JUDÍO
La palabra judío viene de la región
llamada Judea
(יהודה = Ieúda) que se encuentra hoy situada parte en el Estado de Israel y
parte en los Territorios Autónomos Palestinos.
En Judea se encuentran ciudades y lugares
legendarios: Jerusalém, Belén, Mar
Muerto, Jebrón, Jericó, Masada y otros.
La primera definición de quien es judío,
llega por el "no": No es una raza. No es
una creencia religiosa. No es una postura
política.
Hay judíos de todos los colores,
creyentes y ateos, y que defienden, con ferocidad, posturas políticas opuestas.
Así que para definir quien es judío, me
remito a las palabras del escritor Marcos
Aguinis que dijo: "Judío es aquel
que quiere serlo, y morir por ello".
اليهوديّ
تأتي كلمة يهودي من منطقة إسمها "يهودا" والتي تقع في جزء
من "دولة إسرائيل" وجزء من أراضي السلطة الفلسطينية.
حيث إنتشرت مدن
كثيرة في يهودا، مثل القدس، بيت لحم، أريحا وغيرها.
التحديد الأولي لكلمة يهوديّ:
بأنه ليس عرقاً أو سلالة، وليس إعتقاداً دينياً، بل وليس موقفاً سياسيّاً.
(تحديد مطّاطي لا ينسجم مع تعريف اليهودية ذاتها! أليست اليهودية: دين التوحيد الأول، وبالتالي، أليس اليهودي من يؤمن بهذا الدين بأبسط تعريفاته؟؟! فينيق ترجمة).
(تحديد مطّاطي لا ينسجم مع تعريف اليهودية ذاتها! أليست اليهودية: دين التوحيد الأول، وبالتالي، أليس اليهودي من يؤمن بهذا الدين بأبسط تعريفاته؟؟! فينيق ترجمة).
يوجد يهود من كل الألوان، مؤمنين وملحدين، يدافعون بحميّة عن مواقف سياسية متعارضة.
هكذا، لكي نحدد من هو اليهوديّ، أعود لكلمات الكاتب الأرجنتيني ماركوس أغينيس، الذي قال:
"اليهوديّ، ذاك الذي يرغب بأن يكونه، وأن يموت لأجله".
(تحديد مطّاطي، يتناقض مع آراء الكهنوت اليهودي الأرثوذكسي .. فينيق ترجمة).
(تحديد مطّاطي، يتناقض مع آراء الكهنوت اليهودي الأرثوذكسي .. فينيق ترجمة).
تعليق فينيق ترجمة
تُرجِمَت الفقرة المُقتضبة أعلاه، والتي تتحدث عن معنى "اليهودي" (رغم وجود تحديدات أخرى لليهودي، سيما لغويا وعربياً)، لتوضيح التناقض الصارخ القائم بتعبير "يهودي مُلحِدْ" أو "مُلحِدْ يهودي"، ليس على سبيل الشكل فقط، بل كتناقض مفاهيمي أو تناقض في المضمون، على وجه الخصوص.
فإنطلاقاً من تعريف الإلحاد بوصفه قطيعة نهائية مع الآلهة، مع كل الآلهة، والإله فكرة مركزية قامت عليها أديان التوحيد الثلاثة، فلا يمكن توصيف مُلحد بأنه "مُلحد يهودي"، "مُلحد مسيحي" أو "مُلحد مسلم" أو توصيفه بتبديل موقع كلمتي التوصيف!!
يمكن أن نفهم تعبير "مُلحِدْ من أصل يهودي أو مسيحي أو مسلم أو بوذيّ ...الخ"، وهو تعبير واقعيّ وينسجم مع التوجُّه الإلحاديّ للشخص.
ويمكن لنا أن نقرأ عن إلحاد يهودي أو عن ملحدون يهود وهنا الطامة الكبرى، فحين نستعرض بعض أسماء أولئك "الملحدين اليهود المزعومين":
سنصطدم بمؤسسي الحركة الصهيونية الدينية السياسية الإرهابية، من أمثال تيودور هرتزل وقادة صهاينة "لدولة اسرائيل" تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء في فلسطين، سورية، مصر ولبنان، من أمثال بن غوريون وغولدا مائير وغيرهم!!
هنا، نعود لآراء يعقوب تالمون (1916 - 1980)، يهودي بولوني وأستاذ للتاريخ بالجامعة العبرية في القدس المحتلة حتى وفاته، الذي قال:
"إنّ الكنيس اليهودي
هو وحده محور الهويّة الذاتية في دول الغرب".
وقال ما معناه سابقاَ:
إذا
أزحنا التوراة والإرث الفكري اليهودي حول الشعب المختار والأرض الموعودة، فلن تقوم
قائمة للحركة الصهيونية.
فالسؤال: كيف يمكن لمُلحِدْ أن يؤمن بخزعبلات إلهية تتحدث عن "أرض الميعاد والشعب المختار"؟؟، بعيداً عن الممارسات الإجرامية التي تضيف مزيد من الإدانة لأولئك الصهاينة!!
النكتة بأولئك "الملحدين اليهود" تبدأ من قبولهم الحياة في دولة دينية إسمها "إسرائيل"، بمعنى نبدأ من إسم البلد وهو إسم ديني معروف الجذور!
وإن يكن غير معروف للبعض، لننطلق سوياً كي نتعرّف عليه:
بحسب قاموس الكتاب المقدس
| دائرة المعارف الكتابية المسيحية:
إِسْرَائِيل
← اللغة الإنجليزية: Israel - اللغة العبرية: מְדִינַת יִשְׂרָאֵל - اللغة اليونانية: Ισραήλ - اللغة القبطية: Icrahl (اختصار: Picl) - اللغة الأمهرية: እስራኤል.
معنى هذا الإسم العبري יִשְׂרָאֵל "يجاهد مع الله" أو "الله يصارع" وقد أطلق هذا الإسم في الكتاب
المقدس على ما يأتي:
(1) يعقوب إذ أطلق عليه الملاك الذي صارعه حتى مطلع الفجر
في جدعون في مخاضة يبوق (تك 32: 28).
(2) نسل يعقوب جميعًا, فاستعمل كمرادف لبني اسرائيل. ففي
الشعر العبري كثيرًا ما نجد يعقوب في صدر البيت , ويقابلها اسرائيل في عجزه أو العكس
بالعكس (عدد 23: 7 ومز 14: 7). وقد بدأ بتسمية نسل يعقوب "اسرائيل" حتى وهو
بعد حي (تك 34: 7) وأحيانًا كان بنو اسرائيل أثناء تيهانهم في البرية يلقبون بإسرائيل
(خر 32: 4 وتثنية 4: 1). وقد أصبح اسم اسرائيل يطلق على كل الإثني عشر سبطًا كأمة واستمر
كذلك من وقت افتتاح أرض كنعان على يد يشوع إلى موت سليمان. وأول إشارة إلى اسرائيل
كأمة خارج الكتاب المقدس نجدها في نقش لمنفتاح فرعون مصر الذي حكم مصر من سنة
1227- 1234 ق.م. وقد حكم مملكة اسرائيل المتحدة ثلاثة ملوك, شاول, وداود, وسليمان أي
من سنة 1050 تقريبًا إلى سنة 930 ق.م. تقريبًا. وبعد الرجوع من السبي , يتحدث الكتاب
عن الإسرائيليين الذين رجعوا من بابل وسكنوا في فلسطين ويطلق عليهم اسم اسرائيل كمرادف
لشعب اسرائيل (عزرا 10: 5 قارنه مع 9: 1) أو بدل بني اسرائيل (نح 9: 2 قارنه مع عدد
1).
(3) يطلق هذا الاسم على الأسباط الذين انشقوا وانفصلوا
عن يهوذا وبنيامين وأصبحوا مملكة اسرائيل. وقد أطلق الاسم على الأسباط التي تسكن الشمال
لتمييزها عن سبط يهوذا (1 صم 11: 8) وبعد موت شاول اعترفت الأسباط الشمالية بابن شاول
"ايشبوشت" ملكًا عليها ومن ذلك الوقت فصاعدًا أصبح الاسم "اسرائيل"
يدل على الأسباط التي كانت تسكن في الشمال (2 صم 2: 9).
جمان من فضة
مكرم مشرقي
قاموس اعلام الكتاب المقدس
من العهدين القديم والجديد
الاسم بالعربية:
إسرائيل
المعنى:
رئيسٌ لله
الشواهد من الكتاب المقدس:
تك 32: 28
خر 3: 16
1 مل 14: 19
الماهية:
إسم يعقوب والشعب والمملكة
الشمالية
بحسب الطبرسي
في مجمع البيان : ان اسرائيل هو يعقوب بـن اسحاق بن ابراهيم (ع ) وان اسر تعني
العبد وئيل بمعنى اللّه، فيكون معنى اسرائيل عبد اللّه .
وبحسب رأي آخر:
إسرائيل كلمه تنقسم الى قسمين (إسرا + إيل) و هي
تعني بالسريانيه (عبد الله الصالح).
بحسب آشور بن شليمون من منتديات باقوفا:
إسرائيل
مفردة مركبة من "أسر" و"إيل" والتي تعني:
المتمسك بالله (المربوط بالله).
في كتاب التوراة جاءت
من جزيرة العرب لكمال الصليبي، نقرأ:
يوجد شرح لغوي مفصّل
حول أصل "إسرائيل" المكونة من كلمتين أو مقطعين "سرا وئيل" وتعني بحسبه "إله السراة" أي إله المرتفعات في جنوب الحجاز
وعسير وما زالت تحمل اسم "ءل يسره".
ص 195 + 196
ISRAEL
La palabra
hebrea Israel
(ישראל) viene del nombre que le puso Dios a Jacobo (Iakob יעקוב), luego de que
éste peleara con un ángel, sin darse por vencido (Génesis 32:28). Se reconocen
dos acepciones de la etimología Israel:
1.
Una respeta lo
que dice la Biblia de que "peleó o luchó con El (Dios)'.
2.
Otra considera
la raíz de la palabra "ishr" (iashar ישר ) que significa
"directo o recto a", directo a El.
-
Gracias:
embelek
Una teoría que
anda dando vuelta por Internet dice que la palabra Israel viene
de deidades
egipcias y está formada de esta manera:
IS = de la
diosa egipcia Isis
RA = del dios
Amon Ra
El = quiere
decir Dios
Esta teoría
parece ser inventada por Jordan Maxwell y fue descartada por Mike Heiser de esta
manera:
1.
En primer
lugar la explicación de Israel está citada en la Biblia como menciona Embelek
aquí arriba.
2.
En segundo
lugar, el Egipcio (lengua afro-asiática) y el Hebreo (lengua semítica) son de
dos familias muy diferentes. Isis no era la manera que
los egipcios
pronunciaban el nombre de esa diosa. Su pronunciación era
algo así como
guaset.
معنى إسرائيل بحسب القاموس الإشتقاقي المصطلحاتي
أون لاين
تعود كلمة اسرائيل Israel (بالعبرية שראל) إلى التسمية التي
أطلقها الله على يعقوب، الذي سيتصارع مع ملاك دون أن ينهزم، بحسب سفر التكوين 32،
28.
يعبّر هذا المُصطلح عن:
1. إحترام ما يقوله
الكتاب المقدس حول "صراعه مع إيل (الإله)".
2. أخذ جذر الكلمة "إسر ishr" بعين الإعتبار ويعني "القريب أو الصالح مع"، الصالح مع إيل.
انتشرت فرضيّة أخرى على شبكة الأنترنيت تطال
تفسير كلمة إسرائيل، حيث تعتبر أن هذا الإسم يتكوّن، في الواقع، من 3 أسماء لثلاثة
آلهة مشرقية، هي على التوالي:
إس IS = من الإلاهة المصرية إيزيس Isis
را RA = من الإله المصري آمون رَعْ
ئيل El = من الإله الأشهر إيل (وهو يعني الإله
بالنسخة الآرامية العالمية التي انتقلت للأديان التوحيدية).
وضع هذه الفرضية جوردان مكسويل، وانتقدها مايك هايزر على الصورة التالية:
1. في المقام الأوّل، يجري تفسير مصطلح إسرائيل
كما قدمه القاموس أون لاين أعلاه.
2. في المقام الثاني، اللغة المصرية (لغة أفرو – آسيوية) والعبرية (لغة مشرقية) من عائلتين مختلفتين جداً. حيث لُفِظَتْ كلمة الإلاهة إيزيس على الشكل التالي:
غواسيت guaset.
Los nombres de los patriarcas que dieron
origen al pueblo judío son, Abraham, Ytzaj y Yakov. En tanto, los nombres de
las matriarcas son: Sara, Rivka, Rajel y Lea.
Yakov fue luego llamado por Di-s Israel,
tal como lo declara el versículo (Bereshit 32: 29): “Le dijo (el ángel de Di-s
a Yakov): no será más llamado tu nombre Yakov, sino Israel”.
Este nombre fue el que adoptó a la postre
el pueblo judío, dado que el mismo comenzó a crecer y formarse como pueblo
básicamente a través de los doce hijos que tuvo Israel (“Yakov”) y sus
descendentes.
Lo sorprendente es, que el nombre Israel,
asignado por Di-s a Yakov, contiene en la estructura de sus letras el origen
del pueblo judío, a partir de las cuatro matriarcas y los tres patriarcas.
Y así se escribe Israel:
Veremos ahora como en las letras de la
palabra Israel se encuentran indicadas las iniciales de los nombres de los tres
patriarcas y las cuatro matriarcas que dieron origen al pueblo judío.
Algo realmente interesante de destacar
es, que no hay ninguna letra adicional en esta palabra (Israel), solo las
iniciales de quienes dieron origen al pueblo de Israel. (Dov de Rejobot)
فيما يعتبر الحاخام اليهودي R' David ben Israel بأنّ إسم إسرائيل:
يأتي من أوائل الأحرف بأسماء الآباء المؤسسين
الاوائل الثلاثة: إبراهيم، اسحق ويعقوب. ومن أسماء الأمهات المؤسسات: سارة، ربيكا،
راحيل وليا. بعد أن يذكر إطلاق الله لتسمية إسرائيل على يعقوب أيضا!
Israel
(heb. y aram. Yisrâêl, "Dios
contiende [lucha]", "el que lucha con Dios", "soldado de
Dios" o "reinará con Dios", gr. Israel). El nombre aparece por
1ª vez en textos cuneiformes de Ebla del período prepatriarcal. Más tarde
aparece en la Piedra Moabita* como YsrI, y en Ugarit como Ysril, el nombre de
un artesano. El nombre Israel se encuentra como Isrr en la estela israelita de
Merneptah, en donde la 2ª r representa la letra heb. l, para la cual los egipcios
no tenían signo.
1. Nombre dado a Jacob al amanecer después
de la noche de lucha con un antagonista desconocido -que resultó ser el ángel
de Dios- junto al arroyo Jaboc, en su camino a Canaán luego de 20 años de
exilio en Harán (Gn. 32:22-32). Después de esa ocasión, el nombre se usa en
forma intercambiable con el de Jacob (46:5), particularmente cuando se lo
considera en su papel de progenitor de la raza elegida (48:1-3).
2. 2. Descendientes de Jacob; todos los que vivían en un momento dado
(Ex. 1:9), o las generaciones sucesivas tomadas en sentido colectivo (Gn.
32:32). Con estas connotaciones, el término aparece en expresiones como
"congregación de Israel" (Ex. 12:3) y "los hijos de Israel"
(Os. 3:5). Referidos a los 591 descendientes de Jacob, "Israel" se
usa indistintamente con el nombre de Jacob (Is. 44:1). Aplicado al pueblo
hebreo, "Israel" enfatiza su papel como pueblo elegido* en términos
del pacto entre Dios y Abrahán, su antepasado (Gn. 15:18; cf Sal. 105:9, 10).
بحسب قاموس الكتاب المقدس أون لاين، تعني
إسرائيل:
بحسب الآرامية والعبرية يسرائيل Yisrâêl، وتعني (يدعو الله
للكفاح)، (من يكافح مع الله)، (جنديّ الله) أو (سيحكم مع الله). ظهر هذا
الإسم، للمرة الأولى، في نصوص مسمارية بمدينة إيبلا بحقبة ما قبل الآباء المؤسسين.
بوقت متأخّر، تظهر الكلمة على حجر مؤابي على شكل يسرل YsrI، وفي أوغاريت، على
شكل يسريل Ysril، كإسم لشخص حِرَفي. يظهر إسم اسرائيل Israel من خلال شكل المقطع Isrr على مسلة مرنبتاح،
حيث يمثل حرف الراء الثاني r
الحرف العبري lحيث لم تحضر علامات تشكيل لدى المصريين.
أولاً: هو إسم معطى ليعقوب عند الفجر وإثر
ليلة صراع مع خصم مجهول الهويّة – والذي عُرِفَ أنه ملاك مُرسَلْ من الله – الذي
مضى عبر مخاضة يبوق، في طريقه إلى كنعان بعد مرور 20 عام على المنفى في حرّان (سفر التكوين 32، 22-32). بعد تلك المناسبة، سيُستخدم الاسم بصورة متبادلة مع إسم
يعقوب (سفر التكوين 46، 5)، سيما حين يُعتبر دوره كجدّ أكبر للشعب المختار (سفر
التكوين 48، 1-3).
ثانياً: أبناء يعقوب، كل الذين عاشوا بلحظة معطاة (سفر الخروج 1، 9)، أو الأجيال المتلاحقة التي إكتسبت شعور جماعي (سفر التكوين 32، 32). مع تلك
الدلالات، يظهر المُصطلح في تعابير من قبيل "جماعة إسرائيل" (سفر
الخروج 12، 3) و "بنو إسرائيل" (سفر هوشع 3، 5). بالإشارة إلى 591
متحدّر من يعقوب، يُستخدم إسم "إسرائيل" دونما تمييز مع اسم يعقوب (سفر إشعياء 44، 1). وبتطبيقه على الجماعة اليهودية، يؤكد إسم "إسرائيل" دوره كشعب
مختار بناء على الاتفاق بين الله وإبراهيم سلفه (سفر التكوين 15، 18. المزمور
105، 9-10).
هناك تفسيرات أخرى مرتبطة كلها بشخص يعقوب بشكل أو بآخر.
فيما يذكر وِلْ ديورانت في قصة الحضارة، المجلد الأول، الجزء الثاني، الصفحة 371 الآتي:
فيما يذكر وِلْ ديورانت في قصة الحضارة، المجلد الأول، الجزء الثاني، الصفحة 371 الآتي:
الخلاصة
لا يمكن لمُلحد أن يصير "مُلحِدْ يهوديّ"، "مُلحِدْ مسيحي" أو "مًلحِدْ مسلم"، وفي حالة اليهودي:
هناك المزيد من المفاهيم - الخزعبلات الإلهية التي لا يمكن للمُلحِدْ قبولها، حيث لا يمكن أن يقبل بشيء إسمه "إسرائيل" ولا "أرض ميعاد وشعب مختار" لأنها كلها مفاهيم مرتبطة بالإله، الذي من المُفترض أنّ المُلحد لا ولن يؤمن به على الإطلاق!
آمل أن يكون إعتراضي واضحاً وأشكر أيّ نقد أو تصويب أو إضافة دوماً وأبداً!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق