Pero no sólo existen vestigios de la visita de antiguos egipcios a Austr
También en el propio Egipto podemos hallar huellas que nos indican que en algún momento de la historia los pobladores de Egipto y Australia cruzaron sus destinos. En 1.984 el periódico "Cairo Times" publicó la noticia del hallazgo de fósiles de canguros cerca del Oasis de Siwa. (Ver "Lost cities of ancient Lemuria & the Pacific" por David Hatcher Childress).
En la necrópolis de Sakkara, en el conjunto funerario del Faraón Unas (VI Dinastía), se han localizado escenas de caza de distintos animales, entre los que increíblemente aparecían canguros. También en Tell al-Amarna, la capital que mando construir Akhenatón se han encontrado dibujos de estos animales.
La presencia de "boomerang" en relieves egipcios que ya en su momento aparecieron en la tumba de Tutankamon constituye uno de los mayores misterios, ya no sólo por su presencia en tierras del Nilo, sino incluso por su utilización por parte de los aborígenes australianos
También en el propio Egipto podemos hallar huellas que nos indican que en algún momento de la historia los pobladores de Egipto y Australia cruzaron sus destinos. En 1.984 el periódico "Cairo Times" publicó la noticia del hallazgo de fósiles de canguros cerca del Oasis de Siwa. (Ver "Lost cities of ancient Lemuria & the Pacific" por David Hatcher Childress).
En la necrópolis de Sakkara, en el conjunto funerario del Faraón Unas (VI Dinastía), se han localizado escenas de caza de distintos animales, entre los que increíblemente aparecían canguros. También en Tell al-Amarna, la capital que mando construir Akhenatón se han encontrado dibujos de estos animales.
La presencia de "boomerang" en relieves egipcios que ya en su momento aparecieron en la tumba de Tutankamon constituye uno de los mayores misterios, ya no sólo por su presencia en tierras del Nilo, sino incluso por su utilización por parte de los aborígenes australianos
بصمات في مصر
لكن، لا يقتصر الأمر على وجود مؤشرات على
زيارة مصريين قدماء لأوستراليا، بل، كذلك، يمكننا العثور بمصر ذاتها على بصمات تُشير لأنّه،
بلحظة تاريخية ما، قامت جماعات مصرية وأوسترالية بزيارات متبادلة
بالإتجاهين.
العام 1984،
نشرت صحيفة "القاهرة تايمز" خبر العثور على أحفوريات لحيوان الكنغر
بالقرب من واحة سيوه.
في قرية سقارة،
وفي مدفن الفرعون أوناس (الأسرة الخامسة)، جرى تحديد مشاهد صيد حيوانات، ويظهر
بينها الكنغر. كذلك، في تل العمارنة، التي أمر أخناتون بإعمارها، عُثِرَ على رسوم
لهذا الحيوان.
يشكّل حضور "الكيد" في نقوش
مصرية، والتي ظهرت بلحظتها في قبر توت عنخ آمون، واحد من الأسرار الكبرى، وهذا لا
يطال حضوره في وادي النيل فقط، بل لكونه
مُستخدم من قبل قسم من سكّان أوستراليا الأصليين حتّى.
وقد اكتشفوا هذه الأداة بنهايات
القرن الثامن عشر ميلادي، وتتمتع الأداة بقدرات هوائية حركية مدهشة، وخضعت
للدراسة كونها تشكّل علامة فارقة بمجتمعات بدائيّة كتلك. واقتصر تصنيع الأداة
على بعض قبائل أوستراليا القديمة، ويبدو أنها موروثة من أزمنة قديمة.
جعلنا هذا الظرف نفكِّر بأنّ تصنيع "الكيد" قد خضع لعملية تقهقر حتى وصول المكتشفين الأوروبيين لأوستراليا، وأنّ
بعض قبائل السكان الأصليين قد احتفظوا بتلك التقنية، بحيث حافظوا على قدرتهم
بالحصول على شكلها الحركي الهوائي الكامل، كي تتزود بالقدرة على الرجوع من جديد
لمكان إطلاقها.
يبدو أن المصريين القدامى قد استعملوا
"الكيد" كسلاح يدوي، وربما، أحياناً، كسلاح صيد. رغم هذا، عثروا
على "كيد" كاملة وقادرة على العودة من جديد لنقطة الإطلاق، وهي ميزة
لم يعرفها المصريون القدامى، وهذا يؤكّد أصلها الأجنبيّ لا المحلي.
العثور على كتابات هيروغليفية أخرى
أهرامات أوسترالية
يوجد أخبار
متنوعة حول حضور بناء أهرامات في أوستراليا، وتستغل بعض تلك الأخبار حوادث جغرافية
طبيعية، لتبني مضمونها عليها، لكن، لاقت هذه الطروحات الرفض التام من قبل علماء
الآثار.
يقع أشهر تلك "الأهرامات" في منطقة غيمبي بشمال كوينزلاند، وهو
مبنى بإرتفاع متدرِّج يصل إلى إرتفاع 40 متر، حيث عثروا على قطع عديدة بنقوش
قداسيّة وتمثال لواحد من قرود البابون التي أشرنا لها سابقاً.
بحسب ما يتناقله سكّان أوستراليا الأصليين،
فإنّ الأهرامات وإنشاءات حجرية أخرى متوفرة بكل أرجاء أوستراليا:
قد بنتها
سلالة من العمالقة (حيث يمكن رؤية آثار دعسات أقدام أحفورية ذات حجم ضخم وذات شكل
بشريّ في طبقات صخرية بالجبال الزرقاء في نيوساوث ويلز).
بدأ إنشاء المدرجات، رسميا، إثر وصول
المزارعين المهاجرين الأجانب لأوستراليا خلال القرن التاسع عشر ميلادي، حيث قاموا
بإنشاء مدرجات للزراعة، لكن، سوء نوع التربة، قد جعلهم يهجرونها.
ويقع أشهر بناء
أهراميّ بالقرب من بوت مكواري في نيوساوث ويلز. وقد
استخدموا في إنشائه كتل حجرية بلغ وزن بعضها 40 طن. كذلك، بالقرب من غوردونفال وإلى الجنوب من كيرنس، يوجد بناء متدرِّج آخر.
بكل الأحوال، كل تلك الأدلة حول ماضٍ
مجهول مُتجاهَل ومرفوض مِنْ قبل مَنْ كَتَبَ التاريخ وفق إهتماماته وربما مصالحه!
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق