Esta es una pregunta casi imposible de contestar, por que dia a dia
aparecen nuevas variantes de religiones que ya existen y a veces pasa
que religiones en las que se creia antes, dejan de tener seguidores,
como sucedio con zeus el antiguo dios de los griegos.
Pero para que
te des una idea, si te aprendieras el nombre de una religion cada dia
tardarias mas de 28 años en aprendertelas todas, y seguramente en esos
28 años habran aparecido unas cuantas mas.
La pregunta que se hacen muchos es, ¿Pero si hay tantas religiones, cual es la verdadera?
Y
la respuesta es NINGUNA. No hay pruebas suficientes que demuestren que
alguna de estas religiones sea verdadera, son mas bien historias
inventadas por alguna persona, y que otras personas creen simplemente
por miedo a la muerte, o cualquier otro miedo.
ربما، تستحيل الإجابة على هذا
التساؤل العنوان للموضوع!
حيث تظهر تغيرات
جديدة بالأديان يوم عن يوم، فأحياناً، قد تختفي أديان ويتبدد أتباعها، كما حصل مع زيوس الإله القديم عند اليونانيين وغيره من الآلهة الكثيرة.
لكن، لو احتجت إلى تعلُّم أسماء كل الأديان التي ظهرت بتاريخ البشر حتى اللحظة، فستحتاج إلى 28 سنة لتحقيق ذلك!
وبالتأكيد، ستظهر خلال هذه المدّة التي تتعلّم بها أسماء تلك الأديان:
أديان جديدة!
يطرح الكثيرون السؤال التالي:
لكن، في حال وجود الكثير من الأديان، أيّ
منها هو الصحيح؟
الجواب: ولا دين منها!
لا توجد أدلة كافية
تثبت صحّة أيٍّ من تلك الأديان، إنها تشكِّل، في الغالب الأعمّ، قصصاً مُبتكرة
من شخص ما، ويعتقد اشخاص آخرون بها، ببساطة، بسبب الخوف من الموت، أو بسبب حضور
أيّة مخاوف أخرى.
تعليق فينيق ترجمة
طبعا
هذه صورة لأديان رئيسية في العالم اليوم .. لكن، لو نقم بتعداد الفرق
الشيعية، مثلاً، فنراها بالمئات وتعتبر كل فرقة نفسها "الفرقة الناجية" ،
وهكذا، بكل المذاهب .. الأديان عبارة عن فرّاخات يوميّة للفرق والجماعات والتيارات.
وشكراً جزيلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق