Inscripción: Egipto prepara la
defensa - Egipto defiende la invasión
Según inscripciones de
Ramsés III en el templo de Medinet
Habu en Egipto Superior, Egipto de ese tiempo está
preparando la defensa contra los pueblos de navegantes
conspiratorios que bajan siempre más al largo de la costa
(p.102).
Durante los días de
Ramsés III un grupo de pueblos de navegantes probó la
invasión contra Egipto. Las victorias de Ramsés III en las
batallas contra esos pueblos migrantes son descritos en los
textos del templo de mausoleo Medinet Habu. Fueron batallas
navales y batallas terrestres.
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html
نقوش في معبد مدينة هابو المُشيّد
بعهد رمسيس الثالث
تبيّن توصيفات الصراعات حضور إتنيات كبرى مختلفة بمقارنة
الغزاة مع المحاربين بمصر. فيرتدي بعضهم خوذات بقرون، ويضع آخرون الريش على
رؤوسهم (ص 102).
الفلسطينيون معروفون جيداً من
خلال أغطية رؤوسهم، حيث نجد فيها زخارف على شكل بجع، سيفين، رماح، ودروع مستديرة.
لا تمتلك غالبية الشعوب العابرة لحى، لكن التحى بعض الفلسطينيين.
يمكن لقوات مصر التابعة لحكومة رمسيس
الثالث إيقاف غزو الشعوب العابرة المتآمرة عند الحدود المصرية (ص 102).
تدمير مدينتي الفلسطينيين: إشدود
وعقرون
تُبيّن مدن الفلسطينيين المتحالفة مع
الشعوب العابرة أبعاد الكارثة بشكل جيد
- بشكل خاص، إشدود مركز كنعاني تمتع بحياة رفاه خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد، خضعت للنفوذ المصريّ وتمتعت
بحضور هندسة عمارة مختلطة من مصر وكنعان، كذلك امتزج السيراميك بذات
الطريقة.
- تدمرت مدينة إشدود، بعد حكم رمسيس
الثالث، كليّاً جرّاء حدوث حريق.
- في القرن الثاني عشر قبل الميلاد،
تبنى مدن جديدة على انقاض إشدود وعقرون على ايدي مهاجرين فلسطينيين، وتنتعش المدن
من جديد، حيث تحضر ثقافة مادية جديدة، ولكن بظلّ وجود نمط هندسي معماري جديد
وسيراميك قادم من مناطق بحر إيجة (ص 104).
1230 قبل الميلاد تقريباً
مدينة أفيق في سهل الساحل: عرضة لحدوث حريق
هائل (ص 104-105).
يحصل الحريق بحدود العام 1230 قبل
الميلاد، وهذا مُثبت بشكل جيد من خلال اكتشافات اثرية، ففي "طبقة
الخرائب"، يُعثر على رسالة مكتوبة بالمسمارية فيها اشارة لوظائف حكومية
بأوغاريت وبمصر، وهذا موثق بدقّة في مصادر أخرى (ص 105).
يُثبت اكتشاف الكتابة المسمارية في
أفيق وجود تجارة حيوية للبقول بين أوغاريت ومصر (ص 105).
1140 قبل الميلاد تقريباً
مدينة مجيدو: حصول حريق هائل
- أدلة على حدوث الحريق بنهاية عصر البرونز من خلال الطوب.
- يبلغ ارتفاع "طبقة الخرائب" حوالي 1.8 متر (ص
105).
- مؤشر لتاريخ العام 1140 قبل الميلاد. توجد قاعدة تمثال معدني
في "طبقة الخراب" وباسم رمسيس الرابع الذي حكم من العام 1146 قبل
الميلاد حتى العام 1136 قبل الميلاد (ص 105).
لكن، تواصلت الحياة العادية على إيقاعها المألوف في
الريف (ص 179).
1130 قبل الميلاد
تتدمّر كل امبراطوريات شرق المتوسط
الكبرى
التغيُّر دراماتيكي، وتتأثّر مصر
كذلك:
- خسرت مصر كل اراضيها في الخارج
تقريباً.
- تتدمر امبراطورية الحثيين مع
عاصمتهم حاتوشا كلياً.
- يتدمر عالم الميتانيين مع المركز
كريت.
- توقفت التجارة مع قبرص ومناجم
نحاسها.
- تدمرت موانيء كنعان بسبب الحرائق، وكذلك
تدمرت قدرات اوغاريت البحرية الكبرى.
- مجيدو وحاصور عبارة عن حقلي
خرائب (ص 101).
نقطة نهائية: يقول المنطق،
مدّة 100 عام، لحملة عسكرية
يقودها يشوع، مستحيلة!!
تدمرت مدن حاصور، أفيق، لخيش ومجيدو
خلال زمن يفوق مدة 100 عام (ص 105).
(الخلاصة: يشوع عبارة عن بطل حرب
مزعومة مع حصول دمار لم يُسببهُ هو.
رأى الكهنة اليهود المنضوين في حركة الإله
الواحد، الذين قد كتبوا العهد القديم، بأنهم يستطيعون توظيف أخبار الدمار تلك
لابتكار بطل محارب هو يشوع. وقد اعتقد كثيرون بهذا على أنه صحيح، وحتى يومنا هذاّ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق