Fósil de hembra de ‘dragón marino’ embarazada de ocho crías, hallado en Reino Unido العثور على أحفور "تنين بحري" حامل بثمانية أجنة في بريطانيا Fossil of female’ sea dragon ' pregnant with eight pups, found in United Kingdom

Parte de un esqueleto de una hembra de ictiosaurio, un reptil prehistórico conocido como dragón marino,  de 180 millones de años de antigüedad, encontrado cerca de Whitby, North Yorkshire (Reino Unido), ha sido identificado por paleontólogos de la Universidad de Manchester. La importancia de este hallazgo, publicado en Proceedings of the Yorkshire Geological Society, es que este gigante reptil acuático estaba preñada de entre seis y ocho crías.

El fósil, del Jurásico temprano, había sido recogido en 2010 y se encontraba en la colección del coleccionista de fósiles, Martin Rigby, quien pensó que el espécimen podría ser un bloque de embriones. Tras confirmar la sospecha, el espécimen fue adquirido por el Yorkshire Museum, York.

Leer más, aquí

https://nmas1.org/news/2018/04/05/dragon-embarazado

 

Huge sea dragon fossil hailed as one of UK's greatest palaeontological finds

 

Huge ‘sea dragon’ named one of UK’s greatest fossil finds

 

   

عبارة عن جزء من هيكل عظمي أنثوي ينتمي إلى نوع إكتيوصور أو سمكة سحلية (الإكصوريات أو السَمَكسِحليات ). 

 

يبلغ عمر الأحفور حوالي 180 مليون عام، عثروا عليه بالقرب من ويتبي (يوركشاير) في بريطانيا. 

 

وقد حدد أخصائيو علم الإحاثة في جامعة مانشستر طبيعته. 

 

 نُشِرَت المعلومات الخاصة بالأحفور في مجلة وقائع جمعية يوركشاير الجيولوجية. 

 

تكمن أهمية هذا الأحفور بانتمائه لأنثى حامل بعدة أجنة.

عاشت هذه الأنثى خلال عصر الجوراسي الباكر. انتمت لنوع من الزواحف المائية التي سيطرت على بحار العصر الجوراسي. وقد تمكنت من الحمل والولادة بدل وضع البيوض، ولم تحتاج للعودة إلى البر ولا حتى لأجل التكاثر. من النوع اللاحم وتغذت على زواحف أخرى، أسماك ولافقاريات مائية مثل الكالامار.

تحضر هذه الأحفوريات بكثرة في بريطانيا وفي صخور تعود للعصر الجوراسي. لكن، لم يُعثَر إلا على خمسة أحفوريات مع أجنة بعمر 200 - 190 مليون عام، لكن، لم تصل لتصير بهذا العدد بالأحفور الحالي، وهو ما يشير لحدوث تطور لدى متحدريها بوقت لاحق في هذا الاتجاه. علما أن هذا الأحفور هو الوحيد، الذي ينتمي إلى هذا النوع، ويحتوي على هذا العدد الكبير من الأجنة، بين كل ما عثروا عليه منها حتى الآن في بريطانيا.

كذلك استبعد الباحثون إمكان احتواء المعدة على بقايا تلك الأجنة وبأنها قد التهمتها بدل الحمل بها.

 

 إعادة بناء الأمّ مع الأجنّة