De cómo Dios comete los 7 Pecados Capitales لنرى كيف يرتكب الله الخطايا السبع الرئيسيّة – الجزء الأوّل How God commits the 7 Deadly Sins - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : De cómo Dios comete los 7 Pecados Capitales لنرى كيف يرتكب الله الخطايا السبع الرئيسيّة – الجزء الأوّل How God commits the 7 Deadly Sins

2016-07-14

De cómo Dios comete los 7 Pecados Capitales لنرى كيف يرتكب الله الخطايا السبع الرئيسيّة – الجزء الأوّل How God commits the 7 Deadly Sins

Las grandes mentes teológicas se dieron cuenta que la santa e infalible Biblia no menciona una serie de "pecados" menores, que si bien no son mortales (como para condenarte eternamente a una parilla infernal), sin duda atentan en lo que es ser una buena persona como Dios lo querría.
Hay muchos sentimientos y comportamientos humanos que deberían ser condenados así no los mencione la Biblia y merecen algún tipo de castigo. ¿Cuáles son estos sentimientos negativos y perjudiciales?, cosas como el orgullo, envidia, lujuria etc... Ninguno de estos es castigado directamente por Dios en la Biblia.
¿Cómo resolvieron los grandes teólogos cristianos este "Pequeño fallo" de la Biblia? Fácil... simplemente crearon una lista de faltas castigables pero no eternamente condenables; y las llamaron "Los 7 Pecados Capitales"; y de paso se inventaron un sitio donde expiar y limpiar estos pecadillos después de morir que es una especie de mini-infierno.... y lo llamaron "Purgatorio".
Repito amigo lector..... Nada de esto sale en la Biblia que usted tiene en la mesita de noche al lado de su cama.
¿Quién es el responsable de la invención de estos "7 Pecados Capitales" que nos podrían condenar a unas indeseadas vacaciones en el Purgatorio?
Un monje del siglo 4 llamado Evagrio Póntico, escribió una lista de ocho vicios malvados o pasiones malvadas contra los que sus compañeros monjes debían guardarse.
.
 

 
أخذ كبار اللاهوتيُّين عدم إشارة الكتاب المقدس، المعصوم عن الخطأ، إلى سلسلة "الخطايا" الأقلّ أهمية بعين الإعتبار، أي الخطايا غير القاتلة (كي تسبّب عقوبة الإحتراق الأبديّ)، لكن، أظهرت مزايا الشخص الخيِّر، الذي يرغب الله بحضوره.

يوجد كثير من المشاعر والمسلكيات البشرية، التي تستحق الإدانة ولم يُشار لها في الكتاب المقدس، وتستحق نوع من العقاب. 
 
ما هي المشاعر السلبية والمؤذية؟
 
 العجرفة، الحسد، الفجور ...الخ، لا يعاقب الله بصورة مباشرة، في الكتاب المقدس، من لديهم هذه المشاعر.

كيف حلَّ كبار اللاهوتيين هذا "الخلل الصغير" القائم في الكتاب المقدس؟
 
 بسيطة، خلقوا قائمة عقوبات دون إدانة أبدية، وأطلقوا عليها اسم "الخطايا السبعة الكبرى أو الرئيسية"، وكذلك، ابتكروا مكان خاص بمحاسبة مرتكبي تلك الخطايا، بحيث يمرون بعد موتهم من خلال جحيم مًصغَّرْ وأطلقوا عليه اسم "المَطْهَرْ"!

عزيزي القاريء، ألفت انتباهك إلى أنّ هذه الأشياء، لا ترد من الكتاب النقدس! 
 
كي لا تضيّع وقتك بالبحث عنها فيه!

من المسؤول عن ابتكار "الخطايا السبع الرئيسية" التي ستذهب بنا إلى المطهر؟

المسؤول عن هذا الأمر القديس أوغريس البنطي، الذي عاش خلال القرن الرابع ميلادي، حيث كتب قائمة خاصة بالشرور الثمانية أو الأهواء الشريرة، التي خالفت ما وجب على زملائه الكهنة حفظه تقليدياً.


تفحَّصَ القديس يوحنا كاسيان هذه "الشرور"، وبالنهاية، جرى تحديثها واختصارها إلى سبعة من قبل القديس غريغوري الأول

اكتسبت تلك "الخطايا السبعة" شعبية كبيرة وجرى قبولها، لدرجة أنّ الشاعر دانتي قد استخدم ذات الترتيب لتلك الخطايا في عمله الشهير "الكوميديا الإلهية" خلال القرن الثالث عشر ميلادي.

ما هي تلك الخطايا غير المرغوبة السبعة الرئيسية؟

الفجور، التكاسل، الشراهة، الغضب، الحسد، البخل والغطرسة


الله والخطايا السبعة الرئيسية
 

أتخيل بأنّ صديقي القاريء، سيقول:

"على الرغم من عدم صدور تلك الخطايا عن الكتاب المقدس بصورة مباشرة، فلا يمكن نفي أنها خطايا غير مرغوبة بالنسبة للكائن البشريّ. وسيوافق الله عليها حتماً".

أتفق معك صديقي القاريء بشكل كامل. وأرى بأننا ككائنات بشرية، وفيما لو نتفادى ارتكاب تلك الخطايا السبعة (أو لا نبالغ بإرتكابها)، فسنعيش بعالم أفضل. 
 
لكن، هل سيدينها الله؟ من المؤكد أنه سيقوم بهذا، ولكن، وبحسب وجهة نظري المتواضعة، لا يمتلك الله الحدّ الأدنى من الأخلاق لكي يحاكم ويحاسب مخلوقاته بسبب ارتكابهم لتلك الخطايا، في الوقت الذي يرتكبها هو بصورة جليّة وبشكل مستمرّ.

رغم عدم إيماني بالله، وبناءاً على وصف الكتاب المقدس له، أرى أنه سيتوجب عليه تقديم تفسير سبب تمكنه من إرتكاب تك الخطايا ومحاكمة البشر على إرتكابها؟!!

ألا تصدقني عزيزي القاريء؟

طيّب، لنتفحص إرتكاب الله للخطايا السبعة خطيّة خطيّة، وبهذا، سيستحق أن يُقيم لفترة في المطهر معنا!


خطايا الله السبعة الرئيسية


1. الفجور


بالرغم من كون الله محافظ جداً ويتدخل بكل ما يتعلق بالسلوك الجنسيّ لدى مخلوقاته (أو لدينا كبشر)، ككيفية ممارسة الجنس وزمن هذه الممارسة، فهو غارق بالفجور. 

لماذا؟

 لنرى:

- كل من يسكن هذا الكوكب هم أبناء الله، بحسب الكتاب المقدس، وللحصول على هذا العدد الضخم من الأبناء، يتوجب عليه ممارسة الجنس بكثافة.

- وكمحاكاة للآلهة الإسطورية الأخرى، تحول الله إلى حيوان (حمامة بهذه الحالة) وقام بإلقاح صبية عذراء عاشت خلال القرن الأول ميلادي، ولكي تكتمل المصيبة فهي متزوجة! (تذكرتم قصة مريم العذراء ويوسف النجار!!) وإن لم يكن هذا فجور، فما هو الفجور؟!!!

- يبدو أن لدى الله علاقة جنسية مع شقيقتين:

سفر حزقيال، 23
1 وكان إلي كلام الرب قائلا
2 يا ابن آدم، كان امرأتان ابنتا أم واحدة
3 وزنتا بمصر. في صباهما زنتا. هناك دغدغت ثديهما، وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما
4 واسمهما: أهولة الكبيرة، وأهوليبة أختها. وكانتا لي، وولدتا بنين وبنات. واسماهما: السامرة أهولة، وأورشليم أهوليبة


ترد التبريرات الدينية بأنّ هاتين الشقيقتين ترمزان لإسمي مدينتين. لنفترض هذا، لكن، تبدو الرغبة الجنسية الإلهية عارمة في المشهد.


كذلك بسفر حزقيال، 23
18 وكشفت زناها وكشفت عورتها، فجفتها نفسي، كما جفت نفسي أختها
19 وأكثرت زناها بذكرها أيام صباها التي فيها زنت بأرض مصر
20 وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل


أووووووف! يبدو هنا كفيلم بورنو محوره الجنس مع الحيوانات. بهذه المناسبة، هل قرأتم نشيد الإنشاد، المقطع الخامس على وجه التحديد؟

- فكل الراهبات "متزوجات" من الله (لا حاجة لإيراد المزيد!)

- الله موجود بكل مكان وعارف بكل شيء، بمعنى أنك صديقي القاريء المؤمن وفي كل مرّة تمارس بها الجنس مع زوجتك، فالله حاضر ويراقب، بحيث ينتقدك أو يعاقبك في حال ممارستك للجنس بطريقة لا يفضلها هو!

- خلق الله آدم وحوّاء، وفي نيته جعلهما عاريين بشكل دائم. ولولا خطأ حوّاء الشهير، لكنا عراة كما يحب الله رؤيتنا بشكل دائم. 
 
أرى الله، هنا، كمتلصص لعين!
 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

 


ليست هناك تعليقات: