اللافت للإنتباه بمواقف منتقدي العصابة الإرهابية المسماة داعش (والذين يقومون بعمل الدعاية لها):
تغاضيهم عن كل الممارسات الطائفيّة لما يسمى "الحشد الشعبي" العراقي وعشرات الميليشيات الطائفية الأخرى الشبيهة، طبعاً دون نسيان موقفهم المخزي من عصابات إرهابية حاكمة تبيد شعوب كاملة برعاية دولية وبمشاركة هذه الميليشيات!
وشكراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق