Usar el número 7 en el Corán: Innovación o Imitación ورود الرقم 7 ومضاعفاته في القرآن، إبتكار أم تقليد؟ Using the number 7 in the Qur'an: Innovation or Imitation - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Usar el número 7 en el Corán: Innovación o Imitación ورود الرقم 7 ومضاعفاته في القرآن، إبتكار أم تقليد؟ Using the number 7 in the Qur'an: Innovation or Imitation

2015-08-28

Usar el número 7 en el Corán: Innovación o Imitación ورود الرقم 7 ومضاعفاته في القرآن، إبتكار أم تقليد؟ Using the number 7 in the Qur'an: Innovation or Imitation

El número 7, magia, misterio y fascinación

El siete es un número misterioso y mágico. Muchos aspectos de la vida del hombre son regidos por este número. Son siete días los que tiene la semana, los mismos que ocupó dios para formar la tierra. Son siete los mares del planeta. Los indús han descubierto siete chacras o puntos de energía en el cuerpo, siete maravillas del mundo, siete pecados capitales, siete calamidades. Dante describe siete infiernos, los metafísicos hablan de siete niveles de conciencia, Blanca Nieves se acompaña por siete enanos, el arco iris tiene siete colores, son siete las notas musicales, las botas de siete leguas, siete vidas tiene un gato y la serpiente de siete cabezas, entre otras muchas.    

Siete proviene del latín séptem, séptimo. De acuerdo a la Real Academia Española, es un signo o conjunto de signos con que se presenta el número siete. Buscando el origen de este número, observamos que los primeros sistemas reales de numeración que conocemos pertenecen a egipcios y sumerios. Lo egipcios adoptaron el 10 como base para su numeración, partiendo de que la mano tiene cinco dedos y las dos manos 10. En tanto que los sumerios se circunscribieron a un sistema sexagesimal; es decir, de base 60. Sesenta constituía la primera gran unidad y sesenta veces sesenta (3,600) fue por mucho tiempo el número más allá  del cual no se concebía  pudiera haber más números, y de aquí su nombre de sar (círculo, totalidad)

Con el tiempo el sistema decimal fue suplantando al sexagesimal, pero en los cálculos matemáticos de los sacerdotes y sabios el sistema sexagesimal continuó siendo indispensable para verificar cálculos complicados, a la vez que se convertía en una especie de numeración secreta. Sin embargo se encontraron con números que eran difíciles de transcribir con dicho sistema, el primero de los cuales era 1/7; les era imposible expresar la séptima parte de algo mediante fracciones sexagesimales, pues se requería de complicadas operaciones.

Esta irreductibilidad del número siete hizo que lo consideraran mal agüero y lo atribuyeron a los demonios divinos, los cuales eran siete veces siete; es decir, totalmente irreductibles. De aquí se deducía que lo más prudente era no emprender ningún trabajo en los días 7, 14 y 28 de cada mes. Ese fue uno de los orígenes de la semana, y si bien el Génesis  y demás libros sagrados  de los hebreos hicieron desaparecer el sentido maléfico del siete, todavía lo sacralizaron más.

El Uno de los pitagóricos no es la unidad uno menor de 1,1 y mayor de 0,9, sino que es la unidad fundamental; toda cosa que exista es uno y dos será la dualidad como otro opuesto al primero. De aquí que el número sea la alternancia entre la unidad y la dualidad, entre lo impar y lo par, entre lo limitado y lo ilimitado.

De acuerdo a esta interpretación griega de los números, el siete es la unidad universal. Tiene un parentesco con el cuatro, símbolo de la tierra, que representa la realización de la unidad del mundo. Esta semejanza hace que al siete se le atribuyan  los siete astros errantes o planetas (Mercurio, Venus, Marte, Júpiter, Saturno, luna, sol). Cuando procede del 6+1 se representa por una estrella de seis puntas con un punto en su centro, es el equilibrio tendiendo a la interioridad, revelando el misterio de la circulación de las fuerzas de la naturaleza.

Para los pueblos mesopotámicos, números y letras se equiparan y adquieren significados propios, y aunque esta equivalencia parece desparecer con dichos pueblos reaparece en la antigua Grecia, cuando adopta el alfabeto que ha permanecido hasta nuestros días. Según la doctrina pitagórica, el número es algo cualitativo que de antemano se halla presente en todo y no se trata de un continuo cuantitativo infinito: el uno, el dos, el tres, etc. no son cantidades, sino determinaciones entre los cuales existe un intervalo infinitamente divisible, una oposición en la cual –y sólo en ella- cada uno de los términos es lo que es.

Los esotéricos denominan al siete como número del destino. Este denota a alguien que está solo la mayoría del tiempo, pero a diferencia de otros, a estas personas les gusta la soledad, porque son soñadores y un poco filósofos. Este número concierne más al conocimiento  y el desarrollo espiritual que con la parte material de la vida.

 

 

ربط البشر، ومنذ أقدم الأزمنة، بين الأرقام والحظوظ، سعيدةٌ كانت أو عاثرة. والرقم 7 واحد من تلك الأرقام، التي حظيت بإهتمام شعبيّ عالميّ، كما سنرى فيما يلي.


بداية، أنقل بعض المعلومات حول كتاب يتحدث عن الرقم 7 في القرآن ويمكن ملاحظة التقديس بالحديث عن الإعجاز القرآني مربوطاً بالرقم 7 ومضاعفاته، وفق الآتي:
  

صدر كتاب "إشراقات الرقم سبعة في القرآن الكريم" للكاتب السوري عبد الدائم الكحيل عن لجنة جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في نهاية العام 2006.

وقال مؤلف الكتاب عبد الدائم الكحيل لـ"العربية. نت" إن هذا "الكتاب إستغرق 10 سنوات من الدراسة المنهجية القائمة على أساس علمي، وتبين أن القرآن الكريم يحوي منظومة رقمية تعتمد على الرقم 7 ومضاعفاته."

وأضاف " إذا قمنا بدراسة أي آية من خلال إحصاء عدد حروفها وكلماتها ورقم هذه الآية وموقعها في السورة سنجد أن هذه الأرقام هي طريقة رياضية محددة تشكل عددا محدداً من مضاعفات الرقم 7 دائما".

وأوضح أن "الفائدة من خلاصة هذا البحث أن هذا النظام الرقمي بمثابة إثبات مادي على أن الذي خلق السموات والأرض هو الذي أنزل القرآن وأودع في كل آية عجائب تتجلي في كل عصر بما يتناسب مع علوم ذلك العصر".

وقال إن الرقم 7 ذكر 27 مرة في القرآن مشيرا إلى أنه "أول رقم ذكره الله في القرآن من بين كل الأرقام. "

وأضاف: عندما عددتُ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ (أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة) وجدتُ بالضبط 77 سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة.

ويقول: بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29] إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12] كانت المفاجأة الثانية أنني وجدتُ عدد الآيات بالضبط 5649 آية وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي 7 × 807.

ويتضمن الكتاب الفصول الآتية: أسس وضوابط البحث، من أسرار الرقم السبعة في القرآن والسنة، التناسق السباعي في أول آية من القرآن الكريم، رحلة مع سورة "الإخلاص"، في كل آية معجزة تستحق التفكر، إعجاز في ثلاثة أحرف من القرآن الكريم، وجه الإعجاز .

انتهى النص المنقول


لقد قمت بترجمة موضوعين صغيرين من اللغة الاسبانية حول الرقم 7، وقد اخترت ما هو مناسب للموضوع ومما  يُضيء أكثر على هذا الرقم ومكانته.


مزايا الرقم 7

  الرقم 7، وخلال زمن طويل جداً، هو شيء مقدس في كل الحضارات القديمة للمشرق وعند الأمم الحديثة في الغرب، ربما يجري ربط الأصل الفلكي للرقم 7 بالكواكب السبعه، التي عرفناها قديماً، والتي تحولت لاحقاً لآلهة بعدد إجمالي هو 7.

إذاً، نرى بأنّه لدى الحضارات الكبرى سبعة آلهة قوية، فمثلاً، لدى الفينيقيين سبعة آلهة أرضية؛ لدى الفرس سبعة أحصنة مقدسة لميترا؛ لدى المصريين سبعة آلهة أصلية؛ والبونسيس عبارة عن  صراع بين سبعة ملائكة وسبعة شياطين في سبع مناطق مختلفة، البعض من هذه الآلهة بسبع رؤوس، كل هذا الفعل نسبة للسبع كواكب المعروفة وقتها، ومن هنا أهميتها في علم التنجيم لتلك الشعوب، التي نجد  في دينها دوما السبع سماوات، وأيضاً، يُشار في الكتاب المقدس للرقم 7 لكن كشيء كامل، حيث خُلِقَ العالم في سبعة أيام، ويختلف  كثيراً المفهوم السحري للرقم 7 وما يُربَطْ به.

تذكر، المؤلفة هيلينا بيروبنا بلافارسكي شيئاً مهماً، في بحثها الممتاز، يقترب من المشهد السحري للرقم 7 :
 
تحكي الروايات العربية عن وجود سبعة ملائكة تُبرِّد الشمس بالجليد والثلج، كي لا تحترق الأرض، كذلك، يُحرِّك 7 آلاف ملاك الشمس كلّ صباح. 
 
لدى الملائكة المشرقية (نسبة للشرق) 7 أنهر رئيسية هي: النيل،  
الفرات، دجلة، ياكسارت، آراي، أوكسوس وإندوس. 
 
كما نرى عجائب الدنيا السبع القديمة .

  لدى دين قديم، سُميَ الميتري (فارس والهند)، 7 مذابح مع 7 أبواب و7 ألغاز. 
 
 بينما يعتقد البوذيون بسبعة أطوار للروح المتصاعدة دون الجسد.
 
 قُسِّمَ الكهنة، من أمم مشرقية، لسبع درجات عبر سبع خطوات، قد حملت الفاعلين ولديهم معابدهم المضاءة بسبع شمعات وبشمعدانات ذات سبع أذرع، إضافة لأنّ المصريين قد إعتقدوا بسبعة أوضاع لتطهير الروح.

كما نرى، اعتُبِرَ الرقم 7 رقماً مقدساً وقيِّماً لدى الكثير من الحضارات القديمة، بأخذ أنها قد تأسست على علم الفلك والتنجيم، المتأصلة في السبعة كواكب المعروفة حتى وقتها وأهميتها ودلالتها الرمزية،   .بعين الإعتبار

في أنظمتهم الدينية، من المهم أخذ النظام التنجيمي للرقم 7 وأهميته في الكتاب المقدس بالحسبان، سنتذكر بأن أغلب المصادر السحرية تأتي من حضارات الشرق القديمة بإطار أسطوري وصوفي، حيث تبدو أهمية آلهتهم في نشاطاتهم والصراع الكوني بين الخير والشر عبر التاريخ ومنذ بدء الزمن. 

يحتلّ الرقم 7 مكانة مرموقة بين الألغاز السحرية للإنسانية، دون نسيان الشمعدان اليهودي ذو السبع أذرع كشمعدان مقدس، فهذا الرقم  ذو أهميّة كبرى نسبة للأسطورة وكل ما هو متدين عند الإنسان وآلهته.

الرقم 7، هو رقم لغز وسحري. يتطابق الكثير من جوانب حياة الإنسان مع هذا الرقم. 
 
فكل أسبوع 7 أيام؛ وإحتاج الله 7 أيام لتشكيل الأرض؛ بحار الأرض 7؛ إكتشف الهنود  7 نقاط طاقية (نسبة لطاقة) في الجسم؛ عجائب الدنيا 7؛ الآثام الأساسية 7؛ النكبات 7. وصف دانتي 7 أشكال للجحيم؛ يتحدث الميتافيزيقيون عن 7 مستويات من الوعي؛ يصحب الثلج الأبيض 7 أقزام؛ يحتوي قوس قزح على 7 ألوان؛ تحتوي النوطة الموسيقية على 7 علامات؛ القفزات ذات 7 فراسخ؛ لدى الهرّ 7 أرواح ولدى الحيّة 7 رؤوس، وغيرها الكثير .

بالإتفاق مع التفسير اليوناني (فيثاغوريّ) للأرقام، فالرقم 7 هو وحدة عالمية. 
 
له قرابة مع الرقم 4، هو رمز من الأرض، والذي يمثل تحقيق وحدة العالم. اختصت السبعة كواكب (عطارد، الزهرة، المريخ، جوبيتر، زحل، القمر، الشمس) بهذا التشابه. عندما تأتي من 6 + 1 ستتمثل بنجم بست نقاط مع نقطة في المركز؛ التوازن الممتد للداخل؛ كاشفاً سرّ دورة قوى الطبيعه. 

بالنسبة لشعوب ما بين النهرين، حملت الأرقام والأحرف  معاني خاصة، ولو أن هذا المعادل يظهر بإختفاء تلك الشعوب، ليظهر من جديد في اليونان القديم مع الأبجدية التي استمرت حتى يومنا هذا.
 
 بحسب العقيدة الفيثاغورية، الرقم عبارة عن شيء وصفي (نوعي) ووجد مسبقاً حاضراً في الكل، ولا يُبحث كمستمر وصفي لانهائي: الواحد، الاثنان، الثلاثة ....الخ. 
 
فهي لا تشكل كميات، بل تحديدات، يوجد بينها بُعْدْ قابل للإنقسام بشكل كبير، تعارض فيه – وفقط فيه – كل واحد من المصطلحات، فيكون ما يكونه. 

في الثقافة اليهودية، يلعب الرقم 7  دوراً أساسياً في علم الصوتيات، ويتحكم الرقم 7 بالدورة السنوية. فالسبت هو اليوم السابع؛ يتقدس الشهر السابع؛ العام السابع هو عام سبتي. 
حددوا عام اليوبيل الخمسيني بالرقم 7 مضروباً بـ 7 . استمرّ عيد الخبز 7 أيام، كذلك، يتكوّن عيد الفصح اليهودي من 7 أيام. أيضاً، يُحكى عن 7 ثمار لإسرائيل؛ 7 سماوات؛ 7 غرف في الجنة؛ 7 مراتب للروح اليهودية؛ 7 رعاة لإسرائيل (إبراهيم، إسحق، يعقوب، موسى، هارون، داوود وسليمان).


أنقل أيضاً نصّ قصير عن سرّ الرقم سبعة بالمسيحية، كالآتي:

 كلمات السيد المسيح على الصليب..

  هي سبع كلمات، مع عدم ذكر رقم سبعة وهى:

* يا أبتاه اغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون (لو 23: 34)
* اليوم تكون معى فى الفردوس (لو 23: 43)
* يا امرأة، هوذا ابنك (يو 19: 26) هوذا أمك (يو 19: 27)
* ألوى ألوى لما شبقتنى (مر 15: 34) (مت 27: 46)
* أنا عطشان (يو 19: 28)
* قد أكمل (يو 19: 30)
* يا أبتاه، فى يديك أستودع روحى (لو 23: 46)

إنها سبع كلمات، ولكنها كاملة فى كل ما تحمله من معان

• الطلبات السبع فى الصلاة الربانية
 
1 ليتقدس اسمك
2 ليأت ملكوتك
3 لتكن مشيئتك
4 أعطنا اليوم
5 اغفر لنا ذنوبنا
6 لا تدخلنا فى تجربة
7 نجنا من الشرير

• سبع أعياد فى العهد القديم

* عيد الفصح
* عيد التطهير
* عيد الحصاد
* عيد الباكورات
* عيد الأبواق
* يوم الكفارة
* عيد المظال

• الأعياد فى الكنيسة نرى فيها الرقم سبعة فالأعياد الكبار مثلا هي:

1عيد البشارة
2 عيد الميلاد
3 عيد الغطاس
4 أحد الشعانين
5 عيد القيامة
6 عيد الصعود
7 عيد العنصرة

• و الأعياد الصغار أيضا سبعة:

* عيد الختان
* عيد دخول السيد المسيح إلى الهيكل
* عيد مجئ المسيح إلى أرض مصر
* عيد حضوره عرس قانا الجليل
* عيد التجلى
* خميس العهد
* أحد توما

• أسرار الكنيسة سبعة:

* سر المعمودية
* سر الميرون
* سر الاعتراف
* سر الافخارستيا
* سر الزواج
* سر الكهنوت
* سر مسحة المرضى

• و الأصوام فى الكنيسة أيضا سبعة أصوام

*صوم يومى الأربعاء و الجمعة
* صوم الميلاد
* صوم يونان النبى
* صوم الاربعين المقدسة (الصوم الكبير)
* صوم أسبوع الألام
* صوم الرسل
* صوم السيدة العذراء

• و الصلوات اليومية

* صلاة باكر
* صلاة الساعة الثالثة
* صلاة الساعة السادسة
* صلاة الساعة التاسعة
* صلاة الغروب
* صلاة النوم
* صلاة نصف الليل

إنتهى النص المنقول


المثير أن هذه المفاهيم الأسطورية للرقم 7؛ أيضاً، نجدها في ثقافات أخرى كثقافة أميركا اللاتينية. نجد بين جماعات الآزتيك، دوماً، يظهر الرقم 7 كرقم مقدس عند هذه الحضارات، حيث يوجد في المعبد 7 عرانيس ذرة، كإرتباط بالذرة الغذاء الرئيسي لتلك الشعوب .

الرقم 7، إذاً، رقم مقدس ولغز عند غالبيّة الحضارات القديمة والحديثة، ولا يُعبّر وروده في القرآن عن حالة فريدة أو إعجازية، بل يعطينا مؤشراً جديداً على تأثُّر محمد بالثقافات والأديان التي كانت قبله ببساطة متناهية.

ليست هناك تعليقات: