Los primeros seres humanos, la mitología detrás de Adán y Eva أوائل الكائنات البشرية، الأسطورة خلف آدم وحوّاء The First Human Beings, the Mythology Behind Adam and Eve - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Los primeros seres humanos, la mitología detrás de Adán y Eva أوائل الكائنات البشرية، الأسطورة خلف آدم وحوّاء The First Human Beings, the Mythology Behind Adam and Eve

2021-03-30

Los primeros seres humanos, la mitología detrás de Adán y Eva أوائل الكائنات البشرية، الأسطورة خلف آدم وحوّاء The First Human Beings, the Mythology Behind Adam and Eve

 Adán y Eva, son los primeros seres humanos según las religiones abrahamánicas, en este artículo analizamos las características de esta leyenda, su relación con otros mitos, y su impacto en la vida actual.

Según las religiones monoteístas del Medio Oriente, el primer hombre y la primera mujer que Dios creó fueron la pareja llamada Adán y Eva.

El Génesis, el primer libro de la Biblia, contiene dos relatos de cómo Adán y Eva llegaron al mundo. 

La primera versión, que probablemente data de 600 a.C al 400 a.C., dice que Dios creó todos los seres vivos, incluyendo un hombre y una mujer "a su imagen y semejanza", en el sexto día de la creación.

Según la segunda versión, que es más larga y probablemente varios siglos más antigua, Dios hizo a Adán del polvo y sopló "el aliento de la vida" en sus fosas nasales. Entonces Dios creó a los animales para que Adán no estuviera solo. Sin embargo, Dios vio que Adán necesitaba una pareja humana, así que puso a Adán a dormir, tomó una parte de él (tradicionalmente, su costilla), y creó a Eva a partir de ella.

El origen de la costilla de Adán y su versión sumeria

Leer más aquí 

World Treasures: Beginnings First Human Beings 

Adam and Eve 


بحسب الأديان الإبراهيمية الثلاثة، آدم وحوّاء أوائل آباء البشر، سنعمل على نحليل هذه القصّة وتبيان علاقتها بأساطير أخرى بالإضافة إلى أثرها على الحياة الراهنة.

 

يوجد قصتان في سفر التكوين حول كيفية وصول آدم وحواء إلى العالم.

 

تقول النسخة الأولى، التي تعود غالباً للفترة الممتدة بين 600 – 400 ق.م، بأن الله خلق الكائنات البشرية، بما فيها رجل وامرأة "على صورته وشبهه"، في اليوم السادس من الخلق. 

فيما تقول النسخة الثانية، الأطول والأقدم بعدة قرون غالباً، بأن الله قد خلق آدم من الغبار ونفخ "نَفَس الحياة" في فتحتي أنفه. ثُمَ خلق الله الحيوانات كي لا يبقى آدم لوحده. مع ذلك، رأى الله بأن آدم قد احتاج إلى قرين بشريّ، فنوَّمَ آدم واخذ جزء منه ("ضلع" في الرواية التقليدية)، وخلق منه حوّاء.

 

أصل ضلع آدم ونسخته السومرية

 

قد تجد قصة خلق حوّاء من ضلع آدم أصلها في قصّة سومرية قديمة.

 

تُشير هذه القصة إلى أنه بعد أن تناول الإله إنكي ثمانية نباتات، تعود لزوجته الإلاهة ننهورساج، فاستحق لعنتها التي تسببت بمرض ثمانية أجزاء من جسده. وعندما اقترب إنكي من الموت المحقق، أقنعت الآلهة ننهورساج بمساعدته، فخلقت ثمانية إلاهات شافيات. الإلاهة التي شفت ضلع إنكي هي نينتي، والتي يعني اسمها "سيدة الضلع" و"سيدة الحياة". في الأسطورة العبرية، يُسمي آدم المرأة المخلوقة من ضلعه حوّاء، ويعني اسمها "حياة". في الغالب، أثرت القصة السومرية بالقصة العبرية، والتي تحولت إلى قاعدة لنسخة خلق حوّاء القائمة في الكتاب المقدس.

  

حديقة عدن والسقوط

  

عاش آدم وحواء في الحديقة / الجنّة المسماة عدن، التي خرج أربعة انهار منها لسقاية العالم. كجنان أرضية في أساطير المشرق ذو المناخ الجاف، كانت عدن مكاناً خصيباً قد لبّى جميع احتياجات آدم وحواء. وضع الله قاعدة واحدة للحياة في تلك الجنّة: قال لهما بألا يتناولا فاكهة "شجرة المعرفة". 

أقنعت الأفعى الذكيّة حوّاء بتناول الثمرة المحرمة، وبعدها جرَّبَ آدم الثمرة كذلك. بناء على هذا، دخلت حواء، مع آدم، في مرحلة ارتكاب الخطيئة وفقدان البراءة. خجلاً من عريهما، تسترا بأوراق الشجر. طردهم الله من جنّة عدن. ومن هنا، بدأت قصّة البشرية. اشتغلا بمثابرة للبقاء على قيد الحياة. في النهاية، أدركهما الموت بعد أن أنجبا أبناء، قابيل وهابيل بداية. بحسب التراث اليهودي والمسيحي والإسلامي، ينحدر كل البشر من أبناء وبنات آدم وحواء. 

 

سياق أسطورة آدم وحواء

 

تمتلك الاديان الثلاثة اليهودية والمسيحية والإسلام نسخها الخاصة من أسطورة آدم وحوّاء، كذلك أفكارها الخاصة حول معانيها. في الفكر والاعتقاد المسيحي، يوجد ثلاثة أجزاء هامة للقصة هي الأفعى والسقوط وفكرة الخطيئة الأصلية.

يعتقد المسيحيون بأنّ الأفعى هي تمثيل للشيطان، كملاك ساقط متمرّد والمسؤول عن كل الشرور. في التراث المسيحي، تسبب إحساس الشيطان بأنه متساوي مع الله، بقيام الأخير بطرده من السماء. ثم يُقنِعُ حوّاء بارتكاب الخطيئة المتمثلة بتناول ثمرة شجرة الحياة المحرمة.

يرمز السقوط إلى طرد آدم وحواء من جنّة عدن إلى عالم الحياة البشرية الرتيبة والناقصة، والمسمى عالم السقوط في بعض الأحيان. يُفسِّرُ بعض الأشخاص السقوط بخرق قاعدة التناغم التي حضرت في الوضع الاصلي للوجود، قبل بدء التاريخ، فقد عاشت الناس بتناغم مع الآخرين ومع الله ومع العالم الطبيعي. 

ترتبط فكرة الخطيئة الأصلية بشكل كبير بفكرة السقوط. ظهرت هذه الفكرة من خلال كتابات القديس بولس، في العهد الجديد من الكتاب المقدس، وفي كتابات لاحقة لدى متأثرين ببولس. بحسب هذه الفكرة، يُعتبر كل مُتحدِّر من آدم وحواء مُرتكب للخطيئة، فلا احد يُولَدُ بريئاً ومتحرراً من هذه الخطيئة. 

تُستخدمُ قضية خلق حواء من ضلع آدم لتبيان أهمية الرجال وتفوقهم على النساء. فالمرأة هي مجرّد ضلع مخلوق لرفقة آدم، وبالتالي، لا يتمتعان بالمكانة ذاتها. مع ذلك، يبدو أن هذا التفسير هو عبارة عن ترجمة خاطئة للنص العبريّ. فكلمة "ضلع" هي في الواقع كلمة عبرية تعني "جانب". يعتقد بعض حكماء الكتاب المقدس بأنّ آدم هو شخص ثنائي الجنس – أي رجل وامرأة معاً – وبالتالي خُلِقَت حواء من فصل "الجانب" الأنثوي عن أوّل كائن بشري ذكر. لا يوجد أيّ دور للأضلاع في هذه القصّة. كذلك تأثير حوّاء على آدم ومشاركته بتناول الثمرة المحرمة يكون وراء اتخاذ بعض البشر لمواقف سلبية تجاه النساء بالعموم.

  

الخجل والخضوع في قصّة آدم وحوّاء

 

يظهر الإثنان بحالة عُري في جنّة عدن، تكللهما البراءة والطهارة في عالم لا خطيئة فيه. مع ذلك، ما إن يُدخلا الخطيئة إلى هذا العالم، يشعرا بوجوب ارتدائهما لجلود حيوانات، ويُشيرا للإحساس بالخجل. يتفاقم هذا الخجل بعد صدور الاوامر الإلهية بالطرد من جنة عدن. يُشكِّل الخضوع لله موضوعاً هاماً. فعدم سماع كلام الله بعدم الاقتراب من الشجرة قد دمَّرَ حياة آدم وحواء المميزة في عدن. ما هو أسوأ، أن يُدان باقي البشر بالخطيئة والعيش في عالم معتلّ. في الأدب أو في الفنّ، تُمثّل التفاحة الثمرة التي تناولتها حوّاء، على الرغم من عدم الإشارة لنوع الثمرة في الكتاب المقدس.

  

آدم وحوّاء في الفنّ والادب والحياة اليومية

  

على مدار قرون، خلال انشغال الفنون بالأفكار الدينية، شكلت قصة آدم وحوّاء موضوعاً مفضلاً. فقد رسم ميغيل آنجل عملية خلق آدم وحواء والسقوط في كنيسة سيستينا روما في بدايات القرن السادس عشر.

 رسم آخر شهير لآدم وحواء قد رسمه الفنان الالماني ألبرخت دورر العام 1504. 

بالعموم، استخدم الفنّانون بجميع الحقب الثمار والأفاعي كرموز للإغواء والشر. 

على هامش قصة الخلق والسقوط في سفر التكوين، يوجد القليل من المعلومات حول آدم وحوّاء في الكتاب المقدس. أضافت كتابات أخرى، مع ذلك، تفاصيل حول قصتهما. 


نجد بين تلك الكتابات "حياة آدم وحواء" كسيرة ذاتية وتعود للفترة الممتدة بين 20 ق.م و70 ميلادي، وفيها رواية لافتة عن السقوط وعن آلام آدم وحواء بعد ترك عدن. 


الكتابة الادبية الأشهر حول قصة آدم وحواء هي قصيدة بكتاب الفردوس المفقود، التي كتبها الشاعر الإنكليزي جون ميلتون والمنشورة العام 1667.

 

كذلك، خلقوا تفسيرات أخرى حديثة لأسطورة أدم وحواء، وتتأسس على المعرفة الشعبية للقصة الأصلية. 

فقد كتب مارك توين كتيباً بعنوان "يوميات آدم وحواء" في العام 1906 وهو قصة ساخرة من الحوادث العائلية.

منذ العام 1940، ظهرت قصص الخيال العلمي التي انعطفت بالقصة الأصلية باتجاه جديد، حيث تحدث كارثة ما تقضي على أغلب البشر ويبقى زوج على قيد الحياة (ويسمونهم أحياناً آدم وحواء) ويتوقف عليهما مصير النوع الحيّ. 

قصة آدم وحواء، هي مصدر العبارة الشائعة، التي تقول "ثمرة مُحرّمة"، وتُشير إلى شيء مُغرٍ لأنه من المفروض بألا يحصل الشخص عليه. رغم حضور الكثير من أنواع الثمار في عدن، فقد إختارت حوّاء ثمرة شجرة الحياة، بالتحديد، لأنّ الله قال لها بألا تتناولها.

 Book excerpt: Adam’s first wife wasn’t Eve, but Lilith. Here’s why they broke up

The Legend of Lilith: Adam's First Wife  

حوّاء أم ليليث؟ القصّة كاملة هنا

كذلك، أنقل الآتي حول ليليث

الكذبة الأولى | The First Lie

Abrahamic Delusions - الخرافات الإبراهيمية

 

ليليث هي شخصية معروفة في كتب اليهود الزوهر .. بن سيرا حيث تقول الاسطورة أنها كانت الزوجة الأولى لأدم قبل حواء وتختلف الروايات بالحديث عن ليليث ولكن أشهر الروايات تقول أن ليليث هى المرأة الاساسية التي خلقها الله مع آدم من الأرض، لكنها لم ترض بسيطرة ادم عليها فهربت منه وأصبحت معشوقة الشيطان، وكانت تلد له في اليوم 100 طفل، فاشتكى آدم لله لما فعلته ليليث فأرسل إليها ثلاث ملائكة لإرجاعها ولكنها رفضت الرجوع فتوعدوها بقتل 100 طفل من أطفالها كل يوم، ومنذ ذلك اليوم تعهدت ليليث أن تقتل أبناء البشر. كما تصور ليليث أيضاً على أنها الحية التي أغوت ادم وحواء للأكل من الشجرة المحرمة، كانت أيضا توصف بأنها جميلة جداً وتمتلك صفات مغرية حيث يقال أنها كانت تتجسد ليلاً أمام الرجال لكي تغريهم ثم تقتلهم، وكانت ليليث تلقب بـ "قاتلة الأطفال"، لها أجنحة ومخالب وتأتي ليلاً لقتلهم. غالباً ما يعاد طباعة كتاب شائع حول تقاليد الكابالا ومنها تعويذات وصيغ سحرية كتعويذة للحماية من ليليث المأخوذة من سفر رازيل، ومن قصتين من قصص خلق الرجل والمرأة من قبل يهوه (يهوه : اسم الرب عند العبرانيين) في الإصحاح 1 و2 من سفر التكوين، حيث ستولد أسطورة ليليث في العصور الحديثة: المرأة الأولى المخلوقة، والتي يزودها بأجنحة تمكّنها من الهروب من جنّة عدن لتفارق آدم إلا أنها لم تتوقع أن يقتفي أثرها ثلاثة من الملائكة هم سينوئي و سنسنوئي و سامينجيلوف فيجدونها عند البحر الأحمر ويطلبون منها العودة، لكنها تأبى ذلك وترتبط بالشيطان وتلد منه فيتوعدها الملائكة بقتل أولادها، فتحقد على حواء وذريتها وتقتل أبناء حواء من البشر وهذا يرجع إلى غيرتها منها خاصة أن حواء خلقت من طين لكي تكون بديلاً عنها مع آدم.

Homam Majanni

وزغاريد النساء في الاعراس .. لي لي ليش .. والتي ترددها النساء مراراً وتكراراً في الأعراس دونا عن الرجال ليست الا تعويذة لابعاد شرور (لي ليث) عن العروس (حواء) التي في الحقيقة حلت محلها .... وهذه الزغاريد لامعنى لها الا اذا دخلت ضمن هذا السياق

 نُسخة أوغاريتية للأسطورة

ليست هناك تعليقات: