Prácticamente jamás tuve fé. No recuerdo tiempo de fé... la
iglesia ortodoxa es una iglesia bastante mundana. no tenemos grandes santos. El
único que teníamos, San Jorge, nos lo quitaron porque parece que eso de matar
dragones no es muy serio que digamos.
Creo que tengo una incapacidad
ontológica para creer: "Observo, luego constato"; no creo.
Y mientras más pienso y envejezco, menos posible me parece dimitir del pensamiento en favor de la fe. No tengo tampoco envidia de los creyentes. Sé que resuelven muchos de sus problemas. Sé que de tener fe, hubiera resuelto muchos de los míos, pero ahí estoy.... así seguiré hasta el final: no tengo respuestas.
Y mientras más pienso y envejezco, menos posible me parece dimitir del pensamiento en favor de la fe. No tengo tampoco envidia de los creyentes. Sé que resuelven muchos de sus problemas. Sé que de tener fe, hubiera resuelto muchos de los míos, pero ahí estoy.... así seguiré hasta el final: no tengo respuestas.
Ikram Antaki
http://www.geocities.ws/siempreateos/antaki.htm
"عملياً، لم أومن دينياً مطلقاً. لا أتذكر لحظة آمنتُ خلالها ... الكنيسة الأرثوذكسية هي كنيسة عالمية. ليس لديها الكثير من القديسين. فالقديس جاورجيوس الأبرز بينهم، لكن، أزالوه لأنه ظهر وهو يقاتل التنين وهذا بعيد عن الجديّة. لديَّ عدم قدرة وجودية على الإعتقاد الديني:
"أنتبه، من ثم أثبت"، لا أعتقدْ.
وعندما أفكِّر أكثر وأتقدم بالعمر، تصبح إمكانية الإستقالة من التفكير لصالح الإعتقاد غير ممكنة.
ليس لدي أي شعور
بالحسد تجاه المؤمنين. أعرف بأنهم يحلون الكثير من مشاكلهم. أعرف بأنه
بامتلاك إعتقاد، ربما النتيجة أفضل، لكن، هناك أظلّ ... هكذا، سأتابع وحتى
النهاية، بلا أجوبة".
إكرام أنطاكي – كاتبة مكسيكية (1947 - 2000، من أصل سوري)
"سيّد السماء، هو أكبر تبرير لوجود أسياد على الأرض. إن يكن الله موجود، فقد فتح الباب لإلغاء هذا الوجود.
فكرة الله = التنازل عن إستخدام العقل وعن حرية الإنسان وعن العدالة.
تذهب الناس إلى المعبد، لنفس السبب
الذي تذهب لأجله إلى الخمارات، لأجل بلاهتها ونسيان بؤسها، لأجل التخيُّلْ
لدقائق بأنا حُرّة وسعيدة ... لكن، ليسوا هكذا.
فالأفضل العيش واقفاً
على الموت راكعاً.
الدين حفلة جنون جماعي.
تنتج الأديان، بآلهتها وأنصاف آلهتها وأنبيائها ومسيحها وشياطينها، عن سرعة التصديق والجهل عند مَنْ لم يتقدَّم تفكيره بشكل ملموس".
وقد نسب لله مشاعر طاغية محب للثأر، فالكتاب المقدّس، بعهديه القديم والجديد، غير جدير بالثقة أكثر من جدارة الكتب المقدسة للهندوس أو أيّة عقائد همجيّة أخرى.
كلما عرفنا أكثر عن قوانين الطبيعة، كلما أضحت المعجزات غير قابلة للتصديق أكثر، حيث أن البشر، في هاتيك الأزمنة، اتسموا بالجهل وسرعة التصديق لدرجة لا يمكننا فهمها تقريباً، بالتدريج، تركت الإعتقاد بالمسيحية كوحي إلهي.
هكذا، نما عدم التصديق فيَّ ببطء شديد، لكن، بالنهاية، اكتمل عدم التصديق.
البرهان القديم للتصميم في الطبيعة، كما قدَّمه وليام بالي، والذي ظهر مقنع جداً بلحظة ما، قد سقط! لقد اكتشفنا قانون الانتخاب الطبيعي".
تشارلز داروين – عالم طبيعي (1809 - 1882)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق