La narración de Mahoma con Gabriel y la revelación divina قصة محمد مع جبريل النادل .... وإختلاط الحابل بالنابل؟؟!! Muhammad’s narrative with Gabriel and divine revelation - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La narración de Mahoma con Gabriel y la revelación divina قصة محمد مع جبريل النادل .... وإختلاط الحابل بالنابل؟؟!! Muhammad’s narrative with Gabriel and divine revelation

2009-09-13

La narración de Mahoma con Gabriel y la revelación divina قصة محمد مع جبريل النادل .... وإختلاط الحابل بالنابل؟؟!! Muhammad’s narrative with Gabriel and divine revelation


ثمة إشارات قبل البدء بالقصة، التي هي من نسج أفكاري، حول مسألة الوحي القرآني
عبر جبريل لمحمد بن عبد الله أحد مواطني منطقة مكة في الجزيرة العربية، هذه الإشارات هي على التوالي:


1

 تهدف القصّة لتحليل مسألة الوحي بطريقة مقنعة؛ خاصة أنني شخصياً أعتبر الله فكرة،
بالتالي، برأيي المُتواضع، إدعى محمد النبوة بإمتياز ومن الضروري فهم ما قام به على هذا الصعيد سيما لجهة الوحي القرآني عبر جبريل.


2

لا تهدف القصّة إلى الإستهزاء ولا التشويش على المؤمنين إطلاقاً، بل محاولة مني لفهم ما قام به محمد وخاصة فهم فكرة جبريل والنص القرآني الموحى به.

3

يكتبُ التاريخ، كما نعلم، المنتصرون، وليس كل ما كتب حقيقي وصحيح؛ ولا شك أن الرواية التي وصلتنا عن محمد وقرآنه ونبوته تندرج في هذا السياق التاريخي الذي قد وصلنا مبالغاً فيه مغلفاً بالقداسة.

4

سأتجاهل تأثير الراهب بحيرى والقس ورقة بن نوفل بشخصية محمد، رغم أنها تخدم القصة بلا إرادتي ذلك. هناك من يعتبر أنّ قصة الراهب بحيرى ما هي إلا أسطورة لا أساس لها

5

شهدت منطقة شرق المُتوسِّط مغامرة العقل الأولى (ربما شهدت مناطق عالمية أخرى ذات المُغامرة وإن بأفكار أخرى، بأوقات متفاوتة .. فينيق ترجمة)؛ وفيه بدأ التوحيد الديني، فقد وُحدت الآلهة بإله واحد أحد هو الإله – إيل – وانتشرت أسماء كثيرة تستند للجذر – إيل – وهي معروفة، وأذكِّرْ فقط باسمين لا يزالان قيد الإستخدام كأسماء أشخاص ليومنا هذا وهما: 
 
ميخائيل – ميخا + إيل – و جبرائيل – جبرا + إيل – وهذا مهم جداً ويجب التوقف، عنده، لمتابعة القصة التي سأسردها لاحقاً.

6

في الكثير من سور القرآن، يوجد خلط للحابل بالنابل بما يتصل بمسألة المُخاطِبْ والمُخاطَبْ وتعدد الخالقين وورود آيات لا معنى لها في يومنا هذا، وآيات تشعر وكأن الله الكلي المعرفة لا يعرف ما يجري في بعض القصص كما في كلامه مع موسى في قصته مع فرعون وغيرها الكثير.
 
7


القصة ستوضح وفق تحليلي المُتواضع مسألة الإختلاطات والتناقضات في الوحي القرآني وتبرز السبب الأساسي في هذا الصدد.


قصة محمد مع جبريل النادل .... وإختلاط الحابل بالنابل!!؟؟

 
يحكى أن محمد خلال رحلاته للشام مع القوافل التجارية، كان يتردد مساء كل يوم لمطعم يقدم طعاماً شامياً لذيذاً ومشروبات روحية أهمها النبيذ الأحمر المنزلي المشهور بالشام.

 ما لَفَتَ انتباه محمد في ذاك المطعم هو وجود نادل إسمه جبريل، وهو شخص مثقف جداً وخاصة بالمسائل الدينية المسيحية واليهودية والوثنية، بحيث يمكن إعتباره مرجعا في تلك المسائل. ما إن يجلس محمد على طاولته الخاصة حتى يأتيه جبريل بكأس من النبيذ الأحمر، ويبدآن بتناول أطراف الحديث، فلم يلتقِ محمد بشخص مثل جبريل سابقاً، إندهش لأحاديث جبريل معه حول الإله الواحد الأحد الصمد – إيل – والذي، لاحقاً، تمت ترجمته من الآرامية للعربية فصار – الله -، وهو إله غير مرئي كلي المعرفة وكلي القدرة وما إلى هنالك من صفات.

وحدَّثهُ جبريل مراراً عن اليهود أيضاً وأنبيائهم وعن المسيح ورسله، فأصغى محمد العربي القادم من الجزيرة بإهتمام شديد، لدرجة أنه عندما تنتهي سهرتهما، يبلغ محمد حدّ الثمالة، فيبدأ بصياغة ما أخبره إياه جبريل بطريقة شعرية يغلب عليها السجع والقافية، وهو ما لفت إنتباه جبريل إليه كثيراً.

لقد اختمرت في ذهن محمد القصص، التي حكاها جبريل وعلى مدار زمني غير قليل، وها هو يدعي النبوة وأنه رسول للأمم إختاره الله، وأرسل له البرقية الأولى، ولاحقاً، كل الوحي القرآني عبر ملاك طاهر إسمه جبريل؟؟!!

لم يشاهد أحد جبريل ولا هم يحزنون، لقد صدقه المقربون منه ومن لديهم مطامح سلطوية ظهرت لاحقاً جلية في سقيفة بني ساعده بعد وفاة محمد.

لقد صدقوه وناصروه وانتشرت دعوته (بعد زمن طويل، سنوات، فلم يصدقه أغلب أهل مكّة بالبداية!)، ولكن بدرس القرآن بشكل حيادي، ماذا نكتشف؟

كما أشرت سابقاً، يبدو النص القرآني مليئاً بالتناقض واللامعنى وإختلاط الحابل بالنابل، وحدث كل هذا بفضل جبريل النادل!!!

 

La traducción del árabe al español

La narración de Mahoma con Gabriel y la revelación divina
Algunas notas importantes antes de empezar la narración


1
 
La narración es análisis personal de la revelación; personalmente veo Dios es igual una idea inventada del hombre, entonces; Mahoma es una persona que alegó que se fue un profeta y recibía la revelación de Dios por Gabriel que es el ángel por medio del cual Dios reveló el Corán a él
 
2
 
La narración no ofenda a los creyentes musulmanes nunca, es una opinión personal sólo
 
3
 
Sabríamos que la historia está escrito por los vencedores; y no todo lo que estaba escrito fue correcto; por lo tanto, lo que nos llegó sobre Mahoma y la revelación por Gabriel estaba en este campo
 
4
 
No hablaré sobre la relación entre Mahoma y Bahira ( Monje cristiano Sirio fue amigo de Mahoma en Bosra – Siria ) a pesar que es útil a la narración
 
5
 
En el Creciente Fértil pareció el unitario religioso por la primera vez en el mundo, todos los dioses se unieron en único dios se llamaba: ÍL, y había muchos nombres personales tenían el raíz de ÍL, como: Miguel y Gabriel, y hoy día, mucha gente en Siria se llama: Miguel y Gabriel. Es importante saberlo porque tiene relación directa con la narración siguiente
 
 6
 
En la mayoría de las suras del Corán hay confusión entre el hablador y el destinatario, muchos versos no tienen sentido actual
 
7
 
La narración aclarará el caso de la confusión de dónde vino, en mi opinión
 

La narración de Mahoma con Gabriel y la revelación divina


Se decía que Mahoma cuando estaba viajando al Cham (Siria Antigua) por comercio, estaba yendo cada noche a un restaurante que presentaba vino casero y comidas variadas, pero lo más importante para Mahoma era haber un mozo se llamaba Gabriel, que era muy culto, especialmente en las religiones paganas, Judía, Cristiana (la mayoría de los Sirios en esos días eran Cristianos)

Mahoma se sentaba a su mesa, y Gabriel le traía un vaso de vino tinto; y empezaban hablar sobre un dios único, todopoderoso, …etc

Le hablaba Gabriel mucho sobre los Judíos y sus profetas, sobre Jesús y sus hombres, Mahoma estaba escuchando con mucha atención, y cuando terminaba Gabriel, Mahoma llegaba a ser casi bebido, y empezaba recitar lo que guardaba del hablar de Gabriel con una manera poética

Después de hacer muchas reuniones entre Mahoma y Gabriel en El Cham, Mahoma alegó que fue un profeta en su tierra en Meca, y recibía la revelación divina por el ángel Gabriel!!!
!!!
Nadie ha visto Gabriel, al principio algunas personas le aceptaban como verdadero, y la mayoría le rechazaban

Hoy día, los creyentes musulmanes son más de un millar de la gente en el mundo, y siguen creyendo en la revelación divina, sin saber la narración del mozo Gabriel
 
 
 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

ليست هناك تعليقات: