Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الحادي والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الحادي والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-02-28

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الحادي والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed

16. Los imperios inventados de Saúl - David - Salomón según el AT
Las leyendas en el libro de los Jueces sobre los cultos y las ideas en el Reino del norte y en el Reino del sur
 
El libro de los Jueces con los eventos sobre los reyes inventados Saúl, David, y Salomón consiste en recuerdos de guerras locales y de héroes en forma de poemas épicas, historias populares (p.137) y sagas (p.151).
Según el libro de los Jueces los reyes David y Salomón son dichos haber gobernado entre 1005 hasta 930 a.C. apr. (p.145). Históricamente no ha ninguna prueba para eso. Eventualmente las historias heroicas de antes son incluidas (p.137). En contrario el libro de los Jueces impone con descripciones geográficos porque el paisaje apenas ha cambiado hasta hoy (p.151).
[La precisión geográfica debe provocar con el lector la impresión que también las historias históricas podrían ser verdad].
Pero es así: En el siglo VII después de la ruina del Reino del norte de Israel, las historias del libro de los Jueces deberían ser una "lección" (p.137-138), y es posible interpretar los detalles directamente a la situación del siglo VII a.C. (p.138).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman16_Saul-David-Salomon-jamas.html

 

16. الامبراطوريات المُخترَعة من قبل شاوول – داوود – سليمان في العهد القديم


قصص سفر القضاة حول العبادات والأفكار السائدة في مملكة الشمال وفي مملكة الجنوب
يتضمن سفر القضاة حوادث متعلقة بالملوك المُخترَعين شاوول، داوود وسليمان ، ذكريات حروب محلية وأبطال بصور ملحمية شعرية وقصص شعبية (ص 137) وأساطير  (ص 151).

وفق كتاب سفر القضاة، حَكَمَ الملكان داوود وسليمان بين العامين 1005 و930 قبل الميلاد تقريباً (ص 145).

تاريخيا، لا يوجد أيّ دليل على هذا.

وربما تضمن ذكر لبطولات ملحمية تاريخية سابقة (ص 137). وبشكل مخالف، يفرض كتاب سفر القضاة اوصاف جغرافية، بالكاد قد تغيرت بيومنا هذا (ص 151).

(فالجغرافيا الدقيقة، يُفترض أن تترك انطباع مرتبط باحتمال صحّة هذه القصص التاريخية).

لكن، في القرن السابع قبل الميلاد وإثر خراب مملكة شمال اسرائيل، قصص سفر القضاة "أمثولة" (ص 137-138)، وهذا يمكن تفسيره من خلال معطيات مباشرة تتصل بوضع القرن السابع قبل الميلاد.

يؤكّد سفر القضاة على حضور عبادة متافقة مع ارتكاب "خطيئة" وحضور رغبة بالخلاص

يؤكّد العهد القديم، على:

- عاش الاسرائيليون في دورة عادية من ارتكاب الخطيئة، عاقبهم  الله لتحقيق الخلاص (سفر القضاة 2، 11-19).

- لتحقيق تثبيت للحكم، دوران في حلقة مفرغة من الكفر والارتداد، ثم العقاب والتوبة على وشك التوقُّف. (سفر القضاة، 21، 25).

- تدهورت العلاقة بين الاسرائيليين والله بشكل مستمر، لكن يشكّل هذا التفسير رأي تعسفيّ من قبل كاتبي العهد القديم.

- وقد قدّم الله الاسرائيليين للأعداء، لانّهم لم يؤمنوا، وسيتوجب على الاسرائيليين طلب العون من الله، وإثر ذلك، سيتوجب عليهم التوبة، كي ينقذهم ويساعدهم الله بالنصر على الاعداء.

-  يشكّل هذا دورة دينية من التحالف – النبوّة – اللاإيمان – التوبة – الخلاص، وتتكرّر هذه الدورة بشكل دائم.

- يشبه هذا وضع القرن السابع قبل الميلاد في ممكلة يهودا، حيث انتظر الجميع الخلاص (ص 137).

العهد القديم: التدمير المزعوم لجميع الشعوب ذات الإيمان المختلف، كشرط للخلاص

(الكلام التالي عبارة عن عنصرية دينية شاملة)

يؤكّد العهد القديم، على:

- إبادة كل الشعوب ذات العقائد الأخرى في جنوب اراضي القبائل المزعومة، لاجل تنفيذ إرادة الله (ص 138). فقد توجبت إبادة كل الكنعانيين في الجزء الجنوبي (ص 168).

- لا وجود للأدلة المُفترضة على الإبادة وارتكاب  قتل جماعي في الجزء الشمالي، فقد حصل احتجاز للكنعانيين وفرض للجزية (سفر القضاة 1، 21. 1، 27-35) (ص 138).

- لهذا السبب، لم تُبادْ كل الشعوب ذات العقائد الأخرى في الجزء الشمالي، حيث توجّب فصل مملكة شمال اسرائيل والتي تعرضت للإبادة لاحقاً، وبوقت متأخر جرى اعتبار مملكة الجنوب (مملكة يهودا) أنها المملكة "الأفضل" (ص 138).

- يقول تقرير الكتاب المقدس بانّ مملكة الجنوب (يهودا) ستكون الأكثر قوّة، على الرغم من أنّ الواقع يقول بكون مملكة الشمال هي الأكثر قوّة (ص 169).


ليست هناك تعليقات: