El creacionismo antievolucionista no es la única reacción posible de los fundamentalistas cristianos contra la ciencia. Hay muchas más formas en que los conocimientos científicos podrían armonizarse con la moral bíblica –para que siga siendo lícito lapidar a los homosexuales, por ejemplo–. Tras profundas investigaciones en física, matemática y biología, sugerimos los siguientes ejemplos:
Críticas a la teoría gravitatoria
¿Sabía usted que la teoría gravitatoria es la única que posibilita que la gente se tire de los edificios y muera? ¡Exactamente, posibilita el suicidio! Entonces, ¿debemos los cristianos sinceros de corazón permitir que una barbaridad inmoral como esa sea aceptada y enseñada a nuestros hijos en clase? ¿Sabía usted que si se aboliera, podríamos volar como los arcángeles? ¿Sabía que esa ley niega lo que sucedió durante el glorioso día en que Josué detuvo el Sol y la Luna (Josué 10: 12-13)? ¿Cómo puede ser correcta si niega lo que dice la Biblia?
Leer más, aquí
الخلق المُناهض للتطوُّر، ليس بالضرورة الإمكانية الأصولية المسيحية الوحيدة المعارضة للعلوم. بل هناك صيغ أكثر يمكن للمعارف العلمية ان تتناغم فيها مع الأخلاق التوراتية (الدينية عموما .. فينيق ترجمة) – ليُتابع رجم المثليين جنسياً مشروعيته، على سبيل المثال - بعد تحقيق ابحاث مُعمّقة في الفيزياء، الرياضيات والبيولوجيا، نقترح الأمثلة الآتية:
انتقاد موجّه لنظرية الجاذبية
هل تعلم حضرتك بأن نظرية الجاذبية هي التي تسهّل سقوط الناس من المباني المرتفعه وتتسبّب بموتهم؟
بالضبط إنها تسهّل عملية الإنتحار!! بالتالي، ألا يتوجب علينا كمسيحيين ملتزمين عدم السماح بقبول تعليم هذه النظرية لأبنائنا في المدارس لهمجيتها الغير أخلاقية؟ هل تعرف حضرتك بأنه لو يحصل إلغاء للجاذبية، فإننا سنطير كالملائكة؟ هل تعلم بأن هذا ينقض ما حدث في اليوم المجيد الذي اوقف فيه يشوع الشمس والقمر (سفر يشوع 10/ 12-13 )؟ كيف تصبح هذه النظرية صحيحة وهي تنفي وتنقض ما يقوله الكتاب المقدس؟
هناك نظريات مسيحية بديلة، يمكن للجميع تنفيذ اعمال كبيرة متوقفة على الإيمان من خلالها، هكذا، يمكن لحضرتك الطيران وتتحرَّر لو تعتقد بالمسيح، بخلاف الأشرار والعلماء الملحدين العميان المعترضين على قبول الدليل:
هل تعلم حضرتك بأن نظرية الجاذبية هي التي تسهّل سقوط الناس من المباني المرتفعه وتتسبّب بموتهم؟
بالضبط إنها تسهّل عملية الإنتحار!! بالتالي، ألا يتوجب علينا كمسيحيين ملتزمين عدم السماح بقبول تعليم هذه النظرية لأبنائنا في المدارس لهمجيتها الغير أخلاقية؟ هل تعرف حضرتك بأنه لو يحصل إلغاء للجاذبية، فإننا سنطير كالملائكة؟ هل تعلم بأن هذا ينقض ما حدث في اليوم المجيد الذي اوقف فيه يشوع الشمس والقمر (سفر يشوع 10/ 12-13 )؟ كيف تصبح هذه النظرية صحيحة وهي تنفي وتنقض ما يقوله الكتاب المقدس؟
هناك نظريات مسيحية بديلة، يمكن للجميع تنفيذ اعمال كبيرة متوقفة على الإيمان من خلالها، هكذا، يمكن لحضرتك الطيران وتتحرَّر لو تعتقد بالمسيح، بخلاف الأشرار والعلماء الملحدين العميان المعترضين على قبول الدليل:
كيف يمكن رفض صعود المسيح للسماء؟ او كيف مشى على سطح المياه؟ لكن، كلا، هم مسكونون بالشيطان من الداخل وسيتابعون نشر أفكارهم العبثية التي ستنتشر في العالم، نحن سنطير فرحين الى الأبد، بينما هم سيحترقون في الجحيم. آمين.
إنتقاد موجّه للنظرية الكمومية
هل تعلم حضرتك بأن ميكانيكا الكمّ تقول بإمكان تواجد إلكترون في مكانين مختلفين بذات الزمن، الى أن يكتشفه مراقب؟ ويُطلَقُ على هذا إسم وضعية التهييج (ليعذرني القاريء الكريم عن هذه اللغة الوسخة!) ووضعية اللاتهييج. كيف يمكننا رؤية هذا الامر، انها صيغة لتبرير حال المخنثين (ثنائيي الجنس). الآن، وبفضل هؤلاء الملحدين الممسوسين شيطانياً، سيتمكن المخنثون من البرهنة على أنّ الإلكترونات تسلك هكذا وبناءاً عليه، حتى يُلاحظهم رجل أو تلاحظهم إمرأة، فهم بحالة مُلتبسة غير معروفي الهويّة الجنسية!
إنه العار بالنسبة لنا كمسيحيين حقيقيين، أنه في بلد مسيحي كهذا، تُعلَّمُ نظرية مشينة كتلك في الجامعات، يُعلَّمُ أن الله يهوه القادر على كل شيء الذي خلق الكون ويجعل الارض تهتز لمجرد التفكير به، الذي تتوجب علينا عبادته الى ان يعيدنا تراباً، لا يمكن (نعم، اذا قرأ جيداً، لا يمكن) أن يعرف بذات الزمن، السرعة والموقع لواحد من تلك الإلكترونات المُحرجة والغامضة. كم هم مُضلِّلين هؤلاء الملحدين:
يفكرون بأنه يستحيل القيام بأعمال مثل تدمير سدّوم وعمورة.
يتوجب علينا تبديل هذه النظرية بقانون كميّ – مسيحي يعتبر بأن الله يمكنه معرفة كل تلك الإلكترونات عندما يرغب، وأنه بذات الوقت، يحدد موقعها ويضعها بسياق النظام. لا يمكننا السماح لتلك الالتباسات بالمرور خالقة الشر في قلوبنا الصافية الممتلئة بالإيمان. هللويا!! إخواني!! لقد حان وقت الفيزياء المسيحية، وبالتالي، آن مجيء الفيزياء الحقيقية.
انتقاد موجه للفيزياء النووية
هل تعلم بأنّ الفيزياء النووية تُسهِّل بناء القنبلة الذرية كرعب منقطع النظير؟
نعم، هو الواقع!
خلق الأشرار الملحدون والعلماء العميان هذا لتدميرنا كما قالت نبوءة الكتاب المقدس. لكن، تلك النظرية ليست صحيحة، لا تدعوها تخدعكم، أصدقاؤنا القرّاء، ما يحصل هو أنّ الشيطان وبواسطة شروره، قد عمل إنفجاراً ضخماً بلحظة "تنشيط" القنبلة خادعاً الملحدين بهذا الشكل.
نحن نقترح قانوناً جديداً تتوحد عبره الذرات، بواسطة الإيمان بأنه كل شيء ممكن، والفريونات، الجزيئات التي تحمله، بطريقة متناغمة لإنتاج المنّ (المنّ والسلوى، تُصنع في العراق كنوع من الحلويات لها رمزية دينية بحيث كانت الطعام الذي القاه الله لليهود فترة التيه بسيناء كما تقول الاسطورة التوراتية .. فينيق ترجمة)، الخبز والسمك، وبهذا يربح المؤمنون المسيحيون الأصحاء أتباعاً (أي الداخلين الجُدد في المسيحية). نعم! تخيّل الكمّ الهائل من هؤلاء المتحولين الذين سيربحهم ربنا يسوع المجد له في كل آن، وسننقذ ملايين الأرواح الذاهبة للجحيم.
كل ما يتوجب عليك فعله هو تقديم الدعم للقانون الذريّ المسيحي والكتابة لممثلي الهيكل لاجل إبطال النظرية التجديفية التي تسبب الموت من خلال الشيطان والملحدين.
انتقاد موجه الى علم الهندسة
في الكتاب المقدس يتم التأكيد على أنّ π تساوي 3 (سفر الملوك الاول، 7،23)، ما يدفعنا لتعليمه في دروس الهندسة لتصبح صحيحة، لماذا تعتقد حضرتك بأن المباني لا يمكنها تحمّل الزلازل؟ لانها غير مصنوعة مع القيمة الحقيقية لـ π!!! فيما لو أنه تُبنى مع قيمتها المساوية 3، فستكتسب الأبنية الصلابة بفضل النعمة الإلهية التي من شانها أن تحميها من كل شرّ، مؤسسة على أن البي 3 هو الرقم الدال على الثالوث!! وأنه بفضلها ستُحمى المباني ضد كل الشرور.
بالاضافة لأنّ القيمة المُعتمدة حالياً لـ π (هي 3.14) هو رقم بشع، صعب التذكُّر وتقريبيّ!! نعم صديقي القاريء، الصحيح بأنهم لا يرغبون بأن يُعرف هذا، لكنه صحيح، القيمة الحقيقية التي يعتمدوها هم لـ π مجهولة، كيف يمكن لهؤلاء المتحدثين لنا عن العلم القول بأن رياضياتهم مضبوطة وصحيحة دون أن يعرفوا قيمة هذا العدد؟ كيف يمكنهم بناء أشياء متماسكة وليس لديهم دقّة في القياس؟ بالمقابل، الله بمعرفته المطلقة يجعله مساوياً للرقم 3 كي لا يكون هناك تقريبات ويصير صحيحاً دقيقاً بكل شيء دائريّ، آمين إخوتي الذين أكلمكم بما انكشف لي، والواقع أنّ π مساوية 3 بمثابة دليل جميل على وجود الله والثالوث، هكذا، يرفضه العميان ذوي العقول المغلقة الذين لا يرون أبعد من أنوفهم، وهم غير قادرين على تحطيم عقائدهم. الثناء للربّ في كل آن وإلى الأبد!!
بالاضافة لأنّ القيمة المُعتمدة حالياً لـ π (هي 3.14) هو رقم بشع، صعب التذكُّر وتقريبيّ!! نعم صديقي القاريء، الصحيح بأنهم لا يرغبون بأن يُعرف هذا، لكنه صحيح، القيمة الحقيقية التي يعتمدوها هم لـ π مجهولة، كيف يمكن لهؤلاء المتحدثين لنا عن العلم القول بأن رياضياتهم مضبوطة وصحيحة دون أن يعرفوا قيمة هذا العدد؟ كيف يمكنهم بناء أشياء متماسكة وليس لديهم دقّة في القياس؟ بالمقابل، الله بمعرفته المطلقة يجعله مساوياً للرقم 3 كي لا يكون هناك تقريبات ويصير صحيحاً دقيقاً بكل شيء دائريّ، آمين إخوتي الذين أكلمكم بما انكشف لي، والواقع أنّ π مساوية 3 بمثابة دليل جميل على وجود الله والثالوث، هكذا، يرفضه العميان ذوي العقول المغلقة الذين لا يرون أبعد من أنوفهم، وهم غير قادرين على تحطيم عقائدهم. الثناء للربّ في كل آن وإلى الأبد!!
إنتقاد موجّه الى علم الوراثة
يقول هذا العلم، لدينا "جينات" لا يمكن أن تتغيّر، الأمر الذي يستلزم ثبات حضرتك وعدم ولادتك من جديد في المسيح! كم هو مروّع!! هذا لا يمكن أن يصبح حقيقة؟ بالطبع لا: يُغيرنا الله كما يشاء ويعمل ما يشاء. لتنتبه لكيفيه جعله بغلة بلعام تتكلّم (سفر العدد 22: 28-30): يقضي هذا على علم الوراثة الحديث، فقد توجّب على الله إجراء تغيير وراثيّ في البغلة، وبإعتبار أنّ هذا لم يُذكر في الكتاب المقدس، بالتالي، ترك الله، القادر على كل شيء، البغلة كما كانت، ما يعني خطأ علم الوراثة. المدافعون عن هذا العلم، يرغبون بملء العالم بكائنات بلا روح فقط، يريدون ملء العالم بآلاف من اشباه هتلر والملحدين الشُقر.
محاولات من الملحدين لمنافسة الله فقط، وهذا مكتوب لدينا ومُعاقَب، كما قد حدث لبشر برج بابل.
محاولات من الملحدين لمنافسة الله فقط، وهذا مكتوب لدينا ومُعاقَب، كما قد حدث لبشر برج بابل.
إقرار قانون التغيير المسيحي، الذي يعتبر بأنّ الوراثة عبر مزيج من الدم (كيف يمكن نسيان النعجات المخططة؟ سفر التكوين 30، 37-39) والتغيير:
يحصل بالإيمان والتدخّل الإلهي فقط.
هللويا!! إخوتي!! لقد دقّت ساعة علم الله.
لنفرح لأنّ النهاية تقترب، ولن نحتاج إلى دراستها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق