Programa:
Discovery
Institute es una comunidad interdisciplinaria de académicos y defensores de las
políticas dedicadas a la revitalización de los principios tradicionales y las
instituciones occidentales y la visión del mundo desde que se hayan expedido.
Discovery Institute tiene una preocupación especial por el papel de la ciencia
y la tecnología en nuestra cultura y cómo se puede avanzar en el libre mercado,
iluminar las políticas públicas y apoyar las bases teístas de Occidente.
Filosofía:
Mente,
no importa, es la fuente y cumbre de la creación, la fuente de los logros
humanos.Concebidos por los antiguos hebreos, griegos y cristianos, y desarrollados
en la fundación de Estados Unidos, la cultura occidental ha promovido la
creatividad, el descubrimiento permitió y defendió la singularidad y la
dignidad de los seres humanos.
A esto
se le añade además, su poca objetividad y criterio cuando estos deciden hacer
una comparación de cristianismo frente al ateísmo declarando al primero como el
salvador de todos los males y al segundo como el culpable de los mismos:
Vinculación
de la libertad religiosa, política y económica, la cultura judeo-cristiana ha
establecido el Estado de Derecho, el respeto a la codificación de los derechos
humanos y la democracia constitucional concebida. Ha generado el desarrollo de
la ciencia y la tecnología, así como la creatividad y la innovación económica.
En
contraste, la visión del mundo materialista contemporánea niega la dignidad
intrínseca y la libertad de los seres humanos y debilita la creatividad
científica y la innovación tecnológica. Su visión de un círculo cerrado de
posibilidades humanas sobre un planeta de horizontes limitados emplaza en
cambio las ideologías de amortiguamiento de escasez, conflicto, la sospecha
mutua y la desesperación.
■ Creacionistas de la evolución teísta y creacionismo evolutivo:
sostienen el proceso de formación del universo y los seres vivos como es
descrito por la ciencia (pro-evolución natural) pero postula que, además,
existe un propósito y un origen divino en ello; también sostiene la no incompatibilidad
entre la ciencia y la creencia en un dios creador.
¿Tienen
alguna evidencia de ello? No, pero esta posición es bastante cómoda con el
resto de creencias religiosas sobre un ser protector y la convicción
egocentrista que define a nuestra especie como algo especial hecho “a su imagen
y semejanza”. Estos religiosos aun dependen emocionalmente de sentirse el
centro del universo y que todo lo que sucede en sus vidas esté influenciado
bajo un fin predeterminado. (necesitan algo que les aporta seguridad psicológica
y encuentran el parche perfecto en las religiones)
La
contradicción reside en que estos religiosos defienden un propósito (fin
predeterminado) que contraría por supuesto a su creencia sobre un “libre
albedrio”. ( véanse todas las paradojas sobre las omnicualidades de este
personaje mitológico. )
Según la
Iglesia Católica: La fecha no puede determinarse a partir de la Biblia
Esta
iglesia, que elige por votación, cada creencia y cada dogma que establecer, es
experta en usar la demagogia y la ambigüedad. ¿como? Pues usando respuestas
ambiguas pero todas ellas sin dejar de lado su base religiosa, que es la que
ella misma se ha labrado a base de engaños, asesinatos y mentiras.
Estos
religiosos ahora (y digo ahora porque antes no lo hicieron) adoptan posiciones
políticamente correctas y emplean estrategias de marketing que les hacen
parecer inofensivos. (aunque a la mínima de cambio, y tenemos ejemplos
históricos, siempre tienden a la teocracia y al apoyo de las dictaduras que les
favorecen-como toda religión que se precie).
En este
ultimo siglo, la posición de la iglesia con respecto a datar la fecha de
inicio, se ha posicionado en favor de la ciencia (muy a su verdadero pesar):
“Por lo menos 200 se han sugerido fechas, que van desde 3483
hasta 6934 años antes de Cristo, todas ellas basadas en la suposición de que
la Biblia nos permite resolver este punto. Pero no hace nada por el estilo. …
La interpretación literal ha sido completamente abandonada, y se admite que la
antigüedad inmensa de este mundo … En estas cuestiones no tenemos ninguna
evidencia bíblica, y la Iglesia Católica es muy libre de seguir la enseñanza de
la ciencia “.
Fuente: Enciclopedia Católica: cronología bíblica
(ingles)
-
خلقيُّو التصميم الذكي: تدعم غالبيتهم فكرة أنّ الأرض، قد خُلِقَتْ كما يفسرها علم
طبقات الأرض الجيولوجيا، لكن، يصفون تطوُّر الأرض والحياة إعتباراً من التدخُّل
المُباشَرْ لله.
أيّة
أدلّة لديهم؟
- لا
يُقدّمون أيّ دليل علميّ.
- يؤسّسون كلامهم على البرهان
الدائريّ (من جديد): يوفرون البرهان الوحيد بنقد التطوُّر لأجل إثبات
نظرياتهم الزائفة (يسمى هذا، كذلك، "مغالطة التوسُّل بالمجهول أو عبء
الإثبات").
الممثل الأكبر لهؤلاء العلماء
المزيفين مجموعة دينية تسمى مؤسسة ديسكفري، التي تحاول تسويق نفسها
كجمعية للتقدُّم العلميّ، لكن، سرعان ما ينكشف وجههم الحقيقيّ من خلال بعض العبارات
التي تتصدر كتاباتهم:
تتكوّن جمعية ديسكفري
من أفراد متحدين لدعم ونشر رسالة الجمعية العلمية والثقافية. الأعضاء في هذه
الجمعية، سيدعمون البحث، الذي سيتحدّى التطوُّر الدارويني ويساند التصميم الذكيّ
حول الحياة والكون. كذلك، سنشجع سياسة تعليم العلوم المتوازنة وتوفير كافة المواد
المساعدة والفيديوهات الجديدة. ستوفّر الجمعية الموارد الضرورية للتعليم ونشر
المعرفة.
على الرغم من تقديم هذا الكلام
لدليل على ما يبحثونه، فإنه أيضاً يُشير لأيّ منظمة تدعم هذه الجمعية.
فمن الواضح أنه جرى تغيير كلمة "خلقيّ" إلى "تصميم ذكيّ"
لا أكثر ولا أقلّ! فرسالتهم واضحة كعلماء مزيفين، علماً أنهم لا يتحدثون بهذا
ضمن مهمتهم:
المهمة:
تشجيع ثقافة هادفة، الإبداع والابتكار.
البرنامج:
معهد ديسكفري،
عبارة عن مؤسسة متعددة الإختصاصات برعاية أكاديميين ومدافعين عن سياسات مخصصة لإعادة إحياء
المباديء التقليدية والجمعيات الغربية ورؤية العالم من خلال ما يصدره المعهد.
ينشغل المعهد، بصورة خاصة، بدور العلم والتقنيات في ثقافتنا، وكيف يمكن تطوير
السوق الحرّة، تنوير السياسات العامة ودعم القواعد الإيمانية في الغرب.
الفلسفة:
العقل مصدر وقمة الخلق، مصدر
كل الإنجازات البشرية؛ والتي تستوحى من قدماء العبريين، اليونانيين والمسيحيين؛
وأسست الولايات المتحدة الأميركية؛ شجعت الثقافة الغربية عمليات الإبداع؛
سمحت الاكتشافات ودافعت عن فرادة وكرامة الكائنات البشريّة.
كذلك،
يظهر وجههم الحقيقيّ عندما يقارنون المسيحية بالإلحاد، حيث يعتبرون المسيحية
المنقذ من كل الشرور؛ والإلحاد هو المسؤول عنها كلها:
ربطا
بالحرية الدينية، السياسية والاقتصادية، أقرّت الثقافة اليهو- مسيحية دولة
القانون، إحترام قوننة حقوق الإنسان والديموقراطية الدستورية. تولد تطوُّر العلم
والتقنيّة، بالإضافة إلى الإبداع والإبتكار الإقتصادي.
في
المقابل، ترفض الرؤية المادية المعاصرة للعالم الكرامة الأصيلة والحريّة للكائنات
البشريّة وتساهم بإضعاف الإبداع العلميّ والإبتكار التقنيّ.
تُعرقل نظرتها المغلقة
الإمكانات البشرية بكوكب مفتوح الآفاق وتعزز الصراعات وإنعدام الثقة واليأس.
- خلقيُّو التطوُّر الإيماني والخلقيّة التطوريّة: يدعمون الفكرة
القائلة بعملية تشكُّل الكون ونشوء الأنواع الحيّة كما يصفها العلم (التطور
الطبيعي)، لكن، يعتبرون أنه يوجد مقصد وأصل إلهي له، كذلك، يدعمون فكرة عدم
التوافق بين العلم والإيمان بإله خالق.
هل لديهم دليل على هذا الطرح؟
كلا، لكن، ينسجم موقفهم مع مواقف باقي الفرق الدينية
حول كائن متسامي والقناعة بتمييز الكائن البشريّ الذي خلقه "على صورته
ومثاله". تتوقف مشاعر أولئك المتدينين على اعتبار أنهم مركز الكون وأنّ كل
ما يحدث بحيواتهم محدد مسبقاً (يحتاجون ما يحقق لهم أمن نفسيّ ويجدون الشمّاعة
المناسبة في الأديان جاهزة).
يتضح التناقض بمحاولة المتدينين التحدث عن هدف (مُحدد
مسبقاً) والإعتقاد بما يسمى "الإرادة الحرّة" بذات الوقت.
بحسب الكنيسة الكاثوليكية: لا يمكن تحديد تاريخ إعتماداً
على الكتاب المقدس
هذه الكنيسة خبيرة باستخدام التلاعب والغموض!
كيف؟
حسناً، تستعمل أجوبة غامضة لا تفتقد لقاعدة دينية، وهي عملت تاريخياً على قواعد
الخداع، القتل والكذب.
يتبنّى أولئك المتدينون، الآن (وأقول الآن، لأنهم سابقاً
لم يقوموا بهذا)، مواقف صحيحة سياسياً ويستخدمون إستراتيجيات تسويق تُظهرهم
كمُسالمين. (ولو أنّه عند حدوث تغيير بحدّه الأدنى، ونمتلك أمثلة تاريخية، دوما
يميلون إلى التيوقراطية ودعم الدكتاتوريين الذين يفضلونهم وكما يحدث بأي دين).
خلال القرن الأخير، توافق موقف الكنيسة بخصوص تأريخ
البداية مع الطرح العلميّ (رغم خطورته على عقائدها):
"لقد ظهرت عدّة تأريخات من 3483 إلى 6934 قبل الميلاد، وكلها
مبنية على تخمينات، يسمح لنا الكتاب المقدس بتجاوزها. جرى تجاوز التفسير الحرفيّ
للكتاب المقدس بهذه الناحية، وتُقبل الأقدمية الأزلية لهذا العالم. لا يمكننا
تقديم أيّ دليل، في هذه القضايا، من الكتاب المقدس، والكنيسة الكاثوليكية
حرّة بإتباع الأبحاث العلمية".
المصدر:
إنسكلوبيديا كاتوليكية – تأريخ الكتاب المقدس (باللغة الإنكليزية)
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق