La oración no ofrece beneficios a la salud de los demás لا تُقدِّمُ الصلاة أيّة فائدة لصحّة الآخرين Prayer offers no health benefits to others - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La oración no ofrece beneficios a la salud de los demás لا تُقدِّمُ الصلاة أيّة فائدة لصحّة الآخرين Prayer offers no health benefits to others

2011-12-08

La oración no ofrece beneficios a la salud de los demás لا تُقدِّمُ الصلاة أيّة فائدة لصحّة الآخرين Prayer offers no health benefits to others


Los efectos de la oración no se pueden cuantificar. Tampoco podemos hacerle un examen a Dios a ver si lo pasa. Así está estipulado en la Biblia, donde instrucciones nos dicen que los humanos no debemos cuestionar a Dios ni sus mecanismos”. La reacción del reverendo Tom Wright, arzobispo de Durham, no se hizo esperar. Tras los resultados negativos de un nuevo estudio científico sobre la oración y su relación directa sobre la salud de otros pacientes, es natural que los religiosos comenzaran a defender una de las “herramientas” más antiguas sobre el planeta.
“Los seres humanos hemos levantado los ojos al cielo para todo. Para que venga la lluvia, para que pare la lluvia, para que pare la guerra, para evitar más hambrunas. Los rezos en el mundo son interminables y no imagino una forma práctica de medir los resultados. De acuerdo con la condición mundial, las oraciones no parecen ser la solución perfecta para contrarrestar los aspectos negativos en el mundo”. Así lo expresó Ahmed Cooper, uno de los científicos involucrados en el más reciente estudio científico sobre la oración.
La investigación se llevó a cabo en el Centro Médico de la Universidad de Duke, donde un estudio piloto, realizado años atrás, había mostrado que algunos pacientes se beneficiaban de la oración. “Decidimos realizar un experimento más grande a ver qué ocurría. En el primer experimento sólo utilizamos 150 personas, pero ahora pudimos trabajar con 750 pacientes”.

se puede leer todo el artícuo, aquí


"لا يمكن تحديد قياس لآثار الصلاة. كذلك، لا يمكن إجراء إختبار لله فيما لو يسمح بمرور تلك الآثار. هكذا، يطرح الكتاب المقدس، حيث تقول لنا التعاليم بأنّه يتوجب على البشر عدم محاكمة الله ولا آلياته".


  شكّل هذا رد فعل نيكولاس رايت، أسقف درم، السريع.
 

 إثر نشر نتائج سلبية لدراسة علمية جديدة حول الصلاة وعلاقتها المباشرة بصحة مرضى آخرين. ومن الطبيعي، أن يبدأ المتدينون بالدفاع عن واحدة من أهم "أدواتهم" الأقدم على سطح الأرض.

قال أحد المشاركين في الدراسة العلمية حول الصلاة:

"لقد رفعنا عيوننا نحو السماء لأجل كل شيء. لأجل سقوط المطر؛ لأجل توقف الحرب؛ لتفادي مزيد من المجاعات. 

لا حصر للصلوات في العالم ولا يمكنني تخيّل صيغة عملية لقياس النتائج. وفقاً للظرف العالمي، لا تظهر الصلوات كحل مثاليّ لتقليص الجوانب السلبية في العالم".
 

حُقِّقَ البحث في المركز الطبي التابع لجامعة ديوك، في ذات المكان الذي أجريت دراسة رائدة منذ سنوات فيه، وقالت بإستفادة بعض المرضى من الصلاة وقتها.
 

 "فقررنا تحقيق الإختبار الأكبر لرؤية ما سيحصل. فقد خضع 150 مريض فقط في الإختبار الأول، لكن، الآن يمكننا العمل مع 750 مريض".
 

بدأ الباحثون بتقسيم المرضى، الذين بلغ عددهم 750 إلى مجموعتين. 

تمّ الفصل بصورة سريّة؛ فلا أحد في المركز، قد عرف موقع أيّ مريض بأيّة مجموعة أو بمجموعة أخرى (نظام "التجربة ثنائية التعمية أو التجربة مزدوجة التعمية").
 
 بهذا الشكل، أيقن العلماء بأن النتائج غير قابلة للتسوية (بمعنى ستكون جديّة أكثر .. فينيق ترجمة).

إتصل الباحثون، لاحقاً، بأفراد من طوائف دينية مختلفة، لكي يُقيموا الصلاة المحددة بطلب الشفاء من الله للمرضى المنتمين لإحدى الطوائف بعينها. 
 
لكن، المجموعة الأخرى من المرضى، لن يصلي أحد من أجلها.
 
علّق الدكتور مدير البحث، قائلاً:
 
"لدينا مسيحيين، مسلمين، بوذيين ويهود، يُصلُّون ليلاً ونهاراً لأجل شفاء أولئك المرضى".

بدأت الصلوات قبل تنفيذ العملية الجراحية بيوم واحد، وقد تابعهم الباحثون لمدة 6 شهور. 
 
مع هذا، فالنتائج سلبيّة.
 
شرح الدكتور المدير الأمر، قائلاً:
 
"لم نعثر على أيّة صلة بين الصلوات والصحة لدى المرضى، سواء عند المجموعة من المرضى، الذين لم يتعرضوا للصلوات؛ كما عند المجموعة المحمية عبر الصلوات، فوجدنا تحسنات ووفيات، لم يكن هناك أيّ فارق بين المجموعتين!!".
 

شارك بعض اللاهوتيين الإنكليز في الدراسة، والتي ستتحول إلى برنامج وثائقي في محطة بي بي سي تحت عنوان "كل شخص". بالنسبة لهم، تتوقف الصلاة على حجم الجرعة، فكلما زاد عدد الأشخاص، الذين يُصلُّون لشخص، فيكبر الإحتمال لحصول شيء إيجابي له.

قال أحد الأطباء المُقيمين في نيويورك، تعليقاً على هذا البحث:
 
"بالنسبة لي أمر محال بالمُطلق، ولن أُضيِّعَ وقتي في أبحاث كتلك، والتي لا ينتج عنها سوى الصراع والجدل. لأجل الإعتقاد بأن للصلاة تأثير على صحة شخص آخر، يتوجب علينا التخلي عن معرفتنا عن هذا الكون الماديّ. قد تعمل الصلاة لأجل شخص لديه إيمان، لكن، ليس بإتجاه ماديّ؛ بل بإتجاه روحيّ وذهنيّ".
 

في الواقع، لم يعثر بحث آخر محقق في المركز الشهير للأبحاث العلمية مايو كلينك على أيّة صلة مباشرة بين الصلاة وتحسُّن صحة المرضى.
 
يتابع الطبيب النيويوركي كلامه، فيقول:

 
"بالنسبة للناس التي تؤمن بالصلاة، فلا يهمها ما تقوله الأبحاث ولن يتوقفوا عن الصلاة. الشأن الجيّد، هنا، هو أنّ الصلوات ذاتها لا تؤذي، بل على العكس، يمكن أن تحقق فوائد ذهنية للشخص الذي يصلي ذاته! ولكن، ليس لأشخاص آخرين أو أشخاص ميؤوس منهم صحياً".


صلاة وتأمُّل


إكتشف باحثون في جامعة شيفيلد هالام بأنه على الرغم من أنّ الصلاة لا تظهر بأنها مساعده للآخرين، فلها فوائد للمصلي ذاته. وفقاً لدراسة قد أجريت على 251 رجل و223 امرأة، فالأشخاص، الذي يُصلّون من حين لآخر هم أقلّ عرضة للمعاناة من القلق والإكتئاب. 

كذلك، وجدوا أنّ أولئك الأشخاص، يتعاملون بشكل أفضل مع القلق والتوتر.
 
أشار الدكتور المدير إلى:
 
"كحال التأمُّل أو نوم فترة الظهيرة كل الأيام. فتخصص الناس المتدينة، أو الناس التي تمتلك فلسفة شخصية قوية، وقتاً للتأمل الذهني والروحي، فهم يميلون للتعامل بشكل أفضل مع المواقف العصيبة. كذلك، يتمتع أولئك الأشخاص بصحة أفضل من أولئك المشاركين في الأديان، بسبب نمط الحياة التي توفرها أو بفضل الفوائد الإجتماعية التي يحققها الإنتماء لكنيسة ما. في الواقع، لا تساعد الصلاة، بذاتها، بل الصيغة، التي يستخدمها الأشخاص لتخفيف توترات الحياة اليومية. فلدى أولئك الأشخاص، دوماً، لحظة مخصصة لها، المزيد من الوقت لأجلها. يخصص بعضهم هذا الوقت للصلاة، آخرون للتأمُّل، يمارس آخرون اليوغا. لا يهم المذهب الديني، العبادة أو العقيدة المحركة، ما هو مهم أن يعمل".

مخدّر البينغو، جيد كذلك

وجد الباحثون، أيضاً خلال إختباراتهم، بأن النساء أكثر ميلاً للتديُّن من الرجال. وأنّ هناك علاقة مباشرة بين وتيرة الصلاة والفوائد الذهنية المتحصلة، ما يعني كلما خصَّصَ الشخص زمناً أطول بالصلاة أو التأمُّل، فلديه نسبة أقلّ من القلق والإكتئاب.
 
من المثير أنّ مخدر البينغو، كذلك، له ذات المؤثرات، التي تمتلكها الصلاة.

 فالأشخاص المتعاطون للبينغو بشكل منتظم، هم أقل إصابة بالقلق وأكثر هدوء وأقل عرضة للإكتئاب.


قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


ليست هناك تعليقات: