15º Teorías desamparadas de la ocupación de terrenos de los años 1920s hasta los años 1970s
Las teorías sobre la ocupación de terrenos todos son en vano
A partir de los años 1920s hasta 1967 hay guerras en Israel Palestina que impiden cada excavación en Cisjordania [guerras que son hechos con la base del libro "El Estado Judío"] de un Sr. Herzl con la esperanza que un Gran Israel entre el Nilo y el Eufrates va a ser posible según el 1er Mose, capítulo 15, frase 18].
La arqueología está buscando por decenios el origen de la identidad israelita - y está buscando en el lugar falso (p.121). Y así crecen teorías:
La teoría de la ocupación de terrenos de Albrecht Alt: "infiltración pacífica" no queda pacífica
En los años 1920s, Albrecht Alt presenta la teoría que la ocupación hubiera sido una migración de beduinas llegando del desierto árabe, y los israelitas hubieron sido un grupo de muchos grupos (p.116). Hasta los años 1970s la "ciencia" tradicional cree a esa teoría de Albrecht Alt describiendo una "infiltración pacífica".
Pero
-- las razones para la infiltración jamás son claras
-- Alt afirma que los judíos hubieron abatado bosques y hubieron iniciado la agricultura
-- Alt afirma que con el tiempo los judíos hubieron desarrollado una vida sedentaria construyendo pueblos
-- con la infiltración crecienda hubieron sido guerras con los canaanitas como son descritas en el libro de los Jueces (p.117).
[Conclusión: Según Albrecht Alt el libro de Josué no es justo, pero el libro de los Jueces con sus guerras y asesinados en masas debería ser justo].
Las teorías sobre la ocupación de terrenos todos son en vano
A partir de los años 1920s hasta 1967 hay guerras en Israel Palestina que impiden cada excavación en Cisjordania [guerras que son hechos con la base del libro "El Estado Judío"] de un Sr. Herzl con la esperanza que un Gran Israel entre el Nilo y el Eufrates va a ser posible según el 1er Mose, capítulo 15, frase 18].
La arqueología está buscando por decenios el origen de la identidad israelita - y está buscando en el lugar falso (p.121). Y así crecen teorías:
La teoría de la ocupación de terrenos de Albrecht Alt: "infiltración pacífica" no queda pacífica
En los años 1920s, Albrecht Alt presenta la teoría que la ocupación hubiera sido una migración de beduinas llegando del desierto árabe, y los israelitas hubieron sido un grupo de muchos grupos (p.116). Hasta los años 1970s la "ciencia" tradicional cree a esa teoría de Albrecht Alt describiendo una "infiltración pacífica".
Pero
-- las razones para la infiltración jamás son claras
-- Alt afirma que los judíos hubieron abatado bosques y hubieron iniciado la agricultura
-- Alt afirma que con el tiempo los judíos hubieron desarrollado una vida sedentaria construyendo pueblos
-- con la infiltración crecienda hubieron sido guerras con los canaanitas como son descritas en el libro de los Jueces (p.117).
[Conclusión: Según Albrecht Alt el libro de Josué no es justo, pero el libro de los Jueces con sus guerras y asesinados en masas debería ser justo].
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman15_teorias-sobre-ocupacion-terreno.html
15. فرضيات باطلة (لا أدلة تدعمها) عن احتلال الاراضي
اعتباراً من العام 1920 حتى العام 1970
تكون كل فرضيات احتلال
الاراضي باطلة
منذ عشرينيات القرن الماضي
وحتى العام 1967، حدثت حروب، تسببت بمنع تحقيق حفريات في غور الاردن (وهو ما يعكسه
كتاب "الدولة اليهودية" لهرتزل الطامح بتكوين اسرائيل الكبرى بين
النيل والفرات، والقابلة للتحقق وفق كتاب موسى الاول أو سفر التكوين 15، 18).
يبحث علم الآثار منذ عقود
عن أصل الهوية الاسرائيلية .. ويبحث في المكان الخطأ (ص 121). وهكذا تتعدّد
الفرضيات:
فرضية الأخصائي ألبريشت
ألت* المتعلقة باحتلال الاراضي: حيث لم يبقَ "التسلل الهاديء" هادئاً
يقدم ألبريشت فرضيته في
عشرينيات القرن الماضي، والتي كان الاحتلال وفقها عبارة عن هجرة بدوية قادمة من
الصحراء العربية، وقد شكل الاسرائيليون جماعة بين كثير من الجماعات (ص 116). حتى
سبعينيات القرن الماضي، يسمي "العلم" التقليدي فرضية ألبريشت ، بفرضية
"التسلل الهاديء".
لكن:
- لا تكون اسباب التسلل
واضحة أبداً.
- يؤكد ألبريشت بأن اليهود
قد استصلحوا الاحراش وبدؤوا الزراعة.
- يؤكد ألبريشت بأنه في
زمن اليهود، قد طوروا حياة مستقرة من خلال بناء البلدات.
- بنمو عمليات التسلل،
حصلت حروب مع الكنعانيين، الذين جرى ذكرهم في كتاب سفر القضاة (ص 117).
(خلاصة: بحسب ألبريشت، سفر يشوع غير صحيح، لكن ينبغي أن يصحّ سفر القضاة بحروبه ومجازره الجماعية).
فرضية احتلال الاراضي
بالاتفاق مع المصادر المصرية: العبيرو Habiru
والرُحَّل شاسو Shasu
سجلت المصادر المصرية حضور
مجموعتين مهاجرتين على اطراف المجتمع الكنعاني المتمدن، هما: العبيرو والرُحّل Shasu (ص 117).
العبيرو أو الأبيرو Los Habiru
يُقدّم العبيرو في المصادر
المصرية بشكل سلبيّ (رسائل تل العمارنة). فهم جماعة من المنبوذين وعاشوا على هامش
المجتمع، جرى طرد قسم منهم بسبب الحروب، الجوع، الضرائب المرتفعة أو لسبب آخر. يُقدّموا
في المصادر المصرية كمُبعدين، كلصوص أو كمرتزقة، وكذلك عاشوا كعمال أجانب في مصر
(ص 117).
تُشير المصادر المصرية
لأنّ التحالف بين العبيرو: هو التحالف الأسوأ (ص 118).
يُشير بعض العلماء لوجود
اتصال بين العبيرو Habiru
وكلمة عبري Ibri أو
عبرايكو Hebraico.
فيؤكد العلماء لفترة طويلة بأنّ العبيرو قد كانوا هم الاسرائيليين الاوائل (ص
118).
تبين دراسات جديدة في
مناطق أخرى حضور وضع آخر، حيث عُرِفَتْ كلمة عبيرو في كامل الهلال الخصيب وخلال 100
عام، وعكست، على الارجح، سيطرة طبقة اجتماعية أو طبقة من الحرفيين. تبقى كلمة
عبيرو – عبرايكو عبارة عن فرضية غير مُثبتة (ص 118).
(أو قد توزّع اليهود في
كامل الهلال الخصيب!).
البدو الرحل في المصادر المصرية
يُشار في تقرير بابيري، بزمن رمسيس
الثالث، لهم. يتعرّض مخيم البدو الشاسو Shasu للسرقة بماشيته وكل ما فيه، وفق التقرير المُشار
له.
عاش بدو الشاسو مع قطعانهم المتكونة من الاغنام والماعز في المنطقة الحدودية
من كنعان وغور الاردن، في الصحراء وفي السلاسل الجبلية. ايضاً نفَّذَ بدو الشاسو
عمليات غزو جزئي، فاجتازوا سلسلة الحصون المصرية ووصلوا إلى الجزء الشرقي من دلتا
النيل (ص 118).
(لا إمكانيّة لوجود موسى، لأنّ مصر لم تكن لتسمح بالتأكيد لحوالي 600000
يهودي بالعبور وفق المؤامرة المشبوهة آنفة الذكر).
فرضيات جديدة حول احتلال الارض في
العام 1970 من قبل جورج ميندينهال** George Mendenhall و نورمان غوتوالد*** Norman Gottwald
لم تكن حروباً بين رعاة وفلاحين –
اطروحة هروب مدنيّ إلى الأحراش بمعدلات كبيرة
تلقت تناقضات فرضية ألبريشت ألت، آنفة
الذكر، حول تسلل الاسرائيليين بحروبهم التالية ضد الكنعانيين: الردّ العلميّ في
العام 1970.
الحرب بين الرعاة
الاسرائيليين والفلاحين الاصليين الكنعانيين غير قابلة للتصديق.
حيث يعتبر العلم بأنّ
الجماعتين قد تعارفتا بشكل جيد وقد اندمجتا بشكل متبادل (ص 199).
يُشير الأخصائي بدراسة الكتاب المقدس
جورج ميندينهال إضافة إلى مؤرخ آخر للكتاب المقدس هو نورمان غوتوالد، لهذا الأمر
بحسب الوثائق المصرية (سيما نصوص تل العمارنة):
- تمرَّدَ الاسرائيليون، وهربوا من
المدن الكنعانية إلى السلاسل الجبلية الخالية من السكان.
- بحلول عصر البرونز المتأخّر، ازدادت
الضغوط والفروقات الاجتماعية في كنعان.
- فلقد سيطرت طبقة النخبة المدينية
على الزراعة، الرفاه والتجارة.
- لم يتمتع الفلاحون بالحقوق ودفعوا
ضرائب عالية.
- هرب كثير من الفلاحين الى المنفى،
وبهذا تحولوا إلى عبيرو، فيما سكن آخرون في احراش غير خاضعة لأحد.
- حصل تضامن هائل بين الهاربين،
فأسسوا مجتمعا خاصا طليقاً، ظهر "الاسرائيليون" منه (ص 119).
- يُشير نورمان غوتوالد لأنّ النواة
الايديولوجية لكل هذا، قد وصلت من ثورة أخناتون في مصر إلى كنعان، بحيث تمكنت
جماعة صغيرة ثورية، هربت من مصر إلى كنعان، من توحيد جماعات من الناس.
- وهكذا تشكل الوعي الاسرائيلي بفضل
ثورة اجتماعية (ص 120).
(هذا جيد، عندما شكّل الاسرائيليون
وعيهم القومي من خلال ثورة اجتماعية وسيعيشون أجواء هذه الثورة).
لكن تفتقد اطروحة غوتوالد لدعم أيّ
دليل أثريّ.
حيث تنقض الاكتشافات لنمط المدن
الجديدة، التي أُعِيدَ بنائها بعد احتراقها، أطروحة غوتوالد وقوله بأنّ الناس قد
هربت من المدن إلى الاحراش. حيث يجب ان تتشابه معماريا وهندسيا مع هذا النمط
الجديد (ص 120).
هوامش
* آلبريشت آلت، مواليد ألمانيا العام 1883، كان لاهوتي بروتستانتي بارز. درس اللاهوت في جامعة لايبزيغ، ثمّ حصل على منحة لدراسة علم الآثار البروتستانتي في الأراضي المقدسة في القدس، حيث سافر بين العامين 1907-1908 إلى فلسطين للمرة الأولى. في العام 1909 كتب رسالة دكتوراه تحت عنوان "اسرائيل ومصر" في قسم اللاهوت بجامعة Greifswald، التي تحول إلى أستاذ فيها في العام 1912، ثمّ درَّسَ في العام 1914 في جامعة بازل. وخلال الحرب العالمية الأولى عمل ضمن جيش ألمانيا الشرقي. ثمّ تنقل بين عدة جامعات إلى أن توفي في لايبزيغ العام 1956.
المصدر: H. Bardtke: "Albrecht Alt. Life and work"; Article in: ThLZ 81 (1956); P. 513-522
** جورج ميندينهال، مواليد العام 1916 الولايات المتحدة الأميركية، درس في معهد Midland الاهوت وتخرج العام 1936، ثمّ درس اللاهوت اللوثري في بنسلفانيا وتخرج العام 1938، نال درجة الدكتوراه العام 1947 في جامعة John Hopkins. ترأس في العام 1950 الفرع الأميركي للجمعية الأميركية الشرقية . عمل كبروفيسور محاضر في جامعة ميشغن حول دراسات الشرق الأوسط. يكون محرّر في مجلة الجمعية الأميركية الشرقية.
المصدر:
http://home.earthlink.net/~cadman777/Law_Cov_Mendenhall_TITLE.htm#author
*** نورمان غوتوالد، مواليد العام 1926 في الولايات المتحدة الأميركية، كان ماركسياً، ناشط سياسيّ ورائد في دراسة الكتاب المقدس. لا يكون معروفاً إلا ضمن نطاق ضيّق بما يتصل بدراسات الكتاب المقدس. بحث في موقف الماركسية من اسرائيل القديمة.
المصدر:
http://mrzine.monthlyreview.org/2011/boer290411.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق