La Tierra y la Luna se formaron más tarde de lo que se pensaba تشكّل الأرض والقمر: في وقت أحدث مما جرى التفكير به سابقاً The Earth and the Moon formed later than previously thought - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La Tierra y la Luna se formaron más tarde de lo que se pensaba تشكّل الأرض والقمر: في وقت أحدث مما جرى التفكير به سابقاً The Earth and the Moon formed later than previously thought

2010-06-13

La Tierra y la Luna se formaron más tarde de lo que se pensaba تشكّل الأرض والقمر: في وقت أحدث مما جرى التفكير به سابقاً The Earth and the Moon formed later than previously thought

La Tierra y la Luna se crearon como resultado de una colisión gigante entre dos planetas del tamaño de Marte y Venus. Hasta ahora se pensaba que esto había sucedido cuando el Sistema Solar tenía unos 30 millones de años, hace aproximadamente 4537 millones. Pero una nueva investigación del Instituto Niels Bohr demuestra que la Tierra y la Luna deben haberse formado mucho después – tal vez 150 millones de años tras la formación del Sistema Solar. Los resultados de la investigación se publican en la revista científica, Earth and Planetary Science Letters.

“Hemos determinado las edades de la Tierra y la Luna usando isótopos de tungsteno, que pueden revelar si los núcleos de hierro y sus superficies rocosas se han mezclado durante las colisiones”, explica Tais W. Dahl, que realizó la investigación como proyecto de tesis en geofísica en el Instituto Niels Bohr en la Universidad de Copenhagen en colaboración con el profesor David J. Stevenson del Instituto Tecnológico de California (Caltech).

 Leer más, aquí


http://www.cienciakanija.com/2010/06/08/la-tierra-y-la-luna-se-formaron-mas-tarde-de-lo-que-se-pensaba/
الاصل الانكليزي
http://www.nbi.ku.dk/english/news/news10/the_earth_and_moon_formed_later_than_previously_thought
 
 

ظهر كوكبا الأرض والقمر كحصيلة إصطدام ضخم بين كوكبين ذوي حجم مكافيء لحجمي المريخ وزحل.
 
ساد تفكير، حتى وقت قريب، اعتبر بأن هذا قد حدث عندما بلغ عمر النظام الشمسي 30 مليون عام، أي منذ ما يقارب 4537 مليون عام. 
 
لكن، يُثبت بحث جديد، جرى في معهد نيلز بور، بأنّ الأرض والقمر قد تشكّلا بعد ذلك بزمان طويل – بحوالي 150 مليون عام بعد تشكّل النظام الشمسي .
 
 نُشِرَت نتائج البحث في المجلة العلمية:
 
يشرح محقّق البحث تايس و. دال كمشروع أطروحة في الجيوفيزياء، بالتعاون مع الأستاذ ديفيد ج. ستيفينسون من معهد كاليفورنيا التقني، قائلاً: 
 
"حددنا أعمار الأرض والقمر باستخدام النظائر المشعة للتنغستين، التي بإمكانها الكشف عمّا إذا إختلطت النوى المتكونة من الحديد بأسطحها الصخرية خلال الإصطدامات".


إصطدامات مضطربة


ظهرت كواكب النظام الشمسي عبر إصطدامات بين كواكب صغيرة قزمة، تدور حول الشمس المولودة حديثاً. ظهور الأرض والقمر جرّاء إصطدام ضخم بين كوكبين بحجمي زحل والمريخ. إصطدم الكوكبان في مرحلة إمتلك  كلاهما، خلالها، نواة معدنية (حديد) وغطاء من السيليكات (صخور) حولها. 
 
لكن، متى وكيف حدث ذلك الأمر؟

حصل الإصطدام خلال أقل من 24 ساعه، وقد كانت حرارة الأرض بحدود تتجاوز (7000 درجة مئوية)، وقد انصهر كل شيء وقتها، الصخر كما المعدن أثناء الإصطدام المضطرب. 
 
لكن، هل اختلطت كتلة الصخر مع كتلة الحديد؟
 
فكَّروا، حتى وقت قريب، بأن الصخر والحديد قد اختلطا كلياً خلال تشكّل الكوكب، بالتالي، اعتبروا بأنّ القمر قد تشكل عندما بلغ عمر النظام الشمسي 30 مليون عام، أي منذ ما يقرب من 4537 مليون عام.
 
 لكن، يُبيّن البحث الجديد شيئاً مختلفاً جذرياً.


التأريخ بالعناصر المشعّة


يمكن تأريخ عمر الأرض والقمر من خلال إختبار حضور عناصر ملموسة في طبقاتها. 
 
الهافنيوم-182، هو مادة إشعاعية، تضمحل وتتحول إلى النظير المشع تنغستين-182. 
 
يمتلك العنصران خصائص كيميائية مختلفة بوضوح، ومع أن نظير التنغستين، يميل الى الإتحاد مع المعدن؛ فإنّ نظائر الهافنيوم، تميل للإتحاد مع السيليكات أي مع الصخر.

يُحتاجُ من 50 إلى 60 مليون عام لكي يضمحل كامل الهافنيوم ويتحول إلى تنغستين، وخلال الإصطدام الذي شكّل القمر، سقط كل المعدن نحو نواة الأرض. 
 
لكن، هل توجّه كامل التنغستين إلى النواة؟

يتابع تايس دال شرحه، فيقول:
 
"درسنا إلى أيّة نقطة قد اختلط المعدن مع الصخر خلال الإصطدامات التي شكلت الكوكب. بإستخدام حسابات نماذج ديناميّة لخليط مضطرب من الصخر السائل وكتل الحديد، لقد وجدنا بأنّ نظائر التنغستين المشعة، للتشكيل الأولي للأرض، تحضر بشكل مستمرّ في الطبقة الصخرية".


تبيّن الدراسة الجديدة، تلك، أن الإصطدام الذي شكّل القمر، قد حدث بعد أن تحول كامل الهافنيوم الى التنغستين.


"تثبت نتائجنا بأن النواة المعدنية والصخر، لا يمتزجان كلياً، بتلك الإصطدامات بين الكواكب بقطر أكبر من 10 كيلومتر، لم يُلغَِ القسم الاكبر من النواة الحديدية للأرض (80 – 99%) التنغستين من مادة الغطاء الأرضي الصخرية خلال فترة التشكّل"، يُنهي تايس دال، بهذا، كلامه.

ليست هناك تعليقات: