por José A. BeSi Eva no había probado del árbol del bien y el mal, ¿Cómo iba a saber que desobedecer era malo? Es evidente que Dios entrampó a Eva y no sólo eso, la trajo a este mundo con la intención de culpar a la mujer de todo.
تخيّل حضرتك بأن طبيبك يقول لك، من الآن وصاعداً، ستعاني من آلام حادة في مكان ما بجسمك، فحضّر نفسك لتُدمِن على حبوب منوّمة وعلى أدوية اخرى!!!
نتابع وضع حوّاء.
فيما لو أنّ حواء (و/أو آدم) قد رفضا إغراء الثعبان، لوجّّها ضربة "لألعوبة" الله؛ الذي منذ الأزل وإلى ما قبل 10.000 عام، لم يكن لديه أيّ شيء يعمله، وفجأةً أتته فكرة إنشاء الكون هذه. هكذا، زرع الله الشرّ في الجنّة، ونصب فخاً لحوّاء لتحمل كل أنثى الذنب، فيغدو الأمر أكثر إمتاعاً للإله الربّ.
لاحظوا بأنّ آدم قد أكل من ثمار الشجرة، لاحقاً، يقول الله في سفر التكوين:
3: 12 فقال ادم المراة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فاكلت.
أيّة صيغة كلام هذه؟
2: 19 و جبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها 2: 20 فدعا ادم باسماء جميع البهائم و طيور السماء و جميع حيوانات البرية و اما لنفسه فلم يجد معينا نظيره.
يبدو عذر آدم (المرأة التي أعطتني الثمرة) بمثابة إتهام للمرأة "الفاقدة" لأيّ زوج أو خطيب، فهو حاول رفع الذنب عن الرجل.
Fijense como Dios hizo todo el universo de la nada y necesitó una costilla para hacer a Eva (algunos dicen que Eva era gordita). Todo para que dependiera de su materia prima, y lo obedeciera. Cuando Dios le dice a Eva que aumentaría sus dolores de “parto”, Dios tenía toda la intención de maltratar sicológicamente a alguien que no tenía la más mínima idea de lo que se estaba hablando.
http://www.sindioses.org/sociedad/eva.html
فيما لو أنّ حواء لم تقترب من شجرة الخير والشرّ، فهل كان بإمكانها معرفة أن عدم الطاعة قد مثّلت الشرّ؟
الواضحُ هو أن الله قد نصب فخّاً لحوّاء، وليس هذا فقط، بل لقد حملها إلى هذا العالم، بقصد تحميلها الذنب كإمرأة، بالعموم.
أمعنوا التفكير بصنع الله للكون كلّه من لا شيء؛ وإحتاج إلى ضلع لأجل صنع حوّاء (تقول بعض المصادر بأنها بدينة). هذا الإمعان بالتفكير، لأجل التوقف عند مفهوم المادة الأوليّة.
والخضوع لها.
عندما يقول الله لحواء بأنه سيزيد من آلامها عبر "الولادة"، فقد خلق إساءة معاملة مقصودة لها إجتماعياً؛ وهي لم تعرف شيئاً عمّا حدثها الله به أصلاً.
تخيّل حضرتك بأن طبيبك يقول لك، من الآن وصاعداً، ستعاني من آلام حادة في مكان ما بجسمك، فحضّر نفسك لتُدمِن على حبوب منوّمة وعلى أدوية اخرى!!!
نتابع وضع حوّاء.
لقد غابت، عندما حذَّرَ الله آدم من شجرة الخير والشرّ.
لاحقاً، كلّف ثعباناً بالكلام معها لإغوائها وهي لم تعرف شيئاً عن الأمر؛ ففيما لو حاول الثعبان إغواء آدم، الذي عرف بأنه إن يخضع للأوامر، حتى دون معرفة معنى شرّ أو خير، فبمجرد حدوث الأكل من الشجرة، تُكتسَبُ تلك المعرفة.
فيما لو أنّ حواء (و/أو آدم) قد رفضا إغراء الثعبان، لوجّّها ضربة "لألعوبة" الله؛ الذي منذ الأزل وإلى ما قبل 10.000 عام، لم يكن لديه أيّ شيء يعمله، وفجأةً أتته فكرة إنشاء الكون هذه. هكذا، زرع الله الشرّ في الجنّة، ونصب فخاً لحوّاء لتحمل كل أنثى الذنب، فيغدو الأمر أكثر إمتاعاً للإله الربّ.
لاحظوا بأنّ آدم قد أكل من ثمار الشجرة، لاحقاً، يقول الله في سفر التكوين:
3: 12 فقال ادم المراة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فاكلت.
أيّة صيغة كلام هذه؟
أليست شكوى رسميّة على حوّاء؟
شريكته. لقد بحث الله عن شريكة لآدم بين جميع الحيوانات ويبدو أنه لم يعثر على شيء.
اللعنة!!
يقول الكتاب المقدس:
2: 19 و جبل الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها 2: 20 فدعا ادم باسماء جميع البهائم و طيور السماء و جميع حيوانات البرية و اما لنفسه فلم يجد معينا نظيره.
(قوّة آدم في التصنيف، كم بربريّ هذا، كله في يوم واحد. رغم عدم ظهور النباتات ضمن تلك الكائنات الحيّة!).
دعوني أخرج عن سياق الموضوع قليلاً، لأقول:
"لم يجد معيناً لنفسه" (لإعانته بماذا؟) أي إعانة آدم، "كلب" أو "هرّ" أو حيوانات للحراثة كافية؛ لكن، أرى بأن الكتاب المقدس يقصد "شريكة جنسياً"، اقرؤوه مرّة أخرى.
أصول البهيمية!! أيّ عون إحتاج آدم، ولا حيوان (وهو عرفها كلها) كفؤ، والمرأة، نعم؟
إضافة لأنّ هذا، يضع المرأة بذات مستوى الحيوانات. (الحديث عن نص قداسي يرفع البشر فوق مستوى الحيوانات ... أما النص العلمي فيجعلنا كلنا سواسية كحيوانات وهو أمر واقعي سليم تماماً .. فينيق ترجمة)
يبدو عذر آدم (المرأة التي أعطتني الثمرة) بمثابة إتهام للمرأة "الفاقدة" لأيّ زوج أو خطيب، فهو حاول رفع الذنب عن الرجل.
لقد امتلك آدم الفرصة لرفض عرض حوّاء، ووقتها، أمكن لله صنع إمرأة أخرى له من ضلع آخر (وربما، بهذا، يحصل تناظر بعدد الأضلاع بعد ذهاب الضلع الاول!!!).
الخلاصة: وقعت حوّاء ضحيّة لفخّ إلهي، خضعت لسوء معاملة ونمو بعقدة الدونيّة، جرت مقارنتها مع الحيوانات.
ترتكز الرواية القداسيّة على مواجهة مستقبل قتال الأخوة، بعد البحث عن شريكة لرجل، قد عُوقِبَت لرغبتها في البحث عن الحكمة!!
المغزى، سمعت الكثير عن إمرأة لديها مخّ لا يعمل!!
(نسمع من جميع المتدينين، بمختلف الأديان، كلاماً حول مسألة تكريم الآلهة لها! يا له من تكريم عظيم! فينيق ترجمة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق