Existe la ateofobia entre los creyentes هل يُعاني بعض المؤمنين من فوبيا الإلحاد؟ Is there atheophobia among believers - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Existe la ateofobia entre los creyentes هل يُعاني بعض المؤمنين من فوبيا الإلحاد؟ Is there atheophobia among believers

2016-07-04

Existe la ateofobia entre los creyentes هل يُعاني بعض المؤمنين من فوبيا الإلحاد؟ Is there atheophobia among believers

Luego de cierto tiempo debatiendo con los creyentes me he dado cuenta de que sí existe la ateofobia entre los creyentes, que se manifiesta como una especie de intolerancia, maltrato, ofensas, burlas, insultos, violencia, etc hacia los ateos. Es lo mismo que la homofobia que tienen los heterosexuales.

Sin embargo, esta ateofobia no parece ser exclusiva de creyentes, sino también hay ateos que pareciera que tampoco aguantan a los demás ateos, por increible que parezca.

Estimado, creyente, ¿sufres tú de ateofobia, eres ateofóbico? ¿no toleras ni aguantas a los ateos?




إثر مضي زمن، غير قليل، بنقاش بعض المؤمنين، لاحظتُ وجود نوع من فوبيا الإلحاد لديهم، حيث يتجلى هذا من خلال انعدام التسامح، التعامل بصورة سيئة، الإستهزاء، الشتائم، التعنيف ...الخ بحق الملحدين.

مع هذا، لا ينحصر حضور تلك الفوبيا لدى المؤمنين فقط، بل كذلك تحضر لدى بعض الملحدين الذين لا يتحملون ملحدين آخرين لا يُشاطرونهم الكثير من المواقف! 
 
على الرغم من إمكان عدم تصديق هذا الأمر!

عزيزي المؤمن، هل تعاني حضرتك من أعراض فوبيا الإلحاد؟ 

بحيث لا تتسامح أو تتساهل ولا يمكنك تحمُّل الملحدين؟!
 


رأي فينيق ترجمة
 

نعم، تحضر فوبيا الإلحاد لدى بعض المؤمنين، كما تحضر فوبيا الإسلام لدى بعض الملحدين أو من يعتبرون أنفسهم غير دينيين أو "علمانيين" أو "ماسحي أحذية بعض العصابات الحاكمة العربية"! أو فوبيا اليهود لدى بعض القوميين! فمعالم تلك الفوبيا واضحة بالخطاب المُستعمل! 

 تزدهر فوبيا الإسلام إثر كل عمل إرهابي لأية جماعة إسلاموية مثل داعش "نجم الموسم الراهن"! وتساهم طريقة التعاطي مع الإسلام والمسلمين، بالوقت الراهن، سيما في أوروبا وأميركا، بازدياد التطرُّف ولا تُعالجه وكأن الأمر مقصود! إذا تجاهلنا دور بعض الحكومات والأجهزة المخابراتية العالمية بتصنيع هذه الظاهرة الجهادية لاستخدامها بتحقيق مصالحها: 
 
وأهم تلك المصالح بيع الأسلحة من خلال خلق صراعات دولية ومحلية!

سيكون الحوار، وحده ووحده فقط، الكفيل بتخفيف حدّة هذه الفوبيا لدى كل الأطراف! 


وشكراً جزيلاً

ليست هناك تعليقات: