Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الخامس والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

Sacan las ciudades en masas y hay incendios en la región del Mediterráneo oriental
-- los eruditos piensan que hubieron sido pueblos de navegantes violentos en combinación con una invasión terrestre (p.101)
-- los pueblos de navegantes violentos hubieron hecho una alianza con filisteos, tshekeros, Shekelesh, danaos y con Veshesh
-- los pueblos de navegantes violentos son pintados en cuadros y son de una etnia extranjera con cuernos en sus cascos, otros cubren su cabeza con plumas (p.102)
-- también existen anotaciones de Ugarit [un estado pequeño en el norte de Siria en la costa mediterránea] y también de Egipto hay anotaciones mencionando sacadores en el inicio del siglo XII a.C. (p.101).
Otros eruditos piensan
-- que fue una alianza ligera de ladrones y almas desraizadas
o
-- que fue un cambio climático que provocó el traslado de los extranjeros del norte y han llegado al Mediterráneo (p.103) provocando grupos salvajes buscadores (p.104)
o
-- toda la sociedad el Mediterráneo oriental derrumbó por una sobre especialización y un estupor (p.104) lo que también provocaría grupos salvajes buscadores (p.104).
1185 a.C.
Texto encontrado: Ugarit está en peligro por barcos enemigos y por incendios
El último rey de Ugarit, Amurapi, describe al rey de Alashia (hoy Chipre) barcos enemigos e incendios. Amurapi lamenta que Ugarit no tendría la posibilidad de defenderse, porque sus tropas estarían en el imperio de los hetitas y sus barcos en Licia (p.102). 

http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html

  

  غير معروف السبب الكامن وراء تقهقر ممالك عصر البرونز المتأخر. غير واضح مصدر العنف المتسبب بهذا.

 (لكن لم يكن غزو يهودي إثر 40 عام من الهجرة بالصحراء قطعاً!!).

 

هناك طروحات عديدة، منها:

 

- حدثت غزوات محتملة من جهات عديدة.

- أو حدث انهيار مُحتمل للمجتمع.

- أو حتى حدثت حرب أهلية محتملة (ص 105).

 

خروج سكان مدن بالجملة وحدوث حرائق بمنطقة شرق المتوسط

 

- يرى الأخصائيُّون:

حدوث مرور لشعوب عابرة عنيفة بالتزامن مع حصول غزو بري (ص 101).

- تحالفت تلك الشعوب العابرة العنيفة مع: الفلسطينيين، التجيكريين، الشيكلشسيين ، الأخيين (سكان جنوب اليونان خلال الفترة الممتدة بين 1650 – 1100 قبل الميلاد) و والوششيين.

- تميزت تلك الشعوب العابرة العنيفة بانتمائها لإتنية غريبة وارتداء مقاتليها لخوذات ذات قرون، فيما وضع آخرون على رؤوسهم الريش (ص 102).

- ظهرت نصوص من أوغاريت (دويلة صغيرة، على الساحل الشمالي لسورية) وكذلك ظهرت نصوص من مصر وتعود لبداية القرن الثاني عشر قبل الميلاد (ص 101).

 

يرى أخصائيُّون آخرون:

 

- ظهر حلف بين لصوص وناس مُقتلعة الجذور.

أو

- ثمّة تغيُّر مناخي، سبّب انتقال اهالي الشمال الاجانب والوصول الى البحر المتوسط (ص 103)، فظهرت مجموعات همجية (ص 104).

أو

- بأنه قد حدث انهيار مجتمع شرق المتوسط (ص 104)، الأمر الذي تسبّب بظهور جماعات همجيّة (ص 104).

 

1185 قبل الميلاد

 

بحسب نصوص، عُثِرَ عليها: مدينة اوغاريت بحالة خطر مُحدق من سفن الأعداء ومن الحرائق.

وَصَفَ آخر ملوك أوغاريت أمورابي (حيث لا يجب الخلط بين اسمه واسم حمورابي) ملك جزيرة آلاشيا Alashia (قبرص بيومنا هذا) وسفن الأعداء والحرائق. 

يقول أمورابي  بأن أوغاريت لا يمكنها الدفاع عن نفسها، لان قواتها تعمل في امبراطورية الحثيين وسفنها في ليكيا (ص 102).

 

يُشير نص آخر إلى انزعاج ملك شاتي Chatti (آسيا الصغرى) من غزو جماعات من البحارة 

 

يصف ملك Chatti أوغاريت بدقة ويُشير إلى جماعات بحارة اجنبية مثل شعب شيقالايا Shicalaya ويعيشون على متن السفن (ص 102).

1175 قبل الميلاد

القسم الشمالي من المتوسط مدمراً

حتى العام 1175 قبل الميلاد، دمّرت شعوب همجية عابرة كل مدن الشمال الشرقي للمتوسط:

- شاتي Chatti (آسيا الصغرى).

- آلاشيا Alashia (قبرص).

- أوغاريت (ص 102).

(الخلاصة: جرى استغلال موجة التدمير لخلق أبطال حرب يهود

الآن كذلك، تتدمّر مناطق جارة لاسرائيل / فلسطين. رغب كتبة العهد القديم باستخدام تلك الموجة من التدمير في خلق غزو يهودي مع أبطال حرب يهود).

 

لا يمكن لمقاومة كنعان أن تمنع حصول التدمير

 

- صمدت كنعان لمدة 100 عام بمواجهة التدمير الناجم عن هجوم جماعات همجية من البحارة.

- لاحقاً، حدث عنف أكبر دائم وكذلك تدمرت كنعان.

- كذلك وقعت مدن كنعان ضحيّة الحرائق والخراب المتدرج (ص 104).

 

تسجيل وثائق: تتحضر مصر للدفاع – تواجه مصر الغزو

 

وفق نقوش رمسيس الثالث في معبد مدينة هابو في مصر العليا، تحضرت مصر بذاك الزمن للدفاع لمواجهة الشعوب العابرة المتآمرة الهابطة على طول الساحل (ص 102).

حاولت شعوب عابرة، خلال عهد رمسيس الثالث، غزو مصر.

تُوصَفْ انتصارات رمسيس الثالث بمواجهة تلك الشعوب المهاجرة في نصوص معبد مدينة هابو، فقد حدثت معارك بحريّة وبريّة.

قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع والعشرون