Diez grandes fraudes de la ciencia عشر عمليات إحتيال كبيرة بإسم العلم Ten great frauds of science - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Diez grandes fraudes de la ciencia عشر عمليات إحتيال كبيرة بإسم العلم Ten great frauds of science

2010-04-12

Diez grandes fraudes de la ciencia عشر عمليات إحتيال كبيرة بإسم العلم Ten great frauds of science

El Eoantheopus dawsoni u hombre de Piltdown fue encontrado en 1912, en un pozo de grava en Piltdown, en Suss
El fraude de Piltdown, expuesto como un engaño hace 50 años no fue el fraude científico más malvado de todos los tiempos ni el más tonto, pero sigue siendo del que todos han oído hablar.
El Eoantheopus dawsoni u hombre de Piltdown fue encontrado en 1912, en un pozo de grava en Piltdown, en Sussex, en el suroeste de Inglaterra, por Charles Dawson. Por 40 años, el hombre de Piltdown, con su calavera inmensa, humanoide y su mandíbula simiesca, permaneció en exhibición en lo que ahora es el Museo de Historia Natural de Londres como un ejemplo del notorio "eslabón perdido" entre la humanidad y sus ancestros primates.
Sin embargo, el 21 de noviembre de 1953 los científicos lo declararon una falsificación rudimentaria, la unión de un cráneo humano moderno con la quijada de un orangután, y decidieron que todo el paquete de fragmentos fósiles de Piltdown, que incluía a un absurdo murciélago prehistórico, había sido sembrado por alguien.
(c) The Guardian. Traducción: Ma. Alejandra Medrano Pizarro.
se puede leer todo el artículo, aquí

 

 

1- إنسان بلتداون

عُثرَ عليه العام 1912 في بئر جاف مليء بالحصى في منطقة بلتداون البريطانية. هو أحفور مزوّر، تمّ اكتشاف خدعته منذ أكثر من 50 عام. اكتشفه تشارلز دوسون واعتبروه طوال 40 عام حلقة وسيطة بين الإنسان وأسلافه الرئيسيات، وعُرِضَ وقتها في متحف التاريخ الطبيعي في لندن. مع هذا، أعلن العلماء العام 1953 عن تزوير إنسان بلتداون، فهو عبارة عن دمج جمجمة بشرية + فكّ لنوع من القرود هو الأورانغتون واعتبروا أنّ شخصاً قد وضع كل الأجزاء الأحفورية المزعومة في البئر.



2- مفاجأة قبيلة tasaday


  أُعلِنَ خلال العام 1971عن وجود قبيلة صغيرة من قبل وزير فلبيني، تعيش للآن وفق معايير العصر الحجري، تعيش منعزلة في جزيرة مينداناو. وتتكلم القبيلة لغة غريبة، تقتات مما تلتقطه في الغابة، تستعمل أدوات حجرية، تعيش في كهوف، يرتدي أفرادها وريقات الشجر ويحلون مشاكلهم بهدوء ومنطق صداقة. يمارسون الحبّ لا الحرب، ويتحولون الى أيقونات براءة، يذكرون بجنّة عدن المفقودة، بحسب تصريحات الوزير وقتها. اهتمت وسائل الإعلام بالخبر، خصوصاً الناشيونال جغرافيك، وكذلك، دخلت القبيلة عالم الدراما والقصص والروايات، حيث زارهم تشارلز لندبرغ وجينا لولو بريجيدا. حاول علماء الانسان الحصول على ما يدعم طرح الوزير والتلفزيون، لكن، أقرّ الرئيس الفيلبيني تحويل الجزيرة لمحمية ومنع كل أنواع الزيارات. 
 
 العام 1986، بعد خلع الرئيس، دخل اثنان من الصحفيين إلى الجزيرة وحصلت المفاجأة:
 
 يسكن أفراد القبيلة في منازل، يتاجرون باللحم المدخن مع المزارع المحلية، يلبسون قمصان ليفايز، ويتكلمون لهجة محلية معروفة. يعترف سكان القبيلة بأنهم سكنوا الكهوف وارتدوا وريقات الشجر كعملية تمثيلية امام الكاميرا، تحت ضغوط مسؤولين محليين!!


3- ظواهر جويّة في مناطق حقليّة زراعيّة


ظهرت من المساء الى الصباح في حقول تقع جنوب بريطانيا، في سبعينيات القرن الماضي، وانتشر خبرها بأرجاء العالم عبر الصحف المطبوعة أيضاً. لقد تحدّث مُلاحظو الظاهرة عن كرات من الضوء وسماع ضجيج فظيع فوق حقول القمح، ولجأ الخبراء الى نظرياتهم "العلمية" المفضلة. أسماها فريق آخر بالإعصارات، فيما اقترح آخرون تسميتها "هيولى موجهة"، بينما قد برهن غيرهم بأن قانون الخطوط قد تمركزت بتيار جيومغناطيسي حيوي عبر الأرض. تمّ استدعاء كائنات فضائية ذكية، جنبا لجنب مع خبراء عسكريين سريين ومختصين بالغازات السامة التحت أرضية. لقد أكّد بعض الأشخاص بأن تلك الظواهر الجوية قد أبرزت صيغاً علمية غامضة أو رموزاً دينية، أكد آخرون بأنها امتلكت قوى شفائية!!!
 
لاحقاً، وخلال العام 1991، شكّك إثنان من ذوي المزاج الهزلي بتلك الظواهر وبيَّنا للصحافة الخدعة التي مارساها فوق حقول القمح. وظلّ فريق من الناس غير مقتنع ويتابع استحضاره لقوى غريبة!!!


4- الفضيحة الكبرى لمعدل قياس الذكاء IQ


  استعمل   كيريل بورت أستاذ علم النفس بمعهد لندن الجامعي دراسات على التوائم لأجل إثبات ان معدل قياس الذكاء، هو موروث بالعموم. دراسته الأكبر من نوعها في صفّه، وحتى أولئك الذين رفضوا تفسيره، قد قبلوا الأرقام. هو أحد مصممي الامتحان "plus" الذي يدور جدل كبير حوله، والذي حُدِّدَ عبره التعليم الثانوي للاطفال. بعد وفاة بورت العام 1971، اندهش الباحثون عند اكتشاف أنّ جزءاً من البحث الرئيسي حول المُعامل هو مزيف. 
 
اليوم، لا تستحق الأرقام التي تركها الأستاذ بورت أيّ إهتمام بها ببساطة!!



5- وجوه خجلة في مختبرات Bell


بين العامين 1998 و2001 ، نشر الباحث الشاب جان هنريك شون في مختبرات Bell في نيوجيرسي خمسة مقالات في مجلة الطبيعة و7 مقالات في العلوم، قد تناولت جوانب متقدمة في الإلكترونيات. لقد كانت اكتشافاته غير مفهومة، لكن، ساد انطباع عن الشاب كنجم صاعد. العام 2002، تمّ اكتشاف قيام الشاب باختراع نتائجه بما لا يقل عن 16 مناسبة، فأحرج زملاءه، الذين قبلوا بعامل الصداقة نشر نتائجه. شون قال بعدها: 
 
"يتوجب عليّ القبول بأنني قمت بإرتكاب أخطاء في عملي العلمي، الأمر الذي يجعلني بموضع لوم شديد".


6- كائن روزويل الفضائي Roswell


وصلت محاولة تثبيت روايات، تتعلق بكائنات فضائية، إلى أوضاع غير مسبوقة، مع النقل التلفزيوني لما اعتبروه موت كائن فضائي عندما اصطدمت مركبته بمنطقة روزويل (إحدى مدن ولاية نيومكسيكو الأميركية) العام 1947. العام 1995، أوضحت لجنة التحقّق العلمي كل ما يتعلق بملابسات الحادث المزعوم واعتبرته وهمياً!!! بحسب الباحثين المتحققين من الحوادث والظواهر.


7- توقيع الله


نشر يوهان بيرينجر العام 1726 تفاصيل عن أحفوريات، عثروا عليها خارج مدينة بافاريا. تضمنت تلك الأحفوريات بقايا سحالي مع جلد، طيور بمناقير وعيون، عناكب مع نسيجها وضفادع بحالة إقتران إضافة لأحجار أخرى عليها أحرف عبرية لاسم الإله YHVH أي ليهوه أو الله. المفاجاة، أنها زُرِعَت من قبل زملائه المستائين منه. الرواية تقول بأن بيرينجر أصابه الفقر جرّاء محاولته شراء كل نُسخ كتابه والإكتشافات الأحفورية التي أخذها بعين الاعتبار عند كتابته، حيث أضحى اسم الكتاب "الاحجار الكاذبة"!!!!!!!!


8- شيء مقابل لاشيء


السيارات التي تعمل مع الماء، والمحركات التي تولّد طاقة أكبر مما تستهلك، هي المُنتج الرئيسي لفانتازيا المُخترعين. 
 
ها هي، تخرج الى النور.
 
ربح تشارلز ريدهيفر الكثير من النقود في فيلادلفيا، جرّاء عرضه لمحرك يتمتع بحركة دائمة! انتقل بعدها إلى نيويورك برفقة محركه خلال العام 1813، حيث زار مئات الأشخاص مكان المحرك ودفع كل واحد منهم دولار لرؤيته. لقد ظهر المحرك فعلياً بأنه يتمتع بدوران ذاتيّ. بالنهاية، اكتشف بعض المتشككين بالقصة حقيقة الامر: 
 
يوجد شخص يقوم بتحريك ما يشبه "المحور" الذي يحرّك المحرك بشكل دائم فترة العرض والشخص متواري في سقيفة في المكان!!!. 
 
لكن الُحلم (أو الخداع عملياً!):
 
 يستمر. 
 
ففي الولايات المتحدة، العام 1984، قدمت CBS News "آلة الطاقة" للسيد جيو نومان، الذي صرّح، قائلاً: "ضع واحدة في منزلك، فلن تدفع فاتورة كهرباء بعمرك". 
 
لكن، تستقبل شعوب العالم فواتيرها حتى الآن!!!


9- الربيع السوفييتي


  أكد الباحث الزراعي  ليزينكو خلال العام 1929 بأنه قد ابتكر الاستبراد "الاستبراد: معالجة البذور بالبرد بُغية تسريع انتاشها وتسريع نمو النبات والزهور. قاموس المورد اسباني عربي". قام بتبريد وترطيب القمح في الشتاء وزرعه مع قمح الربيع، وادعى انه حقق موسم حصاد أوفر. أيضاً، أكّد بأن الميزات المكتسبة، جرى توريثها للجيل التالي، كما لو أن الأبوين الرافعين للأثقال يمكنها التأكد من توريث العضلات لأبنائهم. تتابع هذه الهرطقة التطورية حضورها تحت اسم "ليسينكووية". يبدو أن جوزيف ستالين رغب بتطبيقها لما تبشره من نجاح بالزراعة السوفيتية وهو ما تريده بيروقراطيا الدولة فورياً. فلماذا الانتظار لخطط خمسية؟ فقد سيطر ليزينكو على علم الأحياء السوفييتي. نظرياته غير منطقية، لكن، عمل مديراً لمعهد علم الوراثة الزراعية حتى شهر شباط فبراير العام 1965، عندما اكتشفت لجنة من الخبراء  حجم الخطأ والكذب في نظرياته وطروحاته!!


10- عامل كريبتون


العام 1999، فجّر فريق بحثي في مختبر لورنس بيركلي الوطني  بكاليفورنيا الرصاص مع جزيئات من الكريبتون بأعلى طاقة، إثر ذلك، تمّ الاعلان عن اكتشاف العناصر الثقيلة 116 و118.
 
بيل رينشاردسون، مسؤول الطاقة    في الولايات المتحدة، أسماه "اكتشاف مُدهش يفتح الباب لمعارف اكبر حول البنية النووية الذرية". 

العام 2002، جرى إلغاء ذاك الإكتشاف!!! 
 
حيث تمّ صرف الفيزيائي فيكتور نينوف من عمله بسبب تزييف تفاصيل، قد أسّست لتلك المعلومات وتأكيدها للإكتشاف!!!!

ليست هناك تعليقات: