Las vacunas no causan autismo لا تُسبّب اللقاحات الإنطواء Vaccines do not cause autism - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Las vacunas no causan autismo لا تُسبّب اللقاحات الإنطواء Vaccines do not cause autism

2009-09-14

Las vacunas no causan autismo لا تُسبّب اللقاحات الإنطواء Vaccines do not cause autism

Investigación. Durante diez años, la idea de que la vacuna triple viral, que protege contra el sarampión, la rubéola y las paperas, era causante de enfermedades en el espectro autista, ha preocupado a muchos padres hasta el punto de no vacunar a sus hijos, pero un estudio profundo despeja ahora las dudas.
Desde 1998, la vacuna triple viral para infantes comenzó a ganar una muy mala reputación. Un peligro inminente si tenemos en cuenta la importancia de esta vacuna (conocida como MMR en inglés y SRP en español) que protege a los recién nacidos contra el sarampión, la rubéola y las paperas. Sin embargo, hace diez años, un reporte sobre la presencia de moléculas de ARN del sarampión en los intestinos de niños con enfermedades en el espectro autista y de desórdenes gastrointestinales comenzó a intrigar a los científicos y a mortificar a los padres.
El reporte creció como bola de nieve y, en la actualidad, existen enormes grupos de padres de niños autistas que continúan promoviendo la idea del peligro de vacunar a los niños. “Es un arma de doble filo. Lo importante ha sido siempre tener la experimentación detrás pero no se hizo nada, ningún equipo realizó estudios profundos sobre el problema hasta que otro problema comenzó a nacer”, expresó para El Caribe Julia Asidius, de la Universidad de Rutgers, en Nueva Jersey.

Leer más, aquí
http://www.sindioses.org/noticias/vacunasautismo.html
 
 
 
 
 
خلال عشر سنوات، سادت فكرة تقول بأن اللقاح الثلاثي الفيروسي، الذي يحمي من الحصبة، النكاف والحصبة الألمانية، قد سبَّبَ أمراضاً ذات جانب إنطوائي، لقد أقلق هذا الكثير من الآباء لدرجة أخذهم قرار بعدم تلقيح أبنائهم أحياناً، لكن، تُبيِّن دراسة عميقة خطأ هذه الفكرة وتذلّل كل تلك الشكوك الآن.


منذ العام 1998، بدأ اللقاح الثلاثي للاطفال باكتساب بعض الظنون السيئة. هو خطر داهم، فيما لو نأخذ بحسابنا أهمية هذا اللقاح (المعروف بإم إم آر MMR بالإنكليزي وإسي إري بي SRP بالإسباني) الذي يحمي حديثي الولادة من الحصبة، النكاف والحصبة الألمانية. 
 
مع ذلك، ومنذ 10 سنوات، ظهر تقرير اعتبر حضور جزيئات إي آر إن للحصبة في أمعاء الأطفال كمُسبّب لأمراض لها طابع إنطوائي وتترافق مع إضطرابات معوية معدية، مما تسبب بالقهر والألم للآباء.

انتشر ذاك التقرير ككرة ضخمة من الثلج، وللآن، توجد مجموعات واسعة من آباء الأطفال الممتنعين عن تلقيح الأطفال بحجة ذاك الخطر. 
 
"هو سلاح ذو حدين. فالأهمّ  دوماً إمتلاك إختبار مسبق، لكن لم يُعمَل شيء، ولم يحقق أيّ فريق دراسات عميقة حول المشكلة، حتى بدأت تظهر مشكلة جديدة"، هكذا فسّرت جوليا أسيديوس من جامعة روتغرس، بنيوجرسي ما حدث.

تُشير أسيديوس لأن حالات الحصبة، قد بدأت تنمو بالولايات المتحدة. كمثال وضمن الفترة الممتدة من شهر كانون الثاني وحتى شهر تموز من هذا العام، عالج مركز مكافحة الامراض 131 حالة حصبة عند أطفال، لم يتلقوا اللقاح أو أن وضعهم اللقاحي مجهول. الظاهرة الأكثر لفتاً للإنتباه، منذ العام 1996، كما أشارت السلطات. بشكل مؤكد، يستحق غياب الدراسات، لاجل تهدئة الآباء، إهتماماً بالغاً باللقاحات.

الدراسة بالغة الأهمية، حيث أن العلماء قد أذاعوا نتائجهم عبر صفحة المكتبة العامة
للعلوم (هنا) . 

كذلك، بيَّنوا بأن التجارب قد حُققت بتعاون مع مؤسسة الآباء لأجل صحّة الإنطوائيين، الذين صمموا مع العلماء كل النقاط المتصلة بالتجربة.


"تنقضُ نتائجنا وجود علاقة سببية بين اللقاحات وتلك العوارض المتلازمة. وفق الابحاث، لا تُسبّب اللقاحات إم إم آر الانطواء أو أية أمراض معدية معوية" كما تشرح ميدي هورنيغ المختصة بالأمراض الوبائية ومديرة البحث بمركز العدوى والمناعة بمعهد ميلمان . وتابعت كلامها، قائلة:
 
 "يُلغي العمل الذي قمنا به إحتمال إحتواء تلك اللقاحات على شيء ذو صلة بالإنطواء أو أية صعوبات معدية معوية".
 
 
مجموعات اختبارية مختلفة


صنّف العلماء مجموعات الاطفال بثلاث مجموعات، بعضهم مع إنطواء وأمراض معدية معوية، آخرون لديهم أمراض معدية معوية فقط ومجموعة ضبط دون أيّ من تلك المشاكل.

لم يُدرج البحث مؤسسة الآباء مع أطفال إنطوائيين فقط، بل أدخل العديد من المراكز العلمية والمختبرات بالولايات المتحدة، باحثين من جامعة كولومبيا، من مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها، المشفى العام بماساشوست ومعهد ترينيتي الجامعي في دبلن قد حللوا أنسجة المعي الغليظ للأطفال خلال الدراسة، جرى تحليل العينات من قبل العديد من المختبرات، بعضها لم يكن لديها فكرة عما يتم بحثه، الأمر الذي يخفف من إحتمالات الميل نحو الشخصنة. يسمى هذا، علمياً، مجموعة ضبط مزدوج العماء.


أكثر من 20 دراسة وبائية

 
"تؤكّد نتائج أبحاثنا، بوضوح، بأنه لا توجد أية علاقة بين ظهور الإنطواء أو أمراض معدية معوية واللقاح الثلاثي. أثبتت تحاليل مستقلة لذات الخزعة بثلاثة مخابر بأن حضور تعاقبات للإي آر إن لفيروس الحصبة غير مترافق مع تشخيص للإنطواء"، بحسب هورنيغ.

حلّل الأخصائيُّون مسألة النظام الزمني لظهور الإنطواء كما التعقيدات المعدية أيضاً، لكن، لم يكتشفوا أيّ توافق مع اللقاح. 
 
 "أثبتت أكثر من 20 دراسة وبائية بأنه لا توجد علاقة زمنية، لكن، هذه هي المرة الأولى التي نثبت فيها غياب فيروس الحصبة لدى أطفال إنطوائيين لديهم مشاكل معدية معوية"، وفق ما توصلت له الدراسة.

ليست هناك تعليقات: