La piedra de la cueva de
Maqueda: todo solo es una cocina de rumores
Un rumor indica que en una cueva de Maqueda cinco reyes de la antigüedad fueron encerrados con una piedra grande (Josué 10, 16-27).
Puede ser que una piedra grande cerca de una entrada de una cueva ha impresionado siempre una población. Según los científicos de la biblia Albrecht Alt y Martin Noth pueden creerse historias heroicas y rumores con una piedra así (p.106).
[ no hay para encontrar sobre esa piedra y esa cueva, no encuentran ninguna piedra y ninguna cueva]. Más excavaciones: ciudades inhabitadas, pero fueron incendios grandes
Más excavaciones muestran más ciudades inhabitadas, pero también incendios grandes. Es constatado que fueron incendios grandes durante un cierto tiempo de 100 años. Pero una invasión de 100 años de Josué no es posible, pero fueron otros culpables. Con eso se tiene que constatar: El judaísmo no a cometido ninguna invasión y ningún genocidio bajo el mando de Josué, y principalmente eso es una noticia buena.
Los arqueólogos constatan muchos incendios en Canaán con capas de destrucciones, con muros caídos, con maderos quemados y con capas de cenizas, pero no fueron murallas (p.94). Las ruinas de las ciudades quemadas forman una "capa de destrucciones" de 1 a 2 metros de altura (p.105).
Un rumor indica que en una cueva de Maqueda cinco reyes de la antigüedad fueron encerrados con una piedra grande (Josué 10, 16-27).
Puede ser que una piedra grande cerca de una entrada de una cueva ha impresionado siempre una población. Según los científicos de la biblia Albrecht Alt y Martin Noth pueden creerse historias heroicas y rumores con una piedra así (p.106).
[ no hay para encontrar sobre esa piedra y esa cueva, no encuentran ninguna piedra y ninguna cueva]. Más excavaciones: ciudades inhabitadas, pero fueron incendios grandes
Más excavaciones muestran más ciudades inhabitadas, pero también incendios grandes. Es constatado que fueron incendios grandes durante un cierto tiempo de 100 años. Pero una invasión de 100 años de Josué no es posible, pero fueron otros culpables. Con eso se tiene que constatar: El judaísmo no a cometido ninguna invasión y ningún genocidio bajo el mando de Josué, y principalmente eso es una noticia buena.
Los arqueólogos constatan muchos incendios en Canaán con capas de destrucciones, con muros caídos, con maderos quemados y con capas de cenizas, pero no fueron murallas (p.94). Las ruinas de las ciudades quemadas forman una "capa de destrucciones" de 1 a 2 metros de altura (p.105).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html
صخرة كهف مقيدة: كل
شيء هو إشاعات
تُشير الاشاعة لوجود 5
ملوك قديمين في كهف مقيدة، قد حُبسوا فيه بواسطة صخرة ضخمة (يشوع 10، 16-27).
ربما استهوت رواية، صخرة
تسدّ مدخل كهف، السكان دوماً.
بحسب عالمي الكتاب المقدس ألبريشت ألت*
ومارتين نوث** فيمكنهم الاعتقاد بقصص بطولية وإشاعات متصلة بصخرة كتلك (ص 106).
(لم يُعثَرْ على أيّ شيء
يتصل بالرواية، لا على كهف ولا على صخرة!!).
مزيد من الحفريات: مدن غير مسكونة، لكن حصلت حرائق كبرى
تبين مزيد من الحفريات مزيد من المدن غير المسكونة، كما تبين حدوث حرائق كبرى كذلك.
الحرائق خلال زمن محدد قدره 100 عام. لكن غزو لمدة
100 عام من قبل يشوع:
أمر غير ممكن، لكن حضر مذنبون آخرون.
وبهذا يجب ملاحظة أنه لم يقم اليهود بأيّ غزو ولا بأيّة إبادة
جماعية بقيادة يشوع، وهذا خبر جيد مبدئياً.
يكتشف علماء الآثار بقايا لكثير من الحرائق في كنعان في طبقات
الاماكن المدمرة، وجود بقايا جدران متهدمة، أخشاب محترقة وطبقات رماد، لكنها لم تكن أسوار (ص 94). تشكل خرائب المدن المحترقة "طبقة مدمرة" ارتفاعها من 1 الى
2 متر (ص 105).
حفريات مجيدو في سهل يزرعيل: لم يعش فيها أحد في القرن الثالث
عشر قبل الميلاد
وفق حفريات مجيدو التي حصلت على مساحة 10 هكتارات (ص 95)، يوجد
بقايا تعود لعصر البرونز المتوسط وعصر الحديد، لكن لا وجود لأيّ شيء يعود لعصر
البرونز الأول (ص 97).
حفريات دبير (مع تل بيت ميرسيم): حدث حريق كبير
قاد عالم الآثار واللغويات وليم أولبرايت***، بين العامين
1926/1932، عمليات الحفر في تل بيت ميرسيم في جنوب غرب الخليل:
- حُدِّدَ تل بيت ميرسيم بمدينة دبير.
- يُشار في العهد القديم لاحتلال مدينة دبير من قبل اليهود
ثلاث مرات (يشوع 10، 38-39, 15، 15-19)، وكذلك في سفر القضاة 1، 11-15.
- وفق الحفريات، دبير عبارة عن مدينة صغيرة وفقيرة ودون
سور.
- في العام 1230 قبل الميلاد: دمّر حريق المدينة، كما يشير
أولبرايت.
- مدينة اسرائيلية، وهذا مُثبت جرّاء وجود بقايا قطع
كبيرة من السيراميك بين الرماد.
- وهكذا يرى أولبرايت بأنّ غزو اليهود صحيحاً وواقعاً (ص
94).
حفريات بالقرب من بلدة عرب
بيتين: لوس هي بيت إيل، وحدث حريق آخر
- الحفريات قرب بيتين على أنها بيت إيل.
- يقول علماء الآثار بأنه
خلال عصر البرونز المتأخر، سُكِنَتْ بيت إيل وهي مدينة كنعانية.
- بنهايات القرن الثالث
عشر قبل الميلاد، تدمرت بيت إيل بحريق
كبير، ولاحقاً، سكنتها جماعة أخرى خلال عصر الحديد الاول (ص 94).
يُشير عالم الآثار
أولبرايت بأنه وفق سفر القضاة 1، 22-26
سيتحقق احتلال الأراضي: احتلت عائلات يوسف مدينة لوس الكنعانية، وقد
تحول اسمها إلى بيت إيل (ص 94).
لكن من الضروري أن يُدمّر
الإسرائيليون بيت إيل (ص 97).
العام 1170 قبل الميلاد
تقريباً.
حفريات لخيش (تلّة الخرائب
تلّ ديبر): حدث حريق آخر.
في العام 1930، اكتشف
علماء آثار بريطانيين مدينة كبيرة تعود لعصر البرونز (ص 94)، بمساحة قدرها
10 هكتار {ص 95}، ويقولون مرة أخرى، بأنه قد حصل حريق. يرى علماء الآثار
بأنّ يشوع 10، 31-32 قد تمكّن من احتلال
الاراضي (ص 94).
احترقت المدينة الكنعانية لخيش، وهُجِرَتْ لاحقاً (ص 105). يعود تاريخ حدوث الحريق للعام 1170 قبل
الميلاد تقريباً، وجرى التحقُّق من حدوثه بفضل العثور على "طبقة مدمرة" –
وعلى إطار معدني، على الارجح، شكّل جزء من البوابة الرئيسية للمدينة – ووجود نقوش
للفرعون رمسيس الثالث والذي حَكَمَ من العام 1184 حتى العام 1153 قبل الميلاد (ص
105).
المتهمون
بالتسبب بالحريق ليسوا يهوداً بالضرورة (ص 97).
حفريات حاصور (تلّة
الخرائب تل الفاغس): ومن جديد، حدث حريق كبير.
في العام 1956، بدأ عالم الآثار
اليهودي الشهير يغائيل يادين**** Yigael Yadin حفرياته في حاصور (ص 94)، وبحسب يشوع 11، 10:
"كانت عاصمة كل
الممالك" في كنعان (ص 94-95).
هوامش
* آلبريشت آلت،
مواليد ألمانيا العام 1883، كان لاهوتي بروتستانتي بارز. درس اللاهوت في جامعة
لايبزيغ، ثمّ حصل على منحة لدراسة علم الآثار البروتستانتي في الأراضي المقدسة في
القدس، حيث سافر بين العامين 1907-1908 إلى فلسطين للمرة الأولى. في العام 1909
كتب رسالة دكتوراه تحت عنوان "اسرائيل ومصر" في قسم اللاهوت بجامعة Greifswald، التي تحول إلى أستاذ
فيها في العام 1912، ثمّ درَّسَ في العام 1914 في جامعة بازل. وخلال الحرب العالمية الأولى عمل ضمن جيش
ألمانيا الشرقي. ثمّ تنقل بين عدة جامعات إلى أن توفي في لايبزيغ العام 1956.
المصدر: H. Bardtke: "Albrecht Alt. Life and
work"; Article in: ThLZ 81 (1956); P. 513-522
** مارتين نوث،
مواليد ألمانيا العام 1902، باحث في الكتاب المقدس، كان تلميذاً لآلبريشت ألت،
درَّسَ في أكثر من جامعة ألمانيا، ساهم بتحرير مجلة النادي الفلسطيني الألماني من
العام 1929 إلى العام 1964، اشتغل كمدير للمعهد الانجيلي في القدس منذ العام 1965
وحتى موته في العام 1968. له عدد من الدراسات الخاصة بالقبائل الاثنتي عشر
الاسرائيلية وطرح آراء مثيرة للجدل بهذا الإطار.
*** وليم ف أولبرايت William F. Albright، مواليد تشيلي العام
1891، عالم آثار أميركي، اشتهر بريادته في الاستشراق والعمل بالتنقيب الأثريّ،
كذلك اهتم بعلم اللغات وكان خبير في السيراميكيات. منذ بداية القرن العشرين وحتى
وفاته العام 1971 في ميرلاند بالولايات المتحدة الأميركية، اعتبر رائد دراسة
الكتاب المقدس.
المصدر:
**** يغائيل يادين (יגאל ידין)، وُلِدَ عام 1917 في القدس، كان الرئيس
الثاني لهيئة الأركان العامة للجيش الصهيوني.
انضم إلى الهاغاناه وترقى في الدرجات إلى أن أصبح رئيساً لقسم العمليات
الحربية بين 1943 و 1945، وعين في نهاية 1947 قائداً للعمليات القطرية في
الهاغاناه. شارك في محادثات الهدنة في
رودس ولوزان، وتولى رئاسة الأركان العامة بين 1949 و 1952 ووضع أُسس خدمة الاحتياط
في الجيش الصهيوني. أعلن عن إنهاء خدمته
في الجيش في أعقاب تنفيذ سلسلة من التقليصات في ميزانية الجيش فاتجه نحو دراسة
الآثار في الجامعة العبرية، ونال منها لقب الدكتوراه وأصبح محاضرا في مجاله
العلمي. عين في 1967 مستشاراً للأمن في
حكومة ليفي اشكول، وكان عضواً في لجنة اغرانات في أعقاب حرب اكتو بر العام 1973. •
قام بتأسيس الحركة الديمقراطية والتي تحولت إلى حزب داش دخل للحياة السياسية ثم
أعلن عن اعتزاله العمل السياسي وعودته إلى العمل الأكاديمي إلى أن توفى العام 1984
في القدس.
المصدر: https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84_%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%86
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق