Job con truco حيلةُ أيُّوب Job with trick - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Job con truco حيلةُ أيُّوب Job with trick

2022-02-24

Job con truco حيلةُ أيُّوب Job with trick

 La fábula de Job es la única que, en larga disertación, trata de hacer compatible a Dios con el mal. Recomendable lectura, por otra parte, como testimonio del legado literario de la antigüedad.

Aparte de otras consideraciones más enjundiosas sacadas de tratados profundos sobre el mal, tal fábula tiene un truco: Job recobra con creces, y en esta vida, todo lo que anteriormente había recibido de Dios, sin referencias a “la otra”.

Sin embargo hay males absolutos que no tienen vuelta: la muerte del inocente.

Piénsese, si posible les es, en otro "detalle": en tal fábula de Job nada se dice de lo que podrían argüir sus hijos, muertos de muerte absurda, únicamente por probar al padre. Algo parecido a la situación del primogénito de Abraham tras la "experiencia" a la que le sometió su papaíto. Es fácil disparar con pólvora del rey y hacer regalos con dinero ajeno.

La historia de Job es el mal en los demás para enaltecer al “uno”. La muerte de los sin nombre para gloria del individualizado.

Algo similar al vaquero americano que contempla impasible la muerte de indios a centenares, pero no puede soportar la de su compañero de atropellos.

 Se ha desaparecido la página web

Job is presented as a good and prosperous family man who is suddenly beset with horrendous disasters that take away all he holds dear—a scenario intended to test Job's faith in God. Struggling mightily to understand this situation, Job reflects on his despair but consistently remains devout.

  What Is the Story of Job?


 هي خرافة أيُّوب الوحيدة، في الخطاب المقدس، التي تُوفِّق بين الله والشرّ.

من جانب آخر، تعود بنا إلى إرتباطات موثقة مع الأدبيات القديمة (الأساطير القديمة).

بعيداً عن إعتبارات أخرى هامة مُستخرَجة من طروحات عميقة تطال الشرّ، ففي هذه الخرافة نوع من الحيلة:

 فبعد أن يصله خبر موت أبنائه وقطعانه (راجع سفر أيوب، الإصحاح الأول)، يُطلِق عبارته الشهيرة:

 

 الرب أعطى والرب أخذ!

 

 ثم في الإصحاح الثاني، يقول أيوب:

 

 أَالخيرُ نَقْبَلُ من عند الله، والشرَّ لا نقبل؟!!

 

لكن، ما لا يهتم أيوب به هو أن موت البريء شرّ مُطلق لا يمكن التغاضي عنه.

والأهم أن البريء:

 

 أبناؤه وقطعانه!

 

فلا شيء يُقال حيال الموت الغير مبرر لأبنائه، فبدا الهدف من هذا الموت:


 هو إثبات ولاء أيُّوب فقط!

 

 وهو ما يشبه وضع الإبن البِكر لإبراهيم بعد الموقف الذي خضع له والده (قصّة إسماعيل الشهيرة). 

 

فقتل أولئك الأبناء أسهل من شربة المياه على الإله!

 

هنا، نتذكر قصّة راعي البقر الأميركي الأبيض، الذي نظر إلى جثث مئات الهنود الحمر بعين الرضا:

 لكن، لم يتحمل موت زميله المُشارِك في قتل أولئك الأبرياء! 

 

(لا حدود لوقاحة وإجرام وإرهاب الكائن البشريّ أحياناً .. فينيق ترجمة)

 

تُعبّر قصّة أيوب عن إحداث الشرّ في الآخرين لأجل تمجيد "فرد". 

 

وتتمثل حيلته للتغطية على جريمة الإله:

 

 بضرورة قبول الشرّ! 

وليس قبول الخير القادم من الإله فقط! 

تعليق فينيق ترجمة

 

التبريرات الأيوبيّة (الحيلة = التبرير) هي عُذر أقبح من ذنب، قد إرتكبه "إله المحبّة" أو "الرحمن الرحيم" .. وينسخ القرآن قصّة أيوب مُجرياً بعض "التعديلات"، كما حدث مع أغلب قصص العهد القديم، التي إستخدمها كَتَبَةُ القرآن.

 فقد جرى ذكر أيوب في سور:

 ص والأنعام والأنبياء والنساء؛ ففي آيات سورة ص، يشتكي أيُّوب من مسّ الشيطان له بالأذى والضرر، فيأتيه الحلّ السحري: 

إضرب برجلك فتخرج لك المياه فاشرب وإغتسل فتتحرر من المسّ (حبّة الصبح، حبّة الضهر وحبّة عشيّة)!!!

تفكيك المُقدَّس وإعادته لحجمه الواقعيّ مهمة إنسانيّة مُلحّة. 

وشكراً جزيلاً

ليست هناك تعليقات: