Así es amigo Creyente lector.
La infalible, tierna y adorable Biblia nos muestra como hacer un test o prueba
para saber si su esposa ha sido infiel.
No hacen falta evidencias
fotograficas, declaraciones de testigos, lineas de tiempo, evidencia
circunstancial, polígrafos... no, no, no; nada de eso. En Dios y su sagrada
palabra expresada en la Biblia está la segura solución.
He aquí (¡Por fin!!!) un uso
práctico de los siempre tontos, arcaicos y absurdos pasajes y estatutos
Bíblicos. La famosa “Ley de los Celos”.
Por eso, si usted amigo lector
Cristiano, de repente siente como si unos apéndices córneos comienzan a querer
salir de su cabeza... en la Biblia está la respuesta.
El mismísimo Dios le dijo a
Moisés de primera mano cómo resolver esa disyuntiva si creemos que nuestra
esclava, perdón, mujer nos está siendo infiel.
http://ateismoparacristianos.blogspot.de/2013/10/test-biblico-para-saber-si-tu-esposa-te.html
يبين
لنا الكتاب المقدس كيفية إجراء إختبار أو إمتحان لأجل إكتشاف خيانة زوجية محتملة.
لا يوجد حاجة لأدلة فوتوغرافية، تصريحات شهود، جداول زمنية، أدلة ظرفية، أقلام
...الخ، لا حاجة لأيّ شيء من هذا القبيل.
حيث يقدم إله الكتاب المقدس الحل الآمن، الذي
ينطوي على الإستخدام العملي للنصوص القديمة العبثية القداسية من خلال القانون
الشهير "قانون الغيرة".
لكن، عزيزي القاريء المؤمن فيما لو تشعر بأنّ
زوائد قرنية قد بدأت بالخروج من رأسك للتوّ، فلا تهتم لأن الكتاب المقدس يوفر لك
الجواب. حيث قال الله لموسى كيف يحلّ هذه المعضلة فيما لو نعتقد بأنّ عبدتنا،
عفواً زوجتنا، تخوننا.
نقرأ
في سفر العدد الآتي:
:11 و كلم
الرب موسى قائلا
5 :12 كلم
بني اسرائيل و قل لهم اذا زاغت امراة رجل و خانته خيانة
5 :13 و اضطجع
معها رجل اضطجاع زرع و اخفي ذلك عن عيني رجلها و استترت و هي نجسة و ليس شاهد عليها
و هي لم تؤخذ
5 :14 فاعتراه
روح الغيرة و غار على امراته و هي نجسة او اعتراه روح الغيرة و غار على امراته و هي
ليست نجسة
5 :15 ياتي
الرجل بامراته الى الكاهن و ياتي بقربانها معها عشر الايفة من طحين شعير لا يصب عليه
زيتا و لا يجعل عليه لبانا لانه تقدمة غيرة تقدمة تذكار تذكر ذنبا
5 :16 فيقدمها
الكاهن و يوقفها امام الرب
5 :17 و ياخذ
الكاهن ماء مقدسا في اناء خزف و ياخذ الكاهن من الغبار الذي في ارض المسكن و يجعل في
الماء
5 :18 و يوقف
الكاهن المراة امام الرب و يكشف راس المراة و يجعل في يديها تقدمة التذكار التي هي
تقدمة الغيرة و في يد الكاهن يكون ماء اللعنة المر
5 :19 و يستحلف
الكاهن المراة و يقول لها ان كان لم يضطجع معك رجل و ان كنت لم تزيغي الى نجاسة من
تحت رجلك فكوني بريئة من ماء اللعنة هذا الم
5 :20 و لكن
ان كنت قد زغت من تحت رجلك و تنجست و جعل معك رجل غير رجلك مضجعه
5 :21 يستحلف
الكاهن المراة بحلف اللعنة و يقول الكاهن للمراة يجعلك الرب لعنة و حلفا بين شعبك بان
يجعل الرب فخذك ساقطة و بطنك وارما
5 :22 و يدخل
ماء اللعنة هذا في احشائك لورم البطن و لاسقاط الفخذ فتقول المراة امين امين
5 :23 و يكتب
الكاهن هذه اللعنات في الكتاب ثم يمحوها في الماء المر
5 :24 و يسقي
المراة ماء اللعنة المر فيدخل فيها ماء اللعنة للمرارة
5 :25 و ياخذ
الكاهن من يد المراة تقدمة الغيرة و يردد التقدمة امام الرب و يقدمها الى المذبح
5 :26 و يقبض
الكاهن من التقدمة تذكارها و يوقده على المذبح و بعد ذلك يسقي المراة الماء
5 :27 و متى
سقاها الماء فان كانت قد تنجست و خانت رجلها يدخل فيها ماء اللعنة للمرارة فيرم بطنها
و تسقط فخذها فتصير المراة لعنة في وسط شعبها
5 :28 و ان
لم تكن المراة قد تنجست بل كانت طاهرة تتبرا و تحبل بزرع
5 :29 هذه
شريعة الغيرة اذا زاغت امراة من تحت رجلها و تنجست
5 :30 او اذا
اعترى رجلا روح غيرة فغار على امراته يوقف المراة امام الرب و يعمل لها الكاهن كل هذه
الشريعة
5 :31 فيتبرا
الرجل من الذنب و تلك المراة تحمل ذنبها
بعد قراءة تلك الأفكار الهمجية
الصادرة من فم الله شخصياً، سنحلل بإقتضاب الآيات المعنية بالأمر:
****
5 :14 فاعتراه
روح الغيرة وغار على امراته وهي نجسة او اعتراه روح الغيرة وغار على امراته وهي ليست
نجسة
****
سواء كانت خائنة أو لا، يشكل
سبب "الشكّ" من قبل الرجل سبب كاف لإخضاع زوجته بطريقة مهينة.
****
5 :15 ياتي
الرجل بامراته الى الكاهن و ياتي بقربانها معها عشر الايفة من طحين شعير لا يصب عليه
زيتا و لا يجعل عليه لبانا لانه تقدمة غيرة تقدمة تذكار تذكر ذنبا
****
يأتي بزوجته إلى الكاهن مع
قربان من طحين الشعير، بهذه الحالة، فهل يشكل القربان ثمن قيام الكاهن بإجراء هذا
الإختبار؟
****
5 :17 و ياخذ
الكاهن ماء مقدسا في اناء خزف و ياخذ الكاهن من الغبار الذي في ارض المسكن و يجعل في
الماء
****
لنرى مكونات الجرعة الطبية:
مياه مقدسة في كأس من الخزف يُضاف له غبار من أرضية المكان.
كيف يمكن أن يفشل مخطط كهذا؟
****
5 :19 و
يستحلف الكاهن المراة و يقول لها ان كان لم يضطجع معك رجل و ان كنت لم تزيغي الى نجاسة
من تحت رجلك فكوني بريئة من ماء اللعنة هذا الم
5 :20 و لكن
ان كنت قد زغت من تحت رجلك و تنجست و جعل معك رجل غير رجلك مضجعه
5 :21 يستحلف
الكاهن المراة بحلف اللعنة و يقول الكاهن للمراة يجعلك الرب لعنة و حلفا بين شعبك بان
يجعل الرب فخذك ساقطة و بطنك وارما
5 :22 و يدخل
ماء اللعنة هذا في احشائك لورم البطن و لاسقاط الفخذ فتقول المراة امين امين
5 :23 و يكتب
الكاهن هذه اللعنات في الكتاب ثم يمحوها في الماء المر
****
الآن، يصل القسم اللطيف من
الاختبار: يستحلفها الكاهن (حلف اللعن، بالطبع).
في حال عدم خيانة الزوجة، لا توجد مشكلة (فقط تزداد شكوك زوجها بها؛ وتقف كمهانة أمام الناس)؛ لكن، إن تكن
خائنة، يسقط الله عضلة فخذها ويصيب الورم بطنها.
****
5 :24 و
يسقي المراة ماء اللعنة المر فيدخل فيها ماء اللعنة للمرارة
5 :25 و ياخذ
الكاهن من يد المراة تقدمة الغيرة و يردد التقدمة امام الرب و يقدمها الى المذبح
5 :26 و يقبض
الكاهن من التقدمة تذكارها و يوقده على المذبح و بعد ذلك يسقي المراة الماء
5 :27 و متى
سقاها الماء فان كانت قد تنجست و خانت رجلها يدخل فيها ماء اللعنة للمرارة فيرم بطنها
و تسقط فخذها فتصير المراة لعنة في وسط شعبها
5 :28 و ان
لم تكن المراة قد تنجست بل كانت طاهرة تتبرا و تحبل بزرع
****
جرعة أخرى تنتظر الزوجة، ريثما
تنتظر النتيجة.
فيما لو تثبت الخيانة، سيصيب
بطنها الورم و"ستقع عضلة فخذها" وهذا لا يمكن فهمه بسهولة؛ يرى البعض أن
معنى هذا هو أنّ ساقيها لن يتحملا وزنها وستسقط على الأرض. لكن، في حال لم يثبت شيء
عليها، ستكون حرة وقادرة على الإنجاب (على الأقل، حتى يشكّ بها زوجها مرة أخرى).
****
5 :29 هذه
شريعة الغيرة اذا زاغت امراة من تحت رجلها و تنجست
5 :30 او اذا
اعترى رجلا روح غيرة فغار على امراته يوقف المراة امام الرب و يعمل لها الكاهن كل هذه
الشريعة
5 :31 فيتبرا
الرجل من الذنب و تلك المراة تحمل ذنبها
****
العبارة الأخيرة رمزية "فيتبرأ الرجل من الذنب"، حيث لا تهم نتيجة
"الاختبار"، دوماً هناك مخرج للرجل.
بغض
النظر عن نتيجة الإختبار، ستكون المرأة بموقف محرج، ويشكل كل هذا إهانة لها.
لكن، ماذا بخصوص خيانة الرجل
لزوجته؟
بالنسبة لله لا توجد مساواة
بالجنس. لنتذكر بأن الله يضع النسوة بذات مستوى الحيوانات والممتلكات المادية،
لهذا، ليس مستغرباً بأن تؤثر مسألة الخيانة الزوجية على النساء فقط.
بل يمكن للرجال الزواج من أكثر
من إمرأة والنوم مع من يشتهون دون توجيه أيّ إتهام لهم. أمكنهم إمتلاك زوجات
وصاحبات دون مواجهة أية مشكلة.
بالمقابل، فيما لو تكن المرأة
"موضع شبهة" فقط بمسألة الخيانة الزوجية، سينتظرها مستقبلاً: مياه قذرة
وأحجار.
ثم يقولون لك بأنّ الله عادل!
تبريرات مسيحية
من غير المعقول وجود نساء مسيحيات، تقبل تبرير هذا الأمر، بل وحتى يثنون على تلك الآيات المجحفة
بحقهن للغاية.
في مناسبة ما، تحدثت إلى سيدة،
قد قالت بأنّ الكتاب المقدس يتحدث عن مزاعم وأبدت انزعاجها من قانون الغيرة الوارد
في سفر العدد، بلغ الإنزعاج بها حدّ إلغاء كامل العهد القديم من نسخة الكتاب
المقدس التي تمتلكها، فبالنسبة لها، هو عبارة عن كتاب خاص بموسى ولا يُطبّق قانون الغيرة على المرأ، بل تتلقى محبة الله.
حسناً ومبدئياً، يصلح هذا
القانون بمواجهة النساء اليهوديات، وكلنا يعرف ظرف المرأة في شرق المتوسط
مقارنة بوضعها في العالم الغربي الحديث.
عاشت نساء الكتاب المقدس هذا
الزمن ولم يتمكن من عمل شيء إزاء مجتمع البطاركة (المجتمع الذكوري)، لكن، وعلى
الرغم مما تبدو عليه آيات سفر العدد سالفة الذكر من بشاعة، فهي تضع المرأة بموقف
تحقيري، يتوجب علينا الإنتباه لأنها محمية من قبل يهوه بمجتمع ذكوري بنسبة مئة
بالمئة.
بطبيعة الحال، هذا
المقطع القداسيّ ليس غريباً، وبعيداً عن كونه هجوم على المرأة، في الواقع، يشكل دفاع
عن التعالي عليها. حمى يهوه المرأة بواسطة المحاكمة التي نفذها كهنته، وبهذا، يتم
إقرار الرواية.
لماذا أقول لكم هذا؟
تتفقون معي بأن ذاك المجتمع ذكوري مئة
بالمئة، بالتالي، لم تتمكن المرأة من القيام بالكثير إزاء تحصيل حقوقها، فقد شكلت
فريسة سهلة أمام عنف ولاعقلانية غيرة الزوج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق