Genes que producen cilios جينات مسؤولة عن إنتاج أهداب أو سياط الخلايا Genes that produce cilia - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Genes que producen cilios جينات مسؤولة عن إنتاج أهداب أو سياط الخلايا Genes that produce cilia

2012-02-15

Genes que producen cilios جينات مسؤولة عن إنتاج أهداب أو سياط الخلايا Genes that produce cilia

Las primeras fases después de la concepción son celulares. Células se desarrollan en los blastocistos, las etapas tempranas de un embrión y las conocemos como células madre embrionarias; dentro de ellas vienen las moléculas que llamamos ADN y ARN, maquinarias moleculares con bastante información. Dentro del ADN se alojan lo que conocemos como genes y ellos traen las recetas para producir un organismo, comenzamos como un microscópico tejido y nuestra biología se encarga de darnos formas, de hecho, cada uno de esos genes que traemos en las células tiene funciones distintas para irnos armando, formando desde una uña hasta un pulmón

Leer el resto, aquí
 

  المراحل الأولى من الحمل خليويّة بإمتياز. حيث تنمو الخلايا في فترة، تلي الإلقاح بعدّة أيام، اسمها الكيسة الأريمية، لتُكوّن ما نعرفه تحت إسم الخلايا الجذعيّة الجنينيّة، والتي يأتي ضمنها الجزيئات التي ندعوها الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين DNA والحمض الريبوزي RNA كآليات جزيئية مع معلومة كافية. تُقيم ضمن الدي إن إي، ما نُطلق عليه إسم الجينات، والتي تحمل بدورها قوائم المعلومات اللازمة لإنتاج الكائن الحيّ، حيث نبدأ كنسيج مجهريّ، فيما تتولى بيولوجيتنا إعطاءنا الأشكال، في الواقع، يملك كل جين من الجينات التي نحملها وظائف مختلفة لتجهيزنا وتكويننا من الظفر إلى الرئة.
 
وهذه إحدى ثمرات علم الوراثة، التي نستخدمها اليوم بصيغ مختلفة طبياً. واقعياً، تحضر القراءة الجينية الشخصية، على نحو متزايد، في التشخيص المرضيّ العام للشخص؛ وقد تحققوا من إمتلاك هذا الأمر لفوائد لا تعد ولا تُحصى. 
 
فالعلاج الجينيّ والنموّ بالعلاجات المرتبطة بوظائف الجينات، هي أهداف يجب بلوغها ضمن هذا الإطار. لاجل هذا، يتوجب اكتشاف عمل وهدف كل واحد من تلك الوحدات الجينية في جينوماتنا.
 
على وجه التحديد، تمكّن باحثون في معهد الدراسات البيولوجية "سالك" في كاليفورنيا من تحديد جين مسؤول عن كيفية إنتاج اهداب متعددة في الخلايا. 
 
تمتلك تلك البُنى المتناهية في الصغر عملا بالغ الأهميّة، فهي مسؤولة عن تحريك السوائل عبر الرئتين والدماغ.

يشرح كريستوفر كينتر من مختبر علم أعصاب الاحياء الجزيئي في المعهد، قائلاً: 
 
"تلعب الخلايا ذات الأهداب المتعددة دوراُ مهماً، ومعرفة الجين المسؤول عن ظهور تلك الأهداب ونموها، سيساعدنا على فهم كيفية الإسهام بتحويل الخلايا الجذعيّة لخلايا محددة، وبهذا، سنتمكن من استخدامها في إصلاح أنسجة متعرضة للأذى".

تقول المُشتركة بالبحث جينيفر ستوبس:
 
 بأنهم قد درسوا أجنّة ضفادع القيطم الأفريقية، ووقتها تمّ الاكتشاف. أكثر سهولة ملاحظته في الضفادع، لانها تتشكّل في المنطقة السطحية من الأجنة، عبر آلية يؤكد العلماء أنها شبيهة لما يحصل عند البشر. 
 
منذ ملايين الاعوام وتنمو عندنا خلايا متعددة الاهداب.

يتابع كينتر شرحه، قائلاً:
 
"نرث نحن البشر، وكائنات أخرى، الأهداب من أسلافنا البدائيين وحيدي الخلايا، والذين قد استخدموا تلك البُنى في عملية الدفع. تُبرز غالبية خلايا أجسامنا وجود هدب ثابت مستعمل كلاقط صغير (آنتين) لإكتشاف المحفزات الكيميائية والفيزيائية. مع ذلك، يلزم الخلايا المتخصصة وجود أهداب متعددة، بين 100 الى 200 وبحالة الحركة، بقصد تحريك السوائل بالجسم".


البروتين FoxJ1

 
في أبحاث سابقة، اكتشف الباحثون نوع من البروتين هو FoxJ1 والذي شجّع على تكوين هدب متحرك، لكن، لم يكن معروفاً كيف يمكن لهدب أن يمر ليصبح أهداباً متعددة منها. 
 
كلنا يعرف بأنّ العلاقة ما بين البروتينات والجينات هي علاقة صداقة حميمة،  وقد اكتشف الباحثون الجين المُنتج للبروتين "متعدد الاهداب" والمسؤول عن إعلام الخلايا للقيام بعمل عشرات وعشرات الأهداب. 
 
يحدث كل شيء في المراحل الأولى لحياة الجنين، عندما يُشير البروتين لخلايا محددة جذعية تبطّن الرئتين، الكِلى والجلد والتي تقوم بتطوير تلك الخلايا ذات الاهداب المتعددة.
 
تقول ستوبس: 
 
"عندما تتعرّض الخلايا لعملية تعدد الاهداب تلك، تنشط آلياتها الجينية المُناط بها تطوير الاهداب المتعددة، وهذا يريد القول بأنّ هذا البروتين يقود نموّ تلك الخلايا في عدد من الأعضاء المختلفة. اعتُبِرَت كيفية إنتاج هذه الخلايا المتعددة لغزاً في السابق، لكن، ستوفّر المعلومة الجديدة الكثير من الإجابات الهامة".

ترتكز الفكرة على إعادة إستبدال الخلايا الجذعية للأهداب المتعرضة للأذى مستقبلاً. 
 
يمكن أن يحصل الكثير من الإضطرابات التنفسية جرّاء تلف بعض الأهداب المسؤولة عن إزالة المخاط، الذي يوفر الحماية للمجاري التنفسية جرّاء الربو المزمن، إنتفاخ الرئة والتليفات الكيسية، والتي يمكنها الإستفادة من علاجات جينية متأتيّة من تلك الإختبارات مستقبلاً.

ليست هناك تعليقات: