Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-10-28

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع A Reading from the book: The Bible Unearthed

La situación de documentos del extranjero con indicaciones sobre el territorio de Israel Palestina durante la época de la Edad de Bronce media (2,000-1,550 a.C. apr.)
siglo XIX a.C.
La inscripción sobre una campaña militar egipcia bajo de mando de Khu-Sebek - menciona un centro Sichém Una inscripción datada al faraón egipcio Sesostris III (1878-1843 a.C.) describe una campaña militar bajo de mando de Khu-Sebek hasta las montañas de Canaán, con el nombre egipcio "Retenu". En ese texto al país Sichém es mencionado de manera igual como "Retenu". Así Sichém debería ser un centro judío importante en esos tiempos ya (p.173).
No hay otras indicaciones en los textos de faraones egipcios sobre Canaán (p.173).

siglo XVI a.C.
Hechos arqueológicos: el sector agrario empobrece Investigaciones nuevas indican que el sector agrario ya empobreció en el siglo XVI a.C. (p.120).

La situación de documentos durante la época de la Edad de Bronce tarde (1,550-1,150 a.C.)

La situación de documentos indica que fue una partición entre dos estados en el norte y en el sur
Canaán es mencionado muchas veces en los documentos egipcios, p.e. en las cartas de Tell-El-Amarna (siglo XIV a.C.) (p.173). Ya en esas cartas está descrita la partición de la serranía del oeste de Jordania y fueron dos estados resp. dos territorios con Sichém y con Jerusalén con apr. 2,590 km2 cada uno,
-- con el rey Abdi-Hepa en Jerusalén (en la Biblia siempre mencionado como "Reino del sur de Judá")
-- con el rey Labaja en Sichém (en la Biblia siempre mencionado como "Reino del norte de Israel") (p.173)
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman03_pastores-nomadas-sedentariamiento.html



وضع الوثائق في الخارج كمؤشرات حول ارض اسرائيل / فلسطين خلال حقبة عصر البرونز الوسيط (2000 .. 1550 قبل الميلاد تقريباً)

القرن التاسع عشر قبل الميلاد


نقش حول حملة عسكرية مصرية بقيادة خو سيبيك Khu-Sebek -، يُشير لمركز مدينة شكيم

يصف نقش يؤرخ للفرعون سنوسرت الثالث (1878-1843) قبل الميلاد حملة عسكرية بقيادة خوسيبيك الى جبال كنعان، التي تحمل اسم مصري هو رتنو Retenu.

في هذا النص، يُشار لبلدة شكيم بوصفها جزء من رتنو (انظر الملحق 2). ووفق هذا شكّلت شكيم مركز يهودي هام بتلك الازمنة (ص 173).

لا وجود لمؤشرات أخرى بنصوص الفراعنة حول كنعان (ص 173).

القرن السادس عشر قبل الميلاد

وقائع أثرية: اضمحلال القطاع الزراعي

تُشير ابحاث جديدة لأنّ القطاع الزراعي، كان قد أصابه الضعف خلال القرن السادس عشر قبل الميلاد (ص 120).

وضع الوثائق خلال حقبة عصر البرونز المتأخر (1550 .. 1150 قبل الميلاد)

تُشير الوثائق لحدوث انقسام بين دولتي الشمال والجنوب

يُشار إلى كنعان في كثير من المرات في الوثائق المصرية، في رسائل تل العمارنة (القرن الرابع عشر قبل الميلاد) (ص 173).

حيث يُوصف بتلك الرسائل انقسام المناطق الجبلية الغربية بالاردن، وكان هناك دولتين في شكيم والقدس وبمساحة تقريبية بلغت 2590 كيلومتر مربع لكل دولة.

دولة بقيادة الملك عبدي حبا في القدس (يُشار لها بالكتاب المقدس "كمملكة الجنوب ليهودا" دوماً).

دولة بقيادة الملك لابايو في شكيم (يُشار لها بالكتاب المقدس "كمملكة شمال اسرائيل") (ص 173).

بين دويلات كنعان: شكلت القدس وشكيم الكيانين الاكبر خلال العصر البرونزي المتأخر، لكن لم يسكنهما عدد كبير من السكان مقارنة مع دويلات الساحل. (ص 173).

ظروف تطور دولتي شكيم والقدس

  الظروف الجغرافية، لدولة شكيم بالشمال والقدس بالجنوب، مختلفة بشكل كامل.

يؤكّد العهد القديم، بشكل دائم، بأنه كان هناك "انقسام"، لكن تواجد هذا الانقسام دوما وبصورة طبيعية، حيث لم يكن هناك أيّ انقسام سياسيّ بالمطلق (ص 175).

تطور دولة القدس (المسماة في الكتاب المقدس "يهودا")
تطور دولة شكيم (المسماة في الكتاب المقدس "اسرائيل")

- يعاني الطريق نحو الشرق من اختلافات بالارتفاع ووجود البحر الميت وعقبة تجاوزه، أي الانتقال والاتصال مع الشرق غير ممكن تقريباً.

- تتشكّل اراضي القدس من سهوب جافة مع وديان وصدوع، وبالتالي، بالكاد الزراعة ممكنة فيها.

- وفق هذه الظروف السلبية، لا تتمتع القدس بقوة اقتصادية (ص 175).

- لا توجد فروقات كبيرة في الارتفاع بالطريق نحو الشرق، أمور الانتقال والاتصال مع الشرق مُيسَّرة.

- أرض شكيم مناسبة للزراعة؛ يكفي هذا لتحصيل الاغذية.

- زراعة البقول مُتاحة في السهول، وزراعة الزيتون على التلال، وكذلك زراعة الدوالي ممكنة.

- كل العوامل السالفة الذكر من زراعة وسهولة تنقل: تجعل منها ذات دور تجاري ناشط بالنسبة لمملكة الشمال (ص 175).

- بالكاد تمتلك القدس موارد.

- كذلك منحدراتها الغربية حجرية، وبالكاد يُزرَعْ الزيتون والدوالي (ص 176).

- تمتلك شكيم موارد ضخمة.

- تصلح المنحدرات الغربية  لانشاء مدرجات تُزرع بالزيتون والدوالي (ص 176).

- لا يوجد في القدس امكانات نقل ولا زراعة.

- لم يحدث تطور باسواق القدس ولا في تبادل المنتجات.

- مجتمع القدس رتيب، فقير، ونموّ السكان ضعيف (ص 176).

- سكنوا جبال الجنوب في زمن متأخّر (ص 177).

- بناء على هذه الامكانات بالانتقال بين شكيم وجيرانها: تطورت الاسواق، تبادل المنتجات، تجارة البقوليات، منتجات حيوانية، مع التصدير حتى لمصر واسواق الساحل.

- يمكن لدولة شكيم تطوير اقتصاد متخصص (ص 176).

- سُكِنَت تلال الشمال منذ ازمنة بعيدة (ص 177).

  التمييز بين، دولة في الشمال واخرى في الجنوب، على اسباب جغرافية. لم يكن هناك ايّ دليل وثائقي أو دليل أثريّ على وجود كيان سياسيّ كبير، جرى تقسيمه بوقت لاحق.
اضافة لانّ الجنوب، لم يتمتع بسلطة قيادة كما هو مكتوب في العهد القديم بظلّ حكم ملوك مزعومين كداوود وسليمان في القدس(ص 176).
(لم تتطور سلطة مملكة الجنوب يهودا في القدس إلا عقب تدمير مملكة الشمال اسرائيل على ايدي قوات اجنبية).

ليست هناك تعليقات: