Citas de Steven Weinberg شهادات من الفيزيائي ستيفن واينبرج .. المُلحِدْ Steven Weinberg Quotes - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Citas de Steven Weinberg شهادات من الفيزيائي ستيفن واينبرج .. المُلحِدْ Steven Weinberg Quotes

2009-09-13

Citas de Steven Weinberg شهادات من الفيزيائي ستيفن واينبرج .. المُلحِدْ Steven Weinberg Quotes

La religión es un insulto a la dignidad humana. Con o sin religión siempre habrá buena gente haciendo cosas buenas y mala gente haciendo cosas malas. Pero para que la buena gente haga cosas malas hace falta la religión.

http://imaginario-nopensar.blogspot.com.es/2010/08/la-religion-es-un-insulto-la-dignidad.html


 

       ستيفن واينبرج، فيزيائي أميركي حائز على جائزة نوبل العام 1979 بسبب توحيد قوتين من القوى المعروفة في الكون، الإلكترومغناطيسية وقوة الإلكترون الضعيف وتحضير الموديل الستاندر، هو أحد الملحدين البارزين في حقل الفيزياء، وأرغب بتقديم بعض آرائه التي توضّح اتجاهه الإلحاديّ، وفق الآتي:


الدين، هو إنتقاص من الكرامة الإنسانية. 
 
مع أو بدون دين، يوجد أناس يعملون أشياء حسنة؛ وأناس يعملون أشياء قبيحة. بالمقابل، لكي تقوم الناس الجيدة بعمل أشياء قبيحة، تحتاج للدين أحياناً.

على الرغم من قناعتي بانعدام أيّ هدف بشريّ في الحياة، يمكننا وضع هدف؛ يتمثّل بدراسة الكون وفق النظريات العلمية؛ حيث لا يمكن أن تُقدّم قصص الجنيّات العزاء لنا بعملية فهم واقعنا الراهن ومستقبلنا.


يتوجب تعليم العلوم لا لدعم الدين، ولا لهدمه؛ يُظهِرُ العلم قصور الدين المعرفي ببساطة.

  إحدى مهام العلم الإجتماعية الكبرى، هي تحرير الناس من الخرافة والتعلق الكبير بالماضي.

يستحيل أن نُلاحظ أيّة إشارة حول الإله؛ ونحن نحاول التصدي للقضايا الكبرى، التي تواجهنا في الحياة والكون. أنا أفكر بعدم وجود تلك الاشارة - ولا إشارة.

إذا وُجدَ إله لديه مخطط خاص بالإنسانية، وهو عملياً، لا يُبدي أيّ إهتمام بنا؛ سأعتبرهُ إله غير مهذب، وحتى عديم الإحترام، يُزعجنا هذا الإله حتى بصلواتنا.


من نقاشات جوناثان ميلر مع ستيفن وينبرغ، نقتطف الآتي:


  لا تُهدِّدُ الإكتشافات العلمية وجود الدين فحسب،  بل تُشكِّل ما هو أكثر أهميّة من هذا، فهي تفتح الباب أمام الإلحاد واللادينية.

لدي صديق أو كان لدي صديق – الآن ميت – اسمه عبد السلام، مسلم متديِّن جداً، حاول إيصال العلم لجامعات دول الخليج العربي. قال لي بأنه ضجر من الوضع هناك،  فعلى الرغم من قابليتهم للتأثر بالتقنيات الحديثة، رؤوا في العلوم تهديداً للإعتقاد الديني، وقلقوا من هذا، وأرى بأنه لديهم الحق بذلك ... يهدمُ العلم الإعتقاد الديني أحياناً .... وهذا أمر جيّد كذلك.

لا غرابة بملاحظة الأشياء في هذا الوجود بناء على قوانين طبيعية. من هنا، نرى إستحالة إمتلاك أيّ شيء فيزيائيّ (ثابت) ما قد يخرق تلك الملاحظة بصورة دائمة.

الجهد المبذول لأجل فهم الكون، من الأمور القليلة التي تُعلي من شأن الحياة الإنسانية، وتهبها شيء من اللطف والظرافة أمام الفاجعة والمأساة الحاضرة في جوانب أخرى.

  أحد أهمّ إنجازات العلم الكبرى مراجعة التوجُّه الإيماني لكثير من الاشخاص تحت وقع نتائج البحث العلمي؛ فهجروا الإيمان، لا يتوجب علينا التراجع عن هذا الإنجاز.

القول بوجود مصمّم للكون، في ظلّ إدراكنا لوجودنا في كون مشوّش مليء بالمشاكل، سيجعلنا نعتبر ذاك المصمم مسكون بالغباء بشكل دائم.

يستخدم الفيزيائيُّون، بين رجال العلم، كلمة الله بشكل مجازي بلا خجل ولا إحتشام.

إذاً، وبشكل مجازي، الله عبارة عن طاقة، أي يمكننا العثور عليه في أيّة قطعة فحم كربونيّ!!


يجب العمل على إيقاظ العالم من كابوس كبير؛ قد شكَّلتهُ العقائد الدينية.

ليست هناك تعليقات: