Errores Bíblicos. La Farsa del Muro Asesino من أخطاء الكتاب المقدّس: مهزلة الجدار القاتل! Biblical Errors. The Murdering Wall Farce - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Errores Bíblicos. La Farsa del Muro Asesino من أخطاء الكتاب المقدّس: مهزلة الجدار القاتل! Biblical Errors. The Murdering Wall Farce

2014-03-31

Errores Bíblicos. La Farsa del Muro Asesino من أخطاء الكتاب المقدّس: مهزلة الجدار القاتل! Biblical Errors. The Murdering Wall Farce

Veremos a continuación uno de los versículos Bíblicos más absurdos e incoherentes que  he leído. La temeridad (o ingenuidad) del mismo es francamente asombrosa, ya que involucra números y cálculos  por lo que su refutación es fácil, sencilla y contundente.
Veamos:
1 Reyes 20,29-30
20:29 siete días estuvieron acampados los unos frente a los otros, y al séptimo día se dio la batalla; y los hijos de Israel mataron de los Sirios en un solo día cien mil hombres de a pie.
20:30 Los demás huyeron a Afec, a la ciudad; y el muro cayó sobre veintisiete mil hombres que habian quedado. También Ben-adad vino huyendo a la ciudad, y se escondía de aposento en aposento.
Dejemos de momento a un lado ese asunto de “matar 100 mil Sirios” en un solo día. Lo interesante aquí es el Muro que cayó (y supuestamente) mató a 27 mil personas.
¿Acaso hay alguien que se crea medianamente esto?
Analicemoslo un poco y nos daremos cuenta de lo absurdo y tonto del asunto.
Vaya con la pared!


 

سنرى فيما يلي، بضع آيات من الكتاب المقدّس، من أكثر تلك الآيات، التي قراتها في الكتاب المقدّس، عبثية وتفكُّك. فالتهوُّر (أو السذاجة) بأعلى درجاته بصراحة، سنلجأ للأرقام والحسابات للقيام بالدحض البسيط والسهل والمتماسك.


لنقرأ بسفر الملوك الأوّل:

سفر الملوك الأول 20

29 فَنَزَلَ هؤُلاَءِ مُقَابِلَ أُولئِكَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اشْتَبَكَتِ الْحَرْبُ، فَضَرَبَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنَ الأَرَامِيِّينَ مِئَةَ أَلْفِ رَاجِل فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ.
30 وَهَرَبَ الْبَاقُونَ إِلَى أَفِيقَ، إِلَى الْمَدِينَةِ، وَسَقَطَ السُّورُ عَلَى السَّبْعَةِ وَالْعِشْرِينَ أَلْفَ رَجُل الْبَاقِينَ. وَهَرَبَ بَنْهَدَدُ وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ، مِنْ مِخْدَعٍ إِلَى مِخْدَعٍ.


لنترك جانباً مسألة قتل 100000 آرامي بيوم واحد. ما هو مثير هو سقوط السور (الجدار) (ومن المفترض) أنه قتل 27000 شخص.


هل يمكن لأيّ شخص تصديق هذا الأمر؟


لنحاول تحليل القصّة، رغم إنتباهنا لاستحالة حصولها! 
 
السؤال الأكبر، الذي يواجهنا هنا، هو:


ما حجم ذاك "الجدار / السور" لكي يسقط على 27000 شخص؟


(لا توضّح الآيات فيما لو مات جميع الأشخاص، الذين سقط عليهم الجدار، لكن، بظل دموية ووحشية بعض آيات الكتاب المقدس، يمكننا الإفتراض بأنّ أحداً لم ينجُ من الحادثة!).


لننطلق ونرى


سنفترض بأنّ الاشخاص قد اصطفوا بجانب بعضهم البعض، وبثبات بجانب الجدار الساقط، وأنّ كل شخصين قد شغلا مساحة قدرها 1 متر مربّع من الأرض. ستكون المساحة الإجماليّة للأرض المشغولة من قبل 27000 شخص هي 13500 متر مربّع. وفيما لو يساوي الهكتار 10000 متر مربّع، سيشغل الأشخاص الـ 27000 مساحة قدرها 1.35 هكتار بالتمام والكمال. وهذا يعني بالضرورة أن مساحة سطح الجدار هي 1.35 هكتار أي جدار بطول 116 متر  وعرض 116 متر (أي مربّع الشكل).


بديهياً، ذاك الزمن، شبه مستحيل بناء جدار بارتفاع يفوق 100 متر. لذلك، يجب علينا تخيُّل جدار بإرتفاع أقلّ وبطول أكبر (ويتوجب أن يشغل مساحة قدرها 13500 متر مربّع لكي يسقط على كل الـ 27000 شخص، حيث يشغل كل شخصين 1 متر مربع). ولهذا، يجب أن يرتفع الجدار إلى 10 متر وطول 1350 متر لكي يتمكن من قتل هذا العدد الكبير من الاشخاص الوارد في الآية أعلاه / أو السقوط عليهم جميعاً.


حسناً، جدار بإرتفاع 10 أمتار معقول. لكن، ما هو مدهش هو طوله، فهو أكثر من كيلومتر وثلث!!! (هل فكّر احدكم بسور الصين العظيم؟!!). فما بالكم لو كان إرتفاع الجدار 5 امتار، فهذا يعني أن طوله سيكون بحدود 3 كيلومتر (2700 متر بالتحديد). علماً أننا افترضنا تراص الأشخاص بجانب بعضهم البعض، ويشغل كل شخصين 1 متر مربع، فما بالنا لو شغل كل شخص 1 متر مربع؟ فمساحة سطح الجدار هو 27000 متر مربع. ففيما لو يكن ارتفاع الجدار 10 أمتار، فطوله 2700 متر!!! لكن، فيما لو يبلغ إرتفاعه 5 امتار، فطوله 5400 متر، أي أكثر من 5 كيلومتر طول!!! لنتذكر بأنّ سور الصين العظيم بإرتفاع يتراوح بين 6 إلى 7 أمتار، وبطول يصل إلى 8.8 كيلومتر تقريباً، أي أكبر بقليل من جدارنا / سورنا القاتل في الكتاب المقدس.


النتيجة

يشغل شخصان  1 متر مربع .. الجدار: بارتفاع 10 أمتار وطول 1350 متر

يشغل شخصان  1 متر مربع .. الجدار: بارتفاع 5 أمتار وطول 2700 متر

يشغل شخص  1 متر مربع .. الجدار: بارتفاع 10 أمتار وطول 2700 متر

يشغل شخص  1 متر مربع.. الجدار: بارتفاع 5 أمتار وطول 5400 متر


جدار بتلك القياسات في منطقة شرق المتوسط، دون أدنى شكّ، سيجذب الإنتباه له وستملأ أخباره كتب التاريخ.


أصرّ على توجيه السؤال: بالواقع هل يمكن لأيّ شخص الإيمان بهذا الكلام أو تصديقه؟؟!!


شخصياً، أفضل البقاء تحت الجدار على الإيمان بصدق الآيات!
 
فالحجم ليس مستحيلاً، فقط، لكي يقتل أو يغطي 27000 شخص، بل ما يلفت الإنتباه هو سبب بقاء هذا الكمّ من الاشخاص قرب جدار بتلك الضخامة، ما الذي فعلوه هناك تلك اللحظة؟ كيف يمكن سقوط هكذا جدار ضخم ولا يتحرك الأشخاص  ليحاولوا النجاة؟


انتبهوا إنه جدار / سور بطول 1 كيلومتر بأسوأ الاحوال!!!! فبمجرد بدء سقوطه، وجب على الأشخاص التحرُّك وبسرعة (إلا اذا وقع الجدار فجأة وبكامل طوله معاً). هل انتظر أولئك الأشخاص سقوط الجدار عليهم ونفذوا عملية إنتحار جماعي؟؟!!

وهناك شيء هام آخر، لماذا سقط ذاك الجدار الضخم؟

بسبب زلزال؟
 
 كلااااااااا. 

لا يقول الكتاب المقدس شيئاً عن هذا. 
 
بسبب رياح عاتية؟
 
 
أو بسبب دفع إصبع الله للجدار؟


كلاااااا. 
 
لا يقول الكتاب المقدس شيئاً عن هذا الشأن. ببساطة، قد سقط وقضى على آلاف الاشخاص، الذين تواجدوا بقربه وبغرابة شديدة! ويبدو أن توصيف حوادث هامة كتلك، لا يدخل ضمن إهتمام كتبة الكتاب المقدس.

كذلك، ما هو أكثر لفتاً للإنتباه، بأنّ هذا الحادث العظيم والدموي، لا توجد أيّة إشارة له خارج الكتاب المقدس.

يثير الضحك مجرد تخيُّل قتل جدار لأشخاص بهذا العدد الهائل، لكن، ما هو سيء هنا، وجود من يؤمن بهذا الكلام ويبرره ويدافع عنه بحماس هائل!

لم يهتم كتبة الكتاب المقدس بدقة الأرقام والقياسات والأطوال كثيراً. 
 
فقد إهتموا بإدهاش القاريء فقط!!

ليست هناك تعليقات: