Cultos para Baal
(p.262)
Baal fue un dios de la fertilidad y del tiempo, sobre todo fue el dios de la lluvia para los agricultores. Presuntamente las fiestas de Baal en primavera se dicen haber sido fiestas alegres como carnaval. Eso tiene que ser prohibido, pensaron los judíos ortodoxos. En ese caso el cristianismo no ha copiado la prohibición.
Baal fue un dios de la fertilidad y del tiempo, sobre todo fue el dios de la lluvia para los agricultores. Presuntamente las fiestas de Baal en primavera se dicen haber sido fiestas alegres como carnaval. Eso tiene que ser prohibido, pensaron los judíos ortodoxos. En ese caso el cristianismo no ha copiado la prohibición.
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman01_informaciones-generales.html
عبادات
للإله بعل (ص262)
الإله بعل أحد آلهة الخصب والزمن، إله المطر، على وجه الخصوص، بالنسبة
للمزارعين.
شكّلت الاحتفالات بالإله بعل، بفترة الربيع، أعياداً مُفرحة شعبية ضخمة.
لكن،
يُقرّر اليهود الآرثوذكس منعها. وهنا، لم
تنسخ المسيحية هذا المنع أو التحريم.
العلاقة مع مصر من جانبين
مصر هي المُنقذ عند وجود الجفاف في كنعان، وبالتالي بأراضي اسرائيل / فلسطين (نهر النيل، الذي يوفّر الخضرة على مدار العام بسبب فيضاناته).
مصر، من الجانب الآخر، هي خطر داهم دائم، عندما يفكر استراتيجيوها العسكريين بأنّ عليهم احتلال
شرق المتوسط (حضرت تلك المشاريعة
بشكل شبه دائم). (ص 84).
وبهذا
تريد مصر السيطرة على "الهلال الخصيب"، وخصوصاً على المنطقة الخصبة
منه في شرق المتوسط.
بذات
الوقت طبعاً، رغبت امبراطوريات شرق المتوسط في السيطرة على "كامل الهلال
الخصيب" والسعي لاحتلال دلتا النيل.
وهكذا
تمضي الحملات العسكرية دوماً عبر اراضي شرق المتوسط.
تُشكّل
الارض الممتدة بين سيناء والخليج العربي وجهة مطامح الامبراطوريات المصرية والرافدية. فلقد تناوبت الحملات العسكرية
على هذه المنطقة تاريخيا.
أسماء
أماكن في الكتاب المقدس موجودة بيومنا هذا:
جبعون:
انقاض قريبة من منطقة الجيب
بيت
إيل: انقاض قريبة من بيتين
سيلو:
انقاض قريبة من سيلون (ص 27).
قادش
برنيع (واحة بسيناء): في القدرات، قريبة من النبع الصغير في كادش (ص 77).
دبير
(المحتلة خلال حملة الاحتلال): هي أطلال بيت ميرسيم ("tel
Bet Mirsim") (ص 94).
بيتين
(بلدة عربية): هي بيت إيل، سُميت لوس "Lus"
قبل حملة الاحتلال. {ص 94}.
المواقع
في الكتاب المقدس وكما هي اليوم
بقيت
تلك المواقع هي ذاتها تقريباً، وتُوافق توصيفات الكتاب المقدس مواقع موجودة بيومنا
هذا. (ص 27).
(لكن
وفق الوثائق وبحسب معطيات علم الآثار: يقتصر الامر على البحر الميت، حيث لا يوجد أكثر من
هذا في الكتاب المقدس! (2011)).
(بيومنا هذا، لا تقبل الجماعات
اليهودية الآرثوذكسية والمسيحية، تحت أيّ ظرف، معطيات علم الكتاب المقدس على ضوء علم الآثار. حيث يقدم
المٌبشرون الكتاب المقدس بصورة حرفية كلمة كلمة حتى اليوم، مع العلم أن أجزاء هامة من العهد القديم مزيّفة وهذا مُثبت).
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق