Muchos artículos de los que utilizamos actualmente se originaron en
el antiguo Egipto. Esta es una pequeña muestra.
1. Preservativo
Dicen que en el siglo X a.C., los egipcios empezaron a utilizar
condones hechos de la tela de lino en la actividad sexual con el propósito de
evitar la transmisión de enfermedades.
2. Zapatos de tacón
Los zapatos de tacones altos fueron inventados en 3500 a.C. en
Egipto. En aquel entonces eran artículos exclusivos para las mujeres nobles y
se consideraba un gran honor llevarlos entre el pueblo llano. A pesar de todo,
los zapatos de tacón en aquella época no eran ni mucho menos tan cómodos como
los actuales.
3. Papel
Los egipcios inventaron el papiro en el 4000 a.C., golpeando las
fibras vegetales hasta convertirlas en una pasta con la cual se hacía una capa
muy fina que se dejaba secar y sobre la cual después se podía escribir.
4. Pluma
Después de la aparición del papiro, la gente no pudo seguir
escribiendo con aguja de hueso o piedra y necesitó de una nueva herramienta
para no romper el papel. Así se inventó la pluma.
5. Reloj de agua
El reloj de agua se sigue utilizando, aunque mayormente como adorno
u objeto de coleccionista. Los primeros relojes de agua consistieron en una
vasija de cerámica que contenía agua hasta cierto nivel, con un orificio en la
base de un tamaño adecuado para asegurar la salida del líquido a una velocidad
determinada y, por lo tanto, en un tiempo prefijado.
يعود كثير من
الأشياء التي نستعملها، الآن، إلى إختراعات قديمة، حصل بعضها في مصر القديمة. وإليكم
بعضها:
أولاً: الواقي
الذكريّ
يعتبر بعض
الباحثين بأنّ المصريين قد استخدموا الواقي الذكري المصنوع من الكتّان في ممارسة
العملية الجنسية بهدف تفادي نقل الأمراض، وذلك اعتباراً من العام 1000 قبل
الميلاد.
ثانياً: الأحذية
ذات الكعب العالي
ابتكر المصريون
الحذاء ذو الكعب العالي بحدود العام 3500 قبل الميلاد. حيث استخدمته نسوة أرستقراطيات، وقد منح إرتداؤه شرفاً عظيماً خلال السير بين العامة. بكل الأحوال، لم
تكن أحذية تلك الحقبة، بالعموم، مميزة لناحية الراحة كما هي اليوم.
ثالثاً: الورق
ابتكر المصريون
ورق البردي الشهير بحدود العام 4000 قبل الميلاد، وذلك من خلال التعامل مع ألياف
نباتية وتحويلها إلى عجينة، صُنِعَ منها طبقات رقيقة خضعت للتجفيف، والتي تحولت
إلى ورق كتابة بوقت لاحق.
رابعاً: ريشة
الكتابة
إثر ظهور ورق
البردي، لم يتمكنوا من الكتابة، بصورة مريحة، بواسطة إبرة عظمية أو حجر، لذلك،
ابتكروا ريشة الكتابة، التي تناسب الكتابة على ورق البردي دون أن تمزقه.
خامساً: الساعة المائية
هناك من لا يزال
يستخدم هذه الساعة ولو على سبيل الديكور أو الزينة. تكونت أوائل الساعات المائية
من إناء سيراميكي قد احتوى المياه لمستوى معين، واحتوى على ثقب في قاعدته بحجم
مناسب يسمح بخروج السائل بسرعة محددة، وبالتالي، خلال زمن مُتفق عليه مسبقاً.
تعليق فينيق ترجمة
لا شكّ أنّ مصر
القديمة قد شكلت محطة هامة في تاريخ الإختراعات، ويوجد تحفُّظ وحيد على موضوع
الساعة المائية، حيث أن النص الإسباني الذي ترجمته لم يحدد تاريخ الإبتكار في مصر
لهذه الساعة كما فعل مع باقي الإختراعات، حيث توجد معلومات تقول بأن إبتكار هذه الساعة، ربما، يعود إلى
الصين أو فارس أو بابل .. كذلك، في مصدر آخر، هناك كلام عن سبعة إختراعات، يُضاف الطب والقفل وعدّة الزينة النسائية ومعجون الأسنان
وشكراً جزيلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق