Partes del cuerpo que no necesitamos. ¿Nos creó Dios perfectos خمسة وعشرون جزء بالجسم البشريّ لا نحتاجها، هل خلقنا الله كاملين حقاً؟ Body parts we don’t need. Did God create us perfect - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Partes del cuerpo que no necesitamos. ¿Nos creó Dios perfectos خمسة وعشرون جزء بالجسم البشريّ لا نحتاجها، هل خلقنا الله كاملين حقاً؟ Body parts we don’t need. Did God create us perfect

2009-09-13

Partes del cuerpo que no necesitamos. ¿Nos creó Dios perfectos خمسة وعشرون جزء بالجسم البشريّ لا نحتاجها، هل خلقنا الله كاملين حقاً؟ Body parts we don’t need. Did God create us perfect

La siguiente es una conversación clásica entre un Ateo y un Creyente:

    - Ateo: Ok, si Dios existe dame una evidencia de su existencia.

    - Creyente: ¿Evidencia? ¡Hay miles!... por ejemplo la creación de cuerpo humano. Mira nuestro cuerpo tan perfecto, sincronizado, con funciones fisiológicas correctamente engranadas. Solo un ser divino y Todopoderoso pudo hacer una maquina tan perfecta como el cuerpo humano.

¿El cuerpo humano perfecto? Excluyendo las enfermedades; Existen muchos órganos y elementos que constituyen el cuerpo humano que no tienen función práctica o beneficiosa alguna. De hecho a veces son perjudiciales para la salud o nos limitan la vida. He aquí 25 de estos elementos que “Dios” creó de más.


1. Muelas del juicio

muela2

Las muelas del juicio representan el tercer molar, también llamado cordal. Se llaman muelas del juicio dado que a la edad en que aparecen se supone que la persona tiene un juicio más desarrollado y completo que cuando aparece el resto de la dentición definitiva. Las muelas del juicio suelen afectar a otros dientes al desarrollarse, empujándolos o saliendo "torcidas". Cuando esto ocurre se suelen extraer. Como prueba definitiva de la evolución actual, los humanos estamos perdiendo estas muelas poco a poco, por lo que hay algunas personas que no llegan a desarrollarlas de manera congénita. Ya no son necesarias para el tipo de alimentos que ingerimos. (Originalmente eran para triturar vegetales en nuestra ancestral etapa como homínidos) Solo el 5% de la población cuenta con un juego sano de estos terceros molares.

2. Músculos extrínsecos del pabellón auricular

oreja

Muchos animales son capaces de mover a voluntad el pabellón auricular hacia la dirección de la que procede el sonido (por ejemplo, los perros) gracias a este conjunto de músculos vestigiales evolutivos. En cambio, el pabellón auricular humano es mucho menos móvil, pues no poseemos ese control voluntario sobre su orientación.. Órgano Vomeronasal (o de Jacobson)


Leer más, aquí

 
 



في البداية نتذكر الحوار التقليدي بين مُلحد ومؤمن، على الشكل التالي:


مُلحِدْ: حسناً، فيما لو يكن الله موجوداً، أعطني دليلاً واحداً على وجوده.

مؤمن مُحتسِبْ!: دليل؟ إيه! يوجد آلاف الأدلة!! فعلى سبيل المثال: انظر لخلق الجسم البشريّ. لاحظ جسمنا بالغ الكمال، بالغ الدقة، يمتلك وظائف فيزيولوجية صحيحة. لم يكن ليتمكن أحد من صنع آلة بالغة الكمال تشبه الجسم البشريّ سوى الكائن الإلهي.
 
إنتهى الحوار .. لنبدأ الموضوع:


هل الجسم الإنساني بالغ الكمال فعلاً؟ 

 
إذا أقصينا الأمراض جانباً؛ هناك الكثير من الأعضاء والأجزاء التي تدخل بتكوين الجسم البشريّ وليس لها أيّة وظائف، كما أنها لا تقدم فوائد. وأحياناً، قد تساهم بتدهور الصحة، وبالتالي، تتسبب بحدوث الموت. 
 
توجد قائمة بخمسة وعشرين عنصر من العناصر الجسدية، التي ربما خلق "الله أو يهوه" المزيد منها!


1- ضرس العقل

أضراس العقل، ضرس العقل أو الرحى الثالثة، ليس ضروريا للتعامل مع أيّ نوع من الأغذية، التي نأكلها ومهما بلغت طراوتها. وقد يؤثر على غيره من الأسنان بصورة سلبية، أحياناً، فيلجؤون لاقتلاعها. هي دليل قاطع على حدوث التطوُّر الراهن، وظيفتها عند الأسلاف الأقدم مضغ أوراق وأغصان الاشجار!! وفي الوقت الراهن، قد لا تظهر عند كثير من البشر بصورة نهائيّة، نفقدها، كبشر، تدريجياً. لدى 5% من البشر أضراس عقل سليمة.


2- العضلات الخارجية لصيوان الأذن

يمكن لكثير من الحيوانات تحريك أذنيها لمختلف الجهات بواسطة هذا النوع من العضلات تتبعا للأصوات، كحالة الكلاب. وهي تُعتبر بقايا ضامرة تطورية لدى البشر. بمعنى فقدت وظيفتها عندنا.
وإن اشتغلت عند بعض الأفراد، فسيبدو تحريك الأذن كشيء مثير، إن يقم به أيّ شخص!


3- جهاز جاكوبسون

تستخدمه الأفاعي لإلتقاط رائحة الفرائس، حيث تُخرج لسانها لالتقاط الجزيئات وإدخالها عبر سقف الحلق. كذلك تستخدمه بعض الثدييات بمهام مختلفة.
  هو عبارة عن حفرة صغيرة جداً بجانب الجدار الأنفي، الذي يرتبط بالمستقبلات الكيميائية، التي لا تعمل عندنا (وعملت لدى أسلافنا). ربما، تبقّى هذا الجهاز من ماضينا (من أسلافنا)، حيث امتلك وظيفة إكتشاف الفيرومونات
 

4- أضلاع الرقبة

نحن أمام بقايا تطورية من جديد، هي مجموعة من الأضلاع العُنقية، التي تعود إلى مرحلة الأسلاف الزواحف، أيضاً، تظهر عند أقل من نسبة 1% من البشر. غالباً، تُسبَّب ظهور مشاكل عصبية وشريانية.


5- الجفن الثالث

ربما، يعود لسلف مشترك بين الطيور والثدييات، وقد ساهم مع غشاء لحماية العين وجرف الأجزاء المتبقية نحو الخارج. يحتفظ البشر بإنثناء صغير في الزاوية الداخلية للعين منه فقط.
 

6- نقطة داروين (أو الدرنة)

عبارة عن نقطة صغيرة من الجلد مثنية نحو الأعلى من كل أُذن، تظهر بالصدفة عند البشر الحديثين. تشكّل بقايا تشكيل أكبر، قد ساعد بتمكين الكائن الحيّ السَلَف من سماع الأصوات البعيدة. توجد لدى 10% من البشر، فيما تحضر عند غالبية القرود.


7- عضلة تحت الترقوة

تتموضع هذه العضلة الصغيرة تحت الكتف وتمتد من أول ضلع حتى الترقوة، تفيد الكائنات الحيّة التي تمشي على أربع قوائم. يجب ألّا ننسى أن أسلافنا، قد مشوا على أربع قوائم (منذ ما يقرب من 5 مليون عام) قبل حدوث معجزة الإنتصاب والمشي على قدمين! يُولد بعض البشر مع عضلة أو إثنتين من هذا النوع.


8- العضلة الراحيّة

تمتد هذه العضلة الطويلة والضيقة من الكوع حتى المعصم وهي غائبة (غير موجودة) عند 11% من البشر الحديثين. أفادت في تحقيق التدلي والتسلّق عند الأسلاف. يستفيد الجرّاحون منها من خلال توظيفها بجراحة إعادة البناء بمناطق أخرى من الجسم.


9- حلمات الأثداء الذكورية

تتشكّل الانابيب الناقلة للحليب قبل أن يتسبّب هرمون التستوسترون بحصول الفرق الجنسي في الجنين (أي قبل تحديد جنس الجنين). لدى الذكور نسيج ثديي يمكن تحفيزه لإنتاج الحليب. الجنين خلال الأسابيع الأولى هو "كأنثى محضرة سلفاً" سواء بالأعضاء التناسلية كما بحلمات الأثداء. لا يظهر هرمون التستسرون إلا بعد مرور 60 يوم (لدى هؤلاء الممتلكين للصبغي Y) حيث يتغير النشاط العام للأعضاء التناسلية وللدماغ. 
ولهذا، تبقى الحلمات عند الذكور ولا تختفي.



10- العضلة البانية للشعر

هي عبارة عن حُزم من الألياف العضلية الملساء، التي تسمح للحيوانات بنفش شعرها لتحسين قدرتها على الإنعزال أو لأجل إرهاب الحيوانات الأخرى (عندما ينفش الديك ريشه مثلاً). يحتفظ البشر بتلك الأهليّة؛ رغم أنهم قد فقدوا القسم الأكبر من شعرهم بوضوح.


11- الزائدة الدودية

  هي عبارة عن أنبوب عضلي ضيق متحد بالمصران الغليظ، قد كان لها نفع كمنطقة خاصة بهضم السيللوز، عندما تكوَّنَ النظام الغذائي البشريّ من كميات أكبر من البروتينات النباتية غير الحيوانية. أيضاً، تُنتِجُ بعض الكريات البيض، لكن فيما لو نقم باستئصالها لا تُسبِّب أيّة مشاكل لنا. (توجد دراسات حديثة تؤكد وجود فوائد لها لجسمنا، لكن، حقيقة وواقع أن استئصالها لا يؤثر على حياة الإنسان يجعلها زائدة فعلاً، وهذا ما لا يحصل مع غالبيّة أعضاء الجسم الأخرى، التي قد يعني استئصالها الموت المحق).


12- زغب الجسم

تمنع الحواجب العرق من الوصول للعيون، يساعد الشعر بحماية الرأس من البرد أو الحرّ، وقد لعب الزغب الوجهي الذكري دور ما في الإنتقاء الجنسي؛ لكن، يبدو أن الجزء الأكبر من الشعر الباقي في الجسم، ليس له أيّة وظيفة.


13- العضلة الأخمصية (مختصة بأخمص القدم)

غالباً، ما يحصل اختلاط بسببها عند الطلبة الجُدد في الطب، هي عبارة عن عضلة، قد امتلكت فائدة عند رئيسيات أخرى، قد استخدمتها لأجل الإمساك بأغراض بأقدامها. وها قد اختفت لدى نسبة 9% من الجماعة البشرية.


14- الزوج الثالث عشر من الأضلاع

يمتلك أقرباؤنا الأكثر قرباً، الشمبانزي والغوريللا، زوج أضلاع زائد. بينما نمتلك نحن البشر 12 زوج من الأضلاع، مع وجود استثناء نسبته 8% من البالغين، الذين يمتلكون زوج من الاضلاع أكثر أي 13 زوج من الأضلاع.


15- الرحم الذكري

عبارة عن بقايا عضو جنسي أنثوي غير متطور متعلق بعضو البروستات الذكري.


16- أصابع القدم (ما عدا الإصبع العريض)

يستخدم الإنسان الإصبع العريض للتوازن. بينما لا تضيف باقي الأصابع شيء! فقط نشعر بالآلام عندما تصطدم أصابع أقدامنا بأرجل كرسي أو أي شيء آخر. التفسير الوحيد المنطقي لحضور تلك الأصابع هو بنية الأطراف المسماة  Quiridio والتي تحضر عند كل الفقاريات الأرضية.



17- الوعاء الناقل الأنثوي

يتحوّل لقنوات منوية عند الذكور، ويتحول إلى مبايض عند الأنثى: مجموعه من الأنابيب التي تنتهي بطريق مسدود قرب المبايض.


18 - العضلة الهرميّة

لدى نسبة 20% من البشر، لا تحضر تلك العضلة الصغيرة المثلثة الشبيهة بالجراب، التي تتحد مع العظم العاني. وتشكل بقايا كائنات جرابية قديمة من الأسلاف.



19- العصعص

هذه الفقرات المنصهرة، هي كل ما تبقى من الذيل، الذي تستخدمه أغلبية الثدييات، للآن، لأجل تحقيق توازنها وتنقلها. فقد أسلافنا أشباه الانسان الحاجة للذيل، عندما بدؤوا المشي المُنتصِب على قدمين. غالبا، ما يولد أطفال مع ذيل بدائي، حيث تجري إزالته عبر عمل جراحي.


20- الجيوب الأنفية

ترتبط الجيوب الانفية لأوائل أسلافنا بمستقبلات الروائح، التي قد أمنت لهم قدرة عالية على الشمّ، والذي ساعدهم بالبقاء على قيد الحياة. لا أحد يعرف لماذا نحتفظ بتلك الفجوات المصحوبة بالمخاط، إلا ربما إذا كانت لأجل تخفيف وزن الرأس وتسخين وترطيب الهواء الذي نتنفسه.


21- الثنية الهلالية

عبارة عن ثنية في الملتحمة بالزاوية الداخلية للعين، ويختفي القسم الأكبر منها بفضل الجفون. تمتلك هذه الثنية بداخلها صفيحة غضروفية وألياف عضلية. وهي عبارة عن بقايا جفن ثالث، توجد لدى بعض الحيوانات، وتعتبر غشاء وقاية لدى البرمائيات خلال الغوص.


22- قلفة القضيب

يسمى الجلد الذي يغطي حشفة القضيب بالقلفة. ويندرج ضمن الأعضاء الأثرية المتبقية من الأسلاف. فقد كانت القلفة ضرورية لسببين:

أولاً، السماح بامتلاك رطوبة بمنطقة القضيب، وبالتالي، سهلت كثيراً الإيلاج بسرعة ودون إعاقة زائدة

وثانياً، وفرت الحماية للقضيب من التماس مع الأعشاب الطويلة في السهوب، التي قطنها الكائن البشريّ، حيث لم يكن يستخدم الثياب وقتها.

بالوقت الراهن، لا نحتاج للأمرين!

(هنا، سيأتي مناصرو الختان ليقولوا: إذاً الختان ممتاز! والجواب: يتحدث هذا الموضوع عن عضو فقد الفائدة بناءاً على تطورات حدثت لدى الكائنات الأسلاف للكائن البشريّ الراهن، حَمَلَ العضو الفائدة لدى الأسلاف؛ والآن: كلاااا! الختان اليهودي والإسلامي مأساة حقيقية .. فينيق ترجمة).


23- العضلة الشظوية الثالثة

هي عضلة من عَضلات الطَرف السُفلي لِجسم الإنسان. تمتد من الساق إلى الإصبع الأصغر في القدم. تساهم بالحركة الدورانية الخارجية للقدم ولا تحضر عند كثير من الناس. حيث لا ينتبه لها إلا في بعض الفحوص الطبية، التي تجري لأسباب أخرى!


24- عظيمات الدرز الجمجمي

عبارة عن عظيمات تقع في أماكن بالجمجمة تسمى الدَرْزْ، عبارة عن اتحادات ليفية توحّد صفيحات هذه العظيمات (فالصفيحات غير متحدة معاً عند الولادة). حيث تشكّل تلك العظيمات، على وجه الخصوص الدرز اللامي، تحضر تلك العظيمات عند البشر بصورة متفاوتة، ولا يتسبب غياب بعضها بحدوث أمراض أو مشاكل إلا في بعض الحالات المحدودة جداً.


25- فضالة الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين junk DNA

لدينا 3000 مليون زوج من قواعد حمضنا النووي. ليس لدى نسبة 80% منها أيّة وظيفة، وفق المعطيات الراهنة على الأقلّ. حيث يُستبدل هذا الحمض النووي اللاوظيفيّ بجينات صامتة، لا تملك إمكانية إنتاج بروتينات، قطع جينية مكررة بالعشرات، مئات أو آلاف المناطق الغير مشفّرة، جينومات فيروسية أو مقاطع منها وعناصر جينية متنقلة. بالمقابل، لا يحدث هذا الأمر عند البكتريا. وفيما لو يكن صحيحاً أنه جرى اكتشاف فائدة لبعض من هذه الكمية من الحمض النووي اللاوظيفيّ، فالباقي، وهو النسبة الأكبر دون أيّة وظيفة حتى اللحظة.


  تعليق فينيق ترجمة

من أدلة التطوُّر التي تضيع بعناوين أخرى، منها "أعضاء عديمة الفائدة ولا نستخدمها" أو العنوان الوارد في الموضوع، حيث أنّ فقدان عضو لوظيفته عندنا كبشر، في حين ما يزال يعمل عند كائنات حية أخرى (لا تعيش الأفاعي دون جهاز جاكوبسون، على سبيل المثال لا الحصر) أوعَمِلَ عند أسلافنا:

  هو من أهم أدلة حدوث التطور!


وشكراً جزيلاً

ليست هناك تعليقات: