Números
en el Pentateuco
El Pentateuco (5 libros de un cierto "Moisés") presenta unos números históricos:
-- la salida de Egipto se dijo haber sido 480 años antes del inicio de la construcción del templo lo que fue en el cuarto año de la gobernación de Salomo (1er libro Reyes, 6,1)
-- en Egipto los israelitas se dice haber sufrido una esclavitud de 430 años (Exodus 12,40)
-- Abraham, Isaac y Jacobo son dice haber cumplido más de 100 años de edad (p.47)
-- pero la vida promedia de esa edad del supuesto "Moisés" solo fue 40 años (p.64-65).
El Pentateuco (5 libros de un cierto "Moisés") presenta unos números históricos:
-- la salida de Egipto se dijo haber sido 480 años antes del inicio de la construcción del templo lo que fue en el cuarto año de la gobernación de Salomo (1er libro Reyes, 6,1)
-- en Egipto los israelitas se dice haber sufrido una esclavitud de 430 años (Exodus 12,40)
-- Abraham, Isaac y Jacobo son dice haber cumplido más de 100 años de edad (p.47)
-- pero la vida promedia de esa edad del supuesto "Moisés" solo fue 40 años (p.64-65).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman01_informaciones-generales.html
أرقام اسفار موسى الخمسة - البنتاتوك Pentateuco
يشكل البنتاتوك (خمس
كتب منسوبة لموسى)، ويحضر فيه تواريخ محددة، كالآتي:
يحدث الخروج من مصر العام 480 قبل الميلاد وقبل تاريخ انشاء
الهيكل، والذي يصادف العام الرابع لحكم سليمان (سفر الملوك الاول 6، 1).
خضع اليهود للعبودية بمصر في العام 430 قبل الميلاد (سفر
الخروج 12، 40).
بلغ عمر كلّ من ابراهيم، اسحاق ويعقوب أكثر من 100 عام (ص 47).
لكن متوسط عُمرْ "موسى" المُفترض هو 40 عام
فقط (ص 64-65).
مقارنة مع أوروبا
جدول مقارنة بين العصور في الشرق والغرب
العصر الأوروبي
|
|
التفاصيل
|
الحقبة
|
3500 – 2200 قبل الميلاد تقريباً
|
العصر البرونزي الباكر
|
2200 – 2000 قبل الميلاد
|
العصر البرونزي الأوسط
|
2000 – 1550 قبل الميلاد تقريباً
|
العصر البرونزي المتوسط
|
1550 – 1150 قبل الميلاد
|
العصر البرونزي المتأخّر
|
القرن الثاني عشر قبل الميلاد (ص135)
|
الانتقال من عصر البرونز إلى الحديد
|
1150 – 900 قبل الميلاد تقريباً
|
عصر الحديد الأول
|
900 – 586 قبل الميلاد
|
عصر الحديد الثاني
|
أرض اسرائيل / فلسطين
تتكرّر مواسم الجفاف
حضرت الحروب بين الامبراطوريات
الكبرى في مصر وسورية القديمة (ص 15) لان
هذه الارض، قد شكّلت الممر التجاري الهام بين افريقية وشبه الجزيرة العربية (ص 289).
مقارنة بمصر ومنطقة الرافدين، سكن عدد قليل من السكان في اسرائيل / فلسطين خلال زمن كتابة الكتاب المقدس /
العهد القديم، وسادت ثقافة متواضعة في هذه المنطقة (ص 15).
يمكن العثور على آثار زراعة
قديمة فيها.
بنهاية العصر الحجري الاوروبي،
تحوّلت جماعات ارض اسرائيل / فلسطين الرُحَّل إلى جماعات مستقرّة.
خلال العصر البرونزي الاوروبي
بين 3500 و1150 قبل الميلاد: يوجد تطوُّر بحضارة المدن (ص 32) وخصوصاً في المناطق
الساحلية والسهليّة، لكن لا يحدث هذا التطوُّر في المناطق الجبلية إلاّ بوقت
متأخّر.
في عصر الحديد الاوروبي بين
1150 و586 قبل الميلاد: يوجد تطوُّر بوضع الدول المحليّة (لكن كذلك لا يحدث هذا في المناطق الجبلية إلاّ
بوقت متأخر) (ص 32).
تقاليد الأميين في جبال يهوذا اسرائيل
تقاليد يهوذا بالية، لكن ما يجب أخذه بعين الاعتبار هو
مسألة الاميّة:
ساد اعتقاد اعتبر أنّ المنازل والاراضي والقبور: موروثة
من الآلهة ومن الأسلاف.
جرى تقديم للنُذّورْ في البلدات، ظهرت قبور عائلية في البلدات (ص 261) ومذابح للآلهة على التلال ("في
الأعالي") (ص 261، 262).
يجري تقييم اماكن التقدمات
(النذور) في الاعالي، بوصفها مناطق
آمنة خلال الحروب، حيث تبقى دون تدمير ويتضح بقول العهد القديم:
"بقيت المناطق المرتفعة دون تدمير".
الله يهوه عبارة عن نسخة لصورة كثير من نماذج الآلهة وفق
التقليد القديم
تُقبَلْ عبادات من ثقافات مجاورة بشكل جزئي.
عُثِرَ بعمليات الحفر الاثري على 100 تمثال لآلهة خصب عُراة في
اماكن مستوطنات يهوذا.
يمتلك نقش سيناء في كونتيلة عجرود علاقات ثقافية مع مملكة شمال
اسرائيل والتي تتصل وفق فلنكشتاين / سيلبرمان مع عشيرة كزوجة لله (زوجة ليهوه). كذلك نقش آخر من الارض الجبلية
ليهوذا: يتحدث عن الله وعن عشيرة بوصفها زوجة للآلهة (ص 262).
(عشيرة .. المقصود بها عشتار أو عشتروت وهي إلهة الخصب في
اوغاريت - بسورية الحالية .. جانب اللاذقية - وتكون زوجة الإله الخالق
"إيل").
العهد القديم: تقاليد مختلطة
(كوكتيل تقاليد) من الهلال الخصيب
والشرق الاوسط
يوجد اعتقادات متنوعة، كطقوس تقديم النذور للإله بعل (إله الامطار والخصب) ، للإلاهة عشيرة (إلهة الخصب في آرام) (ص 298-299).
يوجد آلهة تُقدّم عطاياها في أعالي التلال:
بالنسبة للإلاهة عشتروت في صيدون (إلاهة الحب، الخصب والليل) (ص 299)، يجري
تمثيلها، بحسب فلنكشتاين / سيلبرمان، عادة عبر تمثال تبدو فيه مُمسكة ثدييها
بيديها (ص 309).
بالنسبة للإله كموش
(مذكور بسفر العدد 21، 29) في مؤاب، أو لاجل الإله ميلكوم العمُّوني (سفر ملوك 2، 10-14) (ص 299).
يوجد عبادات أكثر:
عبادة النجوم: مع الشمس والقمر ونجوم اعتبروها رموز مقدسة،
وقبل زمن الملك يشوع، حضرت عبادة النجوم وجرى توثيقها على كثير من الأختام
اليهودية (ص 309).
عبادة المحكمة السماويّة
(ص 298-299).
جرى تقديم النذور في الاعالي
(بالتلال) بحضور احجار مقدسة وألواح عشيرة .. الخ.
يتحدثون عن مجموعة من الطقوس الموجهة إلى السلطات السماوية
لطلب الرفاه والاستقرار. امتلكت القبائل المجاورة تقاليد مشابهة. (ص 261).
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق