métodos naturales y los métodos quirúrgicos o definitivos. Muchos de estos anticonceptivos pueden ser en realidad una mezcla o combinación de dos o más métodos y cada uno de ellos tienen las indicaciones de uso para obtener buenos resultados y alcanzar su máxima efectividad.
Leer todo el artículo, aquí
تختلف معايير النصح والإستخدام لوسائل منع الحمل بشكل كبير بين الشباب والمراهقين والبالغين.
حيث يجب أخذ عوامل مختلفة تطال الحياة الجنسية عند الشباب بالحسبان، من قبيل:
وتيرة الممارسة الجنسية، النمو الجسدي والحسّي، نمط العلاقة (مستقرة أو لا)، كذلك، أسباب إستخدام وسائل منع الحمل.
يمكننا تصنيف وسائل وتقنيات منع الحمل وفق مجموعات مختلفة مرتبطة بميزات محددة، نجد بينها على التوالي:
أولاً: موانع حمل بواسطة حاجز ماديّ
إنّه الواقي. هناك واقيات ذكرية وأنثوية. الواقيات الذكرية عبارة عن غمد مطاطي يُوضَعُ على القضيب بحالة الإنتصاب بلحظة تسبق الجماع.
أما الواقي الأنثوي فهو عبارة عن كيس لدن خفيف مع حلقتين، تُدخَلُ حلقة ضمن المهبل وحلقة أخرى تثبت خارج الفرج.
ثانياً: موانع حمل بواسطة حاجز كيميائي
بويضات، رغوة، هلاميات، كريمات وأقراص مهبلية قاتلة للحيوانات المنوية. يتوجب وضع تلك المواد، التي ستشكل حاجز قبل الجماع بعمق المهبل. حيث يكمن عملها بإعاقة حركة الحيوانات المنوية. إنّ الجمع بين طريقتي منع حمل، كالواقي والبويضة أو الواقي والرغوة، يزيد من فعالية ودرجة الأمان لتفادي الحمل، ويُنصح به للمراهقين والشباب. كذلك، بحقبة الإخصاب من الدورة الشهرية، يتوجب دمج طريقتي منع الحمل.
ثالثاً: موانع حمل هرمونية
يتم التمييز، هنا، بين نوعين متشابهين بشكل كبير، لكن، يختلفان بالإدارة والمعايرة (تقدير الجرعة).
هما:
الحبوب + حقن هرمونات.
النوعان متكونان من ذات التركيب تقريباً ولهما ذات التأثير في الجهاز الأنثوي. حيث يكمن عملها الأساسي بإلغاء الإباضة والإسهام بتوفير شروط غير ملائمة لإنتقال الحيوانات المنوية، وبالتالي، تفادي تلقيح البويضة ومنع الحمل.
رابعاً: اللولب
عبارة عن جهاز بلاستيكي صغير له ثلاثة أشكال مختلفة:
دوّار، على شكل حرف T أو حرف Y، وبكثير من الأحيان، يُحاط بسلك من النحاس.
يُغرَسُ بتجويف الرحم مباشرة وبتماس مع بطانة الرحم. تقوم آلية عمله على تحقيق رد فعل إلتهابي ثابت حيث لا يوفر الشروط اللازمة لتحقيق تعشيش الجنين.
طرق طبيعية لمنع الحمل
أولاً: أسلوب الإيقاع الزمنيّ
يتأسّس على وتيرة الدورة الشهرية للأنثى، وبتحديد أيام الخصوبة وأيام اللاخصوبة.
كمثال عام، يُعتبر وجود دورة مثالية بمدة 28 يوم، حيث يُعتبر اليوم الأول بالدورة هو أول يوم لخروج الدم بالدورة الشهرية، وبحساب 14 يوم (نصف الدورة تقريباً أي 14 يوم عن الدورة الشهرية القادمة)، لأخذ عملية الإباضة بعين الإعتبار، حيث أنها الأيام الأكثر خصوبة. ويحمل هذا الأسلوب خطراً كبيراً بالحمل ونقل الأمراض الجنسية.
ثانياً: طريقة بيلينغس للتبويض
تعتمد على معرفة التدفُّق للسائل الناتج في عنق الرحم في الأيام السابقة للإباضة. السائل المتدفق شفّاف ولدن، يشبه بياض البيض. هو أسلوب يتميز بالدقة لمعرفة أيام الخصوبة خلال الدورة الشهرية، وكذلك، ليس طريقة ناجعة كثيراً.
ثالثاً: أسلوب درجة الحرارة القاعديّة
كما يشير الإسم، يعتمد على أخذ درجة الحرارة القاعديّة للجهاز الأنثوي. فمن المعلوم أنه بالعموم، وفي يوم الإباضة، تزداد درجة حرارة الجسم القاعدية من نصف درجة إلى درجة، ويستمر الوضع هكذا حتى ظهور الدم بالدورة الشهرية. ويتوقف هذا على تغير مستويات الهرمونات الخاصة بالدورة الشهرية.
رابعاً: الجماع المتقطع - سحب القضيب من المهبل
طرق منع حمل جراحيّة أو نهائيّة
أولاً: قطع الحبل المنوي
يتم تحقيق هذه العملية بالجهاز التناسلي الذكري. حيث يجري العمل على قطع وربط القناتين الدافقتين، حيث تنتقل الحيوانات المنوية عبرهما من الخصيتين إلى السائل المنوي وبهذا، فلن يحتوي السائل المنوي على حيوانات منوية، وبهذا، لا تتأثر العملية الجنسية للذكر ويتم منع الحمل لإنعدام وجود حيوانات منوية.
ثانياً: ربط البوق
ربط الأنابيب كما يُطلق عليها ربط أنبوب فالوب، وهي عبارة عن عملية جراحية يتم عبرها قطع وختم قناة فالوب، وتهدف لمنع لقاء البويضة بالحيوان المنوي، وبالتالي، تفادي الإلقاح. تتجاوز فعالية هذه الطريقة نسبة 99% ولا تتدخل بالإنتاج الهرموني ولا بالدورة الشهرية أو إنقطاع الدورة الشهرية.
نتيجة إرتكاب الجرّاح لبعض الأخطاء، فقد لوحِظَت عودة القنوات للإتحاد بعد العملية، لكن، هذا نادر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق