Método científico المَنْهَجُ العِلْمِيُّ Scientific method - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Método científico المَنْهَجُ العِلْمِيُّ Scientific method

2011-07-04

Método científico المَنْهَجُ العِلْمِيُّ Scientific method

El método científico (del griego: -meta = hacia, a lo largo- -odos = camino-; y del latín scientia = conocimiento; camino hacia el conocimiento) es un método de investigación usado principalmente en la producción de conocimiento en las ciencias. Presenta diversas definiciones debido a la complejidad de una exactitud en su conceptualización: "Conjunto de pasos fijados de antemano por una disciplina con el fin de alcanzar conocimientos válidos mediante instrumentos confiables"[cita requerida], "secuencia estándar para formular y responder a una pregunta"[cita requerida], "pauta que permite a los investigadores ir desde el punto A hasta el punto Z con la confianza de obtener un conocimiento válido"[cita requerida].
El método científico está sustentado por dos pilares fundamentales. El primero de ellos es la reproducibilidad, es decir, la capacidad de repetir un determinado experimento, en cualquier lugar y por cualquier persona. Este pilar se basa, esencialmente, en la comunicación y publicidad de los resultados obtenidos. El segundo pilar es la falsabilidad. Es decir, que toda proposición científica tiene que ser susceptible de ser falsada (falsacionismo). Esto implica que se pueden diseñar experimentos que en el caso de dar resultados distintos a los predichos negarían la hipótesis puesta a prueba. La falsabilidad no es otra cosa que el modus tollendo tollens del método hipotético deductivo experimental. Según James B. Conant no existe un método científico. El científico usa métodos definitorios, métodos clasificatorios, métodos estadísticos, métodos hipotético-deductivos, procedimientos de medición, etcétera. Según esto, referirse a el método científico es referirse a este conjunto de tácticas empleadas para constituir el conocimiento, sujetas al devenir histórico, y que pueden ser otras en el futuro.[1] Ello nos conduce tratar de sistematizar las distintas ramas dentro del campo del método científico.
Leer más, aquí

http://es.wikipedia.org/wiki/Aplicacion_del_metodo_cientifico
 
 
 


المنهج العلمي، بحسب الأصل اليوناني للمُصطلح، هو الطريق نحو المعرفة، وله عدّة تعريفات أخرى تتوقف على التعقيد بدقّة التصوّر: 
 
"مجموعه من الخطوات المحددة مسبقاً، في نظام، لأجل بلوغ معارف صالحة؛ بواسطة أدوات موثوقة"، أو هو "تسلسل قياسي لصياغة إجابة على تساؤل"، أو "النمط الذي يتيح للباحثين الذهاب من النقطة أ إلى النقطة ي مع الثقة بتحصيل معرفة صالحة". 

هكذا إذاً، المنهج العلميّ هو مجموعة من الخطوات التي تحاول حمايتنا من شخصنة المعرفة.

يرتكز المنهج العلمي على قطبين أساسيين، هما:
 
الأول منهما، القدرة على التكرار، أي القدرة على تكرار تجربة محددة في أي مكان ومن قبل أي شخص. يتأسس هذا القطب بشكل أساسي على التواصل ونشر النتائج المتحصِّلة.
 
أما القطب الثاني فهو قابلية التخطيء، أي أن كل اقتراح علمي قد يعتوره خلل ما (التخطيء). يقضي، هذا، بتصميم تجارب، حين تعطي نتائج مختلفة عن المُتنبأ به؛ ستُرفَضُ الفرضية بناء على هذه التجارب.
 
لا تختلف قابلية التخطيء عن المنهج الإفتراضي الإستنتاجي التجريبي. 

 
بحسب جيمس ب. كونانت، لا يوجد منهج علمي وحيد، حيث يستخدم العالم مناهج محددة، مناهج مصنفة، مناهج إحصائية، مناهج إفتراضية – إستنتاجية، إجراءات قياسية ...الخ. 
 
وفق ذلك، ما يتصل بمنهج علمي، سيتصل بتلك المجموعة من التكتيكات الموظفة لأجل تأسيس المعرفة، والخاضعة بالضرورة للصيرورة التاريخية، وبامكانها تشكيل تكتيكات أخرى في المستقبل. يقودنا هذا إلى تنظيم فروع مختلفة ضمن حقل المنهج العلمي.
 

نماذج


تنظيم المناهج العلمية عبارة عن مادة معقدة ومملّة. لا يوجد تصنيف وحيد، ولا يمكن عدَّها خلال ساعه كاملة من كثرتها. رغم ذلك، هنا، يحضر تصنيف يحظى بإتفاق ضمن المؤسسة العلميّة. إضافة لأنه من المهم معرفة أنه ولا منهج هو طريق معصوم عن الخطأ لأجل المعرفة، بحيث تؤسس كل المناهج لإقتراح منطقي يجب العمل على تحقيقه.


- منهج تجريبي – تحليلي: معرفة إصلاحية وتقدميّة. خصائص العلوم الطبيعية والإجتماعية أو الإنسانية. تميز العلوم الوصفية. هو المنهج العام الأكثر إستعمالاً. مؤسس على المنطق التجريبي (الاختباري). ضمن هذا المنهج، يمكننا ملاحظة مناهج عديدة نوعيّة مع تقنيات خاصة. تمتاز بعناصر خاصة بظاهرة ما وينشأ عنها إعادة النظر بكل عنصر منها على نحو منفصل.

- منهج إختباري: يعتبره البعض، بسبب تطوره الكبير وأهميته، منهجاً مستقلاً عن المنهج التجريبي، الذي يعتبرونه، بدوره، مستقلاً عن المنطق التجريبي وقاعدته المنطق الإختباري.
 
 الذي يُفهم بدوره:

* منهج إفتراضي إستنتاجي. في الحال الذي يتم إعتبار المنهج الاختباري كمنهج مستقل، سيعبر المنهج الإفتراضي الإستنتاجي ليصير منهج نوعي ضمن المنهج التجريبي التحليلي وحتى خارجه.

* منهج الملاحظة العلمية. هو المنهج المناسب للعلوم الوصفيّة.

* منهج القياس. يتفرَّع منه كل التعقيد التجريبي – الإحصائي.

* المنهج التفسيريّ. عبارة عن دراسة الإتساق الداخلي للنصوص وفقه اللغة، التأويل للكتب المقدسة ودراسة إتساق القواعد والمباديء.

* المنهج الجدليّ. أهميته باعتباره أنّ الظواهر التاريخية والإجتماعية في حركة مستمرة. وقد أعطى الأصل للماديّة التاريخيّة.

* المنهج الظواهريّ. معرفة تراكميّة وتصحيح آني أقلّ.

* المنهج التاريخي. هذا مرتبط بمعرفة المراحل المختلفة للأشياء بتعاقب حدوثها الزمني. لأجل معرفة التطور ونمو الشيء (الغرض، الهدف) أو الظاهرة للبحث، فمن الضروريّ كشف تاريخه، المراحل الرئيسية لإنتشاره والإرتباطات التاريخية الرئيسية لأفكاره. بواسطة المنهج التاريخي، يُحلَّلُ المسار الملموس للنظرية، ووضعها بمختلف حقب التاريخ.

* المنهج الأسلوبي. يتجه إلى تشكيل الشيء (الغرض، الهدف) بواسطة تحديد مكوناته، أي ما بين العلاقات. تلك العلاقات تُحدد، من جانب، بنية الشيء، ومن جانب آخر، حركيته.

* المنهج التوليفي (التركيبي). تُقام، بواسطته، علاقات فعلية بين وقائع تبدو منعزلة وتُصاغ بنظرية مُوحِّدة لعناصر مختلفة. تنتج عن إجتماع منطقي لعناصر مختلفة مشتَّتة في كليّة جديدة، يتجلّى هذا في طرح الفرضيّة. يقوم الباحث  بتوليف التجاوزات في المخيلة، لإقامة محاولة تفسير، ستخضع للإختبار. 

* المنهج المنطقي. فرع كبير ضمن المنهج العلمي، ولو أنه أكثر كلاسيكية وأقل وثوقيّة. فقد أعطى إتحاده مع المنهج التجريبي مكانا للمنهج الإفتراضي الإستنتاجي، فهو من أكثر المناهج وثوقيّة في يومنا هذا.


- المنهج المنطقي الإستنتاجي: تُطبَّقُ بواسطته تطبيق المباديء المكتشفة ضمن ظروف خاصة، إعتبارا من إرتباط بين محاكمات. يبرز تطبيق المنهج الإستكمالي. يُقسم إلى:

* منهج إستنتاجي مباشر بخلاصة آنية. يتحصّل بمحاكمة مقدمة واحدة فقط، أي الوصول لخلاصة (إستنتاج أو نتيجة) مباشرة دون تدخلات واسطيّة.

* منهج إستنتاجي غير مباشر أو بخلاصة غير مباشرة. تتضمن المقدمة الكبرى إقتراحاً عاماً، فيما تحوي المقدمة الصغرى إقتراحاً خاصاً، تُحصَّلُ الخلاصة عن طريق المقارنة. يستخدم قياسات.

* منهج منطقي إستقرائي. يتقاسم المنطق أشياء خاصّة ترتقي بالمعارف العامة. يبرز بتطبيق منهج الإستكمال. يُقسم إلى:


+ منهج إستقرائي باستقراء كامل. تُستخرَجُ النتيجة من دراسة كل العناصر التي تشكل الشيء موضع البحث، أي يصبح هذا ممكناً فيما لو نعرف، بالضبط، عدد العناصر التي تشكل الشيء المدروس، كذلك، نعرف بأن المعرفة الناتجة تنتمي لكل واحد من تلك العناصر المُكوِّنة للشيء المدروس.

+ منهج إستقرائي بإستقراء غير كامل. لا يمكن عدّ عناصر الشيء موضع البحث ودراستها جميعاً، وهو ما يُجبِرُ الباحث على اللجوء إلى تناول عيّنة تمثيلية، ما يسمح بعمل تعميمات.
 
 يُفهم هذا بدوره:

+ منهج إستقراء ذو إحصاء بسيط أو خلاصة مُحتملة. هو منهج مستخدم لغايات بحث، عدد عناصره كثير جداً أو لانهائيّ. يُتوصَّلُ إلى خلاصة عالمية جرّاء مُلاحظة تكرار ذات الخاصيّة في سلسلة من العناصر المتجانسة التابعة لغرض البحث، دون حضور أيّ حالة تتناقض أو تنفي الخاصية المشتركة الملحوظة. يتجلى الإحتمال الأكبر أو الأصغر بتطبيق هذا المنهج، في عدد الحالات التي تُحلَّل، بالتالي، لا تُشكِّلُ نتائجها براهيناً على شيء، بل هي إحتمالات للصدق (من المحتمل أنها صحيحة). يكفي ظهور حالة واحدة فقط ترفض النتيجة، لكي تُدحَضُ وتُعتبَرُ خاطئة.

+ منهج إستقراء علمي. تُدرَسُ الخاصيات و/ أو الإرتباطات الضرورية لغرض البحث، علاقات سببية فيما بينها. يحتفظ بعلاقة هائلة مع المنهج الإختباري.


- القياس (التناظر): يقوم على إستنتاج التشابه لبعض خاصيات الأشياء، إحتمالية تشابه الخاصيات المتبقية. لا يُعتبَرُ المنطق القياسي صالحاً على الدوام.


أوصاف المنهج العلمي


يُفهم "المنهج العلمي" بإعتباره مجموعه من الخطوات العملية، المستعملة والمدعومة من المؤسسة العلمية، على أنها صالحة لإثبات النظريات العلمية.
 
 النظريات العلمية الخاصة بتفسير ما نلاحظه من ظواهر، يمكنها المساعدة، أو لا، في تجارب تؤكد صلاحيتها. مع ذلك، يجب التنويه إلى أنّ الإستعمال المحض للمناهج الإختبارية، لا يترادف بالضرورة مع إستعمال المنهج العلمي أو تحقيقه بنسبة 100%.

 
 لذلك، عرّف فرانسيس بيكون المنهج العلمي بالطريقة التالية:
 
1- الملاحظة: أن تلاحظ يعني تطبيق الحواس على شيء بإنتباه شديد (غرض، هدف) أو على ظاهرة، لدراستها كما هي في الواقع.

2- الإستقراء: الفعل والأثر المتمثل بالإستخلاص أو الإستنتاج، إنطلاقا من ملاحظات محددة أو خبرات خاصة، بالبداية تخصيص كل ملاحظة على حدى. 

3- الفرضية: الطرح عبر الملاحظة ومتابعة التعليمات التي يحددها المنهج العلمي.

4- إختبار الفرضية عبر التجربة.

5- إثبات أو نقض الفرضية.

6- أطروحة أو نظرية علمية (خلاصات).
 
 
 جرى تعريف المنهج العلميّ كما يُفهم عادة، أي بحسب الفهم الإجتماعي السائد له. 
 
يستجيب هذا التعريف، مع ذلك، للرؤية الوضعية بإصدارها الأكثر بدائية فقط. إلا أنّه، من البديهي أن إشتراط التجربة (الإختبار) مستحيل التطبيق في مساحات معرفية مثل علم البراكين، علم الفلك، الفيزياء النظرية، ...الخ. في أحوال كتلك، تكفي الملاحظة للظواهر المنتجة طبيعياً، التي يُستعمل فيها المنهج العلمي  في دراسة (مباشرة او غير مباشرة) إعتباراً من النماذج الأكثر صغراً أو أجزاء منها. 
 
من جانب آخر، هناك علوم لا تدخل ضمن إطار العلوم الطبيعية، خصوصاً في حالة العلوم الإنسانية والإجتماعية، حيث  تكون الظواهر مضبوطة ومصطنعه (التي تكون على سبيل التجربة)، بينما هي في الواقع وفي جوهرها غير قابلة للإعادة.
 
 بحيث أن مفهوم المنهج العلمي، سيصبح أقرب للتعريف التالي:
 
"فعل معرفي ذو خاصيّة إستعمال ثابت وغير محدود لنقد العقل المُتطلِّع نحو إقرار تفسير (شرح) ظاهرة، بإدراك ما هو معروف مسبقاً عنها، وصولاً لتفسير مطابق للتفاصيل الملحوظة".
 

المنهج العلمي كوسيلة لأجل إلغاء المغالطات والتحيُّزات


يُقحم المنهج العلمي الملاحظة للظواهر الطبيعية، ولاحقاً، طلب الفرضية والتحقق منها عبر الإختبار (التجارب). 
 
جيد إذاً، التحيُّزات المعرفية ليست أكثر من فرضية، إستقراءات أو إنشاءات ذهنية قد عبرت الدماغ. يحدث ذات الشيء عند تحقيق تأكيدات أو برهنة لتلك التحيُّزات المعرفية، فتخرج للضوء وتتحول إلى مغالطات.

لا يسعى العلم ليتصف بالإطلاق ولا التسلُّط ولا العقدنة. 
 
تخضعُ كل الأفكار والفرضيات والنظريات، بل كل المعرفة العلميّة،  للتدقيق والدراسة والتعديل. 
 
تمثِّلُ المعرفة، التي نمتلكها، فرضيات علمية ونظريات مدعومة بملاحظات وتجارب (منهج تجريبي).
 
لأجل عدم الوقوع في الإنحياز المعرفي، من الضروريّ، بالتالي، تحقيق الإختبار (التجارب)؛ بعد تحقيق التجارب، تُحلَّلُ النتائج وتُحصَّلُ الخلاصة.
 
 إن تدعم النتائج الفرضية، سيكسبها هذا الأمر الصلاحية أو المصداقيّة؛ أما فيما لو تدحضها النتائج، فسيجري التعديل بتقديم صيغ جديدة للإختبار من جديد وهكذا دواليك.

ليست هناك تعليقات: