La historia camina diciendo adiós a los credos يتقدم التاريخ مُوَدِّعاً العقائد الدينيّة History walks by saying goodbye to creeds - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La historia camina diciendo adiós a los credos يتقدم التاريخ مُوَدِّعاً العقائد الدينيّة History walks by saying goodbye to creeds

2021-02-12

La historia camina diciendo adiós a los credos يتقدم التاريخ مُوَدِّعاً العقائد الدينيّة History walks by saying goodbye to creeds

 Ya no se habla tanto de globalización porque vivimos instalados en ella. Esta realidad implica muchas cosas y podría implicar, en un alarde de optimismo, el fin de las guerras y, en la confrontación de las religiones, el inicio de "otra verdadera globalización: el hombre".

Respuesta del primer lector afín:
"¡Optimista, que te pierde el optimismo!"

Respuesta del primer opositor creyente:

"No son ésos los hechos, por doquier vemos cómo resurge la necesidad de creer en algo y cómo la figura de Cristo emerge refulgente en otros lugares del mundo y es un faro que guía la vida de muchas buenas personas".

El barco de la historia tiene su proa y tiene su popa: Europa sigue siendo la proa del mundo en creatividad, organización, asunción de libertades individuales, defensa de la vida, reconocimiento de errores, bienestar, paz, estados de derecho... Y Europa va explanando las montañas de lo que antes fueron creencias.

 Leer más, aquí

Saying Goodbye To God 

Say goodbye to Christianity in 2019 

 

لا يجري الحديث حول العولمة كثيراً الآن، لأننا نعيشها.

 يُفضي هذا الواقع إلى حدوث كثير من الأشياء، ويمكن أن يقضي بحدوث أشياء أخرى، ففي حالة من التفاؤل:

 نهاية الحروب، توقف تصادم الاديان، أي بداية "عولمة حقيقية أخرى: تعطي القيمة للإنسان".

 

ردّ من أوّل قاريء متفق مع ما ورد:

 

"متفائل، سيودي هذا التفاؤل بك!".

 

ردّ من أوّل قاريء مؤمن معترض على ما ورد:

 

"الوقائع ليست هكذا، فحيثما نرى كيف تنبعث من جديد الحاجة إلى الإيمان بشيء ما؛ وكيف تتألق شخصية المسيح في أماكن أخرى من العالم، فيشكّل منارة تُرشد حياة كثير من الأشخاص الطيبين".

 

تملك السفينة مقدمة ومؤخرة: لا تزال أوروبة مقدمة العالم في الإبداع، التنظيم، قضايا الحريات الفردية، الدفاع عن الحق في الحياة، الإعتراف بالأخطاء، الرفاه، السلام، دولة القانون. 

 وتتابع أوروبة عملها بتمهيد جبال، قد كوّنتها العقائد الدينية في السابق.

فلا يغيب عن الذهن الحروب الأوروبيّة البائسة، التي لعب الدين فيها دوراً رئيسياً مشجعاً، حيث لم يتدخل رجال الدين المسيحيين لإيقافها، بل عمل سياسيُّون بارزون وذوي نوايا حسنة كي تنتهي تلك الحروب (كمثال، السلام في وستفاليا العام 1648، وهو زمن سلطة التراتبيات الكاتوليكية والبروتستانتية، التي كان بإمكانها إيقاف تلك الحرب وتحقيق السلم، لكنها لم تفعل).

 

ظهر سياسيُّون بعد ظهور أفكار إنسانية جديدة، فقبلوها وأجبروا الأديان على التخفّي على المستوى الإجتماعي؛ ومن ثمّ على المستوى الفرديّ. 

 

هكذا، وُلِدَ الغرب.

 

 لقد خسر الأمير الديني القدرة العقلانية؛ فوجب ظهور مَنْ يستعيد الهيبة للعقل فقط.

فيما لو رفعت القبيلة عقيدتها الدينية كشعار؛ وإن تتبنى الأمم تلك العقائد كهوية خاصة بين بعضها البعض، فقد دخل القومي الديني في أزمة حادة مع الإتحاد الأوروبي: 


يتجاوز الإتحاد الفروقات ويقبل الاختلافات.

 

كيف ولأيّ درجة يساهم الإتحاد بين الإقتصاد والقوانين بتحقيق الوحدة بين الكاتوليك والبروتستانت، فالواقع الآن، يوضح ما جرى في هذا المنحى؟

 لقد حاولوا، لكن، لن يهتم الآخرون لهذا الأمر على الإطلاق.

حاول كثيرون تحويل عقيدتهم إلى عنصر تمييز، عنصر بقاء ما هو سابق، عنصر تعزيز للفردية، كطرح المناطقيين والقوميين، وما هم سوى صرخة الماضي بمواجهة الحاضر الحديث.

لا يتقدمون نحو الالتقاء، بالتالي، ستضمحل قواهم وسينحسر حضورهم.

نعم، سيبقى الساهرون على الأضرحة، التماثيل، لوحات الأضرحة، العرّافون، لا شيء أكثر من هذا. 

 جديّة العقائد الدينية قيد الإضمحلال.

المرحلة التالية، التي تتجاوز الهندوسية، الإسلام، المسيحية وغيرها من أديان شبيهة، قد بدأت:

 إنها العولمة الفعلية. 

سيتقدم الإقتصاد بشكل دائم، وسيرافقه تقدم في القوانين دوماً، ستصير الحكومات في المقدمة، فيما تصبح العقائد الدينية في الخلف، وكلما تقدم الزمن، ستتراجع أكثر وأكثر.

 

تعليق فينيق ترجمة

 

 تتمثل مشكلة المستبد الأساسيّة: بعدم التعلُّم من وقائع تاريخية، قديمة وحديثة، حتى لو قرأ شيء عنها .. لا يجب أن يحضر في ذهننا أدنى شكّ بأن التغيير، في العالمين العربي والإسلامي، قادم حُكماً وحتماً؛ وأنّ الاستبدادين الديني والسياسي إلى زوال

وشكراً جزيلاً 

ليست هناك تعليقات: