Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-11-15

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

Las contradicciones en la leyenda de Isaac: El criterio de la ciudad Gerar: en los tiempos de Isaac Gerar solo fue un pueblo
La ciudad Gerar e Isaac encontrando el rey de los filisteos Abimelec (Gen. 26,1), esa combinación no sale porque los filisteos construyeron sus ciudades viniendo del mar egeo solo después de 1200 a.C. en la llanura costera de Canaán con un florecimiento en los siglos XI y X a.C.. Gobernaron Canaán hasta mucho tiempo en el tiempo de Asiria (p.50).

La ciudad de Gerar (hoy identificado como Tel Haror en el noreste de Beerseba) es mencionada con Abrahán (Gen. 20,1) y cuando fueron escritos los cinco libros de Moises (en el siglo VII a.C.) parece que esa ciudad de Gerar fue muy importante, al menos bien conocida. Pero al inicio de la Edad de Hierro europeo - en lo cual se dice que Isaac había vivido - en la ciudad de Gerar no es más que un pueblo sin significación durante el inicio de la historia filistea - así dicen las excavaciones arqueológicas.

En los siglos VIII y VII a.C. la ciudad Gerar recibe fortificaciones grandes y es una sede administrativa de Asiria, "obviamente un símbolo". (p.50)

Conclusión
La ciudad de Gerar solo fue un pueblo pequeño durante los tiempos de Isaac. Eso es el indicio grande que Isaac no existió. Pero los profesores conservativos dicen que las condiciones de la ciudad de Gerar sería un detalle irrelevante y creen hasta hoy al imagen de mellizos enemistados Jacobo y Esau (p.50).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman04_tribus-Isaac-Esau-jamas.html



التناقضات برواية اسحق: اعتبار جرار مدينة، ولم تكن في زمن اسحاق، أكثر من بلدة صغيرة.
 
  لم يحدث لقاء اسحق بأبيمالك الفيلستيين في مدينة جرار المذكورة بسفر التكوين، لان الفيلستيين شيّدوا مدنهم إثر قدومهم من بحر إيجة فقط بعد العام 1200 قبل الميلاد وفي السهل الساحليّ لكنعان، والتي شهدت ازدهار في القرنين الحادي عشر والعاشر قبل الميلاد. حكموا كنعان زمنا طويلاً وفي زمن آشورية (ص 50).
يجري ذكر مدينة جرار {المعروفة اليوم باسم حارور في شمال شرق بئر السبع}  بزمن ابراهيم (تكوين 20، 1)، وعندما كُتبت كتب موسى الخمسة (في القرن السابع قبل  الميلاد)، يظهر بأن مدينة جرار قد اكتسبت أهمية كبرى، أو على الاقل، عُرِفَت على نطاق واسع.
لكن ببداية عصر الحديد الاوروبي –  الذي عاش خلاله  اسحق – لم تكن مدينة جرار أكثر من بلدة صغيرة، ولم تمتلك أيّة اهميّة؛ خاصة خلال بداية التاريخ الفيليستي – كما تؤكد نتائج معطيات التنقيب الأثريّ.
في القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد، تُبنى تحصينات كبيرة في مدينة جرار، حيث تصبح مركز إداري لآشورية. "غدت رمزاً وبكل وضوح" (ص 50).
 
الخُلاصة
 
  مدينة جرار عبارة عن بلدة صغيرة خلال زمن اسحق. ويشكّل هذا أكبر مؤشّر على عدم وجود اسحق ذاته!
 لكن يقول الاساتذة المتعصبون دينياً، بأنّ هذا الكلام حول مدينة جرار، عبارة عن تفاصيل ثانوية، ويعتقدون حتى اليوم بصيغة العداء بين التوأم يعقوب وعيسو (ص 50).
 
5. قصّة يعقوب "اسرائيل" وصراعه مع الملاك
 
يؤكّد العهد القديم، على:
 

- والد يعقوب هو "آراميّ متشرّد"  (كتاب موسى الاول 26، 5) (ص 52).
- غالبية الآراميين أبناء عمومة مع الاسرائيليين؛ بل يمتلك الاسرائيليون أصل آراميّ (ص 52).
- انتقل يعقوب إلى حاران بشمال اسرائيل، حيث أعطاه لابان مكانا للنوم، وتزوج يعقوب ابنتاه ليا وراحيل وخادمتيهما، حيث رزق بأحد عشر ولد  من النساء الاربعة (ص 44).
- أمر الله يعقوب بالعودة الى كنعان، حيث صارع رجل غريب أو ملاك خلال عبور نهر يعقوب (نهر الزرقاء) في غور الاردن، عمَّدَ الملاك يعقوب باسم "اسرائيل" ("الشخص الذي يصارع الله")  (ص 19-44).
- بمكان قريب من شكيم، شيَّدَ يعقوب مذبحاً للرب فيه، وهو في بيت إيل (ص 44).
- بنى يعقوب مذابح بكل الأرجاء (ص 190).
- اتبعت جماعة يعقوب ("اسرائيل") طريقه، وعندما وُلِدَ ابنه الاخير بنيامين، ماتت الأم راحيل، ومات بعدها بوقت قصير اسحق، وتمّ دفنهما في مغارة هامشبيلاه {قبر الآباء} بالقرب من حبرون أو الخليل (ص 44).
 
التناقضات في رواية يعقوب
 
لم يعش يعقوب والآراميين بحقبة زمنية واحدة – فلقد تواجد الآراميون بدءاً من العام 1100 قبل الميلاد
في القصة التي تصف عرس يعقوب مع ليا وراحيل، وخلال وصف السيّد لابان، يُذكَر الآراميون. تُشير نصوص الهلال الخصيب الموثقة للآراميين كجماعة مستقلة، ولكن ليس قبل العام 1100 قبل الميلاد تقريباً.
بعد ذلك، سيطر الآراميون على حدود اسرائيل الشمالية في القرن التاسع قبل الميلاد وقد شكّلت آرام دمشق تهديداً كبيراً (ص 51).
(الخلاصة: تُعتبر البيانات الكاذبة بخصوص الآراميين، الذين بالكاد قد تواجدوا كجماعة سياسية بتلك الحقبة، بمثابة إشارة إلى أنّ قصّة يعقوب والملاك واسم "اسرائيل"، هي غير صحيحة).



ليست هناك تعليقات: