La granada es originaria del sur de Asia, Persia y Afganistán. Muy
apreciada en las zonas desérticas, por estar protegida de la desecación
gracias a su piel gruesa y coriácea, lo que permitía que las caravanas
la pudieran transportar a grandes distancias, sin que afectara en la
conservación de sus apreciadas cualidades.Fueron los árabes los que
introdujeron la granada en España, desde donde fue exportada a América
tras la conquista.
Porción comestible
35 gramos por cada 100 gramos de producto fresco.
Fuente de nutrientes y sustancias no nutritivas
Potasio, ácido cítrico, taninos y antocianinas.
Valoración nutricional
http://www.nutrineira.com/2009/10/la-granada-y-sus-propiedades.html
Porción comestible
35 gramos por cada 100 gramos de producto fresco.
Fuente de nutrientes y sustancias no nutritivas
Potasio, ácido cítrico, taninos y antocianinas.
Valoración nutricional
http://www.nutrineira.com/2009/10/la-granada-y-sus-propiedades.html
الإسم العلميّ: Punica granatum
الموطن الأساسيّ للرمّان منطقة جنوب آسيا، فارس وأفغانستان. يحمل قيمة
كبيرة في المناطق الصحراويّة لكونه محميّ بفضله قشرته السميكة، ما يسمح
بنقله لأماكن بعيدة دون أن يتأثّر حفظه وخواصه.
أدخل العرب الرمّان
لإسبانيا، ومنها صُدِّرَ للقارة الأميركية إثر غزوها من قبل الإسبان.
القسم الصالح للأكل من الرمّان
يحتوي كل 100 غرام رمّان طازج على 35 غرام صالحة للأكل.
يحتوي كل 100 غرام رمّان طازج على 35 غرام صالحة للأكل.
مصدر لمواد مغذيّة ومواد غير مغذيّة
نجد في الرمّان: البوتاسيوم، حمض الليمون، التانين وآنتوثيانين.
نجد في الرمّان: البوتاسيوم، حمض الليمون، التانين وآنتوثيانين.
القيمة الغذائيّة للرمّان
الرمّان فاكهة مُنخفضة السعرات الحرارية، يمتلك خصائص قابضة ومضادة
للإلتهاب، وبهذا يكون الرمّان مثالياً للحميات المُطهِّرة المُساهمة
بالتنحيف.
يبرز من معادن الرمّان غناه بالبوتاسيوم وفقره بالصوديوم، حيث يُنصح به لأفراد يعانون من ضغط الدم. يمتلك الرمّان كميّات قليلة من الفيتامين سي C وفيتاميات المجموعة بي B، (من مصدر آخر: يحتوي على فيتامين آ A "الذي يساعد على تجديد الانسجة والمواد المخاطيّة"، ترجمتها من المصدر: botanical-online). يهبُ حمض الليمون الطعم الحامض لهذه الثمرة كما يقوّي عمل الفيتامين سي ويساعد في الغاء سموم كامل الجسم.
كذلك، يحتوي على التانين، الذي يتواجد في القشرة بقسمه الأكبر، بينما يتواجد في الغشاء بداخل الرمّان. والطعم المرّ يدلّ على هذا المكوّن، حيث يترك آثاره في الحلق واللسان. تساهم كميات التانين بخاصية قابضة ومضادة للالتهابات في الغشاء المخاطيّ للجهاز الهضميّ ولهذا يُعتبر الرمّان مفيداً في حالات الإسهال كذلك.
اضافة لامتلاك الرمّان لمركّب فلافونويد من نوع آنتوثيانين ذو وظيفة هامّة كمضاد أكسدة، ما يمنع تشكيل الجذور الحرّة والبيروكسيدات الشحميّة ويساهم بالوقاية من السرطانات.
من جانب آخر،
أثبتت دراسات مبنية على تجارب، بأنّ بذور الرمّان ومستخلصاتها تساهم بتقليل مستويات الغلوكوز بالدم، ما يعني ملاحظة دور مضاد لمرض
السكّري، ويقوي الرمّان أثر مضاد بكتيريّ بمواجهة بكتريا العصوية الجمرية، السالمونيللا وبكتريا ضمة الكوليرا.
كما أنّ تحويل المُستخرج من قشرة الرمّان إلى بودرة، يساهم بتحفيز الجهاز المناعيّ عند الأرانب بالتجربة.
كما أنّ تحويل المُستخرج من قشرة الرمّان إلى بودرة، يساهم بتحفيز الجهاز المناعيّ عند الأرانب بالتجربة.
كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع:
تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق