Investigadores de la Universidad de British Columbia (UBC) han ofrecido un nuevo modelo matemático que busca desvelar un problema evolutivo clave – qué factores subyacen a la generación de diversidad biológica, tanto dentro como entre especies
Los biólogos evolutivos han reconocido desde hace mucho que el surgimiento de rasgos extraños dentro de una población puede espolear la diversidad. Por ejemplo, ser uno de los pocos depredadores de pequeño tamaño en una población dominada por depredadores de gran tamaño puede tener sus ventajas – acceder a una abundancia de pequeñas presas – y la probabilidad de que el rasgo prospere en la población.
“Pero los modelos matemáticos existentes que incorporan estas ventajas del ‘tipo raro’ tienden a tener algunos serios obstáculos”, señala Michael Doebeli, investigador del Centro de Investigación de Biodiversidad de la UBC y profesor de los departamentos de Matemáticas y Zoología. “Dependen de rasgos aislados – como el tamaño del cuerpo – y predicen si la ventaja ofrecida por el rasgo será significativa para mantener grandes cantidades de diversidad
se puede leer todo el artículo, aquí
http://www.cienciakanija.com/2010/04/26/matematicos-ofrecen-una-solucion-elegante-a-un-problema-evolutivo/#more-7729
الاصل الانكليزي
http://www.physorg.com/news191163371.html
“Pero los modelos matemáticos existentes que incorporan estas ventajas del ‘tipo raro’ tienden a tener algunos serios obstáculos”, señala Michael Doebeli, investigador del Centro de Investigación de Biodiversidad de la UBC y profesor de los departamentos de Matemáticas y Zoología. “Dependen de rasgos aislados – como el tamaño del cuerpo – y predicen si la ventaja ofrecida por el rasgo será significativa para mantener grandes cantidades de diversidad
se puede leer todo el artículo, aquí
http://www.cienciakanija.com/2010/04/26/matematicos-ofrecen-una-solucion-elegante-a-un-problema-evolutivo/#more-7729
الاصل الانكليزي
http://www.physorg.com/news191163371.html
وفّر باحثون بجامعة جامعة كولومبيا البريطانية نموذجاً رياضيّاً جديداً، يبيّن ما يُعتبر مشكلة تطورية مهمة، تتمثّل بالتالي: ما هي العوامل الكامنة وراء توليد التنوّع الحيويّ، سواء ضمن أو بين الأنواع الحيّة؟
أدرك علماء الأحياء التطوريين منذ زمن طويل، بأنّ ظهور ملامح جديدة ضمن الجماعة يمكنه التسبب بظهور التنوّع. كمثال، إن تكن واحداً من مُفترَسِين قليلين ذوي حجم صغير في جماعة، مقابل كثرة بعدد مُفترَسِين كبيري الحجم فيها، يمكن للتمتُّع بحجم صغير امتلاك فوائده، وبالتالي، ازدياد عدد صغار الحجم وترجيح انتشار هذا الملمح في الجماعة.
يُشير مايكل دوبيلي الباحث في مركز بحث التنوع الحيوي في ذات الجامعة وأستاذ في مكاتب الرياضيات وعلم الحيوان،لأنّ: "النماذج الرياضية الموجودة التي تضم تلك الفوائد (كنوع نادر)، تميل لمواجهة بعض العقبات الجديّة". يتابع قائلاً: "تتوقف على ملامح منعزلة – كحجم الجسم – وإمكانية التنبؤ فيما لو انّ الفائدة المتوفرة عبر ذاك الملح، هي مهمة للحفاظ على كمّ كبير من التنوّع".
أدرك علماء الأحياء التطوريين منذ زمن طويل، بأنّ ظهور ملامح جديدة ضمن الجماعة يمكنه التسبب بظهور التنوّع. كمثال، إن تكن واحداً من مُفترَسِين قليلين ذوي حجم صغير في جماعة، مقابل كثرة بعدد مُفترَسِين كبيري الحجم فيها، يمكن للتمتُّع بحجم صغير امتلاك فوائده، وبالتالي، ازدياد عدد صغار الحجم وترجيح انتشار هذا الملمح في الجماعة.
يُشير مايكل دوبيلي الباحث في مركز بحث التنوع الحيوي في ذات الجامعة وأستاذ في مكاتب الرياضيات وعلم الحيوان،لأنّ: "النماذج الرياضية الموجودة التي تضم تلك الفوائد (كنوع نادر)، تميل لمواجهة بعض العقبات الجديّة". يتابع قائلاً: "تتوقف على ملامح منعزلة – كحجم الجسم – وإمكانية التنبؤ فيما لو انّ الفائدة المتوفرة عبر ذاك الملح، هي مهمة للحفاظ على كمّ كبير من التنوّع".
طبّق دوبيلي وزميله الباحث ياروسلاف إسبولاتوف نموذجاً جديداً على المشكلة، ونشرت المعلومات في عدد مجلة العلوم الجديد. يتأسّس على نماذج تنافس تقليدية لملامح منعزلة، صمموا نظرية رياضية بُغية تقييم الأثر التطوري للملامح المتعددة بوقت واحد، ووجدوا أن إضافة هذه الطبقة من التعقيد، قد قلّلت عتبة الحفاظ على التنوّع وتطور أنواع جديدة بشكل ملحوظ.
يقول دوبيلي: "عندما تُشكّل ملمح كل مرّة – في حالة عزل – غالباً، ستجد أن التفاعلات البيئية ليست قويّة كفاية لتوجيه التنوّع (تحقيق الاختلاف). لكن، مع ملامح كثيرة تعمل بوقت واحد، نجد التفاعلات الضعيفة، حتّى، يمكنها توليد تنوّع. تعكس مُقاربتنا تعقيد الواقع عن كثب – فلدى كل الكائنات الحية، على الأقل، عشرات، إن لم يكن مئات، من الملامح البارزة بيئياً".
رياضياً، تنعكس الظاهرة البيولوجية في الخصائص الأساسية للقيم الذاتيّة بصيغ متوافقة. ستساعد هذه النظرية على تفسير الكمّ الممتاز في التنوع الموجود في كثير من الأنظمة البيئية، على سبيل المثال، "في عالم الميكروبات".
يقول دوبيلي: "عندما تُشكّل ملمح كل مرّة – في حالة عزل – غالباً، ستجد أن التفاعلات البيئية ليست قويّة كفاية لتوجيه التنوّع (تحقيق الاختلاف). لكن، مع ملامح كثيرة تعمل بوقت واحد، نجد التفاعلات الضعيفة، حتّى، يمكنها توليد تنوّع. تعكس مُقاربتنا تعقيد الواقع عن كثب – فلدى كل الكائنات الحية، على الأقل، عشرات، إن لم يكن مئات، من الملامح البارزة بيئياً".
رياضياً، تنعكس الظاهرة البيولوجية في الخصائص الأساسية للقيم الذاتيّة بصيغ متوافقة. ستساعد هذه النظرية على تفسير الكمّ الممتاز في التنوع الموجود في كثير من الأنظمة البيئية، على سبيل المثال، "في عالم الميكروبات".
في الواقع، الأرضية الخصبة للإختبارات الأولية، لهذا النموذج، متكونة من جماعات ميكروبيّة بالتحديد.
"كم هو ممتع اختبار فيما لو أنّه بمستوى جيني، ستنتظم المسارات، التي تتحكّم بالملامح المختلفة، من خلال تآلف، يسمح بتوريث التنوع بالملامح بطول التغيرات العديدة في الأنماط الظاهرية".
"كم هو ممتع اختبار فيما لو أنّه بمستوى جيني، ستنتظم المسارات، التي تتحكّم بالملامح المختلفة، من خلال تآلف، يسمح بتوريث التنوع بالملامح بطول التغيرات العديدة في الأنماط الظاهرية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق