Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-10-01

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع A Reading from the book: The Bible Unearthed

Las acciones de ofrendas en las alturas (en las colinas) con piedras santas y cuadros de Ashera etc. se trata de un grupo de rituales con la meta pedir fertilidad y prosperidad de los poderes celestiales. Las poblaciones vecinas tenían tradiciones similares (p.261).
Informaciones de la Biblia y de la arqueología indican que la vida religiosa fue una mezcla de cultos ("sincretismo"). Pero el AT está con una propaganda de un "culto de solo 1 dios" indicando [en una manera de racismo religioso] que todas las otras creencias serían "horrores" [pero faltan descripciones de los otros cultos]. De esta manera todos los cultos de Baal, Astarté, de la corte celestial y para los dioses de las poblaciones vecinas son demonizados [y el lector no es informado de lo que se trata].


Los cultos también se dicen haber sido ejecutados en el templo de Jerusalén (p.262). Así dice la Biblia. Pero la arqueología indica que no hay ningún resto  o vestigio de ningún "primer templo" (p.261).
[Es posible que el primer templo fue una carpa grande].
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman01_informaciones-generales.html


تُشير معلومات الكتاب المقدس وعلم الآثار لأنّ الحياة الدينية قد كانت خليطاً من العبادات التوفيقية  sincretismo.

(التوفيقية الدينية = إشراك عبادة يهوه مع عبادة آلهة محلية أخرى).

لكن يُصرّ العهد القديم على فكرة "عبادة إله واحد فقط"، حيث يُشير (بطريقة توحي بعنصرية دينية) لأنّ كل الاعتقادات الاخرى عبارة عن "فظاعات" (لكن لا يقول شيء عن فحوى تلك العبادات)، و ستندرج عبادات الإله بعل، عشتار، المحكمة السماوية وجميع الآلهة المعبودة الاخرى، بسياق هذا التصنيف.

كذلك حضرت تلك العبادات في هيكل القدس  (ص 262). وهو ما يعترف به الكتاب المقدس.

لكن تشير معطيات علم الآثار إلى عدم وجود أيّ أثر لأيّ "هيكل أوّل"! (ص 261).

(من المُحتمل أن الهيكل الاول، قد كان عبارة عن خيمة كبيرة!!).

عشتروت: إلاهة الحب، الخصب والليل. منعت اليهودية الآرثوذكسية، بوقت متأخّر، عبادة عشتروت، وقد نسخت "المسيحية" جزئياً هذا المنع حتى يومنا هذا.
 
 
في غالبية تماثيلها، تمسك عشتروت ثدييها بيديها، حيث تمتلك أثداء كبيرة.

  عبَّرَ امتلاك أثداء ضخمة عن رغبة عامة ورمز لإرضاع الأطفال حتى وقت متأخّر، وقد احتفل الاسرائيليون بهذه العبادة.

اعتباراً من القرن السابع قبل الميلاد، يُشيطَنْ الكهنوت هذه الرغبة الرئيسية، أي منذ تدمير مملكة الشمال باسرائيل. ويظهر أن اولئك الكهنة لم يفهموا جيداً أيّ شيء في الحياة، وتابعت "المسيحية" هذا الخط السياسيّ بوقت لاحق!!

يتبع

ليست هناك تعليقات: