Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-02-15

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء التاسع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

14º  La vida inventada de las 12 tribus - guerras inventadas entre los 12 tribus
Las contradicciones de la vida de las tribus en el Antiguo Testamento (AT)
-- la tribu de Benjamín es dicho haber sido atacado por una alianza de otras tribus israelitas, y la alianza es dicho haber jurado que no permiten matrimonios con la gente de la tribu de Benjamín (Jueces, 12-21) (p.112)
[Eso es racismo étnico, y son prohibiciones de matrimonios]
-- según la canción de Débora muchas tribus no son "fiel" a la ley de Dios y no se deben bien a la "cosa de todo Israel" (p.112-113).
El AT afirma una amenaza de las 12 tribus del inicio
Indica el AT:
A partir del inicio, las tribus israelitas son dichos haber sido rodeados por enemigos, y son dichos haber sido confrontados con enclaves de enemigos en los territorios de las tribus, y la situación es dicho haber sido siempre muy amenazante, militarmente y religiosamente, y el "pueblo de Israel" es dicho haber sufrido muchas pruebas con muchas "heroicidades" lo que significa solo asesinado y homicidio:
-- Otniel, un calebita, es dicho según el libro de los Jueces 3,7-11 haber defendido absolutamente solo el enemigo misterioso Cusan-Risataim, el "rey de Mesopotamia",
-- Ehud de la tribu de Benjamín es dicho según el libro de los Jueces 3,12-30 haber matado el rey poderoso y gordo de Moab en su cuarto privado (p.114)
-- Samgar es dicho según el libro de los Jueces 3,31 haber matado 600 filisteos con un palo para bueyes (p.114)
-- Débora y Barak son dichos haber incitado las tribus israelitas contra los reyes canaanitas restantes en el norte
-- la esposa del kenita Heber, Jael, es dicho según el libro de los Jueces (4,1-5,31) haber matado el general canaanita Sisera con un palo por la sien (p.114)
-- Gideon de la tribu de Manasés es dicho según el libro de los Jueces (6,1-8,28) haber purgado el país de la idolatría, y es dicho haber protegido su población de los midianitas rapaces del desierto (p.114)
-- Simson es dicho según el libro de los Jueces (13,1-16,31) haber sido seducido por la mujer filistea Dalila, y ella es dicho haber robado sus bucles (p.114), y después él es dicho haber sido cegado y humillado (p.114-115) y [después otro crecimiento de los cabellos] él es dicho haber provocado el derrumbe de las columnas del templo filisteo grande de Dagon (p.115)
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman14_12-tribus-guerras-jamas.html

14. الحياة المزعومة للقبائل الاثنتي عشر – حروب مزعومة بين القبائل الاثنتي عشر
تناقضات حياة القبائل في العهد القديم
- تعرضت قبيلة بنيامين للهجوم من تحالف قبائل اسرائيلية أخرى، وقد أقسم التحالف اليمين على عدم السماح بالتزواج مع افراد قبيلة بنيامين (سفر القضاة، 12، 21) (ص 112).
(عنصرية اتنية، وظهر تحريم الزواج من أجنبيات).
- بحسب ترنيمة دبوره: لم تكن غالبيّة القبائل "مؤمنة" بشريعة الله، ولا يدينون "بشيء يشمل كل اسرائيل" (ص 112-113).
يؤكد العهد القديم على وجود تهديد للقبائل الاثنتي عشر منذ البدء
يُشير العهد القديم، إلى:

اعتباراً من البدء، طُوِّقَتْ القبائل الاسرائيلية من الأعداء، حصلت مواجهات مع جيوب للاعداء في اراضي القبائل، هناك تهديد دائم، عسكري وديني، وقد تعرّض "شعب اسرائيل" لكثير من الاختبارات "البطولية"، ما يعني اغتيال وقتل:

- عثنيئيل، وبحسب سفر القضاة 3، 7-11  قد دافع بشكل مطلق بمواجهة العدو الغامض كوشان رشعتايم "ملك آرام".

- إهود من قبيلة بنيامين، قد قال بحسب سفر القضاة 3، 12-30  بأنه قتل ملك مؤاب القويّ داخل غرفته الخاصة (ص 114).

- قام شمجر بحسب سفر القضاة 3، 31 بقتل 600 فلسطيني بمنساس البقر (عصا الرعي) (ص 114).

- دبوره (تُكتَبْ بالعهد القديم: دبورة) وباراق، حرّضا قبائل الاسرائيليين على الملوك الكنعانيين المتبقين في الشمال.

- امرأة حابر، ياعيل وبحسب سفر القضاة 4، 1-5. 31 قد قتلت الجنرال الكنعاني سيسرا بوتد الخيمة (ص 114).

- جدعون من قبيلة منسّى، والذي طهّرَ بحسب سفر القضاة 6، 1-8. 28 البلاد من الوثنيّة، وقد حمى شعبه من الميديانيين كواسر الصحراء (ص 114).

- أغوت دليلة الفلسطينية شمشمون بحسب سفر القضاة 13، 1. 16، 31، والتي قصّت شعره بعد أن انامته على ركبتيها، فخسر قوته (ص 114) وشعر بعدها بالمذلة والهوان (ص 114-115) و (بعد نمو شعر آخر)، دمَّرَ أعمدة المعبد الفلسطيني الكبير المُكرّس للإله داجون (ص 115).

(بمثابة هجوم انتحاريّ!!).

الوقائع كما تصفها معطيات علم الآثار: إعادة البناء في / أو بجانب الخرائب - هي محض أساطير

حياة الاسرائيليين على حقيقتها، والتي يُشار بالكاد لها في العهد القديم، لا في سفر يشوع (ص 115) ولا في سفر القضاة (ص 115-116).

وبحسب فنكلشتاين / سيلبرمان: لم يمتلك الاسرائيليون خبرة للعمل بالزراعة بعد 40 عام من الهجرة في الصحراء، وبعد 10 أعوام من الحروب الامبريالية في بلد مدمّر بالكامل (ص 116).

(فلقد ساد الموت الجماعي والمجاعة، أو قد تحوّل "الاعداء" الى "اصدقاء" لاجل تقاسم الطعام، أو انتصر أعداء آخرون على الاسرائيليين الضعفاء، الذين بقوا أحياء جرّاء العمل التفاوضي التمهيدي).
 
اعتباراً من العام 1100 قبل الميلاد تقريباً



اعادة بناء كنعان – استقلال اراضي شكيم والقدس
أعاد الفلسطينيون تثبيت سلطاتهم في مدن السهل الكنعاني. كذلك حدث استقلال الدويلات الصغيرة في السلسلة الجبلية (اراضي ممالك مستقبلية كشكيم والقدس)  (ص 178).
يحتل الفينيقيون المتحدرون من الكنعانيين المدن الشمالية الساحلية (ص 178-179).
تتوسع مجيدو (مجدُّو) ومدن أخرى من جديد. مجيدو بوضع ممتاز من جديد. تساهم معطيات علم الآثار باعادة وضع تاريخ الطبقات الاثرية. حيث تظهر كل المزايا، التي تحملها الثقافة الكنعانية السابقة.
- من خلال اجزاء السيراميك المتشابهة كما في القرن الثاني عشر قبل الميلاد.
- من خلال تشابه النباتات مع تلك التي حضرت في القرن الثاني عشر قبل الميلاد.
- من خلال معابد كبرى كنعانية .. الخ (ص 179).
يحضر ذات التطور في تل دور وتل ريحوف. لكن لم يدم هذا الازدهار الجديد وقتاً طويلاً (ص 179).
تسببت جبال من الانقاض بتكوين الاساطير – مثال بيت إيل
يمكن الافتراض بأنّ جبال الانقاض (الخرائب) الكبيرة للمدن: قد ولدَّتْ انطباعاً شكوكياً عند السكان
- تشكلت أساطير حول تلك الخرائب مليئة بالكثير من القصص البطولية.
- لان الخبرة المؤلمة الناتجة عن تدمير الدول، لا تمر هكذا بسهولة.
- تصبح الذاكرة، كل مرّة، أكثر التباساً، وهذا الالتباس بالذاكرة جوهر كثير من الروايات والتاكيدات (ص 107) (حيث تبلغ الادعاءات، في العهد القديم، ذروتها اعتباراً من القرن السابع قبل الميلاد).
في مثال مدينة بيت إيل، يوجد تلّة كبيرة من الانقاض (تلّ) (خرائب) في الشرق تعود لعصر البرونز المتأخر، وتلك التلّة أكبر بعشر مرات من مدينة يُعاد بناؤها من جديد (ص 106). 

ليست هناك تعليقات: