9º La leyenda de una ley divina del Sinai - y
la migración mentida hace 40 años en el desierto
Dicen que 600,000 personas han
migrado por 2 años en el desierto y se dice que han sido
en un campamento durante 38 años ¿sin dejar restos?
Ahora el Antiguo Testamento inventa un drama con la
invención de 600,000 personas que supuestamente han migrado
en el desierto.
El AT afirma:
En el cerro Sinai, Moisés es dicho haber concluido una alianza con JHWH con textos en tablas de piedra:
-- Se dice que Moisés habia recibido código de leyes de Dios JHWH, y se dice tambièn que Moisés habia concluido una alianza con Dios JHWH en placas de piedras (p.20), y también se dice que esas placas de piedras son conservados en una Arca del Testamento (p.64)
-- embajadores judíos habeian investigado las posibilidades de una ocupación y se dicen haber reportado de los canaanitas superiores, y así los embajadores judíos son dichos haber exigido una vuelta a Egipto porque así al menos los judíos van a sobrevivir corporalmente (p.64-65)
-- ahora se dice que Dios había castigado a los judíos en el Sinai por su miedo, y el castigo es haber sido una migración de 40 años en el desierto así una generación va a morir y otra generación va a crecer que no va a recordarse más en los tiempos buenos en Egipto (p.64-65).
[Complemento: La gente de esa edad en el siglo VII a.C. (en esa edad fue escrito el libro Moisés) la gente tenía una edad media de 40 años. Esa indicación tiene que ser tomada seria].
El AT afirma:
En el cerro Sinai, Moisés es dicho haber concluido una alianza con JHWH con textos en tablas de piedra:
-- Se dice que Moisés habia recibido código de leyes de Dios JHWH, y se dice tambièn que Moisés habia concluido una alianza con Dios JHWH en placas de piedras (p.20), y también se dice que esas placas de piedras son conservados en una Arca del Testamento (p.64)
-- embajadores judíos habeian investigado las posibilidades de una ocupación y se dicen haber reportado de los canaanitas superiores, y así los embajadores judíos son dichos haber exigido una vuelta a Egipto porque así al menos los judíos van a sobrevivir corporalmente (p.64-65)
-- ahora se dice que Dios había castigado a los judíos en el Sinai por su miedo, y el castigo es haber sido una migración de 40 años en el desierto así una generación va a morir y otra generación va a crecer que no va a recordarse más en los tiempos buenos en Egipto (p.64-65).
[Complemento: La gente de esa edad en el siglo VII a.C. (en esa edad fue escrito el libro Moisés) la gente tenía una edad media de 40 años. Esa indicación tiene que ser tomada seria].
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman09_ley-Sinai-40-anos-migracion-jamas.html
9. قصّة
الشريعة الإلهية في سيناء – والهجرة الكاذبة لمدة 40 عام في الصحراء
هاجر 600000 شخص خلال عامين، وخيَّموا لمدة
38 عام، هل يمكن أن يحصل هذا دون ترك آثار؟
يخترع العهد القديم قصّة درامية عن هجرة 600000 شخص في الصحراء
يؤكّد العهد القديم، على:
في جبل سيناء، أُقِّرَ عهد موسى مع يهوه عبر
نصوص مكتوبة على حجارة:
- تلقى موسى مجموعة القوانين أو الشرائع،
وأقام عهد مع الله يهوه، جرت كتابته على ألواح حجرية (ص 20)، حفظوا تلك الحجارة في
تابوت العهد (ص 64).
- بحث مبعوثون يهود امكانيات الاحتلال، وقد
أبلغوا الكنعانيين المتفوقين، وهكذا طلب المبعوثون اليهود العودة إلى مصر، حيث
سيبقى اليهود على قيد الحياة على الاقل (ص 64-65).
- عاقب الله اليهود في سيناء من خلال
تخويفهم وتهجيرهم لمدة 40 عام في الصحراء، وهكذا سيموت جيل، وسيولَدْ جيل آخر لن يتذكر الأزمنة السعيدة في
مصر (ص 64-65).
(تتمة: بلغ متوسط عمر الشخص في تلك الحقبة
من القرن السابع قبل الميلاد "حيث كتبوا بذلك الوقت أحد أسفار موسى" 40 عام. وهذا يجب أن يُؤخذ على محمل الجدّ).
والآن نقوم بتحليل الهجرة المُفترضة لمدة 40
عام، حيث تتضمن سنتين سفر و38 عام إقامة بالخيم:
يؤكّد العهد القديم، على:
- هاجر الاسرائيليون، الذين بلغ عددهم، بحسب
الكتاب المقدس، 600000 شخص، عبر الصحراء وجبال سيناء، ودام السفر مع الإقامة 40
عام، حيث نصبوا خيامهم بأماكن عديدة، ومات جيل خلال هذا الزمن (سفر العدد 33) (ص 75).
- أقاموا بالقرب من مدينة قادش برنيع لمدة
38 عام (سفر العدد 34) (ص 76-77)، والذي
حدده علماء الآثار باسم عين القديرات، وبالقرب منها، نبع صغير اسمه عين
قادش، وتتابع كلمة قادش حضورها حتى اليوم (ص 76).
-
سلكوا طريقاً متعرجاً عبر "قادش برنيع" نحو "عَرَبَة" عبر أرض
أدوم ومُؤآب شرقي البحر الميّت (ص 65).
معطيات علم الآثار حول قادش برنيع، المعروفة
اليوم بعين القديرات: لا وجود لاكتشافات
بيّنت حفريات في المنطقة وجود بقايا لرعاة
تعود للألف الثالث قبل الميلاد، وبقايا تعود للعصر اليوناني والعصر البيزنطي، لكن
لا وجود لأيّ شيء يدلّ على اقامة استمرت 40 عام لمجموعة ضخمة مكونة من 600000 يهودي خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد.
في صحراء سيناء (ص 75-76)، كذلك لم يعثروا
على شيء في اماكن التخييم المُفترضة، لا وجود لتلال من الأنقاض، لم يعثروا على أيّ
قطعة من السيراميك، ولا منزل، ولا هيكل عظميّ ... الخ (ص 75).
بحسب معطيات علم الآثار حول المنطقة الواقعة
بالقرب من واحة قادش برنيع، المسماة اليوم عين القديرات:
- هي في القرن السابع قبل الميلاد عبارة عن حصن.
- يوجد بمنتصف الواحة تلّة (تلّ من الخرائب)
صغيرة مع بقايا لحصن يعود لعصر الحديد الثاني (القرن السابع قبل الميلاد).
- بالنسبة لعصر البرونز المتأخر الاوروبي في
القرن الثالث عشر قبل الميلاد، لا وجود لبقايا لأيّ نوع من السيراميك (ص 77).
- لكن في القرن السابع قبل الميلاد في قادش
برنيع، بُنِيَ حصن كبير، وستكون نتائج علم البحث الاثري غير صحيحة، فيما لو بُنِيَ
هذا الحصن في بداية القرن السابع قبل الميلاد بالنسبة لآشوريا أو بنهاية القرن
السابع قبل الميلاد كحصن فرعي لمملكة يهودا.
- بكل الاحوال، مدينة قادش برنيع
معروفة جيداً خلال القرن السابع قبل الميلاد، في كل ممالك مدن الهلال الخصيب، كحصن فرعي في الصحراء (ص 81)، وهذا مؤشر آخر على أن كتاب موسى مكتوب في
القرن السابع قبل الميلاد، مع الأخذ بعين الاعتبار للمشهد السياسيّ في ذاك العصر (ص
77).
الدول التي من المفترض انها كانت مصدر
للشرّ، هي أدوم وعمُّون، والتي يُقال أنها منعت المرور
يُشير
العهد القديم، إلى:
-
حاولت الدول المتطورة كثيراً، مثل أدوم وعمُّون، منع اليهود من المرور بالجانب
الشرقي للأردن إلى غور الأردن (ص 78).
- بعث
موسى سفير إلى ملك أدوم، كي يعطي الامر بالمرور حتى كنعان.
- رفض ملك أدوم الطلب، وقد أشار لأنّ موسى
وتابعيه الستمئة ألف يهودي، يجب ان يقوموا بعملية تغيير اتجاه طريقهم حول مملكة
أدوم (ص 81).
تقول معطيات علم الآثار: لم تشكل أدوم
وعمُّورة دولاً وطنية
- بحسب الاكتشافات الاثرية بجبال غور
الاردن، فقد سكنها عدد قليل من السكان خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد وخلال
عصر البرونز المتأخر الاوروبي، واستقرت جماعة صغيرة هناك فقط.
- منعت الإدارات الحكومية أو ملوك أدوم
وعمُّورة مرور اليهود، والتي لم يكن لها وجود بذاك الزمن، زمن موسى المُفترض في
القرن الثالث عشر قبل الميلاد (ص 78).
- لم تكن أدوم بزمن موسى المُفترض أكثر من
منطقة هامشية، يسكنها عدد قليل من الناس، عاش فيها بعض الرعاة الرحل على وجه
الخصوص.
- عندما وقعت أدوم تحت سيطرة آشوريا، قد
تطورت الى صيغة دولة – في القرن السابع قبل الميلاد فقط (ص 81).
(الخلاصة: لم تمتلك أدوم أيّ جيش، لانها لم
تمتلك أي بنية حكومية ادارية، والتي تشكّل ضرورة لاقامة جيش. لهذا ظهر موسى
المزعوم بموقف عجز).
مكان التخييم المُفترض: عصيون جابر
- تقع
عصيون جابر على رأس خليج العقبة، وستصبح، بوقت لاحق، مدينة ذات ميناء هامّ.
-
تلّة الخرائب ("تل") بتلك المنطقة: تظهر بقايا تعود لعصر الحديد الثاني
(القرن السابع قبل الميلاد)، لكن لا وجود لبقايا تعود لعصر البرونز المتأخر بالقرن
الثالث عشر قبل الميلاد (ص 77).
- عصيون جابر قيد التطور خلال القرن السابع قبل الميلاد (ص 81)، ويُعتبر هذا مؤشّراً إضافياً على كتابة سفر موسى في القرن السابع قبل الميلاد، الذي يقدّم صورة عن المشهد السياسيّ بذاك الزمن (ص 77).
- عصيون جابر قيد التطور خلال القرن السابع قبل الميلاد (ص 81)، ويُعتبر هذا مؤشّراً إضافياً على كتابة سفر موسى في القرن السابع قبل الميلاد، الذي يقدّم صورة عن المشهد السياسيّ بذاك الزمن (ص 77).
لهذا لا تمتلك أمكنة التخييم، بزمن الخروج
المفترض بقيادة موسى، أيّة بقايا تخصّ 600000 يهودي مفترض (كذلك لا يوجد بقايا
لناس آخرين) (ص 77).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق