11. La ocupación de terreno inventada bajo de
mando de Josué apr. 1230-1220 a.C.: los culpables fueron
otros
Fue una invasión de una masa de judíos con hambre, hombres, mujeres y niños?
Después de la profecía se dice que fue una ocupación de terrenos (p.20)
Fue una invasión de una masa de judíos con hambre, hombres, mujeres y niños?
Después de la profecía se dice que fue una ocupación de terrenos (p.20)
El
Antiguo Testamento afirma:
-- un montón
de hombres, mujeres y niños judíos - con
dificultades materiales y con dificultades de
salud - se dice haber ejecutado con éxito una
invasión contra las fortificaciones grandes de
Canaán (p.86) y toda la invasión necesitó apr. 10
años, según los datos de Biblia fueron los años
1230-1220 a.C. apr. (p.89)
-- el libro Josué afirma, cuando las leyes van a ser cumplidas exactamente, así siempre van a ser victorias (p.110)
-- ciudades supuestamente ocupados son Jericó, Ai, Gibeon, Laquis y Jasor (p.86).
-- el libro Josué afirma, cuando las leyes van a ser cumplidas exactamente, así siempre van a ser victorias (p.110)
-- ciudades supuestamente ocupados son Jericó, Ai, Gibeon, Laquis y Jasor (p.86).
Las sagas e historias compuestas para construir un pasado israelita son compuestas como una campaña militar grande bajo de mando de Josué (p.106), y toda la invasión con muchos masacres y asesinados de masas se dice haberse ejecutado bajo de la bendición de Dios (p.107).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html
11. احتلال الارض المزعوم بقيادة يشوع بن نون بحلول 1230-1220 قبل
الميلاد: المذنبون الآخرون
هل ثمّة غزو لجماعة من اليهود من الرجال
والنساء والاطفال الجوعى، قد حدث فعلاً؟
قيل بعد النبوءة: هناك احتلال للأراضي
(ص 20).
يؤكّد
العهد القديم، على:
- نجح
عدد ضخم من الرجال، النساء والاطفال – بظلّ حضور صعوبات مادية وصحيّة – بغزو حصون كنعان الكبرى (ص 86)، وقد استغرق
الغزو حوالي 10 سنوات، وحدث هذا، بحسب الكتاب المقدس، خلال الفترة 1230-1220 قبل
الميلاد (ص 89).
-
يؤكد سفر يشوع بن نون، انهم سينتصرون، متى أكملوا تنفيذ القوانين / الشرائع بشكل
صحيح دوماً.
-
ظهرت مدن مُفترضة محتلة هي أريحا، عاي، جبعون، لخيش وحاصور (ص 86).
تشكّل الملاحم والقصص المركبة لانشاء ماضي
اسرائيلي: كناية عن حملة عسكرية كبرى بقيادة يشوع بن نون (ص 106)، وحظيت كل عملية
الغزو، المترافقة مع الكثير من المجازر والإبادات الجماعية، بمباركة الله!! (ص 107).
الوضع المُفترض لأريحا
يؤكد العهد القديم، على:
- نجح يشوع بن نون وانتقل من منطقة لأخرى.
- حيث احتلّ يشوع بالبداية رأس الجسر، عبروا
نهر الاردن، وبذات الوقت ارسلوا جاسوسين إلى أريحا، واللذان أخبرا لاحقاً بأنّ
عاهرة اسمها راحاب، قد أخبرتهم بأنّ الخوف مزروع بكل أرجاء أريحا من احتمال حصول
الغزو اليهودي لها (ص 87).
- عبر اليهود نهر الاردن دون مشاكل، حيث
تقدَّمهم تابوت عهد المخيم.
- بمرور 7 أيام، دمّر الاسرائيليون جدران
أريحا الضخمة من خلال أصوات أبواق الحرب (يشوع 6)
(ص 87).
دمار عاي المُفترض بالقرب من بيت إيل
يؤكد العهد القديم، على:
- تعرضت مدينة عاي (بعد أريحا) القريبة من
بيت إيل لهجوم اليهود عبر تكتيك مُزدوج:
فقد بنى يشوع مخيما عسكريا كبيراً بالشرق،
وبنى مخيما أصغر منه في الغرب من المدينة. هكذا هاجم سكان عاي المخيم الكبير، وقد
لاحقوا مجموعة اليهود الكبيرة تلك حتى الصحراء.
- بذات الوقت، استطاع الجيش اليهودي الصغير
احتلال مدينة عاي، حيث دخل من الغرب دون قتال، وحرق المدينة.
- قتل يشوع
كل سكان مدينة عاي، كذلك جمع كل الحيوانات الأليفة والغنائم، وشنق ملك عاي
بتعليقه على شجرة (يشوع 8، 1-29) (ص 88).
الهلع المزعوم في كنعان
يؤكد العهد القديم، على:
لاحقاً، ساد هلع عظيم في كامل بلاد كنعان
(ص 88).
التأكيد المزعوم بكون الجبعونيين غير أصيلين،
ولهذا لا يجب قتلهم.
طلب الجبعونيون المزعومون المغفرة، وخضعوا
لعبودية اليهود.
يؤكد العهد القديم، على:
- عاش الجبعونيون في أربع مدن بشمال القدس
(ص 88)، (جبعون، الكفير، بئيروت، كريات يعاريم)
(ص 97)، وقد أرسلوا سفيراً لطلب المغفرة، عبر تأكيدهم أنهم أجانب وليسوا
أصيلين، وهكذا لم يتعرضوا للهلاك وفق وصايا موسى، وقد قبل يشوع بهذا (ص 88).
- لكن لاحقاً، وجد الجبعونيون انفسهم أصيلين، وحوَّلَ يشوع الجبعونيين إلى
"حطّابين وسقاة ماء" (يشوع 9 ، 27)
(ص 88).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق