Dioses en la Cocina de la Historia - Una lectura sobre la historia de Al Fatiha
Autor: Jamal Ali Alhallak
Editorial: Aljamal - Colonia, Alemania
آلهة في مطبخ التاريخ - قراءة في تاريخ سورة الفاتحة
جمال علي الحلاق - منشورات الجمل
المبحث الأول: المعرفة الجديدة تخلق إلهها الجديد
تمهيد
أ. الإله يحب أن يتخفى
ب. العلم والميتافيزيقا
ت. التوحيد تضييق إجرائي
ج. الجلوس على العرش
ح. المعرفة تتجاوز حدود الغيب
خ. التجول بين الآلهة
الفصل الأول: ولادة إله جديد
أ. قفزة طويلة قبل أوانها
فرض أخناتون للتوحيد الإلهي على المصريين، وهو الأمر
الذي أخفق بالنهاية وسقطت عبادة الإله آتون. كذلك فشل فرض العلمانية من قبل رضا
شاه في إيران وانتهت بانتهاء حكم الشاهنشاه.
تبدأ التغيرات الاجتماعية بمبادرات فردية قادرة على
التأثير تنتهي إلى خلق تيارات اجتماعية فاعلة قادرة على التغيير.
ص 24
ب. أنساب الآلهة
في بلد كالنيبال، وضمن الهندوسية وهي دين من أصل أربعة
أديان موجودة في هذا البلد، يوجد آلهة عددها أكبر من عدد السكان وهو 33 مليون إله،
من بينها إله يسمى سيد الحيوانات، وإله يسمى بملك الرقص.
ص 27
ت. تصاهر البشر والآلهة
زواج الإلهة عشتار من الراعي وزواج الإله زيوس من ألكمين
التي أنجبت له هرقل، فارتفعت بعدها إلى مصاف الآلهة. وقد انتقل هذا لأديان التوحيد
كقصة العذراء مريم وولادة يسوع.
ص 28
ث. الجنس كاتصال معرفي
الجنس المقدس السومري وخلق العالم اعتبارا من ممارسة
الجنس بين السماء الذكر والأرض الأنثى.
شكل زواج عشتار من الراعي تأسيساً للمجتمع البدوي، فيما
شكل زواجها من تموز تأسيس للمجتمع المديني وتنافس الراعي على عشتار هو امتداد
للصراع الاجتماعي بين البداوة والتمدن.
كانت المعرفة مقدسة لأنها نتاج المقدس ذاته - استلام
حمورابي لشريعته من إله الشمس نموذجاً - ومن هنا تحديداً جاء رهاب الخضوع لها،
وصرامة المراقبة والعقاب المجتمعي. وهنا ترد تأويلات مفهوم "ولي الأمر"
لدى بعض الطوائف الإسلامية لتقدم دليل جديد على استمرار إسهام التفكير الإسطوري في
بناء هرمية المجتمع.
ص 29 + 30
ج. فضائيون على الأرض
كتاب عربات الآلهة - أرك فون دانيكن وزيارة كائنات
فضائية للأرض.
طروحات زكريا سيتشين حول السومريين والكوكب العاشر
والقدوم إلى الأرض.
ص 31
لم يقتصر تغير الإله على الشكل والهيئة فقط، بل إمتدّ
ليشمل وعيه أيضاً، فبحسب ابن سينا هو يعلم الكليات لا الجزئيات. فيما يعتبر
الغزالي بأنه يعلم الكليات والجزئيات، أي أن علمه يحدث، وأنه مستمر بالحدوث.
الله الذي نعرفه حتى لحظة موت محمد هو إله يختلف تماماً
عمن نعرفه من تمثلاته في كل من المدارس والفرق الإسلامية لاحقاً، وما يفعله
السلفيون الآن هو الرجوع إلى الله كما هو في لحظة محمد، وهذا بحدّ ذاته يجعلهم
خارج حركة التاريخ، لأن الإنسان في النهاية هو نتاج خبرة حياتية متراكمة، وحياته
تتلخص بالنموذج الذي يطرحه لنفسه كإله، وأن هذا النموذج يجب أن يكون قابلاً للتطور
أيضاً.
ص 32
الفصل الثاني: إله في الأسر
أ. حظوظ الآلهة
إنّ قوة ومكانة الآلهة في النهاية هي قوة ومكانة الشعب
الذي يتبناها ويؤمن بها. ولهذا قد تقع في الأسر ويجري إذلالها وقد عبر السومريون
عن هذا في نصوص وصل بعضها إلينا. حتى الإلاهة عشتار وقعت في الأسر على يد
العيلاميين والأموريين وهناك نصوص تحكي على لسانها ما الذي جرى لها في الأسر.
ص 35 + 36
ب. أبي وصدمة المقدس
قصة قصف مقام الحسين من قبل مدفعية الجيش العراقي وخيبة
أمل والد المؤلف الشيعي الاثني عشري من عدم رد الإمام الحسين على القصف!
قال فيثاغورث: "لا تطلب من الآلهة ما لا تستطيع أن
تقوم به بنفسك!".
ت. نماذج أخرى لآلهة في الأسر
ث. علاقة الأسر بتغير لسان الإله
لم يحدث أن خاطب إله شعبه بغير لغتهم، من هنا كانت لغة
الآلهة هي لغة شعوبها، فإذا صادف أن وقع شعب ما أسير لغة أخرى فإن لغة الإله
ستتغير مع الجيل الثاني، أو الجيل الثالث نتيجة تغير لسان المؤمنين به، وهذا ما
حدث مع يهوه.
ص 41
ج. التضييق شكل من أشكال الأسر
الفصل الثالث: إله دائم التجدد
المجتمع المدني والدستور القابل للتعديل بما يتناسب
وحاجات الناس.
تطور التعامل مع المثليين من التحريم والتجريم إلى إحياء
احتفالات كنسية للزواج المثلي، وهذا يعني أن فهما جديداً وسّع من دائرة الإله.
ص 46
الفصل الرابع: إله آنشتاين
لقد تجاوز الإنسان زمنيا ومعرفيا موضوعة الفطرة التي
قامت عليها الأديان التقليدية.
ص 50
كان إله آنشتاين يشبه آنشتاين تماماً.
ص 52
الفصل الخامس: إله ستيفين هاوكينغ
المبحث الثاني: الانتشار الجغرافي لعبادتي الرحمن والله
في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام
قبل الإسلام كان الرحمن والله إلهين منفصلين. مع الإسلام
صارا إله واحد، حيث تحول الرحمن إلى احد ظلال الله.
ص 63
الفصل الأول: الانتشار الجغرافي لعبادتي الرحمن والله في
شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام
لعل كلمة الرحمن تملك صلة بآنو كبير آلهة السومريين، وأن
رحمان جاءت من (رحم آنو)، على حدّ تعبير بعض المندائيين، بانتظار أن يقوم متخصص
باللغة السومرية بجلاء هذه النقطة.
أما الرحمن الرحيم، فتؤكد أن الرحمن ربّ والرحيم صفة.
ص 76
امتدت عبادة الرحمن من نجد إلى اليمن دون الحجاز.
ص 79
الفصل الثاني: الانتشار الجغرافي لعبادة (الله) في شبه
الجزيرة العربية قبل الإسلام
اللهمّ وصلتها بإلوهيم
استخدم الفينيقيون إلوهيم للدلالة على الآلهة بصيغة
الجمع. لكن مع دخوله نص التوراة أصبح يشير إلى الإله الواحد. وتشير إلوهيم في
العهد الجديد إلى (الإله الإبن).
ص 84
ذكرت العرب اسم (اللهم) باعتبارها إلاهاً مجرداً دون أن
تعني به (الله).
ص 85
فقد ورد عن عيسى بن عمر أنّ "الله إله الآلهة"
(قاموس الشريعة: 159)، لأنه كانوا يحلفون بالعزّى مع الله كما في قول درهم بن زيد
الأوسي:
"إني وربّ العزّى السعيدة والله الذي دون بيته
سَرِفُ" (الأصنام 19).
وكانوا يضعون الله فوق الآلهة كما ورد في قول أوس بن
حجر:
وباللات والعزى ومن دان دينها وبالله، إن الله منهن أكبر! (الأصنام 17).
ص 91
المبحث الثالث: الجذر التاريخي العميق لسورة الفاتحة
الفصل الأول: الصيغة النهائية للنص
الفصل الثاني: أسماء سورة الفاتحة
تجاوز عدد أسماء سورة الفاتحة العشرين اسم. بحسب السيوطي
25 اسم.
ص 109
الفصل الثالث: جدل البداية الأولى
دعا مسيلمة الحنفي إلى عبادة (الرحمن) في اليمامة، بينما
دعا محمد بن عبد الله إلى عبادة (الله) في مكة، وكان كل إله منهما لا يشير إلى
الآخر، ولا يمتّ له بصلة، ونتيجة لتحالف مسيلمة الحنفي مع محمد بن عبد الله أصبح
(الله=الرحمن)، أي تمّ إعلان مساواة الإلهين لبعضهما البعض، وإنهما يلتقيان في
مجرى أخلاقي واحد، كما في الآية "قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن"
(الإسراء: 110).
ص 116
الفصل الرابع: الفاتحة أول السور نزولاً
الفصل الخامس: موقف عبد الله بن مسعود من سورة الفاتحة
أسقطها من القرآن، وربما يعود هذا لتأثره بالحنيفية قبل
الإسلام وقد كانت الفاتحة معروفة في أجواء التوحيد الحنيفي قبل الإسلام ولهذا
اعتبرها ليست سورة قرآنية فهو يعرف اصلها على ما يبدو.
ص 129 + 130
الفصل السادس: ما نزل من القرآن على لسان آخرين
الفصل السابع: سورة (الفاتحة) نهاية جدل حنيفي عميق
مواقف زيد بن عمرو بن نفيل
التضليل والتكفير كممارسة اجتماعية جاءت مع النزعة
التوحيدية، ومع التجريد. لأنّ التوحيد قائم على أساس إزاحة التعدُّد، هكذا تحولت
الكعبة مثلا من بيت الآلهة إلى بيت الله.
ص 142
المبحث الرابع: الشكل الأول والصيغة الأولى لسورة
الفاتحة
الفصل الأول: سورة (الفاتحة) بدون بسم الله الرحمن
الرحيم
استخدم القرشيون تعبير "بسمك اللهم"، وهو
التعبير الذب استقاه أميه بن أبي الصلت من راهب مسيحي. وقد استخدمه محمد أيضاً.
لم يتم استخدام
"بسم الله الرحمن الرحيم" إلا في السنة الثامنة من البعثة المحمدية،
عندما تم إنتاج سورة النمل التي ورد فيها "إن من سليمن وإنه بسم الله الرحمن
الرحيم، 20" ومن تلك اللحظة بدأ استخدام آية البسملة في بداية سور القرآن.
ص 155
الفصل الثاني: ما تكرر نزوله من القرآن
الفصل الثالث: قراءة في تكرر نزول الفاتحة
الفصل الرابع: سورة الفاتحة كما كنات تُقرأ أوّل مرة
الملاحق
الملحق رقم (1): إختفاء الفاتحه في مصحفي علي بن ابي
طالب وجعفر الصادق
الملحق رقم (2): سورتي الحفد والخلع كما وردتا في (تاريخ
القرآن: 266 - 267) نولدكه
المصادر
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق